البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات khawla Manasra

 10  11  12  13  14 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
وعد    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
هل هو كابوس أراه في منامي؟؟ لا؛ بل  حقيقة كانت أمامي، حية ،  تركت شفتي فريسة للصمت، وجسدي أسيراً للتجمد،  هما ركبتاي فقط، وحركة اهتزازية تنبؤ بالرعب، همست متساءلة : من أنت؟ من أنت؟؟؟
كفراشة حول الضوء دارت أمام وجهي، وبهمس لاهث رددت، يحمل بالرغم من كل شيء شموخا لا يضاهى، وقالت: أنا .....أنا ... ورحت في غيبوبة لذيدة.

26 - يوليو - 2008
تمتمات
مقاومة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أقاوم ....وعبثاً أقاوم .. هواجس تمتمات تأبى التلاشى ، ترفض الرحيل .. والعتمة، تشربها روحي حتى الثمالة ، فتنأى الأشياء بعيداً ، تتلاشى الوجوه... تهرب... دون أملٍ في العوده ... إنها حماقات الإنسان السمجة التي مهما تحمل عبئها ، يعود بها من حيث أتى ... تمتمات .. تمتمات ... والعود يرحل مثل جميع الأشياء ، وتتجذّر التمتمات، غير عابئة بالرائحين والغادين، إلا الكلمات ..... ترى هل يمكن ان تستوطنها هواجس الرحيل؟؟

27 - يوليو - 2008
تمتمات
طب وقائي    كن أول من يقيّم

الأستاذ أحمد
شكرا على تعليقك، وهنا أود الإشارة الى أن قلة او لعلها عدم الاهتمام بالطب الوقائي هي احدى نقائص القطاع الصحي في العالم العربي، فلا زالت المطاعيم والتحصينات لم تصل الى الأماكن النائية، ويحضرني كمثال على ذلك انتشار مرض شلل الأطفال، وهو مرض يعتبر من الماضي (يفترض) في بعض المناطق في غور الأردن بسبب عدم تلقي هؤلاء الأطفال للمطاعيم الخاصة بالشلل، طبعا لأسباب مختلفة، كقلة وعي الأهل، وعدم توفر وحدات صحية في تلك المناطق، الى آخره من الأسباب، والتي تدعو للألم والحسرة في المحصلة.
ارجو لك الصحة ايها الصديق، والحياة جميلة يا صاحبي، هوّن عليك. 

28 - يوليو - 2008
كيف يمكن الوقاية من الآم الظهر في العمل؟
اسمعوا وعوا    كن أول من يقيّم

أتفق معك أستاذ خالد، فالاستماع الى الآخرين له ميزات كثيرة، فأنت حين تستمع لما يقوله الآخرون، فأنت قطعا ستكون رأيا عنهم، وبالتالي يمكنك الحكم على أساليب تفكيرهم، وكيفية التعامل معهم، كما ان الاستماع الى الآخرين يجنبك أحيانا الوقوع في مشاكل انت في غنى عنها، وذلك بسبب التسرع في الكلام، ومن الأشياء الهامة جدا، والتي اعتبرها من أبجديات تعاملي مع الآخرين، هو ان المستمع الجيد، صديق جيد، فالناس تحب ان تستمع اليهم، وتقترب من نبضهم، فأحيانا يكتفي المرء بأن يجد من يستمع اليه ليخفف من معاناته واحساسه بالضيق.
اما الحديث عن الاستماع لذوي الخبرات، والمثقفين، والمطلعين على تجارب ومعلومات جديدة، ففيه مكاسب لا تعد ولا تحصى، ولا شك انه سيزودك بمعلومات ممتازة.
وأشد من يزعجني، رؤية شخص لا يفقه شيئا في مجال ما، ويصر على ان يدلي بدلوه في الحديث، وتجده للأسف يهرف بما لا يعرف، وأسوء ما في الأمر، أن لا يترك مجالا للعارفين للحديث الرصين، ويحرم بقية المستمعين من الاستزادة من معارفهم.
تقبل مروري أخي خالد، ودمت بخير.

29 - يوليو - 2008
;كن مستمعا طيبا
تمتمات ...تمتمات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الخوف من المجهول، الرؤية الضبابية، كائنٌ قاسٍ، يختبىء، ويستحكم، خوف ... خوف...خوف، شعور طاغ، يتأصل في القلب، يجمد الأوصال، وفي لحظة يعود ليترك الجسد منفلتاً، يرتجف كقصبه، كأنه نفير بوق، يوقظك على غفلة، تنتبه لوهلة، لتكتشف بأن شفتيها تتحركان، وتحس بفزعها ورعبها، صوتها... باهت مثل كل الأصوات، صوت واحد فقط، كان جلياً، واضحاً... 

29 - يوليو - 2008
تمتمات
أهلا    كن أول من يقيّم

أهلا بك بين أخوتك وأخواتك مصطفى، والمعرفة أخي أخذ وعطاء، نتعلم من بعضنا، من الأطفال، من الطبيعة، ولتعلم أخي ان الإنسان العاقل يمكن ان يتعلم حتى من الجاهل.
طولت عليك، شكلي نسيت حالي، وحولتها خطابات.

30 - يوليو - 2008
رسالة ترحيب
مرح    كن أول من يقيّم

شكرا استاذ احمد على هذا الاصرار الجميل على اضفاء جو المرح وروح النكتة على مجالس الوراق. دمت بكل خير.

30 - يوليو - 2008
كاندلييه...
المحبة    كن أول من يقيّم

الأخ ابو هشام، اورد هذه القصة التي تعاكس قصتك في الاتجاه، طبعا كلا القصتين من وحي الخيال، لكن فيهما موعظة لمن يتعظ.
 
خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
 
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل.
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا!
فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم : ولماذا؟ فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه، وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !
دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا (الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟
 
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل .. فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا (المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب!
فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!
اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!
خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا
نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !. وهي مندهشة*** سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.!
 
 

30 - يوليو - 2008
من منا لا يرضى بالمكتوب؟؟؟!!!
ياسمين    كن أول من يقيّم

ذات مساء، وبقايا الشفق الارجواني تتهاوى متأرجحة في الأفق، أمسك يدي...فتشابكت الأصابع...وحين غاب... خمس زهرات... خمس ياسمينات....خمس سنوات... أودعها بتوسل راحة يدي... ومضى.

31 - يوليو - 2008
....دحامس الليل....
معادلة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تدل الوقائع الراهنة وحقيقة الصراعات القائمة على ان جوهر الصراع في الواقع يتعدى الأطر الثقافية والحضارية الى البنى الرأسمالية المتقدمة، وريثة الاستعمار في المراكز الحضارية، وبين الدول المهمشة في الأطراف التي كانت مستعمرات سابقاً، وهنا تتساوى النزعة الثقافية والاستعمار، ويسيران جنباً الى جنب دون تناقض بينهما، فخطاب الاستعمار يعلن ان المعادلة التي اكتشفها الغرب في السياسة، والاقتصاد، والديمقراطية، والحرية الفردية، معادلة نهائية يتعذر تجاوزها، فإما ان نقبل القيم الغربية، وإما ان ننغلق بما يسمى بالخصوصية الثقافية الموروثة، وهو خيار فاشل من حيث المبدأ، لأنه غير قادر على مواجهة التحدي الغربي.

31 - يوليو - 2008
صراع حضارات أم حوار ثقافات....??
 10  11  12  13  14