البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 266  267  268  269  270 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
العباس (ر)    كن أول من يقيّم

العباس بن عبد المطلب (ر) عم النبي (ص) : كان طويلاً جميلاً أبيض بضا، ذا ضفيرتين (أسد الغابة : نشرة الوراق 577)

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
عبد الله بن عباس (ر)    كن أول من يقيّم

كان جميلاً أبيض طويلاً، مشرباً صفرة، جسيماً وسيماً صبيح الوجه، فصيحاً.

(أسد الغابة: نشرة الوراق ص 631)


27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
عبد الله بن الزبير (ر)     كن أول من يقيّم

 كان أطلس، لا لحية له، ولا شعر في وجهه ...وذكر صاحب الصفوة في صفته أنه كان إذا صلى كأنه عود من الخشوع. قال مجاهد: وكان إذا سجد يطول حتى تنزل العصافير على ظهره لا تحسبه إلا جذما. قاله يحيى بن ثابت.
شرح الجذم: أصل الشيء، والجذمة القطعة: من الجبل ونحوه.
(الرياض النضرة في مناقب العشرة للمحب الطبري: نشرة الوراق 313)

 

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
تنبيه    كن أول من يقيّم

شكرا للأستاذ أحمد عزو وللأستاذ زين الدين هشام على استجابتهما الكريمة، في إثراء هذا الملف، وألفت نظر الأخوة أني عدلت بعض البطاقات، لما عثرت عليه في كتاب الرياض النضرة، ومن ذلك حلية الإمام علي (ر) كما غيرت في ترتيب بعض البطاقات.

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
يزيد بن عبد الملك     كن أول من يقيّم

وكان أبيض جسيما مدوَّر الوجه، مليحهُ (الأعلام للزركلي)
 
 

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
شرفتنا ونورت سطورنا    كن أول من يقيّم

سلمت يداك أستاذي الكريم د. أحمد إيبش، ما أثمن ما يخطه قلمك وما أروع ما تجيش به ذاكرتك، لم أكن في اللحظات الفائتة بعيدا عن عدسة كمرتك، ولو انحرفت قليلا كنت رأيتني والتقطت لي صورة وأنا أكفكف دمعتي بعدما فرغت من قراءة ما حكاه ابن تغري بردي عن مصرع الملك الناصر فرج، ورده على المساوئ التي حكاها المقريزي في ترجمته، واسمح لي أن أنقل خلاصة ما حكاه ابن تغري بردي في (النجوم الزاهرة: نشرة الوراق ص 1485)  
وكان شاباً معتدل القامة، أشقر، له لثغة في لسانه بالسين، غير أنه كان أفرس ملوك الترك بعد الملك الأشرف خليل بن قلاون بلا مدافعة 
وقال بعدما ساق المساوئ التي أوردها المقريزي في ترجمته: (وكان يمكنني أن أجيب عن كل ما ذكره المقريزي- غير إسرافه على نفسه- غير أني أضربت عن ذلك خشية الإطالة والملل. على أني موافقه على أن الزمان يصلح ويفسد بسلطانه وأرباب دولته، ولكن البلاء قديم، حديث)
وكان قتله ليلة السبت سادس عشر صفر من سنة خمس عشرة وثمانمائة بالبرج من قلعة دمشق. وهو في الرابعة والعشرين من عمره. 
قال :وخبره: أنه لما حبس بقلعة دمشق- بعد أمور يأتي ذكرها في سلطنة المستعين وأقام محبوساً بالبرج إلى ليلة السبت سادس عشر صفر المذكور- دخل عليه ثلاثة نفر هم،: الأمير ناصر الدين محمد بن مبارك شاه الطازي أخو الخليفة المستعين بالله لأمه، وآخر من ثقات شيخ، وآخر من أصحاب نوروز، ومعهم رجلان من المشاعلية، فعندما رآهم الملك الناصر فرج قام إليهم فزعاً، وعرف فيما جاؤوا، ودافع عن نفسه، وضرب أحد الرجلين بالمدورة صرعه. ثم قام الرجل هو ورفيقه ومشوا عليه وبأيديهم السكاكين، ولا زالوا يضربونه بالسكاكين المذكورة وهو يعاركهم بيديه، وليس عنده ما يدفع عن نفسه به، حتى صرعاه، بعد ما أثخنا جراحه في خمسة مواضع من بدنه. وتقدم إليه بعض صبيان المشاعلية فخنقه وقام عنه، فتحرك الملك الناصر، فعاد إليه وخنقه ثانياً حتى قوي عنده أنه مات، فتحرك، فعاد إليه ثالثاً وخنقه، وفرى أوداجه بخنجر كان معه، وسلبه ما عليه من الثياب، ثم سحب برجليه حتى ألقي على مزبلة مرتفعة من الأرض تحت السماء، وهو عاري البدن، يستر عورته وبعض فخذيه سراويله، وعيناه مفتوحتان، والناس تمر به ما بين أمير وفقير ومملوك وحر قد صرف الله قلوبهم عن دفنه ومواراته. وبقيت الغلمان والعبيد والأوباش تعبث بلحيته وبدنه. واستمر على المزبلة المذكورة طول نهار السبت المذكور. فلما كان الليل من ليلة الأحد حمله بعض أهل دمشق وغسله وكفنه، ودفنه بمقبرة باب الفراديس احتساباً لله تعالى، بموضع يعرف بمرج الدحداح، ولم تكن جنازته مشهودة، ولا عرف من تولى غسله ومواراته.
 

28 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
عمار بن ياسر (ر)    كن أول من يقيّم

وكان عمار طويلا أشهل، بعيد ما بين المنكبين، قال: وقد قيل في صفته: كان آدم طوالا مضطرباً، أشهل العينين، بعيد ما بين المنكبين، رجلا لا يغير شيبه.
وكان يقول: أنا ترب رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم، لم يكن أحد أقرب إليه سناً مني. (شرح نهج البلاغة: نشرة الوراق ص 2095)

28 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
يزيد الناقص بن الوليد بن عبد الملك    كن أول من يقيّم

وكان  أسمر طويلاً، صغير الرأس، بوجهه خال، وكان جميلا من رجل، في فمه بعض السعة، وليس بالمفرط. ..وكانت وفاته سلخ ذي الحجة من سنة ست وعشرين ومائة... وكانت خلافته في قول جميع من ذكرنا ستة أشهر، وقيل كانت خلافته خمسة أشهر وليلتين. (تاريخ الطبري: نشرة الوراق ص 1741)

28 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
معاوية بن يزيد    كن أول من يقيّم

قال إسماعيل الخطبي: رأيت صفته في كتاب أنه كان أبيض شديداً، كثير الشعر، كبير العينين، أقنى الأنف، جميل الوجه، مدور الرأس. (تاريخ الإسلام للذهبي نشرة الوراق ص 617)

28 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
الإمام البخاري    كن أول من يقيّم

قال ابن عدي: سمعت الحسن بن الحسين يقول: رأيت محمد بن إسماعيل شيخاً نحيف الجسم ليس بالطويل ولا بالقصير (تاريخ الإسلام للذهبي نشرة الوراق ص 2019)

28 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
 266  267  268  269  270