البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 264  265  266  267  268 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
أبو عبيدة (ر)    كن أول من يقيّم

أبو عبيدة عامر بن عبد الله بن الجراح الفهري (ر): أحد العشرة المشهود لهم بالجنة.
وكان رضي الله عنه رجلا طويلا نحيفا، معروق الوجه، أثرم الثنيتين، خفيف اللحية، وكان يخصب بالحناء والكتم. ذكره ابن الضحاك، وسبب ثرمه أنه كان قد انتزع سهمين من جبهة رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد بثنيتيه فسقطتا... فما رئي أهتم كان أحسن من أبي عبيدة
شرح الأثرم: الساقط الثنية، وكذلك الأهتم. (الرياض النضرة في مناقب العشرة للمحب الطبري: نشرة الوراق 330)

25 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
سعد بن أبي وقاص (ر)     كن أول من يقيّم

أحد العشرة المشهود لهم بالجنة:
وكان رجلا قصيرا غليظاً، ذا هامة، ششن الأصابع، آدم، جعد الشعر، أشعر الجسد، يخضب بالسواد، ذهب بصره في آخره عمره؛ وقيل إنه كان طويلا، ذكر ذلك كله ابن قتيبة وصاحب الصفوة. (الرياض النضرة في مناقب العشرة للمحب الطبري: نشرة الوراق 322)

25 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
سعيد بن زيد (ر)    كن أول من يقيّم

احد العشرة المشهود لهم بالجنة، وزوج أخت عمر بن الخطاب (ر) وأبوه زيد ابن عم عمر.
كان آدم طوالا أشعر. قاله الواقدي (الرياض النضرة في مناقب العشرة للمحب الطبري: نشرة الوراق 328)

25 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
أبو ذر الغفاري (ر)    كن أول من يقيّم

 وكان آدم طويلاً أبيض الرأس واللحية (أسد الغابة: نشرة الوراق ص 191)
_______________
وأفادنا أستاذنا زين الدين هشام في تعقيب له على حلية أبي ذر (ر) قال:
تعقيبا على " حلية أبي ذر " هذا بعض ما جاء في مرويات أخرى عنه (المصدر : الوراق)
 
كان أبو ذر طويلاً عظيماً (أسد الغابة، ص 1170 )
فجلس ... فرجف به السرير وكان عظيماً طويلاً (سير أعلام النبلاء، ص 145؛ مختصر تاريخ دمشق، ص 3848 ).
وكان أبو ذر رجلا أسود كث الشعر.... رأيت أبا ذر رجلا طويلا آدم أبيض الرأس واللحية (الطبقات الكبرى  ، ص 806 )
وقالوا: كان أبو ذر نحيفاً آدم، أبيض الرأس واللحية (أنساب الأشراف، ص 1492)
وقال حميد بن هلال: حدثني الأحنف بن قيس قال: قدمت المدينة فدخلت مسجدها فبينما أنا أصلي إذ دخل رجل طوال آدم أبيض الرأس واللحية محلوق يشبه بعضه بعضاً. فاتبعته فقلت: من هذا قالوا: أبو ذر. (سير أعلام النبلاء ، ص 140 ) .
فأبو ذر " رجل طويل عظيم ، آدم أو هو أسود ، كث الشعر ، أبيض الرأس واللحية "

25 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
صهيب الرومي (ر)    كن أول من يقيّم

وكان صهيب رجلاً شديد الحمرة، ليس بالطويل ولا القصير. وهو إلى القصر أقرب. وكان كثير شعر الرأس. وكان يخضب بالحناء (مختصر تاريخ دمشق: نشرة الوراق ص 1515)
وكان صهيب فيما ذكروا أحمر شديد الحمرة ليس بالطويل ولا بالقصير وهو إلى القصر أقرب كثير شعر الرأس. (الاستيعاب: نشرة الوراق ص 219)
كا ن من أهل الموصل من بني النمر بن قاسط، سبته الروم صغيراً، ونشأ فيهم، فصار ألكن، ثم ابتاعته كلب وباعته بمكة، فاشتراه واعتقه عبد الله ابن جدعان، وقيل هرب من الروم فأتى مكة فحالف ابن جدعان؛ وكان من متقدمي الإسلام المعذبين في الله، وشهد بدراً والمشاهد كلها، وفيه نزلت " ومن الناس من يشري نفسه ". واستخلفه عمر بن الخطاب على الصلاة بالمسلمين مدة المشاورة ثلاثة أيام حتى استخلف عثمان، وهو الذي صلى على عمر (الوافي للصفدي: نشرة الوراق ص 2254)

