البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات الدكتور سامي زهران أبو أحمد

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
العودُ أحمدُ    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

في العودة إلى الله والالتجاء إليه خير كثير ولنا في قصة الثلاثة الذين تخلفوا عن الغزو مع رسول الله وليس لهم عذر المثل الذي يجب أن نحتذي به , والمسلم عادة بصير بمواضع خطاه ومقاصده في هذه الدنيا حتى لايضل  ولايضيع مع التائهين الذبن سلبت المعاصي عقولهم وحولتهم إلى عبيد للشهوات والملذات , والمعصية بها يسودّ القلب ولايرى ماينفع صاحبه لأنها تنكت فيه كل لحظة نكتة سوداء , فيستولي عليه الشيطان ويتحكم في كل حياته , لهذا كان باب التوبة مفتوحا على مصراعيه كل لحظة بالليل والنهار , ويد الله ممدودة لعباده يتقبلهم ويقبلهم ويحنو عليهم ويصفح عنهم ويثيبهم ويجزل لهم العطاء , "بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء " , ولعل التوبة والمغفرة هي أفضل شيء ينفقه ويتفضل الله به على عباده , " إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء " وهذه هي أرجى آية في القرآن , فلنسرع الخطوات إلى الله قبل أن يفوت العمر وينقضي زمن القوة والقدرة وحتى لاتستولي علينا الشياطين في هذه الدنيا وما أكثرهم .

وأرجو من إخواننا الكرام جميعا أن يكلفوا أنفسهم عند إيرادهم لآية من كتاب الله أن يراجعوا النص بالمصحف لأن ناقدينا الذين يتصيدون لنا الهفوات كثيرون ولهم ألسنة لاترحم ولاتغفر لمن سها وأخطأ عن غير قصد , أقول هذا لأن هناك من كتب آية في ثنايا تعليقه وبدل أن يكون الفعل ماضيا كتبه بصيغة المضارع في قوله تعالى : " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ...... " طه (124) , 
هذا رجاء من أساتذتي الفضلاء سراة الوراق ..... وشكرا لسعة صدوركم !!!!!!!!

4 - ديسمبر - 2010
هل يكون حرمان بعد العرفان او انه امتنان لزيادة الايقان
كبيرة حقا ياإمارات    كن أول من يقيّم

لقد ولدت هذه الدولة كبيرة برجالاتها وحكامها الذين لايألون جهدا في خدمة الوطن والمواطنين ومن يقيمون عندهم من كل الجنسيات , ولقد حالفني الحظ والنصيب أن أعيش بإحدى إماراتها وهي دبي خمس سنوات كانت من أحلى سني حياتي , فقد لمست في أهلها الكرم وحسن العشرة والحب الحقيقي لكل من يأتي  لبلدهم , وهذا من غرس الإسلام والعروبة الأصيلة التي يتمتع بها هذا الشعب الكريم , وأدعو الله لهذا البلد الشقيق ولكل حكامه وشعبه وجميع العرب والمسلمين بالعزة والمنعة والحياة الطيبة في ظل المبادئ الإسلامية .

20 - ديسمبر - 2010
زفاف الثاني من ديسمبر
كبير الأصنام    كن أول من يقيّم

لقد كان صنماً أكبر لمجموعة الأصنام بالمعبد العربي , ونتمنى على الله أن يزيحهم جميعاً بيد الشعوب العربية الأبية , لقد أعانه الغرب وجعلوا بقية الحكام العرب يمشون خلفه ويقدمونه أمامهم ويوافقونه في المخطط المرسوم من قبل الغرب للقضاء على كل قوة عربية في المنطقة , واأسفاه على هؤلاء وخصوصاً من أسمتهم أمريكا بمحور الاعتدال العربي الذي يضم أربع دول ومعهم الخامسة الذين ماهدأ لهم بال حينما فازت حماس بفلسطين في الانتخابات الحرة والتي لم يستريحوا لها وراحوا بعيقونها عن تقديم الحلول لشعبها , ووضعوا أيديهم بيد من لايحب لنا أي خير ويعمل على تفكيك قوانا ورمينا بالجهالة وضيق الأفق 000 لكننا لم ننم ولم ننس أي شيء من هذا وقمنا وثرنا وتحررنا من هذا الطاغوت وأزلناه بفضل الله وكرمه واليوم نقدمه لمحاكمة عادلة لم يوفرها لخصومه يوما من أيام حكمه , فاللهم لك الحمد وحدك ولك الفضل والمنة على كل ما أنعمت به على أهل مصر .

