البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات منصور مهران أبو البركات

 12  13  14  15  16 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
داء التقليد    كن أول من يقيّم

التقليد سلوك قديم يجري في البشر مجرى الغرائز ، فلم تكن الوسوسة الأولى إلى أبوينا في الجنة إلا بالإغراء بتقليد الملائكة أو أهل الخلود ( ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين )  ، وكان ما كان من أمر أبوينا وخرجا من الجنة وهبطا إلى الأرض ، ولما رزقهما ربهما أول بطون الذرية قتل أحد الأخوين أخاه ولم يدر ما يصنع بجثته فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه ، فبالتقليد عرفت البشرية دفن الموتى . وهكذا تجد التقليد يأتي في مرتبة التعلم والتلقي وتواصل الابتكار والأفكار وكل اختراع بلغه الإنسان بدأ من نقطة التقليد .  فالتقليد محمود إذا كانت هذه نتائجه أن تتوالد به التجارب والنماذج إلى ما لا يحصى من ثمار الفكر البشري ، ولكنه يصير مذموما إذا لم يثمر  وإذا لم يصحح خطأ  وإذا  لم يجلب نفعا وإذا حبس المواهب  وإذا قيد الفكر  وإذا لم يفتح بابا لخير البشرية  وإذا لم يحفظ للطبيعة صفاءها  وإذا لم يكن عونا على حسن عمارة الأرض وإذا أفسد على البشر حياتهم وعقائدهم وإذا كان مفسدة  على أي صورة  وبأي وجه سواء كان تقليدا للقدماء أو للمحْدَثين ، وربما يكون التقليد في حال أشد مفسدة منه في حال أخرى فأشد التقليد فسادا ما يكون في الأفكار الهدامة والعقائد المغلوطة والآراء المؤثرة قهرا وغطرسة بطبيعة مرسلها ومكانته ومنها ما تتملكه وسائل الإعلام من مؤثرات وإغراءات في أبواب الشر ومسالكه ؛ وما سوى ذلك فليس مذموما  ولا منهيا عنه  ولا يلام صاحبه  مادام يواتي الحياة بمدد من التجدد والحيوية  . هذا ونأمل من أهل هذا المنتدى أن يتواصلوا بالفكرة ولو في أقل صورها فالفكرة الصغيرة كالشرر تأتي بالفكرة الكبيرة أو الشاملة ، وبالله التوفيق .

19 - ديسمبر - 2005
متى نتحرر من سلطان التقليد للقدامى أو للمعاصرين?!!
عن فكرة الأطلس أقول :    كن أول من يقيّم

عندما قرأت موضوع ( أطلس القرآن الكريم ) أول نشره ، كنت على يقين أنني قرأت في إحدى الدوريات خبرا عن كتاب يحمل هذا العنوان تماما ، فأجلت التعليق على فكرتكم ريثما أتحقق من الكتاب الذي أعنيه وأقرأ فصوله وأعرف محتواه ، ووصل الكتاب فإذا عنوانه ( أطلس القرآن    .   أماكن   .   أقوام   .   أعلام ) تأليف الدكتور شوقي أبو خليل ، وصدر عن دار الفكر المعاصر - بيروت  و  دار الفكر - دمشق  ، سنة 1422 هج = 2001 م الطبعة الثانية . فقرأت الكتاب بإمعان ولما أتممت القراءة وجدت أن فكرة الكتاب هي بعينها فكرة الأستاذ  ( SEID ) المنشورة في 1/11/2005 م ، لذلك كان التعليق الواجب الآن بأن أنصح الأستاذ الفاضل بقراءة هذا الكتاب أولا فإن وجد فيه ضرورة الاستدراك فليتفضل بإشعارنا لنتابع معه الفكرة حتى نرضى عن تمامها ، وإن وجده كافيا فعندئذ نوجه طاقتنا إلى عمل آخر غير مسبوق إليه ، وبالله التوفيق .

