البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات faruq mawasi

 2  3  4  5 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
قصة سلوى سلوى للقلب !    كن أول من يقيّم

راقت لي قصة  سلوى الإنسانة - بلغتها ونفسها القصصي ، وأظن أن لدى الكاتبة نصوصًا أخرى يجدر بها أن تنشرها !
 
وللحبيب الأستاذ عبد الرؤوف تحيتي وحسن دعائي ،
 ونحن لم نأل جهدًا - نعم ، لم نأل جهدًا في تقدير عطائه ووفائه .
 
وتحيــــة فاروقيـــــة
 

18 - أكتوبر - 2007
القصة القصيرة
عزيزي الدكتور أحمد    كن أول من يقيّم

شكرًا على جهدك في المتابعة ، وفي الإفادة في الزيادة حول القبيلة .
وبعد ،
فقد رأيتك  ترفض ذهابي إلى المعاجم لتفحص معنى  اللفظة ، رغم أنك  ألفيتني لا أؤكد ، فأخذت تناقشني ، وكأنني أجزم وأقول إنهم عمدوا في المعاجم إلى دراسة الاشتقاق والدلالات أو أنهم قالوا وهم على حق . فذهبتَ كما ذهبتَ في مسألة ( قريش ) إلى  أن المعاجم لا يعتمد عليها في معنى التسمية .
 
ويقينًا أن المعاجم لم تتطرق أصلاً إلى قبيلة ( الروالة ) ، ومعناها  - كما كان الأمر في معنى  ( قريش ) .
من هنا فقد كان حوارك  مع اجتهاد وفرضية ليس إلا  ، وقابلتَها أنت بفرضية تلجأ فيها إلى ما لم تلجأ حتى الآن ،
 
ونحن لك ولاستقصائك منتظرون !
 
ويبقى ما أستغربه بعد أن ورد  الأمر مرتين ( في مسألة قريش وفي هذه المسألة )  إذ ذكرت أن الاسم - أي اسم الجد الأول - قد لا يكون له معنى .
 وأنا لا أعرف ما هو دليلنا على ذلك - حتى في حياتنا المعاصرة .
 
بقي أن أذكر لك أن قصيدة المعلوف أنشدت في الأربعينيات من القرن الماضي ، وأن هناك أكثر من رلى 
 في فلسطين  من مواليد الخمسينيات . 
 
وتحيـــــــــــــــــة فاروقيــــــــــــــــــة

19 - أكتوبر - 2007
رلـــى - في صحبـــة اسمــها ....
شكرًا أخي سعيد !    كن أول من يقيّم

لطفك بدا لي من توجهك ،  ونحن بحاجة إلى أن نعيد النظر في كل ما نقرأ وما نكتب .
من هنا أحييك !
 
ثم إن النقاش أي نقاش يعلمنا  جميعًا  ، ويا حبذا أن يستمر .
 
أما حكاية معاوية والكوفي فقد أوردتها لشرح بيتين لا يُفهمان من غير فهم القصة المنسوبة ، ولم يكن غرضي
أن أتحرى دقة النص ، ولا كنت ممن يؤكدونه أو ينفونه ، بل هو رواية وردت ، وللقارئ أن يرفضها أو يثبتها حسب معطيات علمية  مدروسة لا عاطفة  مجردة.
 
وتحيــــة فاروقيــــة
 
 

19 - أكتوبر - 2007
" معاوية والكوفي " أو " يوسف الخطيب والبحث عن العدل "
عن أسماء القرى والمدن الفلسطينية     كن أول من يقيّم

أخي الكريم الدكتور أحمد  ، ولك محض الود ، وكثير من التقدير ، وبعد
 
فأنت لا تدري مبلغ سعادتي بخبرتك ومتابعاتك  ،
 وحديثك عن أثر كتاب الدكتور زكريا  وعلاقاتك تدل على أنك تقول  عن دراية وكفاية .
 
أوافقك الرأي على أن معرفة اللغات السامية  ضرورة  في تقصي موضوع الأسماء  ، كما أن معرفة اللغات التي دخلت أرض العرب في الفترات الأولى هي ضرورة كذلك  . وأصدقك _ من جهة أخرى _ أننا لو وقفنا على كل لفظة وأردنا إجراء التحولات عليها في مستويات الدلالة والصرف  لأربكنا الموضوع ، وقد لا نصل إلى قرار واحد .
 
