البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات جمال أبو أحمد القماري

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الألفاظ الدخيلة و التعابير الثقيلة    كن أول من يقيّم

1)_الأدهى من ذلك:
هو خطأ لأن أفعل التفضيل إذا دخلت عليه "أل " لا تلحقه "من". 
 
 2) جمع رومي على رومان :
و صحيح أن مفرده "رومي" و في الجمع "روم" .
 
لا يقال يوناني و يونان: و إنما يقال يوناني و يونانيون.
كما يقال ألماني و ألمانيون و لا يقال ألمان و ألماني .و أفضل أن نقول :جرماني و جرمانيون لأن العرب
تسميها "جرمانية" هكذا سماها إبن الفقيه البغدادي في كتابه "كتاب البلدان".
 
نسيتُ أنا الآخر:
خطأ محضٌ و الصواب :و نسيتُ أنا أيضاً.
 
أجاب على سؤاله و لا يمكنني الجواب عليه:
خطأ و الصواب : تعدية الفعل (بعن) فيقال : أجاب عن سؤاله.
و أما إستعمال (على) بمعنى(عن) في الشعر جائز لا يعاب و أما الناثر فله مندوحة عن استعمال النادر.
 
 
 
 
 
 
 
 
 

15 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
ليستُ أدري كيف كان?ولكنه شئٌ كان    كن أول من يقيّم

                                               ليستُ أدري كيف كان?ولكنه شئٌ كان
 
فإن وجدتني مبطلاً ،فأنا أحقّ الناس أن أفارق باطلي إلى حقك غير مستنكف ،وشرّ ٌ من مقارفة الباطل،
إقامة المرء عليه استكباراً و علوّ ًا.
هذا غذري ،فإن قبلته فقد أحسنت إلىَّ ،وإن أبيته فلك العُتْبى ترضى.
 
 
الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ المزيد من فضله : *
هذه أجل المحامد عند الشافعية ، وقد نازعهم الآخرون ، منهم ابن القيم– رحمه الله تعالى – في : (( عدة الصابرين )) وغيرها بما مفاده : من ذا الذي يستطيع أن يحمده – سبحانه – حمْداً يوافي نعمةً واحدةً من نِعم الله على عبده العامة أو الخاصة ?
قال السفاريني – رحمه الله تعالى - :
( فائدة : ذكر بعض الناس أن أفضل صيغ الحمد : الحمد لله رب العالمين ، حمداً يوافي نعمه ، ويكافئ مزيده . ورُفع ذلك للإمام المحقق شمس الدين ابن القيم – طيَّب الله ثراه – فأنكر على قائله غاية الإنكار ، بأن ذلك لم يرد في الصحاح ولا السنن ، ولا يعرف في شيء من كتب الحديث المعتمدة ، ولا له إسناد معروف ، وإنما يروى عن أبي نصر التمار ، عن سيدنا آدم أبي البشر ، عليه الصلاة والسلام . قال : ولا يدري كم بين آدم وأبي نصر إلا الله تعالى .
قال أبو نصر : قال آدم : يا رب شغلتني بكسب يدي فعلمني شيئاً من مجامع الحمد والتسبيح ? فأوحى الله إليه : يا آدم إذا أصبحت فقل ثلاثاً ، وإذا أمسيت فقل ثلاثاً : الحمد لله رب العالمين حمداً يوافي نعمه ويكافئ مزيده ، فذلك مجامع الحمد والتسبيح .
قال ابن القيم : فهذا لو رواه أبو نصر التمار ، عند سيد ولد آدم r لما قبلت روايته ؛ لانقطاع الحديث فيما بينه وبين رسول الله r ، فكيف بروايته له عن آدم ?
قال : وبنى بعض الناس على هذا مسألة فقهية فقال : لو حلف إنسان ليحمدن الله تعالى بمجامع الحمد ، وأجل المحامد ، فطريقه في برِّ يمينه أن يقول : الحمد لله حمداً يوافي نعمه ، ويكافئ مزيده . قال : ومعنى يوافي نعمه : أي يلاقيها فتحصل النعم معه ، ويكافئ ( مهموز ) : أي يساوي مزيد نعمه . والمعنى : أنه يقوم بشكر ما زاد من النعم والإحسان – ثم ردَّ هذا بما يطول - .
والحاصل : أن العبد لا يحصي ثناءً على ربه، ولو اجتهد في الثناء طول عمره..) ا