19 - ديسمبر - 2005
أطلس القرآن الكريم
مخطوطة للتحقيق    كن أول من يقيّم

اطلعت على كتاب  ( حواشي ياسين على ألفية ابن مالك ) فوجدته غاية في الدقة والتبحر في علم العربية ، وكان قد طبع في فاس منذ مائة عام تقريبا بغير تحقيق  وفيه نقص في مواضع  ثم إنه أصبح نادرا جدا  ، والمؤلف ياسين الحمصي العليمي كان معاصرا للبغدادي صاحب الخزانة  ، ومخطوطات هذا الكتاب يتوافر بعضها في جامعة الإمام محمد بن سعود وبعضها في جامعة أم القرى مصورة عن الأصل المحفوظ في مكتبة الأزهر ، ونظرا لكبر حجم الكتاب فيمكن اقتسامه مع زميلة أو زميلتين حسب نظرة الدكتور المشرف . وترجع قيمة هذا الكتاب إلى كون المؤلف كان له اتجاه نحوي ذو اتساع وتخفيف وانفرد بمسائل فقدنا بعض أصولها وبقيت في كتابه  ، وواضح من العنوان أنه لم يخرج من فلك ابن مالك لأنه يشرح ألفيته المشهورة  . وها أنا ذا أرشحه لك فاستشيري الأستاذ المشرف وإذا أراد مزيد إيضاح فيسعدني أن أقدم ما يعرف بهذا الكتاب الذي يجهله كثير من أهل هذا الاختصاص ،أما المؤلف فمعروف بحواشيه على قطر الندى وشذور الذهب وشرح التصريح على التوضيح وغير ذلك فمعظمها مطبوع عدة طبعات ،  وبالله التوفيق .

21 - ديسمبر - 2005
أرجو المساعدة
حول الأدب المكشوف    كن أول من يقيّم

في البدء لى وقفة من لفظ ( إشكالية ) وأمثالها ؛ فقد يتساوى المعنى مع لفظ ( مشكلة ) وللعدول عن هذه إلى تلك لا بد من مسوغ ، وأين المسوغ هنا حتى نتفهمه ? إن المصدر في العربية اسم للحدث ومنه تؤخذ الأفعال ، فقولنا : وقع فلان في إشكال ، بمعنى أشكل عليه الأمر ولم يتبين له وجه الصاب  . وقولنا : حُكْمُ القاضي صدر على وجه العدل  ، بمعنى حكمه ذو عدل أو عادل الحكم . وقولنا : صنع فلان  معروفا على وجه الخير ، بمعنى فيه خير ، وهذا كاف للدلالة المعبرة وليس ثم حاجة للتبديل والتغيير لمجرد التغيير ،  فلم يقل العرب : إشكالية وعدلية وخيرية  ؛ لأن ذلك ليس من سَنَن العربية . لكن العرب إذا أجروا في كلامهم ما يزيدون فيه معنى خاصا ليس في المصدر زادوا فيه ياء النسب والتاء ليتخذ هيئة جديدة ومعنى يفوق معنى الأصل بشيء ما ، وقد ورد من ذلك كلمات معدودة مثل : الجبرية والقدرية والخصوصية والربوبية والألوهية والأريحية .... ، ويلاحظ أن أكثرهذه الكلمات عَرَفَ طريقَه إلى العربية بعد وجود الترجمات ومصطلحات العلوم فلم يكن شيء منها متداولا في القرن الأول وما قبله إلا  ما ورد في الحديث النبوي من قوله صلى الله عليه وسلم :( إنك امرؤ فيك جاهلية ) ولفظ ( الجاهلية ) هنا نسبة إلى اسم الفاعل وليس للمصدر وشتان ما بينهما .  والقياس في مثل ذلك لا يؤخذ على الإطلاق وإنما جريانه في ما كان جامدا أو في حكم الجامد فذكروا من ذلك المصدر إذا أضافوا إليه معنى لم يكن فيه ليتوسعوا في المعنى ، وكذلك أسماء الأعيان مثل اللص والرجل والرهبنة فقالوا اللصوصية والجولية والرهبانية .  ثم توسع العلماء في هذه الطريقة وكانت تسمى من قبل ( الأمثلة المنقلة لإفادة المصدر ) وهو مصطلح كثير الألفاظ فاستثقلوه وأطلقوا عليه في الزمن المتأخر المصدر الصناعي - ورد مرارا في تاج العروس للزبيدي -  ليجعلوه صنو المصدر السماعي والمصدر القياسي . وارتضى مجمع اللغة العربية بالقاهرة القياس في هذا المصدر الصناعي واتخذ قراره المشهور : (  إذ أُرِيدَ صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء  ) وكان يجب أن تكون العبارة هكذا : إذل أريد صنع مصدر من لفظ جامد أو مما في حكمه ..... ، لضبط القاعدة غي حدود الضرورة . ثم جرى الناس وراء ذلك المصدر بلا ضوابط فاختل بهاء الكلمة العربية إل حد الإسفاف أحيانا حتى صرنا نسمع التوعوية والحداثية و.... ؛ فإن المصادر السماعية والقياسية فيها غَناء ودلالة كافية ولا حاجة للعدول عنها إلى الصناعي مطلقا ولكن عند ظهور ضرورة لزيادة معنى تقتضيه الدلالة الجديدة  فعدئذ لا بأس من التوسع ، وهذا الضابط لا يكاد يُعْرَفُ عند عامة المتحدثين بالأنماط المتأثرة بالترجمات المختلفة  .  ثم الوقفة الثانية أننا عند قراءة كتب الأدب العربي تأخذنا الدهشة إذا وجدنا في الشعر أو في النثر كلاما يتعلق بالجنس ( وأنا لا أستسيغ مصطلح الجنس ) وينقله إلينا علماء أجلاء عُرِفوا بالورع والالتزام بآداب الشريعة ، وتزداد الدهشة إذا رأينا لهم مؤلفات خالصة لهذا الموضوع ، وتأخذنا الغيرة فنعلن الحرب على الكتاب وعلى الكاتب ، وكأننا نحن أهل الورع من دون هؤلاء ، وهذا والله التنطع بعينه اقرأ معي هذا النص وتأمله جيدا : ( واعلم أنك إن كنت مستغنيا عنه بتنسكك فإن غيرك ممن يترخص فيما تشددت فيه محتاج إليه ، وإن الكتاب لم يُعمل لك دون غيرك فَيُهيََأَ  على ظاهر محبتك ، ولو وقع فيه تَوَقِِي المتزمتين لذهب شطر بهائه وشطر مائه ولأعرض عنه من أحببنا أن يقبل إليه معك ) هذا قول ابن قتيبة في مقدمة كتابه عيون الأخبار  ، ولسنا والله أكثر من هؤلاء الأفذاذ ورعا وتدينا ، ومن كلام ابن قتيبة ندرك أن أمر قراءة هذه الكتب والأشعار التي تتضمن ما أسميته ( تعابير يخجل الكثير من قراءتها ) يجب أن يترك للرغبة الشخصية للقارئ ولا يفرض عليه فرضا ؛ وعلى ذلك فلا يجوز أن تكون تقرر في المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية لأن طلابها في سن التقويم والتوجيه والإعداد  ، ولا بأس من دراسة هذه الموضوعات في المرحلة الجامعية مرحلة النضج والوعي والفهم الصحيح ، وبالله التوفيق .

