البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات خالد صابر محمد على

 1  2  3  4  5 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الى الاستاذ القدير محمدهشام    كن أول من يقيّم

الى الاستاذ  القدير محمد هشام عندما قرأت قصيدة هبة (البطل )بكيت وأحسست برعشة تسرى فى جسدى وأنا أقرأ هذه الكلمات وعندما قرأت قصيدة (كتكوت حيران )ضحكت وابتسمت فالشاعر هو الذى يمتعنا عندما يكتب سواء بالبكاء او الضحك والشاعر الكبير أحمد فؤاد نجم عندما يكتب فهو يكتب عن احساس بمشكلة معينة فيكتبها فى هيئة شعر وأيضا الشاعر الكبير محمد السويدى يكتب عن احاسيس ومشاعر داخله يخرجها للناس ليمتعنا بها ونقول --الله --فيستقبلها الناس بالتجاوب معها اما بالتصفيق اوالبكاء او السعادة فالشاعر لا يسمى شاعرا إلا بامتاع النفس والشعور فكلمة شاعر مشتقة من الشعور أى الاحاسيس والمشاعرولذلك كنا نجد فن المَوال الشعبى كان الفن الوحيد الذى كان يلتصق بالناس يعبر عن أحلامهم وأمانيهم ومشكلاتهم اليومية ولذلك كان الناس يحفظونه عن ظهر قلب وفى عالم الشعر الشاعر عندما ينجح فى أن يبكينا مرة ويضحكنا مرة أخرى فهو شاعر بحق وهذا ما فعلته الآنسة هبة وفى النهاية نقول ان الشاعر يعبر عن أحلام الناس ومشاعرهم وطموحاتهم وآلامهم وأمانيهم ومشكلاتهم ولذلك قصيدة الاطلال كتب لها الخلود لانها تعبر عن عاطفة (الحب )وهى أصدق عاطفة فى الوجود

2 - سبتمبر - 2007
ما رأيك يا أستاذ زهير
حياتنا من صنع أفكارنا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

حياتنا من صنع أفكارنا ....اذا سيطرت علينا أفكار تعيسة غدونا تعساء ..واذا سيطرت علينا أفكار سعيدة غدونا سعداء هذا هو رأى رائد علم النفس التطبيقى ..وليم جيمس

6 - سبتمبر - 2007
ما هي السعادة الحقيقية واين نجدها
كل عام وانتم بخير    كن أول من يقيّم

كل عام وأنتم بخير بقدوم شهر رمضان المبارك كل عام واستاذنا الشاعر الكبير زهير بكل خير والاستاذ الدكتور الشاعر محمد السويدى والاستاذه القديرة ضياء خانم والاستاذ القدير محمد هشام والشاعرة لمياء وهبة والاستاذ القدير النويهى وبالمناسبة نود أن نسأل على الاستاذة القديرة صبيحة شبر لم تظهر منذ فترة والى كل سراة الوراق نتمنى لهم موفور الصحة والسعادة ونتمنى ان تظهر العام القادم قناة الوراق الفضائية ومجلة الوراق الثقافية

13 - سبتمبر - 2007
رمضان كريم
الصلة بين العلم والدين    كن أول من يقيّم

الصلة بين العلم والدين .............هناك صلة وثيقة بين العلم والدين الاسلامى  فالدين  الاسلامى  يدعو الى العلم -انما يخشى الله من عباده العلماء --فالعلماء أكثر العباد خشية والدين الاسلامى يدعو الى تعلم جميع العلوم سواء اكانت دينية ام دنيوية ...المهم اريد أن أسأل الاستاذ الذى أثار هذا الموضوع 1-ما الهدف من هذا الموضوع ...2-ماعلاقته بموضوع هل يوجد لدينا فلا سفة  أم لايوجد...3-ما الذى سيستفيده القارىء من الموضوع فاى قارىء سيقول أنه لا تناقض بين العلم والدين

20 - سبتمبر - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
العلم ...والدين    كن أول من يقيّم

الى الاستاذ القدير عبد الحفيظ ...تحية طيبة وبعد انتم تقولون --كيف نفكر فى الصلة بين العلم والدين فقلت ان الدين الاسلامى يحث على طلب العلم سواء اكان دينيا ام دنيويا وقلت ان العلماء سواء اكانوا يبحثون فى علوم دنيوية ام دينية هم اكثر الناس خشية لله سبحانه وتعالى وفى المقال الذى استعنتم به فيه كثير من المواضيع مثل فيه تناقض بين العلم والدين ...المهم الذى نراه ما فائدة هذا بالنسبة للقارىء..ما الفائدة التى ستعود على القارىء من اثارة هذا الموضوع  لا نريد ان نخوض فى موضوعات لا نصل منها لنتيجة ولذلك نريد موضوعات تفيدنا فى حياتنا ولذلك المعجزة فى القرآن الكريم أن الآيات القرآنية يفهمها الإنسان العادى قبل العالم المتبحر فى العلم

