| تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
| ليست طريفة كن أول من يقيّم
الاستاذ الجليل / زهير يروى ان احد طلاب الازهر فى مصر فى فترة السينيات قرر عليه بعض الاكلمات باللغة الانجليزية ولم يجد حيلة فى ان يحفظها الا بنظمها فى ابيات شعرية مطلعها القط(كات) والفأر (رات) = والنهر عندم يدعى (رفر) وسماؤهم(سكاى) واضهم (لاند = اما الغطاء ففى عرفهم(كفر) ومنذ يومين بالصدفة كنت مع صديق شاعر نناقش بعض قضايا الشعر الحديث فأسمعنى تسجيلا على هاتفه الجوال كنموذج لمثل هذا اللون الذى تختلط فيه العربية بالانجليزية واذكر انى قرأت منذ اعوام فى مجلة (ابداع) المصرية والتى كان يرأس تحريرها آنذاك الشاعر احمد عبد المعطى حجازى قرأت قصيدة باللغة العربية وقافيتها حرف(z) من مثل وحبى لك قد(z) واستنكرت ذلك على المجلة خشية ان تفتح بابا للتقليد عند المدعين من اصحاب الحداثة وما اكثرهم الان وهذه القصيدة ليست طريفة وانما هى مقدمة لفجوات اكبر فى نسيج لغتنا الى تشن عليها حربا شعواء من قبل المستشرقين المحليين والذين ترتفع اصاتهم الان بات اللغة العربية من اللغات الميته وقد نرى فى ظل الانفتاح اللا منهجى على الموضات الغربية فى الفكر ةالثقافة والادب مثل هذا النموذج اتجاها جديدا فى الابداع وفجأة يخرج علينا المنظرون والمغالطون الفكريون ما حدث مع قصيدة النثر الى صارت وبالا على الشاعر العربى واوشكت ان تحتل الصدارة لابد ان نقف فى وجه مثل هذه السخافات ونقاومها ولك خالص مودتى وحبى | 25 - مايو - 2008 | Ection |
| شيخى الوقور كن أول من يقيّم
شيخى واستاذى دكتور / صبرى يعلم الله مااكنه لك وللشربف عمر بخاصة ولكل الفاعلين فى هذا المنتدى مودة لا اعلم مبلغها ولا اعرف مصدرها وانما هى قائمة ولها شجون كثيرة هى دافعى الى الارتباط بهذالمنتدى وانا واحد من الذين يعترفون بانه لا قيمة للحوار والاختلاف الا اذا كان مبنيا على جسر من المودة وحب الاخر والملاحظ فى كل اختلافاتنا نحن العرب يبدأ الواحد منا رافضا الاخر منذ ان يبدأ الحوار وما اجملنا حين نرفع شعار الاختلاف لا يفسد للود قضية !!! وانظر معى الى تلك البرامج الحوارية فى قنوات التلفاز وكأن المتحاورين ديوك تقتتل هم يفتقرون الى ابسط قواعد اللياقة فى الحوار لكننى اتصور ان الحوار والاختلاف علامة التحضر الحقيقى والوجود الفعال ولا ادرى كيف خرجت عما كنت اود الحديث اليك فيه وقد عدت بعد لحظة وجد سيطرت على مدفوعة بفعل مودتى لاقول لك اننى سوف اقدم دراسة عن رواية (اولاد حارتنا ) لنجيب محفوظ والتى اثارت الدنيا وكان لها أثر كبير فى حصوله على جائزة (نوبل) فى الادب واوفقك على ثلاثية الفكر التى اقترحتها واتمنى ان تكون هذه الصفحة مفتوحة لمزيد من الحوارات لك كل مودتى وعظيم تقديرى | 25 - مايو - 2008 | الانحياز الثقافى وتوجيه الخطاب الروائى عند نجيب محفوظ |
| أفضل عشرة كتب كن أول من يقيّم
افضل عشرة كتب هى 1-كتاب الحيوان للجاحظ 2-اسرار البلاغةللجرجانى 3-البيان والتبيين للجاحظ 4-الطبقات لابن سعد 5-الاصمعيات 6-ديوان المتنبى 7-اللزومايت للمعرى 8-مجمع الامثال للميدانى 9- العقد الفريد لابن عبد ربه 10- الاغانى للاصفهانى | 27 - مايو - 2008 | ما هي أفضل عشرة أعمال أدبية برأيكم في اللغة العربية ? TOP TEN |
| الادب كن أول من يقيّم