21 - ديسمبر - 2005
ألا تعد أشعار نزار قباني خادشة للحياء وهل يجوز تقريرها في المدارس
الألوان في القرآن الكريم    كن أول من يقيّم

قرأت كتابا جامعا لموضوع الألوان ودلالاتها عنوانه : ( معجم الألوان في اللغة والأدب والعلم ) تأليف الدكتور زين الخويسكي  ،  مطبوع في مكتبة لبنان -بيروت- سنة 1992م  ، وهذا الكتاب فريد في بابه ويزخر بالشواهد من القرآن ومن الحديث ومن الشعر  ، ويتناول دلالات الألوان في الأسماء القديمة والحديثة ، وهو بغيتك .

22 - ديسمبر - 2005
من يزودني ببحث حول دلالة الألوان في القرآن الكريم يا إخوتي ياكرام
إجابة ثم إجابة    كن أول من يقيّم

أستاذتنا ( عروب ) كنت أجبت عن سؤالك إجابة شافية  في مجلس اللغة العربية بتاريخ 11  ديسمبر 2005 م  ، فأرجو الرجوع إلى موطن سؤالك حيث ورد الجواب ، مع الشكر والتقدير .

22 - ديسمبر - 2005
أبحث عن هذا الكتاب هل تساعدوني??
النثر أسبق    كن أول من يقيّم

