| تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
| المفردة 128 بجامع ابن البيطار [ج1 - ص51] :{ إكليل الجبل } = Romarin = Rosemary كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" نبات مشهور ببلاد الأندلس ، يوقد عندنا بالأفران ، و أكثر نباته إنما يكون في الجبال و الأرضين المحصصة و القليلة التراب . و هو بالأسكندرية في غيطاتهم كثير مزدرع ، و يعدونه في جملة الرياحين . و هو على صفة الذي عندنا بالأندلس سواء . و باعة العطر بها و بمصر أيضا يُعَرِّفـُون ورقها على أنها { القردمانا } و هذا خطأ كبير لأن { القردمانا } بزر و هذا ورق . و أما الشريف في مفرداته فإنه لما ذكر هذا الدواء أضاف إليه منافع دواء آخر مذكور في الثالثة من ديسقوريدس و ليس بـ{ إكليل الجبل } ، بل هو شيء يُعرَف باليونانية { شابوطس }[1] و هذا خطأ لأن ديسقوريدس و جالينوس لم يذكرا { إكليل الجبل } البتة ، فاعلم ذلك . قال الغافقي : ... يدر البول و الطمث ، و يحلل الرياح ، و يفتح سدد الكبد و الطحال ، و ينقي الرئة ، و ينفع من الخفقان و الربو و السعال و الإستسقاء الزقي . و الصيادون عندنا بالأندلس يجعلونه في جوف الصيد بعد إخراج ما في أحشائه فيمنعه من أن يسري إليه النتن و الدود "..هـ......
و { إكليل الجبل } بمعجم أسماء النبات للدكتور أحمد عيسى هو :Rosmarinus officinalis L. = إكليل النفساء - إكليل [ فقط بالمغرب ] - أذن النعجة - حشيشة العرب - عزير [ المغرب ] [2] - خانق العزير - حصالبان - عُـبَيْـثِران [سوريا] . الشفويات Labiacées . من أسمائه الفرنسية :Romarin و Encensier
. و من أسمائه الإنجليزية : Rosemary...........[1] لم أعثر على هذه المفردة بالمراجع المعتمدة .[2] اسم { إكليل الجبل } بالمغرب هو { أزيــر } .
| 8 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة 129 بجامع ابن البيطار [ج1 - ص 51] : { إكْـتـَمَـكْت } = حجر الولادة. كن أول من يقيّم
هذه مادة جمادية . و { إكتمكت } من الفارسية اَكِتْ مَكِتْ [ عن كتاب المصطلح الأعجمي في كتب الطب و الصيدلة العربية . ج2 - تأليف : إبراهيم بن مراد ? ص 108 ? دار الغرب الإسلامي - ط1 - 1985 ? بيروت - لبنان ] .............قال ابن البيطار :" في كتاب المنهاج ، في هذا الدواء تخبيط فلا يعوّل على نقله في حقيقته البتة . و هذا حجر يعرف بحجر الولادة ، و حجر العقاب ، و حجر النسر . قال أرسطاطاليس : هذا حجر هندي ، إذا حركته سمِعتَ بحجر آخر في جوفه يتحرك . و يسمى باليونانية { اناطيطس } و تفسيره حجر تسهيل الولادة . و إنما وقفوا على هذه الخصوصية منه من قبل النسور، و ذلك أن الأنثى منها إذا أرادت أن تبيض و اشتد ذلك عليها ، أتى الذكر بهذا الحجر و جعله تحتها فيسهل خروج البيض منها، و يذهب الوجع عنها. و كذا يفعل بالنساء و بسائر إناث الحيوان إذا وُضِعَ تحتهن سهل الولادة عليهن ...و قال الرازي :..وجدت في بعض الكتب الهندية أنه إن جُعِلَ في صرة و شُدّ و علِّق على فخذ المرأة الحامل أسرعت الولادة ، و قد جربته فوجدته صحيحا..... "./هـ و بالمادة معلومات أخرى لكل من الغافقي نقلا عن كسوفراطيس ، و
الشريف الإدريسي .