25 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
معاوية بن أبي سفيان (ر)    كن أول من يقيّم

 

وكان معاوية أبيض جميلاً، إذا ضحك انقلبت شفته العليا (أسد الغابة: نشرة الوراق ص 1028)

وفي (التنبيه والإشراف للمسعودي: نشرة الوراق ص 111) (وكان طويلاً مسمناً أبيض كبير العجيزة، قصير الهامة، جهم الوجه، جاحظ العينين، عريض الصدر، وافر اللحية، يخضب بالحناء والكتم.)

 _____________________

وأفادنا الأستاذ زين الدين هشام معقبا على حلية معاوية، قال:

ذكر ابن أبي الدنيا وغيره: أن معاوية كان طويلاً أبيض جميلاً إذا ضحك انقلبت شفته العليا (سير أعلام النبلاء ، ص 289 ) ، يخضب بالحناء والكتم (مختصر تاريخ دمشق ، ص 3322)
روى سعيد بن عبد العزيز: عن أبي عبد رب: رأيت معاوية يخضب بالصفرة كأن لحيته الذهب. (سير أعلام النبلاء ، ص 289 )
كان يخطب قاعداً، وكان طوالا جسيما ابيض (الأعلام ، ص 1176)
عن إسحق بن يسار قال رأيت معاوية بالابطح أبيض الرأس واللحية. رواه الطبراني وإسناده حسن. وعن خالد بن معدان قال كان معاوية طويلاً أبيض أجلح. رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير صالح بن صفوان وهو ثقة. وعن أسلم مولى عمر قال قدم علينا معاوية وهو أبيض الناس وأجملهم. (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ، ص 1784).
فمعاوية بن أبي سفيان " رجل طويل جسيم، أبطح أجلح ، أبيض الرأس واللحية ، كان يخضب "
وتعقيبا على وصف معاوية (ر) بأنّه " كان إذا ضحك انقلبت شفته العليا " يذكر الصاحب ابن عباد في " المحيط في اللغة " أنّه يدعى " أكشف " (نشرة الوراق ، ص 526) .


26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
عمر بن عبد العزيز    كن أول من يقيّم

وقيل في صفته: (كان نحيف الجسم، غائر العينين، بجبهته أثر الشجة، وخطه الشيب، أبيض، رقيق الوجه مليحاً). (الأعلام للزركلي)

وفي (تاريخ الإسلام للذهبي: نشرة الوراق ص 826)

وقال إسماعيل الخطبيّ: رأيت صفته في كتابٍ: أبيض، رقيق الوجه، جميلاً، نحيف الجسم، حسن اللحية، غائر العينين، بجبهته أثر حافر دابة، ولذلك سمي أشجّ بني أمية، وقد وخطه الشّيب)

وفي (التنبيه وغلإشراف للمسعودي، تشرة الوراق ص 117)

وكان أسمر، حسن الوجه، نحيف الجسم، حسن اللحية، غائر العينين، بوجهه أثر من نفح دابة رمحته في صباه قد وخطه الشيب، ومات ولم يخضب.

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
المعتصم العباسي    كن أول من يقيّم

ابن هارون الرشيد : كان أبيض اصهب حسن الجسم مربوعاً طويل اللحية (الأعلام للزركلي)

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
الخليفة العباسي المتقي لله    كن أول من يقيّم

المتقي لله بن المقتدر بن المعتضد ولد سنة سبع وتسعين ومائتين، واستخلف سنة تسع وعشرين وثلاثمائة بعد أخيه الراضي بالله. فوليها إلى سنة ثلاث وثلاثين. ثم إنهم خلعوه وسملوا عينيه، وبقي في قيد الحياة. وكان حسن الجسم أبيض أشقر الشعر مشرباً حمرةً أشهل العينين (نكت الهميان: نشرة الوراق ص 27)

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
أحمد بن حنبل    كن أول من يقيّم

 
وكان أسمر اللون، حسن الوجه، طويل القامة، يلبس الأبيض ويخضب رأسه ولحيته بالحناء (الأعلام للزركلي)

26 - يوليو - 2008
حلية الأعلام
 264  265  266  267  268