البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 265  266  267  268  269 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الإمام مالك    كن أول من يقيّم

قال ابن فرحون في ترجمة الإمام مالك بن أنس في كتابه (الديباج المذهب):
ووصفه غير واحد من أصحابه منهم: مطرف وإسماعيل والشافعي وبعضهم يزيد على
بعض قالوا:
كان طويلاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية: شديد البياض إلى
الصفرة أعين حسن الصورة أصلع أشم عظيم اللحية تامها تبلغ صدره ذات سعة وطول
وكان يأخذ أطراف شاربه ولا يحلقه ولا يحفيه ويرى حلقه من المثل وكان يترك له سبلتين
طويلتين ويحتج بفتل عمر رضي الله عنه لشاربه إذا أهمه أمر
.
ووصفه أبو حنيفة
أنه أشقر أزرق. وقال مصعب الزبيري:
كان مالك من أحسن الناس
وجهاً وأحلاهم عيناً وأنقاهم بياضاً وأتمهم طولاً في جودة بدن.
وقال بعضهم: كان ربعة
والأول أشهر.
وقال غيره: دخلت على مالك فرأيته في إزار
وكان في أذنيه كبر كأنهما كفا إنسان أو دون
ذلك
. وقال الحكم بن عبد الله: دخلت مسجد المدينة فإذا بمالك وله شعرة قد فرقها.
وقال أحمد بن إبراهيم الموصلي: رأيته مضموم الشعر ولم يكن يخضب ويحتج بعلي رضي
الله عنه وهذا هو المشهور عنه.
وروى بن وهب أنه رأى مالكاً يخضب بالحناء. وروى نحوه عبد الرحمن بن واقد ولم
يقل بالحناء. قال الواقدي: عاش مالك تسعين سنة لم يخضب شيبه ولا دخل الحمام وفي
رواية: ولا حلق قفاه.
وفي النجوم الزاهرة لابن تغري بردي وفيات (179):
وعن عيسى بن عمر المدني قال:
ما رأيت بياضاً قط ولا حمرة أحسن من وجه مالك، ولا أشد بياضا من ثوب مالك. وقال غير واحد: كان مالك رجلاً طوالاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية أشقر أصلع
عظيم اللحية عريضها، وكان لا يحفي شاربه ويراه مثله.
وفي مرآة الجنان لليافعي وفيات (179):
.وكان مالك طويلاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية،وقيل تبلغ لحيته صدره،وقيل
كان أشقر أزرق العينين يلبس الثياب العدنية الرفيعة البيض.وقال أشهب:كان مالك إذا أعتم جعل منها تحت ذقنه،ويسدل طرفيها بين كتفيه.

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
النعمان بن المنذر    كن أول من يقيّم

كان أحمر أزرق أبرش قصيراً (الأغاني: نشرة الوراق ص 1340)

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
المستنصر العباسي    كن أول من يقيّم

الخليفة المستنصر بالله أبو جعفر منصور ابن الخليفة الظاهر بأمر الله محمد:  مولده  سنة (588هـ) ببغداد، بويع بالخلافة بعد موت أبيه الظاهر بأمر الله في شهر رجب سنة ثلاث وعشرين وستمائة؛ وكان أبيض أشقر الشعر ضخماً قصيراً، وخطه الشيب فخضب بالحناء، ثم ترك الخضاب.  (النجوم الزاهرة نشرة الوراق ص 733)
قلت انا زهير: والمستنصر هذا أخو المستنصر بالله أحمد، الذي شهد جماعة أنه ابن الخليفة الظاهر، في القصة المشهورة، ونصبه بيبرس خليفة في مصر بعد سقوط الخلافة ببغداد، قال المقريزي (وكان منصب الخلافة شاغراً ثلاث سنين ونصف سنة، منذ قتل الخليفة المستعصم في صفر سنة ست وخمسين، فكان الخليفة المستنصر بالله هو الثامن والثلاثون من خلفاء بني العباس، وبينه وبين العباس أربعة وعشرون أباً. وكان أسمر اللون وسيماً، شديد القوى عالي الهمة، له شجاعة وإقدام. واتفق له ما لم يتفق لغيره، وهو أنه لقب بالمستنصر لقب أخيه باني المدرسة المستنصرية ببغداد، ولم يقع لغيره أن الخليفة لقب بلقب أخيه سواه) وفي (المختصر لأبي الفداء) انه كان أسود،  كما أفادنا الأستاذ أحمد عزو