| 8 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة 130 بجامع ابن البيطار [ج1 - ص 52] : { أكر البحر } = Algue ? كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" قال أبو العباس النباتي : إسم لِليف البحر . و هو نبات ينبت في قعر البحر المالح، ورقه على شكل ورق { البروق } لطاف طوال يخرج من أصل يشبه أصل { السعد } الطويل النابت في المروج إلا أنه أغلظ ، و لونه ظاهرا و باطنا ، و في أسفله مما يلي الحجارة شعب دقاق ملتفة سود في موضع عند الأصل ليفة مستديرة كأنها جُمِعت من وبر الإبل ، إلا أن في شعرها خشونة ، تكون صغيرة ثم تكبر . فمنها ما يصير بقدر { النارنج } و أكبر و أصغر ، و منها المستدير ، و منها ما يميل إلى الطول . و هي هشة يقذف بها البحر إذا هاج ، رأيتها كثيرة ببحر المهدية و ما هناك . و الأصل فيها قابض جدا. و جُرِّب من هذه { الأكر} جلاء الأسنان إذا أحرِقت و استعملت وحدها او مع أخلاط السنويات المخصوصة بالجلاء و شد اللثات "./هـ......... | 8 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة 131 بجامع ابن البيطار [ج1 - ص 52] : { أكموبران } = Verveine = Vervain كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" هو { رعي الحمام } و سنذكره في الراء "./هـ............... | 8 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| قال ابن البيطار :" هو { رعي الحمام } و سنذكره في الراء "./هـ............... كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" قال أبو العباس النباتي : إسم لِليف البحر . و هو نبات ينبت في قعر البحر المالح، ورقه على شكل ورق { البروق } لطاف طوال يخرج من أصل يشبه أصل { السعد } الطويل النابت في المروج إلا أنه أغلظ ، و لونه ظاهرا و باطنا ، و في أسفله مما يلي الحجارة شعب دقاق ملتفة سود في موضع عند الأصل ليفة مستديرة كأنها جُمِعت من وبر الإبل ، إلا أن في شعرها خشونة ، تكون صغيرة ثم تكبر . فمنها ما يصير بقدر { النارنج } و أكبر و أصغر ، و منها المستدير ، و منها ما يميل إلى الطول . و هي هشة يقذف بها البحر إذا هاج ، رأيتها كثيرة ببحر المهدية و ما هناك . و الأصل فيها قابض جدا. و جُرِّب من هذه { الأكر} جلاء الأسنان إذا أحرِقت و استعملت وحدها او مع أخلاط السنويات المخصوصة بالجلاء و شد اللثات "./هـ.........
| 8 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة 132 بجامع ابن البيطار [ج1 - ص 52] : { إكْـرَار } = Heliotrope كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" قال أبو العباس النباتي : يقال بكسر الهمزة و الكاف الساكنة و الراء المفتوحة بعدها ألف ساكنة ثم راء . هو اسم عند عرب نجد للنوع الكبير من { الطرنشولى } الذي لا يثمر، و المثمر اللازوردي اللون و هو { التُّـنَـوِّم } عندهم . لي [ أي ابن البيطار] : هو النبات المعروف بـ{صامريوما} بالسريانية . و سيأتي ذكره بنوعيه في حرف الصاد "./هـ........... | 10 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| لمفردة رقم 133 بجامع ابن البيطار [ج1- ص 52] : { آكل نفسه } = Euphorbia = Euphorbe كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" هو الفربيون و سنذكره في الفاء إن شاء الله ". | 10 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة رقم 134 بجامع ابن البيطار [ج1- ص 52] : { ألـنـج} = Elangier = Elangia كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" قال حنين : هو { الوج الصيني } . قال ابن رضوان : هي عروق يؤتى بها من الهند و لونها أبيض و فيها نكت سود . رأيته بالتجربة ينفع من الشرى [1] نفعا بليغا . و ذلك أنني كنت أسقي منه في أول يوم نصف درهم بشراب { السكنجبين } الساذج مقدار أوقيتين , و ثاني يوم نصف مثقال ، و ثالث يوم درهما واحدا فيذهب الشرى [1] و يبطله بالواحدة من غير إسهال ، و ترى منه فعلا عجيبا بمنزلة السحر . و إذا سحق و خلط بدهن ورد و مرخ به ظاهر البدن أذهبَ الشرى من أي خلط كان بخصوصية جوهره. و طعمه مر و قوته حادة "./هـ.