وهذا بالطبع لا يحول دون الرحلة في رحاب اللغات وموازناتها واستقراضها من بعضها البعض ، واستخلاصنا لنتيجة قد يوافق عليها البعض وينكرها الآخر .
 
وكم أحب أن أقرأ لك أبحاثًا صدرت في هذا الميدان ، وأنتظر عودتك الميمونة إلى مصادرك ومراجعك لتثري القراء بما يتفتق عنه ذهنك ، فنحن بانتظار مادة  "دمشق "، ومادة " غريب لغة القرآن " ، وكل موضوع قد يفيد العلم  ومنهج البحث .
 
وأصدقك أنني لمست فيك العلمية من خلال موقفك الذائد عن كتاب أستاذنا أنيس فريحة ، ورفضك لكل تعصب غير مبرر .
 
وأحب هنا أن أضيف مقالة كنت قد تناولتها ونشرتها في كتابي ( أدبيات _  مواقف نقدية ) -   القدس - 1991  ، وهو مثبت في موقعي :
 
 
وهي بعنوان _ أسماء القرى والمدن  الفلسطينية ، وأنا على يقين أن لك أكثر من تعليق عليها ، وسأضعها بين يديك أيها الأخ الكريم :

 

معنى أسماء القرى والمدن الفلسطينية

 

من الدراسات الجادة التي يجب أن تجدّ على المواضيع الفلسطينية – دراسة – في تصوري ستكون أطروحة يتفرغ لها صاحبها بضع سنين . ومجال الدراسة عماده استقصاء معاني الأسماء الفلسطينية في القرى والمدن ، ذلك لأن الأسماء بغالبيتها ليست عربية الأصل ، والباحث حري به أن يدرس اللغات السامية وخاصة الآرامية والكنعانية والفينيقية والعبرانية ، كما عليه أن يدرس اليونانية واللاتينية . وأهمية هذا البحث تنطوي في دراسة الشعوب التي تداولت البلاد والأسماء التي خلفوها وعلاقة الاسم بالمسمى ، وبالتالي فهي دراسة " تاريجغرافية " ، فمن منا لا يحب أن يعرف معنى اسم مسقط رأسه .... وحتى ولو كان اللفظ في أي لغة ؟ أليست هذه بالتالي تصب في عروق الجسد الفلسطيني وكينونته ؟

ومن ملامح هذه الدراسة كما أفترض :

أ) أسماء قد تكون من مصدر واحد – فالرام ورامة ورامين ورمون... وربما رام الله قد تكون من أصل واحد وذات دلالة متقاربة ، وهكذا عارة وعرعرة وعارورا ، والتساؤل مطروح حول عيبال وعيلبون وعبلين . وتصوري أن جلجولية وقلقيلية كانتا في الأصل اسمًا يجمع بين الحرفين يبدأ بحرف القاف الخفيفة على طريقة الجيم المصرية .

ومن الأسماء المتشابهة كذلك عنين – عناتا .... جنين ( ووردت أيضًا جينين ) – جينيه ، برقة – برقين – بروقين ، بعنة – بعينة ، فرعون – فرعتة ، عابود – عبدة – عبيدية ، بيتونيا – بيتين .
 
ب_ أسماء تتكرر في مناطق مختلفة من البلاد ، فبرقة في منطقة نابلس وبرقة في منطقة الخليل ، وخرسة في منطقة نابلس وأخرى في منطقة الخليل ، وجت في المثلث وجت ( جث ) في الجليل بالاضافة الى جيت في منطقة نابلس ، وبيرة في منطقة رام الله وأخرى في منطقة الخليل ، وعرابة في الجليل وأخرى في منطقة طولكرم ، وجلجولية في المثلث وجلجولية في منطقة رام الله ، وطمرا في منطقة عكا وأخرى في مرج بن عامر ، وجبع في منطقة جنين كما كانت جبع في منطقة حيفا بالاضافة الى جبعة في منطقة الخليل .
 
