البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد فادي الحفار

 2  3  4  5  6 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
نصيحتي للسيدة نوف    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

هذا الأعمى الذي تتحدثين عنه ياأختنا نوف ( رحلة الطموح ) أو البروفسورة بعد التعديل إذا لم يخب ظني هو الذي جعلك  تخاطبيننا عن طريق الإنترنيت عبر جهاز الحاسوب خاصتك الذي اخترعه لأجل مزيد من الراحة والرفاهية لك كما اخترع لك الكثير غيره من ثلاجتك التي تبقي لك طعامك سليما، إلى التكيف الذي يخفف عنك حر الصيف إلى السيارة والطيارة التي تقلك من مكان إلى مكان لتصفيه بالأعمى الذي يتخبط بعد كل هذا .

ألا تتذكرين الحكمة القائلة: (لا تشرب من بئر وترمي به حجرا) والأحرى بنا أن نبحث في أسباب جهلنا وتخلفنا عن ركب الحضارة لسنين طوال بدل أن نتفاخر بما جاء به قرآننا ورسولنا لنقف عنده ناسين أو متناسين أنه أمرنا بالعلم من المهد إلى الحد .

16 - مايو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
ربما تكون ولادة جديدة    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

لقد أعجبت أيما إعجاب بموضع الأستاذ الكبير وحيد متى تموت الفلسفة ومتى تحيى والذي جاء على خمسة مراحل مما دفعني لأقيمها جمعها بالنجوم الخمسة بعدما أنهاها بسؤاله الخاص به والصادر من أعماق فكره والذي يستغرب الواقع الحالي ويقول :

إن حياة الفلسفة ضرورة طالما أن الحياة تعني حرية الفكر والبحث , والغريب فعلا أن تموت الفلسفة والحياة باقية , أن تفنى الفلسفة وهناك إنسان حي عاقل .

أستاذي الكريم وحيد :

لقد قلت سابقا فيما قلت بأنني لاأؤمن بوجد فليسوف واحد حتى الأن منذ بدء الخليقة إلى يومنا هذا , وما زلت مصرا على قولي هذا رغم أن جميع الأعضاء المشاركين في حوارنا هذا لم يعقبوا على ماذكرت ?

أنا أعلم تماما أن الجنين يتحرك في رحم أمه , ولاكنك لوتخيلت معي الفضاء الداخلي الرحب بالنسبة له وهوا مازال نطفة صغيرة في رحم أمه لأيقنت تماما بأن صغر حجمه هذا مع إتساع الفضاء الخارجي الذي يحيط به قادرا من كل بد على إعطائه أبعاد فكرية كثيرة نابعة عن نظرته التحليلية للأمر التي تدور حوله .

غير أن هذا الطفل الصغير يكبر حتما في أحشاء أمه لتضيق عليه المسافة شيئ فشيئ مما يوصله في نهاية الأمر وعندما يرى أبعاد الكون الخارجي عنه وهي تقترب منه أكثر فأكثر إلى اليقين الحتمي من أنه سيطحن حتما من هذا المحيط به والذي سيخنقه في نهاية الأمر عندما يطبق عليه تماما , لاتراه هنا يستغرب كل الإستغرب عندما يولد من رحم أمه الذي كان يظنه كونا عظيم في ذاكرته منذ أجيال وأجيال مع بداياته الأولى عندما كان نطفة صغيرة .

وعليه دعني أطلب منك هنا أن تعمل خيالك الخصب معي وأنت ممن يؤمنون بأن الله هوا المحيط  الذي يحيط بنا ?

وبما أنه هوا المحيط الذي يحيط بنا فإننا حتما ضمن هذا المحيط ?

وعليه وإذا أعملنا فكرنا بعض الشيئ دون الخوف الذي يسطر علينا تماما فلربما نجد أن موت الفلسفة الذي ذكرته هوا دليل الوحيد على ولادتها من جديد وبشكل جديد في كون جديد .

 

ملاحظه : أرجوا من جميع الأخوة المشاركين في هذا الحوار أن يشاركوني في موضوعي الذي لايخرج قيد أنملة عن موضعنا الذي نناقشه هذا والذي أتحفنا به الدكتور عبد الرؤوف النويهي والذي عنونته ب : الإستكانة للواقع وموقف الأديان السماوية منها

20 - يونيو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
يتبع لمداخلة ( ربما تكون ولادة جديدة )    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

أن عدم إعترافي بكلمة فيلسوف أو الفيلسوف الكامل إن صح التعبير هوا أنني أدرك تماما بأنني جزء من الكل , وهذا الكل من وجهة نظري هوا الجنين الموجود في رحم الكون والذي يتابع طريقه في التطور والنموا حتى تحين لحظة الولادة .