*  الحمد لله حمداً يوافي نعمه ويكافئ المزيد من فضله : غذاء الألباب 1/ 20 . عدة الصابرين ص / 164 – 165  .
 

16 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
الجمل و الناقة    كن أول من يقيّم

هذا عذري ،فإن قبلته فقد أحسنت إلىَّ ،وإن أبيته فلك العُتْبى حتى ترضى.
 
من كتاب (ليس في كلام العرب) لابن خالويه:
(ص 91-92) ليس في كلام العرب جَمْع جُمِع ست مرات إلا الجمل فإنهم جمعوا الجمل أَجْمُلا ثم أَجْمالا ثم جِمالا ثم جِمالة ثم جِمالات جمع الجمع؛ لأن أكثر ما يكون الجمع مرتين أو ثلاثا، وهذا ست مرات فهو نادر، يقولون: نَعَم وأنعام وأناعيم، وقوم وأقوام وأقاوم وأقاويم، لا يجاوزون ذلك.
ليس في كلام العرب اسم [جُمِع] على ألفاظ مختلفة إلا الناقة؛ فإنهم قالوا ناقة ثم جمعوها ناقات ونُوقًا ونَاقًا وأيانِقَ ونِياقًا وأَيْنُقًا وأَوْنُقًا سبع مرات وسبعة ألفاظ؛ لأنهم يمارسون هذين النوعين [يعني الجمل والناقة] كثيرا فينطقون بها على ألفاظ مختلفة.
 
 
تـنـويـن  سيبويه قِسْ و كمَهِ "صـهٍ"و  "ايهٍ" عن قياسها iiانتَهِ
و قل لمن حدّث :" إيهِ "، أي زدِ مـن الـحديث ، و إذا لم تُرد iiِ
مـنـه  حـديـثا واحدا ً iiمعينا
فـقـل له :"إيهٍ" ، على ما iiبُيّنا.
 
 
 
 

16 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
من نوادر الكتب    كن أول من يقيّم

