البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات الدكتور مروان العطية

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
جزاك الله خيرا    كن أول من يقيّم

شكرا للأخ الحبيب الفاضل سعيد
 
على هذه التعليقات المفيدة
 
وقد تفضل أخي المحقق الفاضل الأديب منصور
 
وأرشدني إلى مخطوطات كتاب سبل الخيرات
 
فجزاه الله خيرا
 
والسؤال للأخ سعيد :
 
ياترى هل طبع هذا الكتاب في المغرب العربي !!?
 
وهل في المغرب العربي نسخ خطية أخرى للكتاب !!?
 
أما كتاب الياقوتة ، فهو حصرا لابن جرير الطبري ، وهو من كتبه المفقودة
 
والمشهور بهذا الاسم ؛ لأبي عمر الزاهد ، محمد بن عبد الواحد صاحب ثعلب
 
وليس هو المقصود ؛ لأن ذاك في التاريخ ، وهذا في اللغة
 
وشكرا 

28 - أكتوبر - 2006
استفسار عن كتابين من كتب التراث !!??
الياقوتة لابن جرير الطبري ، وهو الذي يريد المؤلف    كن أول من يقيّم

 
أخي الحبيب اللبيب منصور :
ذكرت قبل قليل :
 
(وللعلم فقد أخرج ابن جرير الطبري هذا القول في تاريخه1/121 ، عن ابن عباس ? رضي الله عنهما- )
 
والخبر جاء في الترويح ، وصلة الجمع ، ضمن أخبار تاريخية
 
فكل الأخبار السابقة واللآحقة ، جاءت في معرض الخبر التاريخي
 
والمؤلف عندما يتحدث ، يخبرنا من أين أخذ الخبر ؛ فيقول :
 
ذكر الطبري ..... هكذا على الإطلاق ،
 
 (وكل ذلك موجود في كتابيه ؛ يعني نجده كما ذكره وأورده ...)
 
ومثل ذلك :
وذكر ابن الجزار ...
وذكر ابن الصفار ....
وذكر القاضي أبو الفضل عياض ...
وهكذا ....
 
وثمة شيئ آخر :
 
وهو أن أي باحث يبحث عن الياقوتة في كتب التراث ،
 
وخاصة عند اللغويين والنحويين :
 
فيطل عليه كتابان مباشرة :
 
أحدهما لأبي عمر الزاهد ، وهو في اللغة ، وما عرف عنه
 
أنه في التاريخ والبلدانيات ، وصاحبه من كبار اللغويين
 
والثاني لابن الجوزي ، وهو في المواعظ والرقائق
 
وشكرا لكما

28 - أكتوبر - 2006
استفسار عن كتابين من كتب التراث !!??
عدنا والحديث ذو شجون    كن أول من يقيّم

عدنا والحديث ذو شجون :
 
وهذه هي القصيدة ، وقد لاحظت بأخرة أنها لم تنزل في المرة السابقة
 
وأعتقد ذلك بسبب تغير الخط
 
أرجو من الأخ الحبيب الفاضل زهير توضيح ذلك
 
وها هي ذي :
 
