البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات موسى علي

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
رأي    كن أول من يقيّم

الأستاذ الفاضل منصور مهران،
أعتقد أنها "عنَّ ذكركمُ" وليست "عقّ ذكركمُ"
 
مع التقدير
 

11 - أغسطس - 2007
شرح
هذا مما يخالف طبائع التطور    كن أول من يقيّم

السادة الكرام: ماهو إذن تأثير الثقافة القرآنية في الحفاظ على نطق الضاد أو تغييره? أوليست تلاوة القرآن وترتيله من أهم وأثبت وأكمل العلوم العربية اطلاقاُ، وهو علم شفاهي تماماً? وقد كرست الأمم الأسلامية بمختلف ألسنتها ومناطقها وحناجرها جهداً عظيماً وطاقة جبارة للقراءة الشفهية للقرآن وبالتالي لحرف الضاد المتضمَّن في القرآن.
 
ونحن نرى كيف أن قارئاً للقرآن من العرق الفارسي، والفارسية لغة هندو-أوروبية بعيدة عن أصول اللغة العربية، ينطق الضاد في أي سورة قرآنية تماماً كما ينطقها قارئ من نيجيريا لسانه الأصلي هو الهاوسا أو الفلاني!!
فإذا كان حرف الضاد قد تغير نطقه مع مرور الزمن، أفليس عجيباً جداً أن يتغير بنفس القدر وفي نفس الاتجاه في كل أنحاء العالم الاسلامي حتى أنه يعود نطقاً واحداً بين كل قراء القرآن من الصين حتى موريتانيا!!!
 
إن طبائع الأمور تخالف ذلك وتقتضي أنه مادام حصل في حرف ما تغيير معين فإنه سيفقد وحدته وصيغته المتفق عليها بين مختلف أصقاع الأرض.
 
هذا رأيي، والحكمة ضالتنا.
 
حياكم الله
 
 
 
 
 
 
 

25 - سبتمبر - 2007
الضــــاد و " لغة الضــــاد "
نحتاج إذن لغارف بعلم القراءات!!    كن أول من يقيّم

شكراً لك أخي الأستاذ فاروق على ردكَ الطيّب.
وأنا في الحقيقةِ لستُ منزعجاً من تغير يلحقُ نطقَ حرفٍ في لغتنا مادام هذا التغيرُ نتجَ عن تطور تاريخيٍّ "طبيعي".
ولكن سؤالي يتعلق بطبائع الأمور وبعلم قراءة القرآن. فأرجو أن يفيدنا من أهل الوراق، من له علم بهذا العلم الشفاهي العجيب، عن طبيعة نطق الضاد عند أصحاب التلاوات تبعاً للبلدان والقراءات المتعددة.
 
وياله من موضوع شيِّق حقاً..
وتحية موسوية طيبة يا أستاذ فاروق!
 
 
 
 

25 - سبتمبر - 2007
الضــــاد و " لغة الضــــاد "
 1  2  3