ج) أسماء مركبة ومنها : نصفها الأول عربي اللفظ والنصف الثاني أعجمي ،  أو لنقل غير واضح المعنى ،  كالأسماء التي تبدأ بِـ :بيت : بيت ليد ، بيت الروش ، بيت ريما ، بيت فوريك وغيرها .
كفر : كفر دان ، كفر كنّا ، كفر كما ، كفر ياسيف ( وازن اسمًا آخر لقرية أخرى هي يا سوف ) ويرى البعض أن كلمة " كفر " ليس عربية بدليل استعمالها لكل قرية من القرى الرومانية الأثرية .
خربة : خربة خزعة ، خربة عينون ، خربة جدور .
بير : بير نبلا ، بير أجزا ، بير ( السكة ؟ ) .
أبو : أبو سريحان ، أبو غوش ، أبو ديس ،  أبو ( سنان ؟ ) .
أم : أم علس ، أم القطف ، أم الزينات ....
   وقد يكون النصف الأول غير واضح الدلالة والنصف الثاني عربي اللفظ :
باقة الغربية ( أو باقا ...)  – باقة الشرقية – باقة الحطب ، عصيرة الشمالية – عصيرة القبلية ، بيت عورا الفوقا – بيت عورا التحتا ، بيت الروش الفوقا – بيت الروش التحتا .
ويجدر ذكرة أن اسمي باقة الغربية وباقة الشرقية وردا ضمن أسماء قرى أخرى في كتاب المقريزي " السلوك لمعرفة دول الملوك " ، الجزء الأول القسم الثاني في حديثه عن حوادث سنة 663 هـ ، كما وردت هذه الأسماء في كتاب " كنز الدرر وجامع الغرر " للداواداري المتوفى سنة ( 713 هـ ) ، وكلا المؤلفين يتطرقان إلى تقسيم الظاهر بيبرس البلاد بين أعوانه بعد أن انتصر على الصليبيين . ويثير استغرابنا ورود أسماء كثيرة في هذين الكتابين منها طور كرم ( المقصود طولكرم ) وطيبة الاسم ( بدلا من الطيبة في المثلث ) وحتى القرية الصغيرة يَمّا واردة في هذا التاريخ .
 
د) أسماء لها علاقة بموضوع واحد :
العنب : طور كرم ( طولكرم ) – عنبتا – باقا ( إذا كان الاجتهاد القاضي بأن أصلها باخوس إله الخمرة صحيحًا )
الوقود : أم الفحم ، فحمة ، باقة الحطب ، كوسية .
الزيت : بير زيت ، زيتا ، زيتا جماعين ...
 
هـ) صيغ وتراكيب معينة كالألف في نهاية حيفا ، يافا ، عكا ، يركا ، يتما ، عناتا ، كتابا ، معليا ، زيتا ، حزما وغيرها .
وكالياء والنون في بيتين ، بلعين ، جينين ، برقين ، قفّين ، جماعين ... وثمة صيغ وتراكيب أخرى .
وفي ظني أن أسماء الأماكن في جبال وأنهار ووديان وبقاع وقطع أراض لها أهميتها في هذا البحث .
ومن المصادر العربية التي يجب النظر فيها " كتاب معجم البلدان " لياقوت الحموي ، ففيه ذكر لدبورية مثلا - التي كانت تشتهر بتمورها ، ومن الكتب الهامة " أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم " و " الأنس والجليل ...." للمقدسي . كما أرى ضرورة الاهتمام بما كتب في اللغة العبرية في هذا المجال فهو كثير غزير ، حتى ولو أن بعضه كتب بغير موضوعية في محاولة لجعل هذه البلاد عبرية صرفًا ، فالحصيف ينخّل .
ويحسن أن يقوم الباحث بزيارة القرى والبقاع ويتقصى الرواية الشفهية كما يرويها الشيوخ ، وجدير بتسجيلها دون التقيد بها .
ولا بد من الإشارة إلى محاولة السلطات الإسرائيلية تبني الأسماء القديمة وتقريبها إلى العبرية ، فبالقرب من عنبتا أقاموا عيناب ، وبالقرب من الناصرة بنيت نتصرات ، وكيبوتس ميتسر يزاحم قرية ميسر ، ومعلوت تجابه معليا .........
ومن الملاحظ بالذات أن الكلمات العبرية هي التي  تحمل دلالة واضحة ، ويبدو أن هذا أسلوب آخر للاغتصاب .
فهل من طالب يسعى منذ اليوم - ولن يعدم من يأخذ بيده – أن يخطو وهو يعلم أن الطريق التي تبدأ بألف ميل . تبدأ بخطوة حازمة . 
 