أَلا يَـغُـرَّنَ اِمـرَأً نَـوفَـلِـيَّـةٌ عَلى الرَأسِ بَعدي أَو تَرائِبُ وُضَّحُ
وَلا  فـاحِـمٌ يُـسقى الدِهانَ iiكَأَنَّهُ أَسـاوِدُ يَـزهـاهـا لِعَينَيكَ أَبطَحُ
وَأَذنـابُ  خَيلٍ عُلِّقَت في iiعَقيصَةٍ تَـرى  قُـرطَها مِن تَحتِها iiيَتَطَوَّحُ
فَـإِنَّ الـفَتى المَغرورَ يُعطي تِلادَهُ وَيُـعـطى الثَنا مِن مالِهِ ثُمَّ iiيُفضَحُ
وَيَـغـدو  بِـمِسحاحٍ كَأَنَّ عِظامَها مَـحـاجِنُ  أَعراها اللِحاءَ iiالمُشَبِّحُ
إِذا اِبـتُـزَّ عَنها الدِرعُ قيلَ iiمُطَرَّدٌ أَحَـصُّ  الذُنابى وَالذِراعَينِ iiأَرسَحُ
فَـتِلكَ الَّتي حَكَّمتُ في المالِ iiأَهلَها وَمـا كُـلُّ مُبتاعٍ مِنَ الناسِ iiيَربَحُ
تَـكـونُ بِـلَـوذِ القِرنِ ثُمَّ iiشِمالُها أَحُـثُّ  كَـثيراً مِن يَميني iiوَأَسرَحُ
جَـرَت يَـومَ رُحنا بِالرِكابِ نَزُفُّها عُـقـابٌ وَشَحّاجٌ مِنَ الطَيرِ iiمِتيَحُ
فَـأَمّـا  الـعُقابُ فَهيَ مِنها عُقوبَةٌ وَأَمّـا الـغُرابُ فَالغَريبُ iiالمُطَوَّحُ
عُـقـابٌ عَقَنباةٌ تَرى مِن iiحِذارِها ثَـعـالِبٌ  أَهوى أَو أَشاقِرَ iiتَضبَحُ
عُـقـابٌ  عَـقَـنباةٌ كَأَنَّ iiوَظيفَها وَخُـرطـومَها  الأَعلى بِنارٍ iiمُلَوَّحُ
لَـقَد كانَ لي عَن ضَرَّتَينِ iiعَدِمتُني وَعَـمّـا  أُلاقـي مِنهُما iiمُتَزَحزَحُ
هُـما  الغُولُ وَالسِعلاةُ حَلقي iiمِنهُما مُـخَـدَّشُ  ما بَينَ التَراقي iiمُجَرَّحُ
لَـقَـد  عـاجَلَتني بِالنِصاءِ iiوَبَيتُها جَـديـدٌ  وَمِن أَثوابِها المِسكُ iiيَنفَحُ
إِذا مـا اِنتَصَينا فَاِنتَزَعتُ iiخِمارَها بَـدا كـاهِلٌ مِنها وَرَأسٌ iiصَمَحمَحُ
تُـداوِرُنـي في البَيتِ حَتّى iiتَكُبَّني وَعَـيـنِيَ  مِن نَحوِ الهِراوَةِ iiتَلمَحُ
وَقَـد  عَـلَّـمَتني الوَقذَ ثُمَّ تَجُرُّني إِلـى الـمـاءِ مَـغشِيّاً عَلَيَّ iiأُرَنَّحُ
وَلَـم  أَرَ كَـالمَوقوذِ تُرجى iiحَياتُهُ إِذا لَـم يَـرُعهُ الماءُ ساعَةَ iiيَنضَحُ

28 - أكتوبر - 2006
إلى من يرمون الشعر العربيّ القديم والحديث بالقصور والتقصير: قصيدة من عيون الشعر العربيّ
روائع الشعر العربي    كن أول من يقيّم

