البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات عبدالله الحذيفي أبو فائز

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تحية للأستاذ زهير، و 10/3/2009 موعد شروق الإصدار الرابع من الموسوعة الشعرية.     كن أول من يقيّم

شكرا أستاذنا الفاضل زهير ظاظا.. ففي توضيحك حول الإصدار الرابع من الموسوعة الشعرية ما تبتهج له النفس، وينشرح له الصدر، وإنَّ الأمل في حضورها العرائسي، في حلتها الجديدة لكبير، والشوق لطلوعها علينا أكبر، ولا بأس في أن تتسع (إلكترونيا) حتى تصبحَ في قرص (دي في دي) كبير السعة، كأنْ يكون (10) جيجا بايت، وأحسبها ستتفوق على المكتبة الشاملة في جانبها الأدبي، هذا الجانب الذي تفتقر الشاملة إلى الحد الأدنى منه، إنّ جهودكم أستاذ زهير وفريق العمل في الموسوعة الشعرية مشكورة، وإن (10/3/2009م) لناظره لقريب، والله يوفقكم للتغلب على كل الصعاب، ودمتم في رعايته تعالى..
عبد الله الحذيفي

7 - أكتوبر - 2008
ليـت الـوراق يجعل لنـا عيـدا !!!
ملاحظة تقويمية لإيقاع قصيدة للشاعر عروة علي موسى    كن أول من يقيّم

القصيدةُ معبِّرةٌ.. والأخ عروة علي موسى علَى درب الشعر إذا تابع بشيءٍ من الإصرار وحاول استغلالَ لحظات الكتابة كما فعل هذه المرة، وزاد من قراءة الشعر العربي المعاصر. أما ملاحظات الزميل الناقد الدكتور صبري فهي ممتازة وفي محلها ولا أزيدُ عليها شيئا..
 سوى أنني اقتراح معالجةً للجانب الإيقاعي كي ينتظم سريان التفعيلة، (ويكتمل للقصيدة الوزن الذي اقترحه الشاعر)، هدية مني ومعاونة ً للأخ الشاعر عروة.. فإذا أراد الأخذ به فليحذف الحروف والكلمات المظللة باللون الأخضر، وليثبت الحروف والكلمات المظللة باللون الرمادي، وينتبه لتعديل بعض حركات الضبط بالشكل (ولاسيما السكون والتنوين..) مع خالص الدعاء بالتوفيق في إبداعاته الشعرية القادمة ..
د/عبد الله الحذيفي
وتاهتِ الأيامُ في كهفِ الغيابْ
وكلُ ملامحُ الوهمِ العقيمِ تناثرتْ حولي
كالظلامٍ تحفني تخفَّتْ كالظلامْ
وقروحُ أحلامي تستفيقُ من العتابْ  
وأَشَحتُ وجهي عن سنينٍ فاترةْ
هماً وحزناً وانفعالاً
مرةً في إثر أخرى خاسرةْ
وكرعتُ ونفضتُ من وجعٍ الهمومي على في السرابْ
نامتْ عناويني التي أعطتْ حياتي فكرةً   
نامت جهارَا
قلت أروي قصةَتي
فلعله يتسلى همُ النفسِ شيئا فلعل همُّ النفسِ يسْلو بعضَ شيءْ
علها تستعجلُ الليلاتِ....
علها تستنطقُ الصمتَ الخرابْ  
فأنزعُ من ثنايا الوهم أغنيتي
فتدور هناك خلفي أغنياتٌ خائفاتْ
وقلت لعل تلك القصة المجنونة الحمقاءْ
تطلعُ من ضمير الغربة الملعونة البلهاءْ
لعلها تغتالُ مني أآخِرَ الأوهامٍ في الحلمِ اليبابْ
آهِ كمْ لصقتْ سياطُ الهجرِ في لغتي
وكم أهدتْ فجاجتُه على حرفي سفالتَها
وكم طبعتْ على صوتي فظاظتَها...
أفنيتُ عمري انتظرْ
 

12 - أكتوبر - 2008
وتاهت الأيام في كهف الغياب
بقية قصيدة الشاعر عروة     كن أول من يقيّم

 
أنْ تهربَ الغربانُ من دوري عن زرعي قليلا
لأطوفَ شأنَ الطائفين من مع الغيابْ
فتافتش الآهاتِ عن ( عَمَّتي ) التي
استولتْ على دمعتي زمناً طويلا
لستُ أدري أيُّ دمعٍ ناحها
فكل إذ كلُّ دمعي هاج من ألمٍ..  
وذكراها ما نامت
ولوعتي لم تنم تُقُضُّ مضاجعي.. 
والليلُ يرقبُ حزنَها الموءُودَ في صدري إذا القلب أضطربْ    
آه.. لو تدرين كم زمنٍاً قضيت أرتَّبُ وعد ا للقاءْ المرتقبْ
الآن .. لو تدرين كم قلبي يعذبني ـه رصيفُ الانتظارْ
إذ لم أزلْ أجثو .. وأبكي على الوهم ذلكمُ السرابْ
والغيابُ الكهفُ يغتالُ الشبابْ ..