1. صحيح البخارى - اول طبعة فى مصر- ببولاق1280 - ثلاثة مجلدات بالجلد الاصلى
2. صحيح البخارى- المطبعة المنيرية بالازهر 1348هجرية- 9مجلدات ? تجليد عادى
3. عجائب الآثار في التراجم والاخبار ويعرف بتاريخ الجبرتي جزء 4 بولاق 1297هج تجليد فاخر
4. اللفيف في كل معنى لطيف في الادب والمترادفات ? احمد فارس الشدياق طبع مالطة 1839 م 212صفحة
5. شرح ديوان الحماسة للخطيب التبريزي في 4 اجزاء بولاق 1296 تجليد قديم
6. العقد الفريد للملك السعيد ? بن عبد ربه ? 3مجلدات بولاق 1293 بهامشه زهر الآداب وتمر الالباب لابي اسحق ابراهيم بن تميم المعروف بالحصرى القيرواني. تجليد فاخر
7. تيسير الوصول إلى جامع الاصول من حديث الرسول:ابن الدبيع الشيبانى اختصر فيه جامع الاصول لاحاديث الرسول 4اجزاء فى مجلدين مط الجمالية 1331تجليد قديم
8. الدليل الصادق على وجود الخالق وبطلان مذهب الفلاسفة ومنكري الخوارق - تاليف الشيخ عبد العزيز بن عبد الرحمن جاد الله - طبع مصربمطبعة المؤيد سنة 1316- مجلدين تجليد فاخر
9. محاضرات الادباء ومحاورات الشعراء والبلغاء:بهامشه ثمرات الاوراق في المحاضرات:الراغب الاصفهانى: جزء 2 بولاق 1284تجليد فاخر
10. معارج الهداية الى ذوق شهد جنى ثمرات المعاملات فى النهاية ? على بن ابى بكر السكران بن عبد الرحمن السقاف باعلوى الحسينى طبع مصر بالمطبعة المصرية 1350تجليد قديم ورق فاخر(نادر جدا)
11. مجموع سبع رسائل للسيد منيب الهاشمى الجعفرى
12. كشف الغمة - للشعرانى طبع حجر - اربع اجزاء فى مجلد كبير - نسخة نادرة جدا
13. الدر المنثور في طبقات ربات الخدور- زينب فواز- بولاق 1312- مجلد فاخر
14. مناهج الالباب المصرية في مباهج الآداب العصرية ? رفاعة الطهطاوى كتاب حوى ضروبا من الآداب وصنوفا من السياسات وفنون الصناعات بولاق 1286 ص 291
15. المدحة الكبرى من الكلام القديم في حق سيدنا محمد المصطفى عليه افضل الصلاة واتم التسليم ويليه: الوسيلة العظمى في شمائل المصطفى خير الورى ? كلاهما للشيخ بير محمد دده أبو المكارم زين الدين بولاق 1301 ص 160
16. تقريرالشيخ الانبابى على حاشية البرماوي على شرح ابن قاسم على متن ابي شجاع بولاق 1292هج
17. حاشية الشيخ الحفنى على شرخ العزيزي على الجامع الصغير للسيوطي (حديث) جزء 2 بولاق 1290هجرية تجليد سختيان

18 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
مفدي زكرياء    كن أول من يقيّم

قال مفدي زكرياء رحمه الله :
إقرأ كتابك
 
هذا (نوفمبرُ).. قمْ وحيّ المِدفعا
واذكرْ جهادَكَ.. والسنينَ الأربعا!
واقرأْ كتابَكَ، للأنام مُفصَّلاً
تقرأْ به الدنيا الحديثَ الأَروعا!
واصدعْ بثورتكَ الزمانَ وأهلَهُ
واقرعْ بدولتك الورى، و(المجمعا)!
واعقدْ لحقِّك، في الملاحم ندوةً
يقف الزمان بها خطيباً مِصْقَعا!
وقُلِ: الجزائرُ..!!! واصغِ إنْ ذُكِرَ اسمُها
تجد الجبابرَ.. ساجدينَ ورُكَّعا!
إن الجزائرَ في الوجود رسالةٌ
الشعبُ حرّرها.. وربُّك َوَقّعا!
إن الجزائرَ قطعةٌ قدسيّةٌ
في الكون.. لحّنها الرصاصُ ووقّعا!
وقصيدةٌ أزليّة، أبياتُها
حمراءُ.. كان لها (نفمبرُ) مطلعا!
نَظمتْ قوافيها الجماجمُ في الوغى
وسقى النجيعُ رويَّها.. فتدفَّعا
غنَّى بها حرُّ الضّمير، فأيقظتْ
شعباً إلى التحرير شمّر مُسرِعا
سمعَ الأصمُّ دويَّها، فعنا لها
ورأى بها الأعمى الطريقَ الأنصعا
ودرى الأُلى، جَهلوا الجزائرَ، أنها
قالتْ: «أُريد»!! فصمَّمتْ أن تلمعا
ودرى الأُلى جحَدوا الجزائرَ، أنها
ثارتْ.. وحكّمتِ الدِّما.. والمِدْفعا!
شقّتْ طريقَ مصيرها بسلاحها
وأبتْ بغير المنتهى أن تَقنعا
شعبٌ.. دعاه إلى الخلاص بُناتُهُ
فانصبَّ مُذْ سمع النِدا، وتطوَّعا

