البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات سعيد أوبيد الهرغي

 15  16  17  18  19 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
كل دواوين الفقه تعرضت للتعريفات.    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

كل دواوين الفقه تعرضت للتعريفات. أخي الكريم.

20 - ديسمبر - 2006
تعريفات الفقهاء للزواج أو النكاح
اختيارات الأصم.    كن أول من يقيّم

* يقول الإمام الشيخ أبي بكر بن العربي:
" المسألة الثانية: الآية نص[1] في جواز الجعالة، وهي نوع من أنواع الإجارة، وقد أنكر الإجارة الأصم، وهو عن الشريعة أصم، فقد فعل عليه السلام الإجارة، وقد ثبت عن الصحابة أنهم أخذوا جعلا على رقية اللديغ " أحكام القرآن الصغرى، ص: (350).
  قلت: والأصم هو أبو بكر، واختياره مخالف للكتاب والسة والإجماع، وكانت له اختيارات غريبة منها هذه، ومنها إنكاره لإيجاب الدية على العاقلة، ومنها تصحيحه الدخول في الصلاة بمجرد النية دون التكبير، جاء في بدائع الصنائع (كتاب الإجارة): " وقَال أبو بكر الأَصم: إنها لا تجوز، والقياس ما قَاله... لَكنا استحسنا الجواز بالكتاب العزِيزِ، والسنة، والإجماعِ " وأطال في ذكر موارد الشرع في ذلك.
  وكما يظهر فإن ابن العربي المعافري أنكر بشدة على أبي بكر الأصم.


[1]  - أي قوله تعالى في سورة يوسف: { ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم}.

20 - ديسمبر - 2006
فرائد الفوائد من كتب الأماجد.
ابحث من غير كلل يا أخي.    كن أول من يقيّم

  هذا البيت قديم، وقد ذكر في غير ما كتاب، ولا يعرف له قائل على وجه التحديد، ولك أخي أن تبحث في مكتبة الوراق بأن تضع طرفا من البيت في البحث فيعطيك بعض الكتب القديمة التي ذكرته، وقد ذكره منسوبا ياقوت الحموي في معجم الأدباء، نسبه لأبي الحكم الإشبيلي دفين مراكش بلفظ:
لئن غبت عن عيني وشط بك النوى *** فأنت بقلبي حاضر وقريب
خيالك في وهمي وذكرك في فمي *** ومثواك في قلبي فأين تغيب?
  وممن ذكره غير منسوب: المناوي في فيض القدير (2 / 138) بلفظ:
خيالك في عيني وذكرك في فمي *** ومثواك في قلبي فأين تغيب
  وذكره الأبشيهي في المستطرف بلفظ:
خيالك في عيني وذكرك في فمي *** ومثواك في قلبي فأين تغيب
  وهو بهذا اللفظ في ديوان الصبابة لابن أبي حجلة، وتزيين الأسواق لداود الأنطاكي، وجاء في البديع في نقد الشعر لأسامة بن منقذ بلفظ:
وفي أربعٍ مني حلتْ منكَ أربعٌ *** فلستُ بناسيهنّ في البعدِ والقرب
خيالك في عيني، وذكرك في فمي *** ولفظك في سمعي، وحبك في قلبي
  وبعض الكتب خاصة تلك التي تعتني بتراجم الصوفية، تذكر هذا البيت في قصة للشبلي مع رجل مجنون يتبعه الصبيان، حيث سمعه يذكر هذا البيت، ذُكرت في مواضع عدة.
 أما البارودي فإنه إنما اقتبس المعنى من هذا البيت كما هو صنيع الشعراء في كثير من أشعارهم، وهو أمر محمود على كل حال، ولك أخي أن تبحث على هذه الشاكلة، فلرُبما وجدت ضالتك وهذا شيء من الأثر بين يديك فتتبعه تنل ما تُريد إنشاء الله.

22 - ديسمبر - 2006
ارجو منكم ان تجدوا لي قائل هذا البيت و لكم جزيل الشكر
السماع الصوفي عند الغزالي.    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

* فإن قلت: فإن كان سماع القرآن مفيداً للوجد فما بالهم يجتمعون على سماع الغناء من القوالين دون القارئين فكان ينبغي أن يكون اجتماعهم وتواجدهم في حلق القراء لا حلق المغنين وكان ينبغي أن يطلب عند كل اجتماع في كل دعوة قارئ لا قوال فإن كلام الله تعالى أفضل من الغناء لا محالة. فاعلم أن الغناء أشد تهييجاً للوجد من القرآن من سبعة أوجه. إحياء علوم الدين (2 / 295)مكتبة ومطبعة "كرياطة فوترا" ساماراغ.
  وذكر هذه الأوجه.
  وهذا غريب من هذا الإمام كيف استساغت نفسه أن يقارن بين كتاب الله والسماع، بلْه أن يقدمه عليه.