ولايكون له أن يكون فيلسوف كامل بالطبع قبل أن يخرج من رحم أمه ليتعلم في مدرسة الحياة ألآمتناهية وعلمها ألآمتناهي كما أن علم الله سبحانه وتعالى لآمتناهي ( لتركبن طبقا عن طبق )

أن ما يثلج صدري بعد هذا العلم الذي علمني إياه ربي هوا قوله ( وفوق كل ذي علم عليم ) مع تأكيد بأن كل كلام ربي يثلج القلوب لو دققنا النظر فيه من وجهة نظر حداثية تفرض ذاتها علينا لأننا وبحد ذاتنا في حالة حداثة مستمرة .

20 - يونيو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
إلى من أثبت قيادته لهذا الحوار بكل جدارة    كن أول من يقيّم

أستاذي الكبير وحيد الذي يؤمن بأن الحرية أعلى وأثمن القيم المطلقة :

لاأنكر عليك كل ما استغربته من مشاركاتي السابقه إطلاقا , غير أنني أكتفي بالقول هنا بأننا وإلى هذه اللحظة التي نعيشها نناقش موضيعنا وأمورنا على موقع عربي محكوم بل ومقيد أيضا بالأعراف والتقاليد وما يظنونها شرائع سماوية بحسب إجتهاد بعض المجتهدين رغم توقه الكبير للحرية المطلقة التي أحترمها به أشد الإحترام مما جعلني من المشاركين الدائمين به دون أن ألتفت إلى أي موقع أخر على الإنترنيت .

وهذه الحرية كما تعلم ستوقعه حتما بالكثير من المشاكل التي هو في غنى عنها ريثما يمكن لنفسه تماما إذا ما نشر على صفحاته مالا يروق بعض الذين يؤمنون بمن سبقونا في هذا المجال .

الأمر الذي يجعل مقص الرقيب يغيب الكثير مما يكتب البعض منا ليضيع بذالك على المتابع للتسلسل الحدثي والسرد الموضوعي لأحدنا فيبدوا بذالك كمتحدث لايعي مايقول ويستقي أفكاره غير المترابطة من هنا وهناك .

* بالنسبة لإستغرابك الأول فإنني أقول فيه بأننا جميعا على ما أعتقد نعي وندرك الوضع الراهن , وعليه أنا لم أتحدث عن الفيلسوف المنتظر كما ذكرت وإنما كنت قد كتبت في إحدى مداخلتي أن تعنصرنا لأن يكون هذا الفيلسوف المنتظر ممن يرغبون بأن يكون عربي منا قد يكون أحد الأسباب التي تمنع ظهوره فينا , وهذا بدوره يؤكد بأنني لم أتحدث عن المهدي المنتظر لأن إسمه يوحي بعروبته وإنما كنت أوحاول أن أوجه رسالة مخفيا بين سطورها ما أريد إيصاله إلى من يهمه الأمر .

* وأما بالنسبة لإستغرابك الثاني فإني أقول فيه بأن الموجد الذي لايوجد غيره في الوجود لكونه يحيط بما هو ضمنه شبيه بالحامل التي إذا لم تجد طبيب غير نفسها فعلى وليدها الموجود في أحشائها أن يكون هو طبيبها الذي يساعدها بخروجه السريع منها ليخفف آلامها مما يجعلنا على طريق واحد حتما رغم إستغرابك المبرر .

* وأما بالنسبة لإستغرابك الثالث فقد برر نفسه بنفسه اليوم بعدما وجدت من يعينني على نفسي وأفكاري علنا بذالك نغير قوانين الطبيعة ونجعل أقطاب المغنطيس تتجاذب إذا ما كففنا عن الجدل العقيم .

* وأما بالنسبة لإستغرابك الرابع فهو توجيه للمشاركين الجدد الذين يجدون في أنفسهم القدرة الكافية على الإبحار في المحيطات دون الخوف مما قد يعترضهم , ليبقى من لايجد في نفسه القدرة على ذالك متفرجا حتى نعود له بمغامرتنا الشيقه لنقصها عليه في ليالي قمرنا البهيج ونشعره بطريقة سردنا بأنه قد كان معنا فعلا وذلك خير له من أن يذهب معنا فيربك بخوفه الطاقم بأسره .