إنتهى كلام ابن البيطار............ لم أعثر على هذه المفردة في المعاجم المختصة المعتمدة و هي : المعجم الزراعي للشهابي ، و معجم أسماء النبات لأحمد عيسى ، و لا المعاجم الحديثة كمعجم لاروس الحديث ، و لا القديمة . و ذكره إبراهيم بن مراد في كتابه " المصطلح الأعجمي في كتب الطب و الصيدلة العربية " [ ج2 - ص 117 - رقم 272 - طبعة 1985 ] و قال عنه : لم نعثر على أصل هذا المصطلح و على لغته الأصلية ، و قد ذهب داود الأنطاكي إلى أنه يوناني . و ذكر مترجما المنتخب أنه هندي ، و لعل ذلك أصح لأن الدواء نفسه هندي كما ذكر في تعريف ابن رضوان له ". ثم قال ابن مراد على هامش هذه المفردة :" قد اختلِفَ في هذا المصطلح ، فهو في أصول المنتخب المخطوطة { أنبج }[2]، و في ترجمة الجامع { أبـج }، و في ط. الجامع العلربية ( بولاق) { ألنج } كما رسمناها ، و قد فضلنا هذا الرسم لأنه الرسم الذي فضله محققا المنتخب و مترجماه، معتمدين على بعض البحوث الحديثة /هـ انتهى كلام ابن مراد....................... و وجدته - و الحمد لله و له الشكر على تو فيقه - بكتاب " إحياء التذكرة في النباتات الطبية و المفردات العطارية " ، تأليف : د. رمزي مفتاح ، كلية الطب ، قصر العيني . ط1 - 1953 . ص 103 . و فيها يقول :" { ألنـج } = Alangium Lamarckii ، من الفصيلة الألنجية Alangiacées :" قال الشيخ [3] أنها باللغة اليونانية ، و هي أيضا باللغة التركية Alang ، و يسمى في المراجع العربية { ألانجيوم } تلفظ Alangium . و النوع المستعمل منه يوجد في شرق الهند . و قد استعمل بدلا من { عرق الذهب }"./هـ انتهى كلام رمزي مفتاح .............[3] المقصود بالشيخ هنا هو : الشيخ داود الأنطاكي ، مؤلف كتاب " تذكرة أولي الألباب و الجامع للعجب العجاب " [1008هـ] . و كتاب " إحياء التذكرة للدكتور رمزي مفتاح هو تحقيق لمفردات تذكرة الأنطاكي هذا . و هو كتاب قيم في الطب العربي القديم ، يستحق كل تقدير ، و هو كتاب اسمه مشهور معروف عند العطارين . و كان هو مرجع أمين العطارين سابقا بمراكش ، صديقي المرحوم الحاج رحال عفر الله له، و كثيرا ما كنت أراجع معه قراءاته للتذكر عن الأعشاب ، و لساعات طوال بمحله الذي كان يعج يوميا بعشرات السواح من كل بلاد المعمور ، و في دكانه و بإشرافه تعرفت على أشخاص الأدوية النباتية المعروضة عند العطارين . و الله أسأل أن يجازيه عني كل خير ، و يجعل له نصيبا من الأجر في عملي هذا . آمين . و من حقه علي أن أعَرِّف به و بخصاله أكثر في أقرب مناسبة ، إن شاء الله . يقول الأنطاكي عن هذه المفردة :" { ألنج } باللام الساكنة قبل نون مفتوحة . يوناني معناه الأهل . لا أعرف منه إلا بزرا أبيض فيه نكت سود إلى استطالة ، أدْوَر من { الأرز } ، قيل أنه أصل نبات دقيق الساق ، زهره أبيض و له رؤوس كـ{ الجزر } . قد جُرِّب نفعه في الشرى [1] مطلقا ، يشرب أول يوم نصف درهم ، و الثاني نصف مثقال ، و الثالث درهم ، كل مرة بثلاث أواق { سكنجبين }. و يسقط المشيمة ، مجرب "./هـ انتهى كلام الأنطاكي ...و وجدت { الألنجيوم } في المعجم الطبي للدكتور محمد شرف ، و هو عضو كلية الجراحيين بأنجلترا ، و مجاز الطب من كلية الأطباء الملكية بلندن - الطبعة الثالثة بعد التنقيح و الزيادة - مكتبة النهضة بيروت - بغداد ( بدون تاريخ ) ، و فيه :" " ألانجيـن ": Alanginum ، = Alangin شبه قلوي من نبات { الألانجيوم }. و فيه أيضا : { ألانجيوم لامارك } ، نبات من شرق الهند ، جذوره مقيئة و مانعة للحمى و مدرة للبول ( استعمل بدلا من عرق الذهب ) = Alangium Lamarckii ./هـ انتهى كلام محمد شرف................. [1] الشرى : بثور صغار و كبار حكاكة مائلة إلى حمرة تظهر في الجلد ( المعجم العربي الحديث لآروس) . [3] { أنبج } : الأنبج نبات آخر غير " الألنج " موضوع المادة . و { الأنبج } هو Mangifera indica من فصيلة البطميات Anacardiacées ، و قد ذكره الأنطاكي في مادة خاصة به و قال عنه :" { أنبج} بالهندية . كل ما ربى كالزنجبيل و الأملج ".............و قال د. رمزي مفتاح محقق التذكرة :" و الذي فات الشيخ معرفته أن { الأنبج } هو { المانجو } و له كل العذر في جهله بها لأنها لم تكن معروفة في مصر في وقته ، و لم تكن تنقل لأنها سريعة التلف ، و لم تزرع في مصر إلا زمن محمد علي باشا ، و موطنها الأصلي الهند و شبه جزيرة الملايو ". | 10 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة رقم 135 بجامع ابن البيطار [ج1- ص52] : { اللـّـنْـتـِي } = Spiraea filipendula L. كن أول من يقيّم