22 - ديسمبر - 2006
فرائد الفوائد من كتب الأماجد.
أفضل ما قرأت.    كن أول من يقيّم

   أفضل ما قرأت هذااليوم على الإطلاق شعر الأخ الكريم، والشاعر الحليم: محمود الدمنهوري، جمع شعره بين حسن السبك وقوة المعنى ووضوحه، وقد أتى بالفيصل في هذا الباب، والشكر للأستاذة ضياء على توضيحها، بوركتم إخواني، وتحيتي إليكم جميعا.

22 - ديسمبر - 2006
أين هو التجديد في الشعر الحر والحديث ?
تحية طيبة.    كن أول من يقيّم

  يقول محقق كتاب المسائل البصريات:
  " وجاء تحت هذا ثلاثة أبيات من بحر الوافر لأبي وَجْزَةَ السعدي، ونص ما جاء لأبي وجزة السعدي:
  عَطابيلٌ عَيَاطِلٌ مُرهَفَاتٌ *** وهُنَّ بَوَادِنٌ في ذاك حُورُ
خِضَمَّاتٌ ألِفْن المِسكَ حتَّى *** ذَكَتْ أردانُهنَّ به يفُورُ
يَرِفُّ بهن يافُوتٌ ودُرٌ *** وجَادِيٌ عبِقْنَ به عَبيرُ "
  وقال المحقق: " والنسخة التي اعتمدت عليها فريدة، احتفظ بها معهد المخطوطات العربية بالقاهرة، ودونها في فهرست النحو ( 1 / 396 ) وهذه النسخة مصورة عن مخطوطة شهيد علي باشا بالإستانة رقم: [2516/2] ... نسخة كتبت بقلم مغربي سنة (615ه) بخط أحمد بن تميم الليلي الأندلسي، وعدد أوراقها (38) ورقة من الحجم المتوسط ضمن مجموعة من مسائل أبي علي تبدأ من رقم: [53] إلى: [88] ..." (1 / 10).
  تحقيق ودراسة: محمد الشاطر أحمد محمد أحمد، مطبعة المدني، ط الأولى (1405ه/1985م).
  أعلم أني لم أذكر شيئا جديدا، ولكن هو شيء من التوثيق للمعلومات فحسب.
  وتحيتي للأساتذة الكرام، وأعتذر من تطفلي على موائدهم.     

24 - ديسمبر - 2006
بيتان لأبي وجزة السعديّ ، ليسا في ديوانه !!!! من يعرفهما !!!?
أمنيتي.    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

  سلام الله عليك أيها الأستاذ الكريم (معتصم) عصمك الله من كل مكروه، وأعطاك ما تحب من الأمنيات، هذا العيد على الأبواب، وهذه سنة جديدة قد اقتربت، وكلٌ  منا يتمنى الأمنيات الغاليات، لست أدري ما أقول ولا بأي أمنية أبدأ، فإنها كثيرة جدا، ولعلي أقول مختصرا: أُمنيتي أن ينال الذين أحبهم أُمنياتهم.