 وتحيـــــة فاروقيــــة
 
 

22 - أكتوبر - 2007
رلـــى - في صحبـــة اسمــها ....
أخي الدكتور الباحث أحمد ، ولك تقدير كبير !    كن أول من يقيّم

تحيتي ، وبعدها ،
 
 
فقد رأيتك تسأل :
 
" ألم تصدر دراسات وافية يا ترى حول اشتقاق أسماء البلدان الفلسطينية؟ ليس عندي أدنى فكرة، ولكنني أرجح وجود مثل ذلك. وسبب عدم اقترابي من هذا المبحث أمران: أولهما أن في فلسطين عمالقة من الباحثين والمثقفين، لا يجدر ولا يستقيم أبداً مزاحمتهم في شؤون تاريخ ديارهم..
 
وأجيبك :
 
نعم ، لم تصدر دراسات وافية ، وإنما هناك إشارات أوردها الأستاذ فوزي ناصر في كتابه " ما وراء الأسماء "- دار المشرق ، شفاعمرو _ 2004 ، وكتاباته ليست علمية في نظري ، مع أنها ضرورية للاطلاع  ، وفيها نظرات بارعة .
 
وكنت قد كتبت مقالتي سنة 1991 ودعوت إلى انتهاج أسلوب علمي واضعًا مسالك للبحث الذي أبغيه  ، وهو ما لم يعمد إليه أحد حتى اليوم ، وليتنا نحظى بأؤلئك العمالقة الذين تتوسمهم  في ظهرانَينا .
 
أما عن قولك بأنه لا يجدر مزاحمتهم ، فلا أوافقك البتة  ، فباب العلم مشرع للدارسين ، وهو ليس حكرًا على شعب دون آخر . وأذكّرك مثلاً أن خير ما كتب في الرواية عن المأساة الفلسطينية -_ في نظر النقاد _  هو (باب الشمس ) لإلياس  خوري  اللبناني .
 
أما من ذكرت من نقاد أحبة وخاصة قريبي د . إحسان عباس فهذا الباب لم يكن في وارده ، وقد تفرغ للأدب .
وأما  د .  إسحق موسى الحسيني و أ . مصطفى الدباغ ، فلهما أيضًا صولات وجولات ، لكنها ليست موثقة ، ولا تتابع التطور اللغوي في لغات مختلفة نتفق أنها  لازمة حتمًا في التناول .
 
تحيـــــــة فاروقيــــــة

22 - أكتوبر - 2007
رلـــى - في صحبـــة اسمــها ....
أسماء القرى والمدن الفلسطينية    كن أول من يقيّم

أحييكم
أشد على أياديكم !
_ كما يقول شاعرنا توفيق زياد .
وأنتظر منك الكثير ، لأني على يقين بأنك متخصص وجاد  ، وهما صفتان لا بد منهما للباحث في أي ميدان .
 ولعل لي تحفظًا واحدًا هو وجوب متابعة العبرية ، فقد كتبوا ونقبوا وأفادوا ( بالطبع ليدلّوا بالتالي على أن الأرض بتتكلم عبري ).
أرجو أن يؤخذ بنظر الاعتبار ما كنت قد وجهت إليه من إضاءات ، مع  أنني لا أحسن الخوض في هذه اللجج التاريخية ، لأن هذا ليس من مجالاتي ، لكني متابع ومستقص ، وأحب دراسة هذه المادة علميًا ، ولي ما أقوله فيها  .
أنتظر منك مقالة " دمشق " لأرى منهجك _ رغم أني عرفت معالمه من خلال ملاحظاتك الذكية والمبدعة .
تحيــــــــة فاروقيــــــة         
 
 
 

23 - أكتوبر - 2007
رلـــى - في صحبـــة اسمــها ....
عذرًا ، فنحن نقول في معرض الإعجاب " شائق " لا " شيّـــــق ".    كن أول من يقيّم

وقد لاحظت تكرار الخطأ في كثير من تعابير الأخوة هنا وهناك ، فارتأيت الملاحظة .
 