الادب هو تمرد يفضى الى خلق عالم مغاير تقبله النفس على انه تعويض لها عما هو مرفوص فى الواقع ويقبله العقل على انه منطق جديد وتقبله الروح على انه لذة جمالية ترتاح على شاطئها فتشعر بالسعادة وهو تطهير للنفس والارتداد بمعطيات العالم الى عفويتها وبكارتها الاولى ولذلك فان الادب قراءة للعالم قبل ان يكون كتابة عنه والادب اصل الحضارات ومنهجها المفكر وهو فاعل فى تغير اوجه الحياة فمن مسرحية شكسبير (تاجر البندقية) استن المشرعون قانون العقد شريعة المتعاقدين ومن مسرحية برخت (دائرة الطابشير القوقازية )استن المشرعون قانون الارض لمن يزرعها،، ولا فرق عندى بين الاديب والطبيب فكلاهما يحمل مبعض التشريح، فالطبيب يشرح ليصل الى علم معالجة الجسد، والاديب يشرح الواقع والروح ليصل الى علم معالجة النفس، والادب هو خلق خطوط موازية للحياة وايجاد بدائل ترتفع بالروح من الطين الى الصفاء والسمو،، الادب هو حياة الحياة وجوهرها | 27 - مايو - 2008 | ( الراوى) الجزء الثانى: نماذج من أدب الشباب |
| اهذه قصيدة يا(س) ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
من البديهيات فى فن الشعر ان يكون للنص الشعرى صورة يرسمها الشاعر بلكلمات بدلا من ريشة الرسام وهذه الصورة ليس المقصود بها الاستعارة او الكناية او التشبيه وغير ذلك من محددات البلاغة القديمة وامل المقصود بها خلق ملامح بارزة لصور حية ونابضة ومتحركة داخل النص وكذلك لغة ذات انحراف جمالى تفارق من خلاله دلالتها المعجمية الى دلالة اخرى تكسبها العفوية والجمال وكأنها تستخم للرة الاولى وهذه تسمى اللغة الابداعية وهى تختلف عن اللغة المعيارية او الاخبارية فحين اقول هذه شجرة تورق اوراقا جميلة فهذه لغة اخبارية لكن حين اقول هذه شجرة تورق رجالا هذه لغة ابداعية فقد ازحت عن معنى كلمة تورق و دلالتها المعجمية الى دلالة اخرى وبذلك اصنع لفظا جديدا جميلا ومؤثرا وهذه هى صفة الابداع داخل النص ونص(غزة) هذا لا يحمل من الشعر الا محاولات قد تفضى الى شعر فى المستقبل فليست المسألة مخاطبة غزة والتحسر على وضعها من خلال لغة تقريرية وانما المسألة فى ان نصوغ هذا المعنى من خلال تصوير جمالى يكسر رتابة التلقى عندنا ويرتفع بوجداننا الى التماهى مع وجدان النص ومعطياته الشعرية وكثير من الشعراء تناولوا قضية غزة فى تصوير جميل ورائع على راسهم مريد البرغوثى ومحمود درويش ومعين بسيسو وغيرهم ولكنى ارى بشكل عام ان القصائد التى تتعلق بالهموم الوطنية تحمل نبرة خطابية وذكاء الشاعر فى ان يحول هذه النبرة الى ايقاع تصويرى جميل بدلا من الايقاع اللغوى الخطابى تحياتى اليك (س) واتمنى ان هذا دافعا الى التعمق فى النص الشعرى | 27 - مايو - 2008 | غزة |
| تحية وتقدير كن أول من يقيّم
شيخى الجليل الدكتور صبرى
يشرفنى كثيرا متابعتك لما اكتب واسعد جدا بما تقدم من اراء تكشف عن علم لا نملك الا نقف امامه احتراما ونعتد به.. وانا لا أملك من كلمات الثناء الكثير ولا اجيد ذلك عندما تطفو المحبة على نهر القلب عندها ارتبك ولا ادرى ماذا اقول؟ ولكنى اقول لك منى كل التحية والتقدير واعدك بان ترى قريبا فى هذا الموقع الموقر والذى نعتبره بيت العلوم دراسة مقارنة بين الاسلوبية الحديثة واسلوبية عبد القاهر الجرجانى ان شاء الله ولولا ما يأخذنى الان من مشاغل هى فوق طاقتى لتفرغت لها الان ولكن آمل ان يكون ذلك قريبا وانا اشكرك على قدر استفادتى من تعليقك على ما اكتب
لك كل مودتى وعظيم تقديرى | 3 - يونيو - 2008 | الاسلوبية |
| الخاطرة بين الشعر والنثر كن أول من يقيّم