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
الأمر كما قلت    كن أول من يقيّم

الأمر كما قلت أستاذ احمد، فالاختلاط وارد في وصف الرجل بالبياض والسمار، حسب ما يطرأ عليه من أثر الشمس، ومن النحول والسمن، وقد تطرق ابن منظور لشيء من ذلك في مادة (سمر) فقال:
وفي صفته، صلى الله عليه وسلم: كان أَسْمَرَ اللَّوْنِ؛ وفي رواية: أَبيضَ مُشْرَباً بِحُمْرَةٍ. قال ابن الأَثير: ووجه الجمع بينهما أَن ما يبرز إِلى الشمس كان أَسْمَرَ وما تواريه الثياب وتستره فهو أَبيض.
ثم ألم تقرأ قولي في عقد نيسان: وجديدي في حياتي أنني أصبحت أسمر.

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
العرجي الشاعر    كن أول من يقيّم

هو عبد الله بن عمر بن عمرو بن عثمان بن عفان (ر)  قال أبو الفرج في أخباره في كتاب الأغاني: (وكان أشقر أزرق جميل الوجه) وقال في موضع آخر (كان أزرق كوسجا ناتئ الحنجرة) كان يسكن بمال له في الطائف يسمى "العرج " فقيل له العرجي.

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
أبو تمام    كن أول من يقيّم

كان أسمر طويلا، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة (الأعلام للزركلي)

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
الزنجي    كن أول من يقيّم

قال السمعاني في (الأنساب) مادة (زنج):
والمشهور بهذه النسبة أبو عبد الله ويقال أبو خالد مسلم بن مسلم بن سعيد
بن قرقرة القرشي المخزومي مولاهم المعروف بالزنجي مولى عبد الله بن سفيان المخزومي،
ويقال مسلم بن سعيد بن جرجة، وأصله من الشام، وكان أبيض مليحاً محصوناً، فلقب
بالزنجي على الضد لبياضه كما يقال للزنجي كافور
؛ إمام أهل مكة؛ كان من فقهاء أهل
الحجاز وعلمائهم ومنه تعلم الإمام أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي العلم والفقه،
وإياه كان يجالس قبل أن يلقى مالك بن أنس، روى عنه ابن المبارك والشافعي والحميدي
وأحمد بن عبد الله بن يونس،
وإنما قيل له: الزنجي لأنه كان أبيض مشرباً بحمرة فلذلك قيل
له: الزنجي على الضد لأن أهل الحجاز فيهم سمرة فلما غلب عليه البياض قيل له: الزنجي
على الضد

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
أبو حازم الأعرج    كن أول من يقيّم

أبو حازم سلمة بن دينار المدني الأعرج. عالم أهل المدينة وزاهدهم وواعظًهم.
سمع سَهل بن سَعد وطائفة
. وكان أشقر فارسياً. وأمه رومية. وولاؤه لبني مخزوم.
(العبر: للذهبي، وفيات عام 140هـ)

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
هارون الرشيد    كن أول من يقيّم

وكان الرشيد أبيض طويلا سمينا جميلا (البداية والنهاية لابن كثير: وفيات عام 193هـ)

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
زيد الخيل (ر)    كن أول من يقيّم

كان جسيماً طويلاً موصوفاً بحسن الجسم وطول القامة (الإصابة: نشرة الوراق)

27 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
 265  266  267  268  269