البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات جميل لحام

 3  4  5 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
رحمها الله    كن أول من يقيّم

رحم الله الفقيدة واسكنها جناته

30 - يوليو - 2009
تذكار بنات
مقابسات شعرية بين ضياء نامه وشاهنامه: الأستاذ سلمان كاصد    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

صباح هذا اليوم حدثت الاستاذ زهير لكي نتفق على مكان نجلس فيه ونأخذ فنجانا من القهوة في هذه الايام المباركة خاصة وان لي فترة لم اجلس مع زهير كما يجب بسبب المشاغل وبسبب بعض الظروف التي مرت على استاذنا زهير وجعلته يبتعد قليلا....تحدثنا واتفقنا وقبل ان نقفل خط الهاتف قال لي زهير بأن هناك مقالا عن ديوان (ضياء نامه) في صحيفة الاتحاد الاماراتية وقد ارسل لي ملف المقال على ايميلي الشخصي  واخبرته بأنني سأراه مساءا خاصة في ظل تعطل كمبيوتري وعدم امكانية الدخول للأنترنت ..لكن قدماي قادتاني لاقرب مكان يوجد به الانترنت ولم استطع الانتظار للمساء حتى ارى مقالا يخص (ضياء نامه) وانا الذي ذكرت به في ثلاث قصائد...دخلت الملف وقرأت كلاما جميلا ورائعا يستحقه ديوان ابي الفداء (زهير ظاظا) واستغربت بداية كيف مر هذا المقال من بين يديّ وانا المتابع لجريدة الاتحاد يوميا واكتب بها في بعض الاحيان لكن على مايبدو ان المقال قد كتب في يوم السبت حيث اقرأ الخليج الاماراتية لوجود مقالات ادارية في صفحات السبت...ليس مهما كيف لم اقرأ ذلك لكن المهم هو ان من اخبر زهير بالمقال هي الأستاذة ضياء ملهمة (ضياء نامه) وهي المقيمة في فرنسا.
ارسل لكم ملف المقال على الرابط أدناه لكي تقرأوه واعايد عليكم عيد الفطر المبارك اعاده الله عليكم باليمن والخير والعافية واوجه رسالة اتمنى دعمها من قبلكم بأن يعود زهير الى الوراق كما كان وان نرى مقالات ضياء بين صفحات الوراق وان نبقى كما كنا نكتب ونتسامر ونحكي ونتعاتب ونختلف بالاراء لكن يبقى الحب والاحترام هو رفيقنا
 

21 - سبتمبر - 2009
ديوان زهير
رمضان كريم     ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

اعزائي بداية اود ان اتقدم لكم بأطيب الاماني قدوم شهر الخير شهر رمضان المبارك اعاده الله عليكم وعلى عائلاتكم بالخير والسعادة...
منذ زمن طويل لم ادخل الى الوراق وهذا تقصير مني اعترف به ولكني بنفس الوقت ألوم استاذنا زهير سبب غيابي فهو طريقي ومرشدي ومتابعي لكل ما هو جميل في الادب والثقافة والفنون....
في ليلة سبقت رمضان كنت برفقة استاذنا زهير وصديق لي حيث كنت عائدا حديثا من حبيبة القلب والعين واقصد هنا دمشق كنا نتسائل ثلاثتنا هل رمضان غدا او لا ,,,ليقطع زهر تفكيرنا ويدخلنا في موضوع ونقاش اشتقت اليه كثيرا وحننت اليه حيث اخذني برحلة بالادب والشعر وحدثنا عن الموسوعة الشعرية الجديدة وما هنالك من شعراء وقصائد ليغوص بنا اكثر ببعض التفاصيل الادبية والتاريخية الممتعة ....انا لم اتفاجئ بسعة افق استاذنا زهير لكني لاحظت صديقي متفاجئا من احاديث ومعلومات ابو الفدا ....
انتهى الحوار ونحن متجهين كل الى بيته اخبرني زهير بهذه القصيدة وقال انها منشورة بالوراق فكانت الطعم الذي اعادني الى الوراق ....
دخلت ليلا وفرحت حين لم ارى اي تعليق واحببت ان اكون اول من يعلق لكن جهاز الموبايل الذي دخلت منه خذلني فما كان لي الى الانتظار لادخل عن طريق الكمبيوتر ووجدت اخرين سبقوني ....
 
على اي حال تأثرت حين لاحظت اخر دخول وتعليق لي يعود لعدة اشهر فكم هي الايام سريعة ,,,
وهاأنا اعود للكتابة في شهر فضيل لاتمنى لكم الخير في جميع ايامكم ....
 
وهنا اود توجيه نداء الى الاستاذ زهير وارجوا دعمكم له...والنداء هو ان يشارك اساتاذنا زهير ببطولة رمضان للشطرنج في ابو ظبي حيث اني طلبت المشاركة معي وقد رفض علما بان ابو الفدا من اللاعبين الممتازين في هذه اللعبة وهو اقوى من كثيرين مشاركين وهذا الكلام يشهد عليه الكابتن هشام احد ابطال الشطرنج عربيا....
على اي حال البطولة ستبدأ اليوم وهذا النداء ان تاخر هذه المرة لكنه سيكون فتح طريق لمشاركة زهير في البطولات القادمة
 
كل عام وانتم بخير جميعا  

12 - أغسطس - 2010
بارك الله لكم في رمضان
عودة     كن أول من يقيّم

اكتب بعد انقطاع طويل بسبب المشاغل وهموم الحياة ...لكن  حديث الاستاذ زهير لي في لقائاتنا عن بعض المواضيع المهمة والشيقة ومنها انجيل برنابا ومنها اهل القران جعلني اسرق الوقت لكي ادخل ....ولكن ماقراته هو شي طفيف وسطحي عن مااخبرني به استاذتا من عمق للمواضيع بشكل عام وليس لماذكرته من مواضيع سابقة ....وكأني ارى استاذنا  يهرب من رقابتكم او انه يريد ان يبقى محايدا للجميع ولا يريد ان يفتح نقاشات يراها استاذنا بأنها ان فتحت لن تقفل ....اعزائي اغوص في بعض الايام مع الاستاذ زهير في مواضيع وابحار عميقة تغذيها مسيحيتي واسلاميته ونتكلم بتجرد بعيدا عن التعصب للدين والثقافات وتمر الساعات والساعات دون ان ندري ....ارسل سلامي لكم جميعا في هذه الاوقات التي تمر بها بلادنا كافة فيما يسمى من قبل البعض بالربيع العربي وموجة الثورات التي تصيب امتنا دون ان نعرف دوافعها واهدافها لان التاريخ دائما يخبئ لنا مفاجئات....اتمنى للجميع الخير والتحية لاستاذنا زهير الذي اصابته الانفلونزا وفي زيارتي له شاهدت كما من الادوية ملقاة امامه وهو حائر لا يعرف من اين يبدأ ....فيما ارى نفسي مصابا بمرض غريب هو الصداقة حيث انكشفت اقنعة امامي واسدل الستار على شخصيات كنت اعتبرها مقربة... وفعلا عندما تمر عليك شدة ترى الفرق بين المعادن وترى الرجال على حقيقتها ....تحيتي لكم جميعا

13 - يونيو - 2012
تدبر القرآن الكريم
 3  4  5