26 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
فانصب مذ سمع الندا    كن أول من يقيّم

فانصبَّ مُذْ سمع النِدا، وتطوَّعا
نادى به «جبريلُ» في سوقِ الفِدا
فش فشرى، وباع بنقدها، وتبرَّعا!
فلكم تصارع والزمانَ.. فلم يجدْ
فيه الزمانُ - وقد توحَّد - مطمعا!
واستقبل الأحداثَ.. منها ساخراً
كالشامخات.. تمنُّعاً.. وترفُّعا..
وأرادهُ المستعمرون، عناصراً
فأبى - مع التاريخ - أن يتصدّعا!
واستضعفوه.. فقرّروا إذلالهُ
فأبتْ كرامتُهُ له أن يخضعا
واستدرجوه.. فدبّروا إدماجَهُ
فأبتْ عروبتُه له أن يُبلَعا!
وعن العقيدة.. زوّروا تحريفَهُ
فأبى مع الإيمان.. أن يتزعزعا!
وتعمّدوا قطعَ الطريق.. فلم تُرِدْ
أسبابُه بالعُرْب أن تَتقطَّعا!
نسبٌ بدنيا العُرب.. زكَّى غرسَهُ
ألمٌ.. فأورق دوحُه وتفرَّعا
سببٌ، بأوتار القلوب.. عروقُهُ
إن رنّ هذا.. رنّ ذاكَ ورجَّعا!
إمّا تنهَّد بالجزائر مُوجَعٌ..
آسى «الشآمُ» جراحَه، وتوجَّعا!
واهتزَّ في أرض «الكِنانة» خافقٌ..
وأَقضَّ في أرض «العراق» المضجعا!
وارتجَّ في الخضراء شعبٌ ماجدٌ
لم تُثنِه أرزاؤه أن يَفزعا
وهوتْ «مُراكشُ» حولَه وتألمّتْ
«لبنانُ»، واستعدى جديسَ وتُبَّعا
تلك العروبةُ.. إن تَثُرْ أعصابُها
وهن الزمانُ حيالَها، وتضعضعا!
الضادُ.. في الأجيال.. خلَّد مجدَها
والجرحُ وحَّد في هواها المنزعا
فتماسكتْ بالشرق وحدةُ أمّةٍ
عربيّةٍ، وجدتْ بمصرَ المرتعا
ولَـمِصرُ.. دارٌ للعروبة حُرّةٌ
تأوي الكرامَ.. وتُسند المتطلِّعا

26 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
علياء..صدق وحيها    كن أول من يقيّم

تأوي الكرامَ.. وتُسند المتطلِّعا
سحرتْ روائعُها المدائنَ عندما
ألقى عصاه بها «الكليمُ».. فروّعا
وتحدّث الهرمُ الرهيب مباهياً
بجلالها الدنيا.. فأنطق «يُوشَعا»
واللهُ سطَّر لوحَها بيمينهِ
وبنهرها.. سكبَ الجمالَ فأبدعا
النيلُ فتّحَ للصديق ذراعَهُ
والشعبُ فتَّحَ للشقيق الأضلعا!
والجيشُ طهَّر بالقتال (قنالَها)
واللهُ أعمل في حَشاها المبضعا!
والطورُ.. أبكى مَن تَعوّدَ أن يُرى
في (حائط المبكى) يُسيل الأدمعا
(والسدُّ) سدّ على اللئام منافذاً
وأزاح عن وجه الذئاب البُرقعا!
و تعلّم ( التاميزُ ) عن أبنائها
و ( السينُ ) درساً في السياسة مُقنعا
و تعلّم المستعمرون ، حقيقة ً
تبقى لمن جهل العروبة مرجعا
دنيا العروبة ، لا تُرجَّح جانباً
في الكتلتين .. و تُفضَّل موضعا !
للشرقِ ، في هذا الوجود ، رسالةُ
علياءُ .. صدّقَ وحيَها .. فتجمّعا

