البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 262  263  264  265  266 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
كامل الشناوي شاعرا    كن أول من يقيّم

كامل الشناوي يا أستاذ هشام شاعر كبير، وكبير جدا، أنا لم أقرأ كل ما كتب، ولكنني كلما قرأت له ازدات قامته شموخا في عيني، ولا أعرف مصير شعره السياسي، ولابد أنه كتب الكثير، مما نسمعه بين الفينة والأخرى من صديقه محمد حسنين هيكل، وأعتقد أنه لو شاء لكان شاعر مصر الأكبر في أيامه الأخيرة ولكن رحيله المبكر والمفاجئ  لم يترك له المجال ليرسخ مكانته التي يستحقها.
استوقفتني هذه الصورة في قصيدته (حبيبها):
وعانقتنى ، وألقت برأسها فوق iiكتفى
تـباعدت iiوتدانت كـإصبعين  بكفى

16 - يوليو - 2008
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
شموع هشام    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم

مـعـذبٌ iiومـمرمرْ كـمـا عرفتَ iiوأكثرْ
وأولاً iiوأخـيـرا لابـد لـلجرح iiيظهر
فـي  شرفتي كل يوم مـع الـمقادير iiأسهر
أطـل  مـنها iiأمامي على الوجود iiالمصغر
فـي جـانب iiمستباح وجـانـب قـد تعهر
وفـي دخـان ونـار وفـي  بخور iiومجمر
قـد كـنت أحلم iiيوما أنـي أعـود iiوأثـأر
طوى الزمان طموحي سوى الحديث iiالمكسر
أشـاق  دمعي iiرفيقي عـلى الطريق iiتحدر
وقـد رأى كيف iiيهفو وما رأى كيف iiيهصر
ولـلـحـديـد جمال وروعـة حين يصهر
ومـثـلـه  iiكـهشام إذا أراد وقـرر
وكـلـمـا زاد iiيحلو وكـيـفما قال iiيسحر
ذكـرتـنـي iiبدمشق والشيء بالشيء iiيذكر
أهـديـك ريح iiرباها في وجه نيسان iiتمطر
ومـثـقلا من iiصباها مـشى  وطار iiوأبحر
كـان الـرجوع iiإليها أحـلى وأجمل iiمنظر
سـهرتُ  رَسْمَ iiهشام ونـحْتِ تمثال iiمرمر
وصـاحـبٍ وصديقٍ بـه  أبـاهي iiوأفخر
وكـل صحبي iiنضار مـكـرم  iiومـقـدر
إذا  الـحـياة iiتناءت أو الـزمـان iiتـأخر
مـذاقـه وهـو iiغال مـذاقـه وهـو iiأبكر
بـأحـمـد iiوجـميل ونـهـر  حب iiتفجر
إن الـحـيـاة مـنام فـي  الأربعين iiيفسر
ويـربـح المرء iiفيها إذا أراد iiويـخـسـر
الله  كـم مـن iiخيال عـلى  طريقي iiتبعثر
وكـم تـبـدل iiحلمي فـي  أعـيني iiوتغير
أنــا ألــد iiعـدوٍّ فـي وجـهه iiفتصور

17 - يوليو - 2008
تمتمات
هل هي مختارات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