أَقـولُ لِـنَفسي أَينَ كُنتِ وَقَد iiأَرى رِجـالاً قِـيـامـاً وَالـنِساءُ تُسَبِّحُ
أَبِـالغَورِ أَم بِالجَلسِ أَم حَيثُ iiتَلتَقي أَمـاعِـزُ مِـن وادي بُرَيكٍ وَأَبطَحُ
خُـذا نِصفَ مالي وَاِترُكا ليَ نِصفَهُ وَبـيـنـا  بِـذَمٍّ فَـالتَعَزُّبُ iiأَروَحُ
فَـيا  رَبِّ قَد صانَعتُ عاماً iiمُجَرَّما وَخادَعتُ  حَتّى كادَتِ العَينُ iiتُمصَحُ
وَراشَـيتُ  حَتّى لَو تَكَلَّفَ iiرِشوَتي خَـلـيـجٌ مِن المُرّانِ قَد كادَ iiيُنزَحُ
أَقـولُ لِأَصـحـابـي أُسِـرُّ iiإِلَيهِمُ لِيَ  الوَيلُ إِن لَم تَجمَحا كَيفَ iiأَجمَحُ
أَأَتـرُكُ صِـبـياني وَأَهلي وَأَبتَغي مَـعـاشـاً  سَـواهِمُ أَم أَقِرُّ iiفَأُذبَحُ
أُلاقـي  الخَنا وَالبَرحَ مِن أَمِّ حازِم iiٍ وَمـا كُـنتُ أَلقى مِن رُزَينَةَ iiأَبرَحُ
تُـصَـبِّـرُ عَينَيها وَتَعصِبُ رَأسَها وَتَـغدو  غُدُوَّ الذِئبِ وَالبومُ iiيَضبَحُ
تَرى رَأسَها في كُلِّ مَبدىً وَمَحضَر ٍ شَـعـاليلَ لَم يُمشَط وَلا هُوَ iiيُسرَحُ
وَإِن سَـرَّحَـتـهُ كانَ مِثلَ iiعَقارِبٍ تَـشـولُ  بِـأَذنابٍ قِصارٍ iiوَتَرمَحُ
تَـخَـطّـى  إِلَـيَّ الحاجِزينَ iiمُدِلَّةً يِـكادُ  الحَصى مِن وَطئِها iiيَتَرَضَّحُ
كِـنـازٌ عِـفِـرنـاةٌ إِذا لَحِقَت iiبِهِ هَـوى  حَيثُ تُهويهِ العَصا iiيَتَطَوَّحُ
لَـهـا  مِـثلُ أَظفارِالعُقابِ iiوَمَنسِمٌ أَزُجُّ كَـظُـنـوبِ الـنَعامَةِ iiأَروَحُ
إِذا  اِنـفَـلَتَت مِن حاجِزٍ لَحِقَت iiبِهِ وَجَـبـهَـتُها مِن شِدَّةِ الغَيظِ تَرشَحُ
وَقـالَت  تَبَصَّر بِالعَصا أَصلَ iiأُذنِهِ لَـقَد كُنتُ أَعفو عَن جِرانٍ iiوَأَصفَحُ
فَـخَـرَّ وَقـيـذاً مُـسـلَحِبّاً iiكَأَنَّهُ عَـلـى  الكِسرِ ضِبعانٌ تَقَعَّرَ iiأَملَحُ
وَلَـمّـا اِلـتَـقَينا غُدوَةً طالَ iiبَينَنا سِـبـابٌ  وَقَذفٌ بِالحِجارَةِ iiمِطرَحُ
أَجَـلّـي  إِلَـيـها مِن بَعيدٍ iiوَأَتَّقي حِـجـارَتَـهـا  حَـقّاً وَلا iiأَتَمَزَّحُ
تَـشُـجُّ  ظَـنـابيبي إِذا ما اِتَّقيتُها بِـهِـنَّ وَأُخـرى في الذُؤابَةِ iiتَنفَحُ
أَتـانا  اِبنُ رَوقٍ يَبتَغي اللَهوَ iiعِندَنا فَـكـادَ  اِبنُ رَوقٍ بَينَ ثَوبَيهِ iiيَسلَحُ
وَأَنـقَذَني  مِنها اِبنُ رَوقٍ iiوَصَوتُها كَصَوتِ  عَلاةِ القَينِ صُلبٌ iiصَمَيدَحُ
وَوَلّـى بِـهِ رادُ الـيَـدَينِ iiعِظامُهُ عَـلـى  دَفَـقٍ مِـنها مَوائِرُ iiجُنَّحُ
وَلَـسـنَ  بِـأَسواءٍ فَمِنهُنَّ iiرَوضَةٌ تَـهـيجُ الرِياضُ غَيرَها لا تَصَوَّحُ
جُـمـادِيَّـةٌ أَحـمى حَدائِقَها النَدى وَمُـزنٌ تُـدَلّـيـهِ الـجَنائِبُ iiدُلَّحُ
وَمِـنـهُـنَّ غُـلٌّ مٌـقمِلٌ لا iiيَفُكُّهُ مِـنَ القَومِ إِلّا الشَحشَحانُ iiالصَرَنقَحُ
عَـمَـدتُ  لِـعَودٍ فَاِلتَحَيتُ iiجِرانَهُ وَلَـلكَيسُ أَمضى في الأُمورِ وَأَنجَحُ
وَصَـلـتُ  بِهِ مِن خَشيَةٍ أَن iiتَذَكَّلا يَـمـيني  سَريعاً كَرُّها حينَ iiتَمرَحُ
خَـذا  حَـذَراً يـا خُـلَّـتَيَّ iiفَإِنَّني رَأَيـتُ  جِرانَ العَودِ قَد كانَ يَصلُحُ