لا اتفق مع القائلين ان الخاطرة هى فكرة نثرية تقترب من الاقصوصة وهم يبعدون الخاطرة عن فن الشعرى واتصور ان الخاطرة يمكن ان تكون شعرا ونثرا ولم تكن( الابيجرامات ) اليونانية القديمة الا خواطرا شعرية وماجاء فى كتاب (اخبار الحمقى والمغلفين )للجاحظ من خواطر تقترب من الصورة الشعرية وهذه الخاطرة التى صورتها سلمى بمشاعرها الصافية هى خاطرة شعرية تحمل حدثا نثريا يبرز صورة المفارقة بين الحضور والغياب حضور الطرف الاخر بالنسبة لها ومحور ارتكاز حياتها وتبرز تلك العلاقة الجدلية بين الرجل والمرأة وكيف يكون كل منهما مكسبا لحياة الاخر المعنى الحقيقى للحياة فاذا غاب احدهما اصبحت الحياة مجرد اكذوبة واستطاعت سلمى من خلال هذه الخاطرة ان تفرغ ذاكرتها على متن النص ومعطياته الفنية حين زواجت بين التناص مع قصيدة ابى القاسم الشابى الشهيرة وبين رؤيتها لتقديم احساسها الخاص بهدا الغائب ولذلك غلب عليها التداعى الحر فى بنية هذه الخاطرة وتركت نفسها تصب مشاعرها صبا وهذا ما اوقعها فى بعض العابير العاميى على حد قول شيخنا الدكتور صبرى ولكن جكال هذه الخاطرة فى عفويتها وطفولتها الجميلة ولسلمى كل المودة والتقدير | 9 - يونيو - 2008 | هكذا كنت!!! |
| آية ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
يرى البعض ان عنوان العمل الادبى هو مفتاح التجربة فيه وهو اختزال للمعنى الفكرى المطروح داخل النص وهذه العنونة تشير ايضا الى مهارة الشاعر فى الابداع حيث ان الشاعر الماهر من يضع بين يدى المتلقى عنوانا مربكا حين يختزل هذا العنوان الى كلمة واحدة وتكون الحيرة اعمق حين يكون هذا العنوان نكرة مثل عنوان هذا النص (آية) فتنكير العنوان يرمى الى الاطلاق والعموم فآية تشير الى عدة دلالات مقدسة او غير مقدسة فقد تكون الاية اعجاز الجمال فى التصوير النصى وقد تكون رمزا لطفلة تسمى آية وقد تكون رمزا لامرأة يراها المبدع غاية الجمال ومنتهاه وغير ذلك ومن المعروف ان متن النص تأويل جدلى لعنوانه ولذلك جاء المتن هنا محاصرا العنوان فى دلالة واحدة هى دلالة العين فالشاعر يرسم لوحة فنية لجمال العين بالمعنى الحسوس الذى يتمثل وصف الحفون ولون العين وبريق العين والمعنى المضمر من الجلال والبهاء والنظر الاسر وسحر المقلة وما تحمل من امنيات وغير ذلك وهو مأخوذ بجمال العيون والعيون فى تقديرى هى ابداع سر الله فى خلقة وكنز من الاسرار لم يكتشف بعد وحق له ان يؤخذ بهذا الجمال ويصوره تصويرا بديعا فى نص كشف عن قدرته الشعرية التى وظف فيها البساطة اللفظية مع عمق المعنى فى لوحة بديعة استعاض فيها بالكلمة عن الريشة فجاء رسمه بديعا آخاذا وله كل الود والتقدير | 20 - يونيو - 2008 | آيـــة... قصيدة/عمر خلوف |
| الازمة كن أول من يقيّم
ياسيدى ليست هناك ازمة حداثة فى الشعر المعاصر بل هناك ازمة شعر فى ظل الحداثة المعاصرة ثم عن اى حداثة تتكلم؟ فالحداثة فى الوطن العربى حداثات وعن مناهج الحداثة العربية حدث ولا حرج عليك فالكل من باب عقدة الخواجا انبهر بالحداثة وصرنا اكثر حداثة من اصحاب الحداثة انفسهم بل اننا الان نعيش فيما بعد الحداثة بدات قصة الحداثة فى الستينيات على يد مجموعة مجلة شعر اللبنانية ادونيس والماغوط وانسى الحاج وانيس المقديسى وهؤلاء ترجموا كتاب (سوزان برنار) والذى يحمل عنوان (قصيدة النثر من بودلير حتى الان) واستفادوا كثيرا من هذا الكتاب بالاضافة الى تشبعهم بالثقافة الغريية ومن هنا بدا التحول فى منحى الشعر العربى وارتفعت اصوات وما زالت تطالب بالقطيعة مع التراث باعتنبار ان النص الشعرى يحمل تراث اللحظة التاريخية الراهنة ومعطيات الظرف الاجتماعى الانى ويجب ان ننفصل عن هذا التراث ولا نقدسة فالمتنبى كن سيدشعره فى عصره اما الان فلاقيمة له ولن يظل المبدع اسير هذا التراث كما انه موسيقى الشعر لم تعد ذات قيمة لان الشعر اسبق من الموسيقى وهذا العصر ليس عصر الايقاع الشعرى وانما هو هو عصر الايقاع المادى