البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 1  2  3  4  5 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
أمل    كن أول من يقيّم

قصة تعج بالأحاسيس، اسم البطلة دال على أن الأمل ما زال موجوداً، لكنه مختبئ ومتوار عن الأنظار، ترقبت أن ينبثق فجأة ليغير المعالم الحزينة، ويقلبها رأساً على عقب، لكن مع الأسف افتقدناه في النهاية، وكان مجرد سراب.
كنت أتمنى ألا نفقده، وألا تموت (أمل) كي نتنفس بشكل مريح دون غبار، فمهما بلغ بنا الحال فالأمل هو الخيط الذي يكاد يكون وحيداً لاستمرارنا في الحياة.
طيف من الحزن يخيم على المشهد، يسير معنا ونسير معه، كيف لا والمفقود هو فلذة كبد وليس أي شيء آخر، فلذة الأكباد الذين لو مرت الريح على أحدهم لامتنعت أعيننا من الغمض.
قصة جميلة ومؤثرة ومحزنة..
أعـلِّـلُ  الـنفس بالآمالِ iiأرقُبُها ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ

25 - مايو - 2008
حياتي مركولة في صندوق
فهمتها (ع الطاير)    كن أول من يقيّم

ينتابني طيف جميل كلما رأيت اسم أستاذي زهير في الوراق..
ويزداد الطيف جمالاً عندما أرى تعقيباته على مشاركاتي..
فما بالكم عندما وجدت شعره يخاطبني؟..
هذه هي المرة الثانية التي يفاجئني بها..
في المرة الأولى (عن إحسان) أبكاني..
أقفلت الباب على نفسي كي لا يراني الأطفال طفلاً مثلهم..
وفي الثانية فتح أشجاني..
لا أستطيع أن أصف شعوري حقيقة، عجزت كلماتي وذاكرتي، وتلعثم لساني..
لك ودي أستاذ زهير.. ولـ(س) كل التحية..

26 - مايو - 2008
تمتمات
بين التمتمات والملهمات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

في الحديث عن (الملهمات) في أدبنا العربي، كان للحبيبة نصيب الأسد وبخاصة في الشعر، وبعيداً عن الخوض في النظريات والأسباب وجدت أن باقي النساء من جدة وأم وأخت... لهن نصيب جميل لو تتبعناه..
في (التمتمات) كانت الأم هي النبع.. وذكرني الأستاذ زهير بالأمير شوقي عندما تحدث عن جدته، وكنت قرأت هذه القصيدة يوم أمس ورأيت الإبداع فيها:
لـي  جَـدَّةٌ تَرأَفُ بي أَحـنى  عَلَيَّ مِن iiأَبي
وَكُـلُّ  شَـيءٍ iiسَرَّني تَـذهَـبُ  فيهِ iiمَذهَبي
إِن غَضِبَ الأَهلُ iiعَلَي يَ كُـلُّـهُم لَم iiتَغضَبِ
مَـشـى أَبي يَوماً إِلَي يَ مِـشـيَـةَ iiالمُؤَدِّبِ
غَضبانَ قَد هَدَّدَ بِالضَر بِ وَإِن لَـم iiيَـضرِبِ
فَـلَم  أَجِد لِي مِنهُ iiغَي رَ  جَـدَّتي مِن iiمَهرَبِ
فَـجَـعَـلـتني iiخَلفَها أَنـجـو  بِها iiوَأَختَبي
وَهـيَ تَـقـولُ iiلِأَبي بِـلَـهـجَـةِ iiالمُؤَنِّبِ
وَيـحٌ  لَـهُ وَيـحٌ iiلِهـ ذا  الـوَلـدِ iiالـمُعَذَّبِ
أَلَـم  تَـكُن تَصنَعُ iiما يَصنَعُ  إِذ أَنتَ iiصَبي