26 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
تخذت له مهج الضحايا    كن أول من يقيّم

علياءُ .. صدّقَ وحيَها .. فتجمّعا !
يا مصرُ .. يا أختَ الجزائر في الهوى
لكِ في الجزائر حرمةٌ لن تُقطَعا
هذي خواطرُ شاعرٍ .. غنّى بها
في ( الثورة الكبرى ) فقال .. و أسمعا
و تشوّقاتٌ .. من حبيسٍ ، مُوثَقٍ
ما انفكّ صبّاً بالكنِانَة ، مُولَعا
خلصتْ قصائدُه .. فما عرف البُكا
يوماً .. و لا ندب الحِمى و المربعا
إن تدعُه الأوطانُ .. كان لسانَها
أو تدعه الجُلَّى .. أجاب و أَسْرعا
سمع الذبيحَ ( 2 ) ( ببربروس ) فأيقظتْ
صلواتُه شعرَ الخلود .. فلعلعا!
و رآه كبَّر للصلاة مُهَلَّلاً
في مذبح الشهدا .. فقام مُسَمَّعا !
ورأى القنابلَ كالصواعق.. إن هوتْ
تركتْ حصونَ ذوي المطامع بلقعا
ورأى الجزائرَ بعد طول عنائها
سلكتْ بثورتها السبيل الأنفعا
وطنٌ يعزّ على البقاء.. وما انقضى
رغمَ البلاء.. عن البِلى مُتمنِّعا!
لم يرضَ يوماً بالوثاق، ولم يزلْ
متشامخاً.. مهما النَّكالُ تنوّعا
هذي الجبالُ الشاهقات، شواهدٌ
سخرتْ بمن مسخ الحقائقَ وادّعى
سلْ (جرجرا..) تُنبئكَ عن غضباتها
واستفتِ (شليا) لحظةً.. (وشلعلعا)
واخشعْ (بوارَشنيسَ) إن ترابَها
ما انفكّ للجند (المعطَّر) مصرعا
كسرتْ (تِلمسانُ) الضليعةُ ضلعَهُ
ووهى (بصبرةَ) صبرُهُ فتوزّعا
ودعاه (مسعودٌ) فأدبر عندما
لاقاه (طارقُ) سافراً، ومُقنَّعا
اللهُ فجّر خُلدَه، برمالنا
وأقام «عزرائيلَ».. يحمي المنبعا!!
تلك الجزائرُ.. تصنع استقلالها
تَخذتْ له مهجَ الضحايا.. مصنعا

26 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
لا لن أبيح من الجزائر إصبعا    كن أول من يقيّم

طاشتْ بها الطرقاتُ.. فاختصرتْ لها
نهجَ المنايا للسيادة مهيعا
وامتصّها المتزعّمون!! فأصبحتْ
شِلْواً.. بأنياب الذئاب مُمَزَّعا
وإذا السياسةُ لم تفوِّض أمرها
للنار.. كانت خدعةً وتصنُّعا!!
إنِّي رأيتُ الكون يسجد خاشعاً
للحقّ.. والرشَّاش.. إن نطقا معا!!!
خَبِّرْ فرنسا.. يا زمانُ.. بأننا
هيهات في استقلالنا أن نُخدعا!
واستفتِ يا «ديغولُ» شعبَكَ.. إنهُ
حُكْمُ الزمان.. فما عسى أن تصنعا؟
شعبُ الجزائر قال في استفتائهِ
لا.. لن أُبيح من الجزائر إصبعا
واختار يومَ (الاقتراع) (نفمبراً)
فمضى.. وصمّم أن يثورَ ويقرعا!!
 
 

26 - أكتوبر - 2007
كناشة الفوائد و النكت
السلام عليكم و رحمة و بركاته     كن أول من يقيّم


16 - مارس - 2008
كناشة الفوائد و النكت
 1  2  3