هذه القضية يتناولها الناس من باب الترف العلمي والعقلي ؛ لأن كل تناول لها ينشأ عن خرص وتخمين ، ثم تكون النتيجة ترجيحا بغير مرجح ، وتظل المسألة  رهن النظر مادامت بغير حسم ، لما يضفيه كل منا على الأدلة من ظنون قد لا تتوقف وعلى الأرض ساكن واحد ؛ لذلك فالبحث فيها سيكون من حيث قدرة الباحثين على اللعب بالمرجحات ، وإذا كان الأمر كذلك فدعونا نلعب مع اللاعبين ساعة من نهار  :   فنقول إن العقل يقبل فكرة التدرج في كل شيء بأن تكون البدايات بالمفردات ثم يتوالى عليها التركيب بالجمع بين مفردين أو أكثر حتى نقطة التعقيد التي يعجز العقل عن حلها وتحليلها ، وهذا قول شائع في أعمال الفلاسفة والمناطقة بل في كل لسان ؛ وعلى ذلك فالقول ببدء الكلام نثرا هو الأقرب إلى القبول والرضا ، لأن الشعر نثر وزيادة وهذه الزيادة بدأت بأنغام الألفاظ وأخذت ترتقي عبر أناقة الألفاظ وحسن سبكها في نطاق اختيار مخصوص  وظل النثر يترقى حتى تولد عنه الشعر ، وبينما يجري النثر سلسا على كل لسان عند الصغار وعند الكبار على السواء تجد الشعر عسر القياد ولا يتأتى لكل أحد ، والذاهبون فيه درجات بين الأدنى وبين الأعلى فهذا التمايز يرجح أنه جاء بعد أن لم يكن ، لأن التمايز في النثر قد تغني عنه العبارة الدالة على المقصود بغير عناء وليس ثَم قيد في أي درجة من درجات النثر كالقيد الذي يتقيد به الشعر الجيد منه والرديء . بقيت مسألة يتخذها الذين يحاولون الخروج عن حدود القضية الأم بأي وسيلة للطعن والتشهير وهي : هل القرآن الكريم - وهو نثر حتما - يدخل في باب الموازنة بين النثر والشعر  ?  والجواب : أننا نقول بالطبع لا . فبمثل هذه الموازنة خلط كفار قريش في الأمر فوصف بعضهم القرآن الكريم بالشعر ولما عجزوا عن جلاء الحقيقة وصفوه بالسحر والكهانة وما إلى ذلك ، وهذا دليل قاطع على أن القرآن أُنْزِلَ لمهمة الهداية وليس للموازنة فالموازنة لا تقام إلا بين شيئين بينهما تقارب ولا شيء يقوم لمعاندة القرآن فالتقارب معدوم ألبتة  . ومن قوله تعالى : ( وما علمناه الشعر وما ينبغي له......الآية ) يس / 69  ندرك أن الشعر مثله كمثل أي صنعة تحتاج إلى تعلم  في وجود النثر  ، ولكن النثر يجري به اللسان فطرة ،  وبهذا نجد متكأ صحيحا في دعوى أن النثر أسبق ، وليس ذلك قولا قاطعا فقد أعلمتك منذ البداية أن القضية مغموسة في الترف العقلي ولا ننال منها إلا القشور ،  وبالله التوفيق .

24 - ديسمبر - 2005
من هو الأسبق في الظهور الشعر أم النثر ولماذا?
وترجمة أخرى    كن أول من يقيّم

نظرت أمس في كتاب يترجم للعالم الجليل محمد عزة دروزة ، لم يرد في قائمة الذين تفضلوا بالتعليق قبلي . واسم الكتاب ( محمد عزة دروزة  .  نشأته - حياته - مؤلفاته ) تأليف حسين عمر حمادة  -  الطبعة الثانية ، دار قتيبة ، دمشق ، 1402 هج = 1982 م  ، وفي الكتاب نماذج من خط الرجل وبعض صور نادرة له ، فلعله يضيف ضوءا على ( دروزة ) فتغنم المكتبة العربية بالكتاب وصاحب الترجمة .

24 - ديسمبر - 2005
محمد عزة دروزة
طبعة ( منظومة الفروخي )    كن أول من يقيّم

أ شكر الأستاذ عبد الله ، فقد دفعتني إجابته إلى البحث عن الطبعة التي أشار إليها ولم أكن رأيتها من قبل ذلك ، فلما قرأتها وجدت المحقق  -  رحمه الله  - اعتمد نسختين من نسخ دار الكتب وكان بوسعه أن يقابل نسختيه بباقي نسخ الدار ولكنه جهد المقل فله الشكر  ، والدعاء أن يتغمده الله بالرحمة والمغفرة  . وهذه الطبعة تمت في دار الفتح للطباعة والنشر - بيروت - سنة 1404 هج = 1984 م ، وتقع في  27 صفحة منها مقدمة موجزة  في 7  صفحات .  أكرر الشكر والتحية إلى الأستاذ عبد الله  ، وأرجو من الأستاذة عروب إفادتي عن وسيلة إرسال نسخة من هذه الطبعة إليها حيثما كانت .

24 - ديسمبر - 2005
أبحث عن هذا الكتاب هل تساعدوني??
أبيات من المنظومة    كن أول من يقيّم

فـالـغـيـظ  ما يعرف iiللإنسان والغيض غيض الماء في النقصان
واعلم   بأن  الظهر  ظهر  iiالرجل والضهر  والضاهر  أعلى  الجبل
والظن  في  الإنسان  إحدى   التهم وهـكـذا  الضن  البخيل   iiفافهم
والفيظ   فيظ   النفس   وهو iiالنَفَق والفيض   فيض  الماء  لا  يختلق
وحـنظل    نبت    كثير   iiيعرف والحنضل   الظل   المديد   يؤلف
والحظ     منسوب    إلى    الإقبال وبعده    الحض   على   iiالأفعال
والظب   وصف   الرجل    الهذاء والضب   معروف   لدى   البيداء
و اعلم    بأن   البيظ   بيظ   القمل والبيض    لا   يجهله   ذو  iiعقل
و هكذا    بالظاء     بيظ     النمل و مـا    سواه     فبضادٍ     أَمْلِ

25 - ديسمبر - 2005
أبحث عن هذا الكتاب هل تساعدوني??
 12  13  14  15  16