21 - سبتمبر - 2007
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الدين ...والسياسة    كن أول من يقيّم

الدين والسياسة... من الموضوعات الشائكة التى تكلم فيها المفكرون والفقهاء والعلماء فمنهم من فصل الدين عن السياسة ومنهم من ارتأى أنه ليس هناك فصل بين الدين الاسلامى والسياسة  وأنا أرى أنه لابد من فصل الدين عن السياسة فالدين لله والوطن للجميع ودع ما لقيصر لقيصر ودع ما لله لله لأن الدين قواعد ثابتة أما السياسة فهى متغيرة الدين لايتغير والسياسة متغيرة ...الدستور يمكن تغييره أما الدين فلا يمكن تغييره ...وأى مجتمع ستجده مكونا من مجموعة من الطوائف الدينية المختلفة فكيف ستحكمهم فمثلا نجد فى الدين الاسلامى السنة والشيعة فنجد مبادئهم الدينية مختلفة ونجد فى بلدان مثل مصر تنوع الدين فنجد الاسلام والمسيحية وعباداتهم لله سبحانه وتعالى مختلفة اختلاف واضح وضوح الشمس ونجد فى بلد مثل العراق طوائف عرقية كثيرة مثل السنة والشيعة واليزيدية والاكراد اذن اذا أردت أن تصهر مجتمع ويعيشون فى ود وسلام يجب أن تبتعد عن الدين فى حياتهم العملية فتكون المواطنة هى الأساس وأن يكون القانون هو الفيصل بين المواطنين لأن أى دولة تقوم على أساس دينى صرف فإننا بذلك نفتح الباب على مصرعية للمتطرفين الدينيين والتطهير العرقى البشع ولذلك أحسن كمال أتاتورك بتحويل تركيا إلى دولة مدنية تسع الجميع وأبرز دليل إنسانى على تعايش الناس مع بعضهم على أساس المواطنة (الصين )فتضم أكثر من مليار نسمة وحققت الكثير من النمو الاقتصادى وغزت منتجاتها العالم كله واستطاعت أن تصهر آلاف الأعراق الانسانية المختلفة وفى النهاية نقول --دع الزهور تتفتح --أى اجعل كل البشر يعيشون مع بعض....فنحن فى النهاية لايمكننا أن نجبر الاخرين على اعتناق أفكارنا ومبادئنا وديننا
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

28 - سبتمبر - 2007
الدين والسياسة
القليل مع الكثير    كن أول من يقيّم

القليل مع الكثير .....انتم تقولون ان موقع الوراق سجل فيه عدد ضخم تسجيلا مجانيا  ...فيمكن ان يخفض الاشتراك فى خدمة النصوص الى دولار شهريا فبذلك معظم المسجلين سوف يشتركون فى خدمة مستكشف النصوص ...وأنا اعتب على الوراق باستثناء سراة الوراق من الاشتراك فى خدمة مستكشف النصوص فكان الاولى اعفاء طلاب المدارس والجامعات حيث انهم لايمتلكون شيئا فى هذه الحياة وبذلك نشجعهم على طلب العلم ..وكيف نفرق بين أبناء الوراق بوضع العلامة الحمراء على أسماء البعض وترك أسماء البعض الاخر ...فكل من يدخل الوراق فهو باحث فى محراب العلم والمعرفة فلا فرق بين باحث واخر فكلنا نبحث عن الحقيقة ...فطلاب العلم لافرق بينهم   