22 - أبريل - 2011
وسقط صنم آخَر
نعم ستتغير    كن أول من يقيّم

بالطبع ستتغير بلادنا العربية وسوف تصبح بإذن الله لأصحاب اللسان العربي وهم أهلها الحقيقيون وليس لمن باع بلده وشعبه بثمن بخس وبدراهم معدودة وضعها في خزائن مفقودة عند عدوّنا ومن لايريد لنا الخير , بل تغيرت البلاد حقيقة ورفضنا القروض من البنك الدولي لنعلن للعالم أننا اصبحنا لاتهمنا بطوننا وسوف نعيش بالكرامة والعزة والرفعة وبالقامة المرتفعة كما أراد لنا الخالق و وأصبحنا نحس ببعضنا ونخاف على أوطاننا كلها في الشرق والغرب واتسعت البلاد والأوطان بعد الضيق الذي كان والسجن الذي صنعوه لنا , وزاد حبنا لبعضنا وصدق الشاعر : 

لعمرك ماضاقت بلاد بأهلها   
                        ولكن أحلام الرجال تضيق

25 - يونيو - 2011
هل سيتغير تاريخ الامة العربية
لماذا لم تواصلوا الكلام في هذا الموضوع ؟    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

هذا الموضوع يحتاج منا أن لانتركه ، بل ينبغي على كل مخلص من سراة الوراق أن يدلي فيه بدلائه لنتوصل معاَ لحلول جذرية ربما يستفيد منها القائمون على صناعة الإعلام في بلادنا ، وقد تجد لها آذاناَ صاغية لدى الناس والمشاهدين .
إنني أرى القضية ليس فيها أي نوع من المهنية خاصة لدى القنوات والصحف التي تسمي نفسها بالحاصة وماهي بخاصة أبدا ؛ لأنه لايوجد شيء يُعرض ويراه الناس ويساهم في صناعة رأي ما أوتوجيه للقارئ أوالمشاهد أو المستمع ويكون خاصاَ أبداَ ، بل هو عام لكل الناس يقولن عنه مايشاءون ويسمعون منه مايحبون ويرون منه مالايكرهون ، بهذا نستطيع أن نقول .
إن المشكلة في أساسها نفسية تتجكم فيها خلفية فكرية وقناعات لدى بعض الإعلاميين ممن لهم صلات بالنظام السابق وبينهم وبين الإسلاميين خصومات قديمة وكانوا ممن يُستخدمون ضد الإسلاميين في تهييج الرأي العام الشعبي في أحيان كثيرة وتفزيع الشعب من كل مايتصل بالإسلام والتيارات الإسلامية وكان أمن الدولة يمد هؤلاء بخططه وتدابيره وبالقضايا التي يلفقها للخصوم من التيارات الإسلامية وكلها مغالطات وادعاءات وأكاذيب ، وكان العملاء من الإعلاميين من هذا النوع لايتورعون ولايستحون من فعل هذا أبدا وهم يعلمون تمام العلم واليقين أنهم يكذبون ويبهتون ويغتابون الإسلاميين لكنهم كانوا مجبرين على فعل هذا مع الرغبة والهيام لدى قطاع منهم لفعل هذا  .ِِ 

11 - مايو - 2013
وسائل الإعلام في قفص الاتهام
 1  2  3