26 - مايو - 2008
تمتمات
وحافظ يشتكي    كن أول من يقيّم

يبدو أن الشكوى قديمة قدم استهتار المستهترين سواء بالتأليف أو اللغة أو تناول الأحاديث التي ما أنزل الله بها من سلطان، وقد سررت بما اخترته لنا -أستاذ زهير- من الكتاب الطريف (اختراع الخراع)، مع سرور واستياء في الوقت نفسه فيما جاء في باب علوم القرآن (ما هي صحة هذه الأحاديث)، ويبدو أن الكذب مستمر على هذه الأمة حتى تقوم الساعة، ولا يعزينا إلا وجود أمثالكم من الباحثين جزاكم الله خيراً..
وسأنتقي هنا بعض أبيات من قصيدة حافظ إبراهيم عندما يشكو ما وصل إليه حال اللغة العربية، وهو يتحدث على لسانها، والأبيات أوردها هنا كما هي من الموسوعة الشعرية:
رَجَـعتُ  لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ iiحَصاتي وَنـادَيتُ  قَومي فَاِحتَسَبتُ iiحَياتي
رَمَـوني  بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني عَـقِـمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ iiعُداتي
وَلَـدتُ وَلَـمّـا لَم أَجِد iiلِعَرائِسي رِجـالاً وَأَكـفـاءً وَأَدتُ iiبَـناتي
وَسِـعـتُ  كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً وَمـا  ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ iiوَعِظاتِ
فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ وَتَـنـسـيـقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ
أَنـا  البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ فَهَل  سَأَلوا الغَوّاصَ عَن iiصَدَفاتي
فَـيا  وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى iiمَحاسِني وَمِـنـكُم  وَإِن عَزَّ الدَواءُ iiأَساتي
فَـلا  تَـكِـلـوني لِلزَمانِ iiفَإِنَّني أَخـافُ  عَـلَيكُم أَن تَحينَ iiوَفاتي
أَرى  لِـرِجالِ الغَربِ عِزّاً iiوَمَنعَةً وَكَـم  عَـزَّ أَقـوامٌ بِـعِزِّ iiلُغاتِ
أَتَـوا  أَهـلَـهُم بِالمُعجِزاتِ iiتَفَنُّناً فَـيـا لَـيـتَـكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ
إلى أن قال:
أَرى كُـلَّ يَومٍ بِالجَرائِـدِ مَزلَقـاً مِـنَ القَبرِ يُدنينـي بِغَيـرِ أَنــاةِ
وقال فيها:
أَيَهجُرُني قَومـي عَفا اللَهُ عَنهُـمُ    إلـى  لُـغَةٍ لَـم تَتَّصِـلِ iiبِـرُواةِ
سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى لُـعابُ  الأَفاعي في مَسيلِ iiفُراتِ
فَـجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ iiرُقعَةً مُـشَـكَّـلَـةَ الأَلـوانِ iiمُختَلِفاتِ

26 - مايو - 2008
أخطاء صحفية طريفة.. ومؤلمة
نبت لي جناحان    كن أول من يقيّم

نبت لي جناحان في البداية.. وطرت..
بعدها وصلت للأحباب.. وما أحلى الأحباب..
بعدها توقف الجناحان.. سلما الخفقان للقلب..
لأنني رأيت الضريح..
(تمتمات) لها..

26 - مايو - 2008
تمتمات
ماذا سيقول السراة؟!!    كن أول من يقيّم

هذا ليس عدلاً يا أستاذ زهير، أنا لا أفقه شيئاً في العروض، ولا أستطيع كتابة بيت واحد، لذلك وجدتني أنقل من هنا وهناك لأنني أتذوقه فقط، أشعر به وبموسيقاه، وأنت تتفوق عليَّ بإبداعك، ماذا سيقول عني السراة لو عرفوا بهذا السر؟!!..

26 - مايو - 2008
تمتمات
النجدة يا سراااااااة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

منذ دخلت على الوراق وأنا أحاول المشاركة في كل الأوقات صباح مساء، وأحياناً بعد صلاة الفجر، أخذ الوراق جزءاً من وقتي وجزءاً أكبر من ذهني، وجميع من حولي يسألونني دائماً: (بماذا تفكر؟)، (لماذا أنت شارد الذهن؟)، (هل ستتزوج مرة ثانية؟)...الخ. لذلك كان تأثير الوراق فيّ حتى في مناماتي، فاسمعوا أغرب ما حصل:
منذ ثلاثة أيام رأيت في منامي أنني أكتب قصيدة على موقع الوراق (مع أنني لست بشاعر)، كتبت القصيدة وأرسلتها، قرأها الأستاذ زهير فوراً وكأنه ينتظرها وأعجبته جداً وأرسل تعقيبه عليها فوراً، عدت وقرأت قصيدتي مرة أخرى وقمت بمسحها (مع أنني لا أملك ميزة التعديل).
تلاشت القصيدة عن الشاشة دون أن ترجع، ودون أن أعرف كتابة غيرها. اعترض الأستاذ زهير وكتب كلمة واحدة كبيرة كادت تملأ الشاشة (خدعة)، ثم كتب تحتها: (لماذا يا أحمد، العب يا أحمد، العب يا أحمد).. اقتنعت بكلامه وحاولت الكتابة لكنني لم أستطع كتابة أي شيء. انتهى المنام هنا.
قلت إنها مجرد أضغاث أحلام، ولم أكتب هذا المنام كونه لا يهم أحداً..
الغريب الآن هو التوافق العجيب الذي لم أستطع تفسيره بين المقطوعة البديعة للأستاذ عبدالحفيظ مع منامي:
منامي: (رأيت في المنام).
بحثت عن قصيدتي المفقودة: (أبحث عن ضريحها).
زهير: (همس في أذني طيف شاعر).
اعتراض زهير على مسح القصيدة: (وهل يلف الضياء في الكفن).
اقتنعت بكلام زهير: (لقد صدق).
شاشة الحاسب: (الشاهد).
فراغ مكان القصيدة المفقودة: (كانت هنا).
تلاشي القصيدة: (تلاشت في النسيم).
أرجوكم.. أشعر بعصف ذهني هائل ولا أستطيع حل اللغز...