ومن هنا بدات حداثة الشعر العربى التى تختزل فى التوهج والازاحة ولانزياح فالنص يحمل توهجة الجمالى من منطلق الانساق اللغوية التى لا تحتاج الى موسيقى شعرية والانزياح اللغوى للمفردة الذى يدفعها الى هجرة معناها المعجمى الى معان اخرى هو اساس المنطق الجمالى فى النص وليس الشاعر محكوما بمنهج تراثى يفرض علية اية قيمة وله مطلق الحرية فى التعبير حتى على حساب القيم والاخلاق والدين وتلك المعانى البالية التى تحد من تحرر الخطاب الشعرى وانطلاقة نحو الابداع لم تعد ذات جدوى بل هى معوقة للنص ومشوهة له وهذه الدعوة افرزت لنا اشباه المبدعين الذين يكتبون اشياء هلامية وطلاسم شعرية ومن بدات الازمة حتى ان شويعرا صغيرا قال واصفا علاقتنا بالتراث فى احدى ندوات معرض الكتاب المصرى :(لقد ضحك علينا القدماء برطانات قديمة تسمى التراث لا تثمن ولا تغنى من جوع ومالنا لو اخطانا فى اللغة العربية ؟ وهى لغة ايلة للسقوط) ومثل هذا الاحمق يحمل منطقا مقلوبا فهو يرفض التراث بلغة التراث ومثله ايضا صار الان نجما من نجوم الابداع وهذا دليل على انهيار الثقافة العربية وتردى الذائقة العربية وانصراف المتلقى عن الابداع لاننا افتقدنا المنهجية فى التعامل مع ثقافة الاخر واعتبرنا هذه الثقافة هى المثال البلورى الذى يجب ان نحتذيه وهمشنا معطيات ثقافتنا العربية التى انهزمت بيد ابنائها امام الثاقفة الوافدة والتى تفرض نفسها بقوة فحدثت ردة عامة فى الانواع الادبية وصرنا فى عصر اللاشئ فلا تشغل بالك بازمة الحداثة فى الشعر فليس هناك شعر يشغل الحداثة ولك مودتى وكذلك مودتنى الى الاشتاذ الجليل ياسين الشيخ سليمان والذى يحبك كثيرا ومن فرط حبه لك فات عليه ان (ال) التعريف لا تدخل على (غير) وانما تدخل على السم الواقع بعده فلا نقول الرجل الغير حاضر وانما نقول الرجل غير الحاضر | 20 - يونيو - 2008 | أزمة الحداثة في الشعر العربي معاصر |
| كان دا ليه كن أول من يقيّم
رحم الله المتنى حين قال : وكم فى مصر من المضحكات ولكن ضحك كالبكا مارواه لك محمود فيض من غيض يحدث فى عملية اختبار الاسم فى قرى مصر ولكن المصريين بالتحديد يعيشون بمنطق ثقافة البيئة لا البيئة المصرية وعلى رأسها النيل هى الفاعل الاول فة المنطق الاجتماعى والقفافى للمصريين ولذلك تجد تبيانا ملحوظا فى التكوين الثقافى بين ابناء الدلتا وابناء الجنوب فالجنوبى يمتمتع ببيئة متطرفى فى مناخها فهى حارة جدااو باردة حدا ولذلك الرجل الصعيدى غاضب الى حد القتل او عاطفى الى حد البكاء فهو ايضا متطرف فى مشاعره ولا توجد منطقة وسطى بين هاتين المنطقتين وهو جلد صبور لان البيئة قاسية وينعكس ذلك على طريقة تفكيره اما سكان الدلتا مناخهم غير مستقر يحمل الكثير من المباغتات ولذلك فهو متعدد المشاعر ومضطرب التفكير وهو لا يقوى على التحمل والصبر وهذه التسمية تذل على ذلك ف(كان دا ليه) دليل على عدم التحمل وهناك العجب العجاب فى التسميات فقد كان لى زميل اسمه الاول(احمد وشهرته سليمان) واسم ابيه عبد النافع وهناك مبرر اجتماعى او تارسخى يدعو الى بعض التسميات ففى فترة من الفترات كثر اسم السادات وقبلها كان ولا يزال اسم جمال منتشرا على جمال عبد الناصر وفى الجنوب يكثر اسم ابو زيد وخليفة تيمنا بالابطال الشعبيين ايو زيد الهلالى وخليفة الزناتى وغير ذلك واظن ان احد الباحثين المصريين فى علم الاحتما بحث هذه الظاهرة فى اطروحة علمية كانت لدى واذا وجدنها سوف اهديها لك وللموقع الموقريحث فيها الباعث الاجتماعى والتاريخى والنفسى والدبينى لاصل التسميات لك كل مودتى وتقديرى | 20 - يونيو - 2008 | كاندلييه... |