3 - أكتوبر - 2007
مستكشف النصوص
الدين ...والسياسة- 2-    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الاستاذ علاء ..تحية طيبة وبعد لماذا الانفعال فى هذه الكتابة بقولك ..أنت ..وأمثالك ..حرية الرأى هى احترام الرأى الاخر فاننى أقول أن الدولة الدينية لا وجود لها فى العصر الحديث لأن أى دولة تتكون من مجموعة من الطوائف الدينية والأعراق البشرية المختلفة وأنا عند قولى فى أن الشيعة والسنة مختلفين فعند الشيعة ..المراجع الدينية ...وآية الله .والأمامية الأثنى عشرية ويحللون زواج المتعة   ويدقون على صدورهم فى احتفالاتهم الدينية ويتمسحون بالأضرحة وهذا غير موجود عند السنة ماذا تفعل لو أنت تحكم بلدا فيه اختلاف فى الطائفة الدينية وخير مثال على تعدد الطوائف الدينية (لبنان ) فنجد السنة والشيعة والمارونية والدروز والكاثوليك والبرتستانت وغيرها من الطوائف الدينية الكثيرة فكيف ستحكمهم ....وليس المقصود دع ما لقيصر لقيصر أننا نلغى الدين ...لا ..والف لأ...ولكن المقصود الحرية الدينية.... فكل مواطن على دينه يعبد الله على مذهبه فالعلمانية ليست ضد الدين كما ألصق بها ....ولكنها تعنى التسامح الدينى وحرية العقيدة... والأفراد أحرار فى دينهم واحترام معتقدات الأخرين من أهم معالم الدولة المدنية ....والقانون المدنى من أهم أهدافه نشر الأمن والأمان بين أفراد ا لمجتمع ومواده متفقة مع تعاليم الأديان فالذى يقتل عامدا متعمدا فجزاؤه الأعدام وهذا يتفق مع ما جاء به الدين الاسلامى ...بل أن مواد قانون الاسرة كلها مستوحاة من الدين الاسلامى.... والذى نريد أن نقوله أن العلمانيه والدولة المدنية لا يتعارضان  مع الدين فى شىء ...فالمسلم يذهب الى مسجده ...والمسيحى يذهب الى كنيسته ...ويظلهما (الوطن) فالمواطنة هى أساس التعامل بينهما.... وقلت قبل ذلك أن( الصين) استطاعت أن تصهر آلاف الأعراق فى بوتقة (المواطن الصينى )وحققت ازدهارا اقتصاديا يسمونه (التنين الصينى )فالوحدة الوطنية فى أى بلد تعتمد على اتحاد ابنائه على اختلاف طوائفهم وديانتهم وأعراقهم يظلهم الوطن بسمائه وترابه فكلنا بشر تجمعنا الانسانية

5 - أكتوبر - 2007
الدين والسياسة
دع الشكوى -2-    كن أول من يقيّم

دع الشكوى -2- وتصادف من هؤلاء الذين أرهقت أنفسهم أجسادهم الباكين النائحين المتحسرين على أنفسهم الذين لا يفتأون يذكرون أن الأقدار بخستهم أقدارهم وحظوظهم وثمة صفات مشتركة بين هؤلاء جميعا لعل أهمها لهفتهم على اجتذاب اهتمام الناس بهم وتلك رغبة غريزية فى البشر جميعا ولكن الذين بلغوا النضج والاتزان منا يعلمون أن سبيل تحقيقها هو تحقيق شىء نافع خليق باجتذاب اهتمام الناس او المعاونة فى تحقيق هذا الشىء ولكن الباكين المتحسرين لا يصنعون هذا ..فهم على شدة لهفتهم إلى اهتمام الناس بهم أقل الناس نفعا للناس أو مساهمة فيما ينفع الناس ....وعلماء النفس يلتمسون العذر لهؤلاء إذ أن مشكلاتهم ترجع فى الحقيقة إلى زمن الطفولة حين طلبوا الاهتمام فأنكرته عليهم البيئة المحيطة بهم فلعله كانت لهم أمهات يزجرنهم اذا سألوا سؤالا محيرا او يلذن بالصمت فى المواقف التى تستدعى اجزال المديح والثناء او لا يفرغن لحظة ليمنحنهم قبلة أو ضمة مهما يكن السبب فهم على الأرجح أخفقوا فى الحصول على الإحساس بالسكينة والطمأنينة فى وقت كانوا أحوج فيه إلى هذا الإحساس .....فإذا حدث أن كان للطفل (أم )حالها كما وصفنا فإنه يعمد إلى ابتداع وسائل يجتذب بها الاهتمام اليه ......فهو يتعلم مبكرا أنه إذا بكى سارعت أمه إلى استرضائه ومن ثم فهو على مراحل نموه يغير من الحيل والأساليب التى تهدف كلها إلى اجتذاب الناس إلى إغداق العطف عليه كأن تزل قدمه على الدرج او أن تلسع يده بالنار او أن يمتنع عن تناول الطعام ............فاذا إزداد نموا وإدراكا علم أن من أفضل السبل لاستدرار الاهتمام والعطف ايقاع نفسه فى المشكلات والورطات ومن ثم يمضى فى تصيد المآزق والصعاب عالما أن الأضواء كلها ستتركز فيه متى أحاطت به المتاعب وخاصة إذا أبدى العجز عن الخروج من هذه المتاعب ................على إننا لا نعنى أن أغلبية الناس قد خلت من رغبة فى عرض مشكلاتها بقصد الحصول على العطف والاهتمام ...كلا ...نعم ليس أفعل فى النفس من دعوة المرء إلى بث شكواه والتحدث عما يمضه ويؤلمه فالمتاجر الناجحة تفعل هذا مع زبائنها ويفعله الأطباء مع مرضاهم وتفعله الزوجات البارعات مع أزواجهن أما الدائبون على الشكوى بغير دعوة فقصتهم تختلف فهم بهذا يحطمون عمودا أساسيا من عمد النجاح فى العلاقات الانسانية ...وللحديث بقية ...المصدر السابق (طريق الشخصية الجذابة )60و61و62