12 - أكتوبر - 2008
وتاهت الأيام في كهف الغياب
زمنٍ    كن أول من يقيّم

آه.. لو تدرين كم زمنٍاً قضيت أرتَّبُ وعد ا للقاءْ المرتقبْ
الآن .. لو تدرين كم قلبي يعذبني ـه رصيفُ الانتظارْ
إذ لم أزلْ أجثو .. وأبكي على الوهم ذلكمُ السرابْ
والغيابُ الكهفُ يغتالُ الشبابْ ..

13 - أكتوبر - 2008
وتاهت الأيام في كهف الغياب
تحية للباحث وهذه نافذة لمساعدته    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أحد طلبة كلية الآداب بجامعة صنعاء أعد رسالة ماجستير تحت عنوان (العُدُول في شعر أبي فراس الحمْداني) في قسم اللغة العربية والترجمة، بكلية اللغات - جامعة صنعاء، درسَ فيها شعرَ هذا الشاعر من نواحٍ عدة، ولم يمضِ عام على مناقشة رسالته، وأشرف عليها أحد أساتذة الكلية الأفاضل من ذوي الباع الطويل في النقد الأدبي ولاسيما الطرق والمناهج الحديثة لدراسة الأدب، من القديم والحديث،،، وربما تمكنتَ من الاتصال بالأستاذ المشرف على الرقم التلفوني الآتي: (00967777411061) 

17 - أكتوبر - 2008
أود من الأساتذة الأفاضل أن يزودوني بمصادر ومراجع عن هذا الموضوع
هامش على حافة القمر     ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

القصة (طيف الأحبة) عمل متقن [وما أشار إليه الأستاذ أحمد عزو فيه الكفاية]، وما يُمْكِنُ أنْ أقوله إنّ
الَمَْشاعرَ الصادقة للكاتِبة (أمل) كانتْ وراءَ الْحَبكَة الفنية للقصة، وإنّ كاتبةً بعُمرِ (أمل) الافتراضي قد
أبدَعتْ واقتَدَرتْ علَى وصفَ مشاعِرها بطريقةٍ جيدة جدًّا، وصورتْ التعاطفَ الحقيقي الذي تُكِنُّهُ شابَّة
لصديقتها التي صادفتْ واقعًا قاسيا مِثلَ واقِعِ (هُدى) التي لاَ ذَنبَ لها عندما عادتْ من المهجرِ – قسْرًا- إلى
 بيتِها؛ بيتِ أبيها، الكائن في مكانٍ فيه الخطرُ محتملٌ على حياتها، بلْ مُتوقَّع، وما كان باليد حيلة للبقاء بعيدًا عن ذلك.
إنّ صِدقَ (أمل) دليلٌ عظيمٌ على أصالتِها، وعلى ترعرعها في بيئةٍ آمنة علمتْها الاندماجَ مع الآخرِ من غير
خوفٍ، ولذا فإنَّ حُزنَها الشديد - على صديقتها التي أصبحت بمنْزلة شقيقتها عندما منحتها كلَّ الوفاءِ، وما
نافستها في شيءٍ - طبيعيٌّ ومتوقعٌ مِن مثلها... وهي التي ترغبُ في أنْ ترَى جمالَ العالمِ وازدهارَ الحياةِ والفرحةَ
على كل الوجوهِ بلا استثناء، (أمل) شغوفةٌ بالبراءة والحياة، وما كانتْ لتحزنَ هذا الحزن لوْ أنَّها فقدتْ
صديقتَها في مرضٍ أو في حادثِ سيرٍ أو حتى في انهيار مسكن أو زلزال..
لقد رأتْ في صديقتِها رمزًا أو معادلاً موضوعيًّا لكلِ مَن يموتُ بلا مُبررٍ مقنع.. لماذا إذنْ تموتُ صديقتها
(هدى) في قصفٍ بالطائرات على حيِّها؟؟  لماذا تموتُ عشراتُ الفتياتِ مِن مِثلِ (هدى) البريئة.. الطيبة..
يوميا..، هنا يكمُنُ حُزنُ (أمل)..
ومثلما أصبحتْ (هدى) رمزًا للضحيةِ البريءِ المتناثرِ أشلاءً .. تصبحُ (أمل) رمزًا للذينَ يعتصرُ الألَمُ قلوبَهم
حزنا على أحبابهم المفقودين بلا مبرر، في كلِّ بلد ولاسيما أهل (أمل) مابين سور الصين وسور المحيط ...
والمقاطع الشعرية .. أو ما سمته أمل أناشيد مقاطع جميلة ومعبرة لكنها لم تظهر في سطور متتابعة وكان ذلك
ضروريا، كي تؤدي دورها كاملا بموسيقاها البسيطة العذبة..
قصةُ (أمل) تَعِدُ بأديبةٍ مرموقةٍ قريبًا وسنرَى لها المزيد من الإبداع الأدبي مستقبلا، لأنها ستزدادُ تمكُّنا كلما
ازدادتْ قراءةً للقصةِ العربية والعالمية، واستيعابا للنقد الْمُوَجَّهِ في تنمية القدرات الأدبية.. وتحية لكِ أستاذة
(شجون) ....