27 - مايو - 2008
تمتمات
مع الأموات..    كن أول من يقيّم

أحد المحررين في صحيفة يومية مختص بأخبار الأموات عليهم رحمة الله جميعاً، هذا الشخص (موّتنا) من سوء خطه وأسلوبه ولغته، ولم تستطع اعتراضاتنا الكثيرة أن تغيِّر شيئاً، وكأننا ننفخ بقربة مثقوبة.. تأتي أخباره بهذا الشكل:
انتقل إلى رحمة الله الفقيد....... وله من الإخوة محمد، رياض، عبدالرحمن، أخواتهم، من الأخوال بدر، حسن، والدة الفقيد، عماتهم، في حادث سير هاتف............
وكنا في تلك الأيام نكثر الطرائف بأخباره، وندعو الله أن يجيرنا من أن نكون من ضمن ما يكتب عنهم!!.. ونتمنى أننا إذا متنا من الأفضل أن يكتب خبر وفاتنا محرر محترف!!..

27 - مايو - 2008
أخطاء صحفية طريفة.. ومؤلمة
بصراحة... بديعة    كن أول من يقيّم

أعجبتني القصة فعلاً، وليس لي أي تعليق على الخيوط البديعة فيها، وأنا أرى أن المبدع هو الشخص الذي يستثير فيك شيئاً.. وهذا ما حصل معي..
 هو محور القصة الذي استثار فيَّ أشياء تجعل يديَّ ترتجفان وأنا ألمس أزرار لوحة المفاتيح.. محور القصة الذي يسكن داخل أدمغتنا ويأبى أن يزول.
منذ أن دخل ذلك (المتطفل) أحد منازلنا وإلى الآن لا نعرف ماذا نفعل، نطالبه على استحياء بالرحيل، أو أن يعطينا شيئاً من منزلنا القديم، لكنه دائماً لا يفعل، فنسكت، فالسكوت هو الوحيد الذي احترفناه..
عشقنا الأماني دون العمل، فدخل متطفل آخر إلى منزل آخر من منازلنا، وتعود الحكاية الأولى لنطالبه بالرحيل على استحياء أيضاً، ويعود للرفض، ونعود للسكوت..
الطامة الكبرى أنه لا يكتفي بالرفض، بل يرفض ويقتل، يرفض ويقتل، حتى سمعت أحدهم يقول: يا أخي هل بقي فلسطينيون؟!!.. هل بقي عراقيون؟!!.. هل بقي وهل بقي..
ما زالت حكاية التطفل مستمرة.. وما زلنا خجولين.. كيف لا ونحن نفتخر دائماً بحسن الضيافة؟!!..

28 - مايو - 2008
وجهة نظر
نصيحة ثمينة    كن أول من يقيّم

الموضوع ممتاز يا سيدتي، وكل منا بحاجة إلى أن ينهل منه، وأنا فعلت ذلك طبعاً، لكن حبذا لو تضعين في الموضوع بعض اللمسات التي تشد القارئ..
القارئ يا أستاذة خولة بحاجة إلى عدة (مُحليات) كي يقرأ، وعلى الكاتب مسؤولية أن يضع هذه (المُحليات) بين كلماته كي يخرج موضوعه بطعم السكر..
نصيحتي هنا تتلخص في وضع نماذج وأمثلة بين ثنايا هذه الأسطر التربوية الجميلة لتصبح أكثر جمالاً، وفي الوقت نفسه تصبح أكثر قرباً من حياتنا، وربما الذي يقرأ يكون قد مر بمواقف مشابهة فتسهل عليه المعرفة ويسهل عليه حل المشكلة..
أتمنى لك التوفيق، فموضوعاتك التربوية مهمة جداً، لكنها كما قلت بحاجة إلى بعض تشويق لأن هذا المجال جاف كجفاف حياتنا..
 

28 - مايو - 2008
ارشادات للتعامل مع الأبناء
 1  2  3  4  5