شكرا أستاذ زين الدين على هذه الفائدة، وهذا الموضوع بحر هياج متلاطم الأمواج، زلت فيه الأقدام وتعثرت الأعلام، وخاصة في اختلاف القراءات في القرآن، وأضرب لك مثلا من مئات الأمثلة ما حكاه الزمخشري في تفسير قوله تعالى (وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة) قال "وأسبغ" وقرئ بالسين والصاد، وهكذا كل سين اجتمع معه الغين والخاء والقاف، تقول، تقول في سلخ، صلخ، وفي سقر: صقر، وفي سالغ صالغ. وقرئ: نعمه. ونعمة، ونعمته
 وأما نشرة المرحوم ابن أبي شنب فمشهورة جدا عندنا في دمشق، وأنا أتذكرها تماما، وإذا لم تخني ذاكرتي فلون غلاف الرسالة أحمر، وعلى غرار هذا الكتاب وضع ابن طولون كتابه (المعين على المقول بالسين والشين) ولكني لم أطلع عليه، ومما ألف في باب السين أيضا كتاب (التبيين والاقتصاد في الفرق بين السين والصاد) لمحمد بن أحمد بن مسعود الداني، وهو منشور في مجلة المورد سنة 1406هـ. ومما روي في هذا السياق الحديث: (إن سين بلال عند الله شين) وأما الألفاظ التي نقلتها يا أستاذ زين الدين، فلا أدري هل هي مختارات اخترتها من الكتاب أم ماذا ؟ فهي لم تستوعب هذا الباب،فمن ذلك:
الجَرَنْفَش: العظيم الجَنْبَين من كلّ شيء، والأُنثى جَرَنْفَشة، والسين المهملة لغة. والجُرافِشُ، بضم الجيم، مثله؛ قال ابن بري: هذان الحرفان ذكرهما سيبويه ومن تبعه من البصريين بالسين المهملة غير المعجمة، وقال أَبو سعيد السيرافي: هما لغتان.
وشنغم، يقال في الدعاء: رغما ودغما وشنغما، قال أبو منصور، ويقال: وسنغما بالسين المهملة.
وجرش: وجرس بمعنى واحد، كما ذكر ابن منظور تعليقا على الحديث، (لو رأيت الوعول تجرش ما بين لابتيها ما هجتها) يعني المدينة، قال: وقيل هو بالسين المهملة بمعناه
وارتهس وارتهش يعني اضطرب، كلاهما بمعنى واحد.
والسلجم : من الألفاظ المعربة، قال أَبو حنيفة: سلجم معرب وأَصله بالشين، والعرب لاتتكلم به إلا بالسين غير المعجمة.
والسفعة والشفعة: كلاهما بمعنى واحد وهو الجنون، ورجل مسفوع ومشفوع أي مجنون.
والسهريز والشهريز، كلاهما بمعنى واحد ضرب من التمر، والكلمتان من المعرب.
والسُهُم والشُهُم، كلاهما بمعنى الرجال العقلاء الحكماء.
والإسواء في القراءة والحساب، الإسقاط والإغفال، وهو نفسه الإشواء في الرمي، قاله ابن الأثير
في النهاية.
والشِّبِثُ، بكسر الشين والباء: نَباتٌ، حكاه أَبو حنيفة. قال أَبو منصور: وأَما البقلة التي يقال لها الشِّبْثُ، فهي مُعَرَّبة، قال: ورأَيت البَحْرانيين يقولون: سِبِتٌ، بالسين والتاء،وأَصلها بالفارسية شِوِذٌ.
والشنِم الماء البارد، والسنِم الماء على وجه الأرض.
وطرفس الرجل: إذا حدد نظره، ويروى طرفش، بالشين المعجمة.
وعش وعس واحد في كثير من أحوالهما، قال ابن منظور: (ويقال: أَعْشَشْت القومَ إذا نزَلْت منزلاً قد نزلوه قبلك فآذَيْتهم حتى تحوّلوا من أَجْلِك. وجاؤوا مُعاشِّين الصُّبْحَ أَي مُبادِرين. وعشَشْت القميصَ إذا رقَعْته فانعشّ. أَبو زيد: جاء بالمال من عِشِّه وبِشِّه وعِسِّه وبِسِّه أَي من حيث شاء. وعَشّه بالقضيب عشّاً إذا ضربه ضربات. قال الخليل: المَعَشّ المَطْلب، وقال غيره المَعَسّ، بالسين المهملة)
والعشم والعسم، قال ابن منظور: (والعَشَم: الخبز اليابس، القطعة منه عَشَمةٌ. وعَشِمَ الخبزُ يَعْشَمُ عَشَماً وعُشوماً: يَبس وخَنِزَ وخُبزٌ عَيْشَمٌ وعاشِمٌ: يابس خَنِزٌ. ... والعُسوم، بالسين المهملة: كِسَر الخُبز اليابسة.
الغبش والغبس: وهو ما أشرتم إليه في تاج العروس: وفي الحديث: أَنه صلَّى الفجر بِغَبَشٍ؛ يقال: غَبِشَ الليلُ وأَغْبَشَ إذا أَظلم ظلمة يخالطها بياض؛ قال الأَزهري: يريد أَنه قدَّم صلاة الفجر عند أَوّل طلوعه وذلك الوقت هو الغَبَسُ، بالسين المهملة، وبَعْدَهُ الغَلَسُ، ويكون الغَبَشُ بالمعجمة في أَوّل الليل أَيضاً؛ قال: ورواه جماعة في الموطإِ بالسين المهملة وبالمعجمة أَكثر. والغُبْشةُ: مثل الدُّلْمة في أَلوان الدواب. والغَبَشُ: مثل الغَبَس، والغَبَسُ بعد الغَلَس، قال: وهي كلّها في آخر الليل، ويكون الغَبَسُ في أَول الليل.
والمعش والمعس: قال ابن الأَعرابي: المعْشُ، بالشين المعجمة، الدَّلْكُ الرفيق، قال الأَزهري: وهو المَعْسُ، بالسين المهملة أَيضاً. يقال: مَعَشَ إِهابَه مَعْشاً، وكأَن المَعْش أَهْونُ من المَعْس.
والنش والنس، وكلاهما السوق، إلا أن النش السوق الرقيق، والنس السوق الشديد، وفي حديث عمر (كان ينش الناس بعد صلاة العشاء بالدرة) أي يسوقهم إلى بيوتهم، ويروى (كان ينس)