20 - أكتوبر - 2008
طيف الأحبة
لعلك لن تحزني يا شجون    كن أول من يقيّم

 
كانت (شجون) ولا أعرف اسمها الحقيقي، قد وضعتْ على بريدي الإلكتروني رسالة تدعوني لقراءة قصتها السابقة (طيف الأحبة)، وقرأتها قراءة سريعة.. ونظرتُ بإعجاب إلى القصة، وإلى التعليقات التي تلتها، وأسهمتُ في تعليقي السابق بشيء يسير مما يمكن أن يقال حول موضوع القصة وأبطالها، وهاهي (شجون) تقول: ((غرس حديثكَ في حلقي غصة كبيرة..وكادت دموعي أن تسقط تأثرا بكلامك)) إنها بهذا تؤكد أنها صاحبة القلم الشاب الشفاف الذي سطر القصة.. إذ كانت (شجون) قبل الكتابة مفعمةً بمشاعر الحزن على صديقتها، وظنت أنها بكتابتها القصة قد أفرغتْ ما في نفسها لَمَّا أشرَكتْ القراء معها في مشاعرها، وعند ما قرأت التعليقات على قصتها أدركت كم هي مظلومة في فقد صديقتها من ناحية، ومن ناحية أخرى أدركت أن الكتابة تقوم بعملية تحويل المشاعر من فردية إلى جماعية، وهذه المسألة تجعلُ العملية الإبداعية تتحول إلى صورة من الأحداث لا تكاد تغيب عن بال المتلقي ولاسيما عن بال الكاتب الذي يصبح قريبا أكثر من عمله الإبداعي بعد أن يصبح في عِداد المتلقين أيضا.. ومن هنا يتطلب الأمر من الكاتب/ الكاتبة الخروج إلى شرفة أخرى ليرى العالم من زاوية أخرى، ويشرع في كتابة عمل أدبي جديد..وحبذا أن يكون مختلفا كثيرا عن السابق كي لا يكرر نفسه.. إذن فليكنِ الخروج إلى قضية أخرى، ومشاعر أخرى، كي يبرزَ التنوع في الموضوع والأسلوب، ومثل هذا هو - في تقديري- ما دعا إليه الأستاذ الأديب أحمد عزو عندما دعا الكاتبة إلى الخروج من حزنها.. 

22 - أكتوبر - 2008
طيف الأحبة
شجون معنى حزين وقلم رصين..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
اكتشفت شجون
من أي زاوية في القمة تتدحرج الكلمات ..
تقدح الكلمات في طريقها وهجا يضيء ما حوله..
تتشظى الكلمات لتنتشر في بقعة واسعة من السهل ..
تغدو بعد شيء من الزمن مساميرَ تجمع ألواح سفينة ..
تبحر السفينة في طريقها إلى الجمال ..
يراها أحباب الكلام فتدهشهم ..
بعد حين لن ترتاب الكلمات من الكلمات ..
تعبرينَ مدرجة الكلام الجميل من دون أدنى صعوبة ..
غدا تكثر قناديل شجون ..
وتكثر من حولها الكلمات ..
نصيبها من الإشادة كبير .