17 - أكتوبر - 2007
دع الشكوى
دع الشكوى -3-     كن أول من يقيّم

دع الشكوى -3- ومن الصفات المشتركة بين الشاكين والباكين الميل الخفى إلى ايذاء النفس فلما كان إظهارهم  الشكوى هو وسيلتهم إلى كسب العطف والاهتمام فقد أصبحت المعاناة تلذ لهم ومهما يحاجون فهم فى أغلب الأحيان يخلقون المواقف التى تلحق الأذى سواء بأنفسهم أو بأجسادهم ثم يلقون التبعة على غيرهم ويطلق الأطباء النفسيون على هؤلاء الذين يستعذبون الألم اسم (الماسوشيين )وتطلق التسمية على نموذج للتصرفات التى تهدف إلى انزال العذاب بالنفس كوسيلة لكسب العطف والرضاء ويتخذ تعذيب النفس صورا شتى منها الميل الى ارتكاب الحوادث وقد يظن الى وقت قريب أن اصطدام المرء بسيارته او وقوعه من الدرج او احتراق يده أو ما إلى ذلك إنما تحدث مصادفة واتفاقا حتى إذا لوحظ أن أشخاصا بعينهم يكثرون من ارتكاب أمثال هذه الحوادث فى حين أن أشخاصا آخرين لم تقع لهم قط حادثة من هذا النوع شرع المشتغلون بعلم النفس فى دراسة الأمر وسأل علماء النفس أنفسهم (...أترى يزج بعض الناس بأنفسهم زجا فى الكوارث والحوادث  كما لو كان بحكم العادة .....)وهذه هى الأجابة كما خرج بها الدكتور( كوثر هيرشبرج) المدير المساعد لمعهد الصحة العقلية( بجامعة كولورادو-)(....ما بين 80 و90 فى المائة من مجموع الحوادث لا تقع مصادفة و اتفاقا وانما يفتعلها اشخاص يدور الصراع فى عقولهم الباطنة وقد تنشأبعض هذه الحوادث عن رغبة دفينة فى الانتحار - - )ومن الدراسات العديدة التى أجراها (هيرشبرج )فى هذا الصدد إنه اختار 20 عاملا من عمال المناجم يعملون فى منجم منعزل بأحد (جبال كولورادو...) وقد توخى أن يكون 10 من هؤلاء ممن وقعت لهم حوادث سابقة وان يكون ال10 الاخرون ممن سلموا تماما من أى حادثة وأرسل الرجال ال20 إلى (جامعة كولورادو) حيث أجريت لهم اختبارات نفسية وطبية شتى وقد اتضح من هذه التجربة أن أولئك الذين يرزخون تحت مشكلات البيت أو يعانون الإحساس بعدم الاستقرار فى أعمالهم أو تتمكن الجفوة بينهم وبين رؤسائهم قد ضربوا الرقم القياسى فى عدد الحوادث التى وقعت لهم وقد وجد أن أحد العمال برغم انه سلخ فى عمله 18 عاما كانت تقع له حادثة فى كل مرة يرسل فيها للعمل بالمنجم الذى تسبب فى مقتل والده حتى بلغ عدد الحوادث التى وقعت له 7 ووجد أن عاملا آخر كانت تقع له حادثة فى كل مرة تهدده فيه زوجته بأنها سوف تهجره أما العمال العشرة الذين خلت حياتهم تماما من كل أثر للحوادث فقد كانوا أزواجا سعداء وأصدقاء مخلصين لزملائهم ورؤسائهم فى العمل وخبراء فوق هذا فى فن محو   القلق والمخاوف ........وقد ألقت الحقائق التى أسفرت عنها هذه التجربة مزيدا من الضوء على أسرار التصرف الإنسانى ....ذلك أن الحوادث إنما تقع لأولئك الذين يرغبون رغبة دفينة فى وقوعها على اعتبار إنها سبيلهم إلى الفرار من مواجهة موقف عصيب ووسيلته الى كسب العطف والرعاية والاهتمام ........أى أن المشاكل اليومية   التى تحدث للإنسان  مثل المشاكل فى العمل والأسرة تؤثر على نفسيته مما يؤدى إلى أنه يود فى التخلص من حياته فى أى لحظة وعلى هذا فيجب على الرؤساء فى العمل أن يتمتعوا بجانب كبير من الصبر وسعة الصدر والرحمة وحب الآخرين لأن بقراراتهم السريعة قد تؤدى إلى تدمير أسرة ....المصدر السابق طريق الشخصية الجذابة ص62و63و64

23 - أكتوبر - 2007
دع الشكوى
 1  2  3  4  5