20 - يوليو - 2008
تحبير الموشين فيما يقال بالسين والشين
مسالك السويدي    كن أول من يقيّم

تحية طيبة أستاذ سليم:
كل الشكر لك على اهتمامك بتاريخ بيت المقدس وعلمائه، وهذا موضوع ضخم وجليل، لا يتصدى له إلا أكابر المؤرخين الفحول، أرجو من الله أن تكون منهم، وما ذلك على الله بعزيز، لذلك أقترح عليك أن تعيد صياغة مقدمة الموضوع بما يتناسب مع هذا المشروع الجلل، وتبين فيه منهجك في ترتيب الأعلام، ومعاييرك في انتقاء التراجم، وأن تزيل اللبس المتوقع عند تشابه الأسماء، مثل القلقشندي الذي ذكرته، فإن في القراء من قد يظن أنه القلقشندي صاحب (صبح الأعشى) المتوفى سنة (821) بينما هو قلقشندي آخر
ولكن يبدو أنك لم  تطلع على ما هو منشور في (موقع المسالك) حول تاريخ القدس وكل ما يتعلق بها، وموقع المسالك شقيق موقع الوراق، يسهر على رعايته أستاذنا محمد السويدي صانع الوراق، وقد عملت أنا في إعداد مواد كثيرة في الزاوية التي تتعلق بمدينة القدس، ويمكنك الدخول إلى موقع المسالك من الوراق، عن طريق الدخول إلى تعليق بعنوان (فكرة موقع المسالك وصفحاته الفرعية ) في موضوع بعنوان (مسالك السويدي) في مجلس الجغرافية والرحلات، وستجد ما يشفي الغليل إن شاء الله