* بالنسبة لإستغرابك الخامس فلا مجال للإجابة عليه الآن لأنني من المؤمنين بال(أنا) إلى أبعد الحدود , وقد كان لي موضوع شاركت به سابقا وعرض لبعض الوقت ثم حذف تماما لأسباب فيها كذا وكذا وكذا وزهير شاهدي في ذالك .

* أما بالنسبة لإستغرابك الأكبر فإنني أكبرك عليها فوق ما أنت عليه عندي لقرائتك الرائعة لما بين السطور .

أخوك الأصغر وتلميذك الذي يفخر بأنه تعرف عليك على موقع الوراق الرائد في هذا المجال فادي

20 - يونيو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
لأصدقائي القداما اللذين هجروا موضوعنا    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

إخواني اللذين يشاركون في هذا الموضوع الذي أصبح جميلا بمشاركتهم بما أعرفه عنهم وعن طريقة حوارهم ويعرفونه عني على ما أعتقد أيضا :

سلام الله عليكم جميعا مني ومن خلال كل من أحب كلمة السلام وأمن بها بكل أبعادها مهما كانت عقيدته التي يؤمن بها وينتمي إليها .

إن الربط بين العلمانية والحداثة ليس خطاء بإعتقادي , كما وأن الربط بين الأدين جميعها لم يكن خطاء بشهادة القرآن الكريم الذي وعلى العكس تماما حثنا وألح علينا بذالك لآ بل أمرنا به عندما أدخله ضمن أركان الإيمان الخمسة وهي الإيما بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر .

قبل أن نتحدث عن العلمانية والحداثة ونذمها كما يفعل البعض منا أو نتوجس منها الخيفة كما يفعل البعض الأخر أو نقع بين حيص بيص ولا ندري في أي إتجاه نمضي كما يفعل الباقون , لابد لنا أولا من فهم التركيبة البشرية التي قال الله سبحانه وتعالى عنها ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) وكلمت أحسن تعني الأفضل على الإطلاق حتى بالنسبة للمولى سبحانه وتعالى , وإلا لجائت الآية الكريمة بنحوا أخرا كأن يقول الله سبحانه وتعالى = لقد خلقنا الإنسان حسن التقويم أو جيد التقويم مما يوحي للقارء بأن هناك إستمرارية أو حتى نية لإيجاد ماهوا أحسن وأفضل منه = كما وأننا لابد أن نذكر الأية التي تقول ( فإذا سويته ونفخت فيه من روحي ) وفوق ذالك كله لابد لنا من التفكر بأحد أسماء الله الرائعة – وكلها رائعة – ألآ وهوا المحيط .

ولكي أشرح لكم معنى العلمانية والحداثة برأي لابد لي أولا أن أعيد على مسمعكم ماسجلته من إعجاب بما قاله الأستاذ الكبير وحيد في موضوع لماذا لايوجد لدينا فلاسفة والذي قلت فيه :

لقد أعجبت أيما إعجاب بموضع الأستاذ الكبير وحيد متى تموت الفلسفة ومتى تحيى والذي جاء على خمسة مراحل مما دفعني لأقيمها جمعها بالنجوم الخمسة بعدما أنهاها بسؤاله الخاص به والصادر من أعماق فكره والذي يستغرب فيه الواقع الحالي ويقول :

إن حياة الفلسفة ضرورة طالما أن الحياة تعني حرية الفكر والبحث , والغريب فعلا أن تموت الفلسفة والحياة باقية , أن تفنى الفلسفة وهناك إنسان حي عاقل .

أستاذي الكريم وحيد :

لقد قلت سابقا فيما قلت بأنني لاأؤمن بوجد فليسوف واحد حتى الأن منذ بدء الخليقة إلى يومنا هذا , وما زلت مصرا على قولي هذا رغم أن جميع الأعضاء المشاركين في حوارنا هذا لم يعقبوا على ماذكرت ?