فحوار  الدكتور شائق ، وأنا شيق له  ؛ فشيّق تعني مشتاق  . يقول أبو الطيب :
 
ما لاح برق أو ترنم طائر
                        إلا انثنيت ولي فؤاد شيـــّق

24 - أكتوبر - 2007
رلـــى - في صحبـــة اسمــها ....
سنقرئك فلا تنسى     كن أول من يقيّم

أخي العزيز الأستاذ يحيى :
 
 
تقول فيما ورد أعلاه :
 
" سنقرئك فلا تنسى": لا : ناهية في المعنى ، جازمة في الإعراب .تنسى : هذا مضارع مجزوم بِ: لا . وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره.
وأما هذه الألف التي تراها مرسومة بعد السين فهي صلة لفتحة السين ."
 
اسمح لي أن أعارض رأيك فـ ( لا ) هي نافية ، و ( تنسى ) فعل مضارع مرفوع ، والمعنى : سنجعلك ( يا محمد ) قارئًا بإلهام القراءة ، فلا تنسى أصلاً من قوة الحفظ والإتقان 
، فأخبر الله نبيه أنه لا ينسى
، وهو لا يطلب منه ذلك طلبًا .
 
ومع ذلك ، فقد قال بعض المفسرين ( لا = ناهية ) ، وفسروا وجود الألف دعامة لفتح السين ليوافق رؤوس الآي ، كقوله : السبيلا  .
يقول محيي الدين الدرويش في ( إعراب القرآن الكريم وبيانه ) :
 
" وقد أحسن أبو حيان عندما شجب هذا الوجه قال : وهذا قول ضعيف ، ومفهوم الآية في غاية الظهور ، وقد تعسفوا في فهمها "  ( ج 8 ، ص 287 ) .
 
تحيـــــة فاروقيــــــة
 

26 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
كتاب رائع صدر ، عليك به !    كن أول من يقيّم

والكتاب هو : رثاء الأبناء في الشعر العربي
لمؤلفه - مخيمر صالح ( مخيمر صالح يحيى ) ، مكتبة المنار ، مدينة الزرقاء - الأردن ، والمكتبة هي في شارع الفاروق بجانب جمعية المركز الإسلامي  ، وهاتفهم الذي كان :
83659
ومفتاح الأردن 962  أما مفتاح الزرقاء فيمكنك أن تسأل عنه في البريد .
هذا الكتاب رائع ، وشامل ، ويعمد إلى الشعراء والشواعر في العصور الأدبية المختلفة حتى نهاية العصر العباسي ، والجميل أنه يضم مئات المصادر التي تتعلق بالموضوع .
 
وتحيــــة فاروقيــــة

4 - نوفمبر - 2007
اطلب مساعدتي في البحث عن (رثاء الأبناء في الشعر العربي)..
أخي داود أعزك الله !     كن أول من يقيّم

أرجو أن تقرأ مقالتي ثانية وبترو ، وأن تقرأ أبيات الشعر في نهاية النص  .
 
لقد لاحظتُ أنك لا ترى أية مشكلة  في نطق الضاد ، وأخذت الأمر بيسر ، وربما تساءلت : ما سر هذه الجلبة ؟!
، بل أكدت ما لا يؤكده أي عالم في فقه اللغة بأن  نطق الضاد ولفظها  لم يتغير .
 
الضاد القديمة -_كما تبينت لي بعد دراستها ووصفيتها في كتب الألسنية_  هي أن تدفع لسانك بحيث يكون بين جانبي الفم ، وكأنك تعض على الحرف  ، فجرب إن أحببت ، فهذه هي الضاد القديمة التي وصفها سيبويه .
 أما ضادنا الحديثة فهي تفخيم الدال لا أكثر .
 
وأحب أن تقرأ مقالة الدكتور عبد الرحمن السليمان التي تشير إلى لغات عديدة قديمة فيها الضاد فهي في موقع المترجمين واللغويين العرب .
أما التعبير ( لغة الضاد ) فهو مستحدث ، رغم أن السيرة النبوية ، والمتنبي ووو أوردوا " نطق بالضاد " و " ناطق بالضاد " ، لكن أن تربط  "الضاد " مضافة إلى لفظة " اللغة " قبلها فهي لا شك جديدة ، وقد أشرت إلى ذلك في مقالتي .
 
تحيـــــة فاروقيــــــــــــــــــة

4 - نوفمبر - 2007
الضــــاد و " لغة الضــــاد "
 2  3  4  5