20 - يوليو - 2008
علماء القدس
الثاء والباء    كن أول من يقيّم

لا يستبعد ذلك يا أستاذ زين الدين، لأن الباء أخت الفاء، ولما جاز الإبدال في الفاء والثاء كما في (ثوم وفوم) جاز في الباء والثاء، قال ابن منظور في مادة (فوم)
الفُومُ: الزَّرع أو الحِنْطة، وأَزْدُ الشَّراة يُسمون السُّنْبُل فُوماً، الواحدة فُومة؛ قال:
وقالَ رَبِيئُهم لَمّا أَتانا         بِكَفِّه فُومةٌ أوْ فُومَتانِ
والهاء في قوله بكفه غير مشبعة. وقال بعضهم: الفُومُ الحِمَّص لغة شامية، وبائِعُه فامِيٌّ
مُغَيَّر عن فُومِيّ، لأنَهم قد يُغيِّرون في النسب كما قالوا في السَّهْل والدَّهْر سُهْليٌّ ودُهْرِيٌّ.
والفُوم: الخبز أيضاً. يقال: فَوِّموا لنا أي اخْتَبِزُوا؛ وقال الفراء: هي لغة قديمة، وقيل: الفُوم لغة في الثُّوم. قال ابن سيده: أُراه على البدل. قال ابن جني: ذهب بعض أَهل التفسير في قوله عز وجل: وفُومِها وعَدَسِها، إلى أنه أراد الثُّوم، فالفاء على هذا عنده بدل من الثاء،قال: والصواب عندنا أن الفُوم الحِنطة وما يُخْتَبَز من الحبُوب. يقال: فَوَّمْت الخبز واختبزته،وليست الفاء على هذا بدلاً من الثاء، وجمعوا الجمع فقالوا فُومانٌ؛ حكاه ابن جني، قال:والضمة في فُوم غير الضمة في فُومان، كما أن الكسرة التي في دِلاصٍ وهِجانٍ غير الكسرةالتي فيها للواحد والألف غير الألف. التهذيب: قال الفراء في قوله تعالى وفُومِها، قال:الفُوم مما يذكرون لغة قديمة وهي الحنطة والخبز جميعاً. وقال بعضهم: سمعنا العرب من أهل هذه اللغة يقولون فَوّمُوا لنا، بالتشديد، يريدون اختبزوا؛ قال: وهي في قراءة عبد الله وثُومها، بالثاء، قال: وكأنه أَشبه المعنيين بالصواب لأنه مع ما يشاكله من العدس والبصل، والعرب تبدل الفاء ثاء فيقولونَ جَدَفٌ وجَدَثٌ للقبر، ووقع في عافُور شَرٍّ وعاثُورِ شر.وقال الزجاج: الفوم الحنْطة، ويقال الحبوب، لا اختلاف بين أهل اللغة أن الفُوم الحِنطة،وسائرُ الحبوب التي تختبز يلحقها اسم الفُوم، قال: ومن قال الفُوم ههنا الثُّوم فإن هذا لا يعرف، ومحال أن يطلب القوم طعاماً لا بُرَّ فيه، وهو أصل الغذاء، وهذا يقطع هذا القول، وقال اللحياني: هو الثُّوم والفُوم للحنطة. قال أبو منصور: فإن قرأَها ابن مسعود بالثاء فمعناه الفوم وهو الحنطة. الجوهري: يقال هو الحنطة؛ وأَنشد الأَخفش لأبي مِحْجَن الثَّقَفي:
قَدْ كُنْتُ أَحْسِبُني كأَغْنى واحِدٍ نَزَلَ  المَدِينةَ عن زِراعةِ iiفُومِ
وأنوه هنا إلى أن الأستاذ زين الدين يريد بكلامه ما قاله السيوطي في كتابه المزهر (نشرة الوراق: صفحة 167) قال: (ذكر ما ورد بالباء والثاء: قال ابنُ خالويه في شرح الدريدية: البَرَى: التراب، والثَّرى بالثاء: التراب أيضاً، يقال: بفي زيد البَرَى وبِفيه الثَّرى.
وفي ديوان الأدب للفارابي وفقه اللغة للثعالبي: الدَّبْر والدَّثر: المال الكثير.
وفي الغريب المصنف: ألْببت بالمكان إلباباً وألْثَثْت به إلثاثاً: إذا أقمتَ به فلم تبرحه.
وفي ديوان الأدب: الكَرْثُ مثل الكَرْب، قال الأصمعي: يقال: كَرَبني وأكْرَثني، ولا يقال كَرَثني.
وفي تهذيب التبريزي: أرضٌ رَغاث ورَغاب: لا تَسِيل إلاَّ من مَطَرٍ كثير.
وفي الصحاح: الأغْثَر قريب من الأغْبر)
وأسرار اللغة العربية أبعد من تقديراتنا وتصوراتنا، لأننا محكومون بالعادة والسماع،
فقد نستبعد الإبدال بين الفاء والقاف، فأين الفاء من القاف، ومع ذلك ففي صورتيهما المتشابهتين ما يدل على تقاربهما في بعض الأحوال، وقد أفرد السيوطي فصلا لما ورد بالفاء والقاف (ص 172) قال: (ذكر ما ورد بالفاء والقاف:
قال ابن السكيت: الزَّحاليف والزَّحاليق: آثارُ تَزَلُّج الصبيان من فوق إلى أسفل. أهل العالِية يقولون: زُحْلوفة وزَحاليف، وبنو تميم ومن يليهم من هوازن يقولون: زُحْلوقة وزَحاليق. وقال في الجمهرة: زُحْلوقة بالقاف لغةُ أهل الحجاز وزُحلوفة بالفاء لُغة أهل نجد. قال الراجز يصف القبر:
 