28 - أكتوبر - 2008
قلوب تائهة....."خاطرة"
تحية للأستاذ زهير    كن أول من يقيّم

 
أستاذ زهير
 أيها المبارك
المبارك الأدب..
 اللاقط الزهر من أعظم بستان للثقافة
حفظك الله للثقافة والوراق..
لا أخفيك أنني من زمن بعيد أخاف أن أسمع قصة الأمس
بعد ما دوختني المفاجأة ذات يوم
قصة الألم الخالد في أهل الصدق
قصة الحرية في القيد
قصة البكاء من ضياع الأمل
قصة:
((ثم أخلفتَ وعوداً    طابَ فيها خاطري
هل توسّمتَ جديداً    في غرامٍ ناضِرِ ؟
فغرامي راحَ يا طو    لَ ضَراعاتي إليهِ
وانشغالي في ليالي السهدُ، والوَجْدِ عليهِ))
يا أستاذ زهير
اسمك من أصل لغوي رائع
زَهَرَ ومنه الزَّهْرُ والزهور والإزهار ومنه سَمَّوْا ابنَ أبي سلمى زهيرًا
فكان الحكيمَ المصلحَ الناصحَ المُشيدَ بالسلام قبل مجيء دين الإسلام وتحية السلام
ومِن الممكن أن نحسب زَهَرَ: الزُّهرة والازدهار.. والبهاء زهير
وها أنت يا سيد زهير
،،قمر الوراق إن غاب القمر،،
يا مجري الدمعات بالذكرى
من قصة الأمس التي جمعت من الأنغام أشجاها بصوت السيدة..
مَن لي بمثل هذه الكلمات
وبمثل ذلك الصوت الذي كان يتمثل المعنى مع كل نص..
 حتى لتكاد تحس أنها وهي تؤديه أكثر إبداعا في استشعار ما فيه من روح مُبدِعِهِ وعاطفتِهِ
هي رابعةُ العدوية [المفترضة]  (لغيرك ما مددت يدا ..)
هي عمر الخيام [المنقول إلى العربية] (إنْ تُقْطَلِ القطرةُ مِن بَحرِها     ففي مَداهُ مُنْهَىَ أمرها)
هي أبو فراس (تكادُ تضيءُ النارُ بينَ جوانِحي     إذا هي أذْكَتْها الصَّبابةُ والفِكرُ)
هي أحمد شوقي (ولِدَ الهُدَى فالكائناتُ ضِياءُ       وفَمُ الزمانِ تَبَسُّمٌ وثنَاءُ)
هي ....
كانت تنطلق من روح النص..
فترويه حيًّا يخرج يجري في ميادين هذه الأرض وساحاتها وسهولها وجبالها
من يصنع من ألف مطربة أما لكلثوم !!!
بأدائها وأدبها وذوقها وحسن اختيارها ونضوج عقلها
فاجئِ الناسَ يا نِيلُ عُدْ إلى سُقيا أهلِ واديكَ  ووادينا مِن شريان الإبداع
[أمْ ترانا نقولُ: لنا مِنْ ذا الزمانِ المُتاحُ لنا ]  
لا تلمني أخي زهير على التطويل والخروج من النظر إلى أدبك الجمع إلى تأمل الماضي والحال والمآل..
والله يرعاك ويرعى كل أديب وأديبة وكل مَن تُسْرِجُ له الكلماتُ أفراسَ الصِّبا ورواحله..
ومن هؤلاء (razan )

28 - أكتوبر - 2008
الماضي لا يعود
سلامٌ     كن أول من يقيّم

سلامٌ من صَبَا بَرَدَى أرقُّ ***** زهيرٌ إنْ أطَلَّ زهتْ دمشقُ
 
         خالص شكري وامتناني لكلماتك أستاذ زهير، هذه الكلمات التي منَحتْني بهاءَ الألقاب المبجلة والصفات المفضلة، ولقد عرضتها على قلبي برهةً ففرحَ بها، أسعدكَ اللهُ كما أسعدتَ قلبي، فلمَّا عرضتُها على عقلي قال لي: هيهاتَ لقد ألبسكَ صاحبُكَ حلَّة الملوكِ، وأنتَ من أهلِ الثيابِ المرقَّعة يا عبد الله يا مسكين، ولا شكَّ أن أخي العلامة المحقق  الأستاذ عبد الله السريحي قد أسبلَ عليَّ من فضائله ما أكبرني عنده وعندك، وما كان هذا منه إلا من شيم الرجال الكبار والإخوة الذين تجري في دمائهم سجايا المروءة والأصالة، ولو تذكرت في هذه اللحظة المثل القائل : (إن الطيور على أشكالها تقع) لكان تذكريهِ في محله.. فمثل الذي أوحتْ به أحاديث أستاذي السريحي عن صورتي عندك توحي به لي كلماتك التي تذكر فيها فضائل الأستاذ الشاعر والأديب الكبير  الأخ السويدي صانع الوراق، إنني أكاد أراه من خلال تلميحاتك على بعض منجزاته وخواطره وما ورد في مذكراته من (قصة الأمس) ومثابرتك معه في دروب المعرفة ومحطات الأدب.. فسبحان من يجمع الإخوان التوائم في درب واحد من غير أم واحدة إلا أن تكون الثقافة، تحية من الأعماق لك وللأخ السويدي والأخ السريحي وجميع الإخوة والأخوات أيقونة الوراق البهية وثرياه ذات الطلعة السَّنِية..

30 - أكتوبر - 2008
الماضي لا يعود
 1  2  3  4