أنا أعلم تماما أن الجنين يتحرك في رحم أمه , ولاكنك لوتخيلت معي الفضاء الداخلي الرحب بالنسبة له وهوا مازال نطفة صغيرة في رحم أمه لأيقنت تماما بأن صغر حجمه هذا مع إتساع الفضاء الخارجي الذي يحيط به قادرا من كل بد على إعطائه أبعاد فكرية كثيرة نابعة عن نظرته التحليلية للأمر التي تدور حوله .

غير أن هذا الطفل الصغير يكبر حتما في أحشاء أمه لتضيق عليه المسافة شيئ فشيئ مما يوصله في نهاية الأمر وعندما يرى أبعاد الكون الخارجي عنه وهي تقترب منه أكثر فأكثر إلى اليقين الحتمي من أنه سيطحن حتما من هذا المحيط به والذي سيخنقه في نهاية الأمر عندما يطبق عليه تماما , لاتراه هنا يستغرب كل الإستغرب عندما يولد من رحم أمه الذي كان يظنه كونا عظيم في ذاكرته منذ أجيال وأجيال مع بداياته الأولى عندما كان نطفة صغيرة .

وعليه دعني أطلب منك هنا أن تعمل خيالك الخصب معي وأنت ممن يؤمنون بأن الله هوا المحيط  الذي يحيط بنا ?

وعليه وبما أنه هوا المحيط الذي يحيط بنا فإننا حتما ضمن هذا المحيط , أي أننا إذا أعملنا فكرنا بعض الشيئ دون الخوف الذي يسطر علينا تماما -- ممن يوهموننا بأن الخوض بغيبيات الله سبحانه وتعالى جريمة نعاقب عليها وكأنهم بذالك يريديون للعقل أن يقف عند حدوده دون حداثة وعلمانية وتطور ليولد الجنين معاقا -- فلربما نجد أن موت الفلسفة الذي ذكره أستاذي وحيد هوا دليل الوحيد على ولادتها من جديد وبشكل جديد في كون جديد .

أن عدم إعترافي بكلمة فيلسوف أو الفيلسوف الكامل إن صح التعبير هوا أنني أدرك تماما بأننا جزء من الكل , وهذا الكل من وجهة نظري هوا الجنين الموجود في رحم الكون والذي يتابع طريقه في التطور والنموا حتى تحين لحظة الولادة , ولايكون له أن يكون فيلسوف كامل بالطبع قبل أن يخرج من رحم أمه ليتعلم في مدرسة الحياة ألآمتناهية وعلمها ألآمتناهي كما أن علم الله سبحانه وتعالى لآمتناهي ( لتركبن طبقا عن طبق )

أن ما يثلج صدري بعد هذا العلم الذي علمني إياه ربي هوا قوله ( وفوق كل ذي علم عليم ) مع تأكيد بأن كل كلام ربي يثلج القلوب لو دققنا النظر فيه من وجهة نظر حداثية تفرض ذاتها علينا لأننا وبحد ذاتنا في حالة حداثة مستمرة .

فالعلمانية التي يرفضها بعضنا الأن هي نوع من أنواع الفكر الضروري من كل بد لهذا الجنين الذي تتكاثر خلايه ومكونته الطبيعية كالحديد والكلسيوم وغير ها وغيرها يوما بعد يوم ليكتمل نموه كما هوا الحال بالنسبة للحداثة .

فلوا بقيت الحية مثلا على جلدها القديم دون أن تغيره وتكتسي بغيره لماتت خنقا عندما يضيق عليها , ولهذا السبب بعينه لم يرسل الله رسالته السماوية للإنسان دفعة واحدة وإنما أرسله على مراحل لتتناسب وتطوره .  

22 - يونيو - 2006
أطروحـة كونـية..!
رجاء خاص لإدارة الوراق التي لايخب عندها رجاء    كن أول من يقيّم

إسمح لي سيدي العزيز زهير المحترم أن أسجل حبي لأصدقائي الشخصين الذين قيموا مداخلاتي وموضوعي رغم إنزعاجي الشديد من هذا وهم ( هيثم و وسيم ومايا ) وأنا أشكر مايا التي هي صديقة مقربة مني جدا على إقتراحها مع بعض الإضافة عليه وهوا أن تقسم صفخة التقيم إلى ثلاث أقسام بنفس المبداء , على أن يكون الجدول الأول للزائرين دون الحاجة للمشاركة بالموقع علهم يشاركون لاحقا , وأن يكون الجدول الثاني لكل المشاركين بحوارات الوراق المتعددة , أما الجدول الثالث وهوا الأهم فيكون خاص بالمشاركين بالموضوع ذاته على أن تكون مداخلاتهم قد تعدت الأربع مداخلات كي نضمن نزاهت التصويت .