لِمَنْ  زُحْلوقة زُلُّ بها  العينانِ iiتَنْهَلُّ
ينادي الآخِرُ الألّ ألا حُلُّوا ألا iiحُلوا
وفي ديوان الأدب: القَشّ: حَمْلُ اليَنْبوت، وهو شجرُ الخَشْخاش، ويقال بالفاء أيضاً. والمُفَرِّشة والمُقرِّشة بالفاء والقاف: الشَّجَّة التي تَصْدع العَظْم ولا تَهْشِم.
وفي الصحاح: نَفَز الظبي يَنْفِزُ نَفزاناً بالفاء: أي وثب. ونقز الظبي في عَدْوِه ينقز نقَزاً ونقزاناً بالقاف أي وثب. وصَلْفعَ عِلاوَتهُ بالفاء والقاف جميعاً: أي ضرب عُنُقَه. وصَلْفع الرجل إذا أفْلس بالفاء والقاف. والبقَار: إصلاح النخل وتلقيحها وهو بالفاء أشهر منه بالقاف. وفَرَعْت رأسه بالعصا بالفاء والقاف أي عَلَوْته.
وفي أمالي القالي: القَصْم والفصْم الكَسر، وبعضهم يُفرِّق بينهما فيقول: القَصم: الكسر الذي فيه بَيْنونة: والفَصم الكسر الذي لم يَبِن).

20 - يوليو - 2008
تحبير الموشين فيما يقال بالسين والشين
لا يهم (من وحي أولغا)    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

ارسـمي  القلعة تحرَقْ وارسمي الشاطئ يغرَقْ
وجواري القصر iiتسبى وكـنوز  الدهر iiتسرق
وإذا قـالـوا iiارسميني فارسمي  أشلاء iiزورق
وارسمي شارع iiعمري واتـركـي آخر iiمفرق
ولـمـا قـالـوه iiجبنا أبـدا لـن iiأتـطـرق
لـم تـكـن أول iiكأس فـي مرار الغبن تهرق
لا  يـهـم اليوم iiرأيي بـعـدما  الشمل iiتفرّق
أنـا لا شـك iiحـزين لـسـجـاديدي iiتخرّق
فافتحي  الشباك iiوارمي صـدفي الضائع أزرق
واشـكري العتمة iiتغفو بـدلا عـنـهم iiوتأرق
وصـبـاحـات iiهشام فـي جـبـيني تتعرق
عـزفـت للقلب iiسمفو نـيـة  العمر iiوأطرق

21 - يوليو - 2008
تمتمات
لا يهم (من وحي اولغا)    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