24 - ديسمبر - 2006
أمنيات
وصف الناقة.    كن أول من يقيّم

  أول شيء يقوم به الباحث في مثل موضوعك هو جمع المادة العلمية للبحث، ثم ترتيبها، ثم استخراج الأبيات المتعلقة بالناقة في شعر شعراء المعلقات، مع الاستعانة بالشروحات على هذه الأشعار وهي كثيرة، ولك البدء بعملية سهلة في موقع الوراق، وفي مكتبته شذرات  في هذا الموضوع.
وهذا مثال على ذلك من كتاب: الأنوار ومحاسن الأشعار للشمشاطي، ص: (69).
 وهو كما يأتي:
ولنُصِبٍ الأَصغَر، ويُكْنَى أَبا الحَجْنَاءِ، يَصِف ناقةً وسُرعتها:
هي الرّيح إلاّ خَلْقَها غير أَنّهَا *** تَبِيتُ غَوَادِي الرِّيحِ حيُ تَقِيلُ
  وهذا إِسرافٌ في الوصف للسرعَةِ. ولم يَصفْ أَحدٌ ممن تقدَّمَ وتَأخًّر النَّاقةَ أَحسنَ من وَصْفِ طَرفةَ بن العَبْد، فإِنّه جَمع صِفَاتٍ خَلْقِهَا وسُرْعَتَها، فجاءَ بها بأَحسنِ كَلامٍ، وأَوضحِ تَشْبِيهٍ بقوله:
وإِنّي لأُمْضِي الهَمَّ عند احْتِضارِه *** بعَوْجَاءَ مِرْقالٍ تَرُوحُ وتَغْتـدِي
أَمُونٍ كأَلْوَاح الإِرانِ نَسأْتُـهـا *** على لاَحِبٍ كأَنّه ظَهْرُ بُرْجُـدِ
نُبارِي عِتَاقاً ناجِيَاتٍ وأَتْبَـعَـتْ *** وَظِيفاً وَظِيفاً فَوق مَوْرٍ مُعَبَّـدِ
وفيها:
لها فَخِذانِ أُكمِلَ النَّحْضُ فيهما *** كأَنَّهما بَابَا مُـنِـيفٍ مُـمَـرَّدِ
وطَيُّ محالٍ كالحِنيِّ خُلُـوفُـه *** وأَجْرِنَةٌ لُزَّتْ بدَأْيٍ مُنَـضَّـدِ
كأَنّ كِناسَيْ ضالَةٍ يَكْنُفَـانِـهَـا *** وأَطْرَ قِسِيٍّ تحت صُلْبٍ مُؤَيَّدِ
لهَا مِرْفَقَانِ أَفتَلانِ كـأَنّـمَـا *** تَمُرُّ بسَلْمَى دَالجٍ مُـتَـشَـدِّدِ
كقَنْطَرةِ الرُّومِيِّ أَقْسَمَ رَبُّـهـا *** لتُكْتَنَفنْ حَتَّى تُشَادَ بـقـرْمـدِ
صُهَابِيَّةُ العُثنُونِ مُؤْجَدةُ القَـرَا *** بَعِيدَةُ وَخْدِ الرِّجْل مَوّارةُ الـيَدِ
أُمِرَّتْ يَدَاهَا فَتْلَ شَزْرٍ وأُجْنِحَتْ *** لَهَا عَضُدَاها في سَقِيفٍ مُسَنَّدِ
جنُوحٌ دٌفَاقٌ عَنْدَلٌ ثُمَّ أُفرِغَـت *** لها كَتِفَاهَا في مُعَالَي مُصعَّـدِ
ويَصف عُنُقَها فيقول:
وأَتلَعُ نَهّـاضٌ إِذا صَـعَّـدَتْ بـه *** كسُكَّانِ بُوصِيٍّ بدِجْلَةَ مُـصْـعِـدِ
وجُمْجُمةٌ مِثْلُ الـعَـلاَةِ كـأَنَّـمَـا *** وَعَى المُلْتَقَى مِنْهَا إِلى حَرْفِ مِبْرَدِ
هذا البيت قال الأصمعيّ: لم يقل مِثْلَهُ أَحَدٌ وقد ذكَرنَا ما فيه وبيَّناهُ في أَبيات المعاني.
وفيها:
ووَجـهٌ كـقِـرْطَـاسِ الـشَّـآمِـي ومِـشْـــفَـــرٌ *** كسِـبْـتِ الـيَمَـانِـــي قَـــدُّهُ لـــم يُحَـــرَّدِ
وعَيْنَانِ كالمَاوِيَّتَيْنِ اسْتَكنَّتَا *** بكَهْفَيْ حِجَاجَىْ صَخْرَةٍ قَلْتِ مَوْرِدِ
طَحُورَانِ عُوَّارَ القَذَى فتَراهُمَا *** كمَـكْـحُـولـتَـيْ مَــذْعُـــورةٍ أُمِّ فَـــرْقَـــدِ
ويصفُ أُذُنَيْهَا فيقول:
وصادِقَنَا سَمْعِ التَّوجُّـسِ لـلـسُّـرَى *** وصادِقَنَا سَمْعِ التَّوجُّـسِ لـلـسُّـرَى
مُؤَلَّلَتانِ تَعرِف الـعِـتْـقَ فـيهـمـا *** كسَامِعَتَيْ شاةٍ بـحَـوْمَـلَ مُـفْـرَدِ
ويصف طَوْعَها وحُسنَ قِيادها فيقول:
وإِن شِئْت سامَي وَاسِطَ الكُورِ رأْسُها *** وعَامَتْ بضَبْعَيْهَا نَجَـاءَ الـخَـفَـيْدَدِ
ويَصف إِسراعها ونَشَاطَها فيقول:
أَحَلْتُ عَلَيْهَا بالقَطِيع فأَجْذمَتْ *** وقد خَبَّ آلُ الأَمْعَزِ المُتَوَقَّدِ
فذَالتْ كما ذَالَتْ وَلِيدَةُ مَجْلِسِ *** تُرِي رَبَّهَا أَذْيالَ مِرْطٍ مُمَدَّدِ

24 - ديسمبر - 2006
وصف الناقة عند شعراء المعلقات..
شكرا د. مروان.    كن أول من يقيّم

  ولك الشكر أستاذنا المحقق: د. مروان، يعلم الله أنني أحببتك، وأتمنى صادقا أن  أستفيد من علمك وأدبك، وتحيتي إليك وعيد مبارك عليك وعلى سائر الأساتذة الأفاضل.

26 - ديسمبر - 2006
بيتان لأبي وجزة السعديّ ، ليسا في ديوانه !!!! من يعرفهما !!!?
الإبل في التراث العربي.    كن أول من يقيّم

  هذا كتاب، حول الإبل في التراث العربي، وصراحة لم أطلع عليه لأعلم إن كان فيه شيء عن الإبل في المعلقات أو الشعر بصفة عامة، وهو:
الإبل في التراث العربي / تأليف الدكتور محمد أحمد سلامة . - القاهرة : دار الفكر العربي, 1996 . - 558 ص.

27 - ديسمبر - 2006
وصف الناقة عند شعراء المعلقات..
 15  16  17  18  19