كُتِبَتْ هذه المفردة محرفة في النسخة المتداولة من كتاب الجامع على شكل :" اللينى" . و التصحيح عن محقق " تفسير كتاب ديسقوريدس لإبن البيطار ، و هو الأستاذ التونسي إبراهيم بن مراد. الذي قال :" أللنتـي " ، كذا في الأصل، و رُسِمَ في [ط] " اللنثي" ، و رسم في كتاب الجامع " اللينـي" :ب1/52ب ، 1/125ت ، ف 136] و قال ط اللام و الألف فيه أصليتان " ، و هو رسم محرف و صوابه " أويْـنَـنْـثِـي = Oinanthé" ./هـ.........قال ابن البيطار في كتابه " تفسير كتاب ديسقوريدس ":" قال ابن حسان - رحمه الله - هذا النبات هو دواء الوالدة و المقعدة المسترخية عند عامة أهل الأندلس . و أما أنا فلم أرَهُ بعد "./هـ.................و قال في كتابه " الجامع لمفردات الأدوية و الأغذية ":" الألف و اللام فيه أصليتان . قال الشريف: معنى هذا الإسم باليونانية الأهلي . و هو عندي من أنواع { الجزر البري } بعينه ، و لا أعرف له اسما يُعْرَفُ به . قال ديسقوريدس : هو نبات له ورق شبيه بورق { الجزر }، و زهر أبيض ، و ساق غليظ طولها نحو من شبر ، و ثمر شبيه بثمر { السرمق } ، و أصل عظيم له رؤوس كثيرة مستديرة ، و ينبت بين الصخور . و قد يُسْقى ثمره و ورقه و ساقه بالشراب الذي يقال له { ألومالي } لإخراج المشيمة ، و قد يسقى من أصله بالشراب لتقطير البول "./هـ....انتهى كلام ابن البيطار ........... لم يذكر د. احمد عيسى جنس هذا النبات بمعجمه .... و ذكر د. محمد شرف اسم هذا الجنس النباتي في معجمه الطبي و قال فيه :" Spiraea " ملكة المروج ". و قال أيضا :" Hard-ack = { عرق الإنجبار }[1] - أوراق و أغصان { ملكة المروج } ( Spiraea tomentosa) نافعة للإسهال . و قال أيضا :" Queen of the meadow = Spiraea ulmaria of Europe = { ملكة المروج } ". /هـ انتهى كلام محمد شرف ....................و الجنس النباتي Spiraea هذا ، ذو الأوراق الشبيهة بورق { الجزر } كما جاء في وصف الشريف له ، هو من فصيلة غير فصيلة { الجزر }. و تشابه الأوراق عند جنسين ينتميان لفصائل مختلفة شيء وارد . ذلك أن الجزر ينتمي لفصيلة الخيميات Ombellifères، و جنس { اللنتـي أو Spiraea } ينتمي لجنس الورديات Rosacées . و هو موجود بالشمال الإفريقي ...............[1] يطلق مصطلح { عرق إنجبار } على نباتات أخرى منها : Potentilla tormentilla و هي بنطافلون Pentaphyllon عند اليونان . من فصيلة الورديات . كما تطلق على Statice limonium من فصيلة الرصاصيات Plombaginacées . و سيأتي تفصيل ذلك في موضعه إن شاء الله.
| 10 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |
| المفردة رقم 136 بجامع ابن البيطار [ج1- ص53] : { ألومالي } = Elaiomeli كن أول من يقيّم
قال ابن البيطار :" و معناه باليونانية الدهن العسلي ، و يقال له { عسل داود } . قال ديسقوريدس : هو دهن أثخن من العسل ، حلو ، يسيل من ساق شجرة تكون بتدمـر . إذا شُرِبَ منه ثلاث أواق بتسع أواق من ماء ، أسهَلَ فضولا غير منهضمة و مرة صفراء . و يعرض لمن شربه كسل و استرخاء ، و لا ينبغي أن يهولك[?] ذلك ، و لا يتركون أن يسبتوا........".../هـ............قال إبراهيم بن مراد ، محقق " تفسير كتاب ديسقوريدس " لإبن البيطار، بهامش صفحة 120 : { ألاءومالي } : في الإبانة [ص 13ظ ] توسع أكثر في شرح هذا المصطلح : " ترجمة يونانية مركبة اللفظ من معنيين . أحدهما " ألاو " و هو الدهن ، و " مالي " و هو العسل . و من أجل ذلك قيل له الدهن العسلي . و هو دهن ثخين ، أثخن من العسل ، يسيل من ساق شجرة بِـتـَدْمُـر ، حلو يؤكل ، و هو عسل داود عليه السلام "./هـ............. | 10 - فبراير - 2005 | النبات الطبي عند العرب |