عزيزي زهير : لقد أصبحت تعرف بأنني أؤمن بالكثير من العقائد , وعلى سبيل المثال أقول لك أنني محب لكرة القدم وأحب أن أشجع فريق بلادي لأساعده على تطوير أدائه , غير أنني لست متعصب له مما يدفعني لأقيمه بالنجوم الخمس وهوا في واقع الأمر لايستحق نجمة واحده ربما .

ماأريده من موضوع التقيم هذا هوا أن يبدي القارء رأيه النابع عن فكره لا عن عواطفه لكونه على معرفة بصاحب المداخله .

والشكر كل الشكر لكم لما تحدثونه في موقعكم من جديد كلما أتاحت لكم الظروف هذا .

صديق الوراق الدائم ( فادي )

22 - يونيو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
دعوى على الفطور    كن أول من يقيّم

أنا أحب المعجنات بأنواعها وأحب الموائد المغربية كما إنني مولع بالفول المصري .

غير أن قلت طعامنا قد تؤذي صحتنا

2 - يوليو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الأمر متروكا لك أيها الإنسان يامن حمل الأمانه    كن أول من يقيّم

الأستاذ عبد الرؤوف النويهي المحترم :

الإخوة الأحباء :

 

سبق وذكرت لكم عبر إحدى مداخلاتي بأنني لا أؤمن بوجود فيلسوف واحد حتى الآن عربي كان أم أعجمي , وفي مداخلتي التالية بيان كافيا على ما أعتقد , وستكون هذه المداخلة أخر ما أكتب في هذا الموضوع بعد الرسائل التي أرسلتها لكم حتى تبدئون الحوار من جديد وبشكل موضوعي .

المعلم الحكيم ( من حكايات أجدادي )

طلب معلم من تلاميذه أن يكتبوا موضعا عن فصلهم المدرسي ( قاعة الدرس ) ووعدهم بأن يعلق أفضل موضع على لوحة الشرف .

فإجتهد التلاميذ كثيرا وكل على قدر إستطاعته ليكون موضوعه هوا الفائز بهذا الشرف .

فكتب أحدهم عن نوافذ الفصل وما يشاهد من خلفها من مناظر جميلة موضوعا رائع وسلمه لمعلمه الذي قرئه وإبتسم ثم أعاده إليه .

ليكتب الأخر عن المدفئة في الفصل وما تبعثه من حرارة تولد الدفئ .

وليكتب غيره عن بلاط الفصل ونقوشه الجميلة .

كما كتب أحدهم عن حيطانها الفسيفساء .

ليكتب من يليه عن السبورة وفوائدها .

كما كتب أحدهم عن المدرس ودوره العظيم في تربية الأجيال  .

غير أنه وفي كل مرة كان المعلم يبتسم ويعيد الموضع لصاحبه دون أن يعلق الموضع على لوحة الشرف .

ومرة أيام السنة بطيئة طويلة والطلاب يقدمون يوم بعد يوم موضوع جديد عن الفصل وما فيه من الكثير الكثير دون جدوى .

وقبل نهاية العام الدراسي وبعدما بدء اليأس يأخذ مأخذه في قلوب التلاميذ , لمعة في رأس أحدهم فكرة مضمونها أن يجمع المواضيع جميعها التي كانوا قد كتبوها طوال العام الدراسي ليقدم لمعلمه كتاب كاملا عن الفصل بإسم كل التلاميذ .

وبهذا فقط علق المعلم الكتاب الممهور من الجميع على لوحة الشرف .

 

لابد لنا من الإتفاق ليظهر الفيلسوف الذي سيوحد أرائنا ولتكون لنا به وبنا نهايتنا السعيدة .

2 - يوليو - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
في البدء كان هوا    كن أول من يقيّم

نبدء من حيث كنا لنعود كما كنا ثم بعدها نختار من سوف نكون .

27 - يونيو - 2006
كيف نبدا ومن اين لنكون ????
سلطان الخوف    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

بأن أقتل كل أنواع الخوف داخلي ( فالثقة الكاملة بالنفس لاتكون إلآ مع الكمال ) وفهمكم كفاية

27 - يونيو - 2006
الثقة بالنفس وكيف تتحقق
 2  3  4  5  6