لا يـهـم الآن أن iiأقـتـنعا مـرة أخـرى وأن iiأنـخدعا
لا  يـهـم الآن عشب iiيابس أنـنـي أبـعـث فيه iiالهلعا
مـثـله مختنقا بين الصخور يـتـنـزى  مـثـله iiمقتلعا
لـم أعـد مـهتمة في iiبؤسه لـم  يـعد يؤسفني أن iiيخنعا
المهم الآن أن أطوي السهوب أن أجـوب الخلد أن iiأستمتعا
لست  أدري مثلكم ماذا iiجرى كـان فـعـلاً عالما مخترعا
وقـد اسـتيقظت يوما iiلأرى كـل شـيء بمزاجي iiانطبعا
وسـمـاء فـتـحت iiأبوابها وحـصـانـا من عذار خلعا
لا  تـظنوا ان يعود iiالقهقرى لا تـشـكـوا فالغبار iiارتفعا
وروى الـدهر انتصار iiامرأة فـي رجـال راهنوا أن iiتقعا
لست  أستعرض إحساسي iiبه لا ..ولـكـن كان حقا iiممتعا
وأخـيـرا اقـبـلوا iiتهنئتي وورودي إن أصابت iiموضعا
وسطورا  عن حديث iiغامض عـنـدمـا يـبدأ لن iiينقطعا
كـل مـا كـان على iiطاولة الأمـانـي  والتهاني iiوالدعا
ريـشة  بيضاء.. ورد iiأحمر كـلـمات  تشتهي أن iiتجمعا
ويـدا مـن شـمها من iiجذل فـضـحت من شمها iiفامتقعا
وأرسـطـو  كابرا عن كابر وأنـشـتـاين  وسقراط iiمعا

22 - يوليو - 2008
من روائع الشعر العالمى
أكثر من تفسير    كن أول من يقيّم

كل الشكر لك أستاذ أحمد على هذه المساعدة، والحقيقة هناك تفسيرات كثيرة لهذا المفرق، وما ذكرته هو أحد هذه التفاسير. وكلك زوق كما يقولون في لبنان، وكلك (ذوق) بالعربي الفصيح، والزوق الأول قد يكون هو الصحيح، وأساسه التزويق، وأنكر ابن فارس فصاحة الكلمة، ورد عليه أئمة اللغة، والأصل في الكلمة كما يقولون (زوق) على وزن (أمم) جمع زاووق، وقيل بل هو مفرد، لغة في الزاووق، وهو الزئبق يخلط به الذهب وتزوق به الكتب والجدارن.

22 - يوليو - 2008
تمتمات
قيثارة شاعر    كن أول من يقيّم

تحية طيبة للشاعر الحذيفي:
أردت أن أشكرك هنا على كلمتك في مسابقة القرآن وأن أعلق على قصيدتك الراقصة هذه والتي اقتربت بروحك فيها من ابن زريق البغدادي في أشواقه ومن المتنبي في قافيته (أَفاضِلُ الناسِ أَغراضٌ لِذا الزَمَنِ) وقصيدتكم شاهد على طول مراسكم في كتابة الشعر، وازدحام حافظتكم بالرصانة والفصاحة، والجدة والطلاوة (سحب تراكم من ماء بلا وطن) (أشعلت كل شموعي وهو لم يرني) (من الحضارة في زي الرشا الشدن) (على محيا الصبا روحي محلقة) (كأنما أنا ظل لا مقام له) (حدثت نفسي مرارا أن أفرقها) وكاتب هذه الكلمات شاعر مجيد، أتمنى لو أتعرف عليه أكثر، وعلى طريقة كتابته للشعر، وأتشوف لقراءة المزيد من شعره، مكررا شكري وامتناني وتصبحون على خير.
 

23 - يوليو - 2008
للغبية
أهلا وسهلا بك    كن أول من يقيّم

على الرحب والسعة، حللت اهلا ونزلت سهلا، أرحب بك باسم أصدقاء الوراق وإدارته وشكرا لك كلماتك الطيبة.

23 - يوليو - 2008
رسالة ترحيب
 262  263  264  265  266