28 - أكتوبر - 2006
إلى من يرمون الشعر العربيّ القديم والحديث بالقصور والتقصير: قصيدة من عيون الشعر العربيّ
لولا حميدة ماهاج الفؤاد ولا ....    كن أول من يقيّم

 
إذ قال (ديوانه 48) :
 
لَـولا  حُـمَيدَةُ ما هامَ الفُؤادُ ، iوَلا
 
رَجَّيتُ وَصَلَ الغَواني آخِرَ العُمُر ِ !
 
وفي خزانة الأدب ، ولب لباب لسان العرب ، لعبد القادر البغدادي

ولأهميته أنقله لكم :


وجران العود لقب شاعر من بني ضنة بن نمير بن عامر بن صعصعة.

والجران، بكسر الجيم.

والعود بفتح العين المهملة ، وسكون الواو ، وآخره دال مهملة :

هو المسن من الإبل.

كتب ياقوت بن عبد الله الحموي في :

حاشية مختصر جمهرة ابن الكلبي :

ومن بني ضنة بن نمير:

جران العود الشاعر ، واسمه عامر بن الحارث بن كلفة ، وقيل: كلدة.

وإنما سمي جران العود لقوله يخاطب امرأتيه:
 
عـمـدت  لعود فالتحيت iiجرانه
 
وللكيس أمضى في الأمور وأنجح
 
خـذ حـذراً يـا ضرتي iiفإنني
 
رأيت جران العود قد كاد يصلح
 
والجران: باطن العنق الذي يضعه البعير على الأرض

إذا مد عنقه لينام ، وكان يعمل منه الأسواط .

فهو يهددهما. انتهى.
 
وللحديث بقية ـ بمشيئة الله ـ

28 - أكتوبر - 2006
إلى من يرمون الشعر العربيّ القديم والحديث بالقصور والتقصير: قصيدة من عيون الشعر العربيّ
الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية    كن أول من يقيّم

أخي الحبيب الأستاذ المدقق الحصيف منصور
 
أثابك الله خيرا
 
يااخي الغالي :
 
الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية
 
نحن نبحث عن الحقيقة
 
وإلا لما شغلني هذا الأمر عشر سنين
 
وسألت عنه القاصي والداني
 
وقلّبت آلاف المراجع ، ولكن !!!!!
 
ومن ثمّ استنجدت بالأخوة الباحثين في المنتديات
 
نعم ياأخي الحبيب ، هناك مرجعان نركن إليهما
 
في هذه القضية
 
ماجاء عند الإدكاوي ، نقلا عن صلة الجمع
 
وعائد التذييل ؛ لأبي عبدالله البلنسي
 
وهو في جميع مخطوطاته ، واضح بين الدلالة
 
وهاهي ذي أصح مخطوطاته أمامي ، وهي مخطوطة الأزهر
 
وجاء في الصفحة (7 / ب ) :
 
وذكر الطبري في كتاب الياقوتة : أن آدم أهبط بدهينا بالهند ....
 
ومازال البحث جاريا
 
أجرى الله من تحتك مياه الجنة

29 - أكتوبر - 2006
استفسار عن كتابين من كتب التراث !!??
لا تدع للمجد غاية إلا سبقت إليها ، ولا مكرمة إلا فعلتها وزدت عليها    كن أول من يقيّم

أخي الحبيب الغالي منصور
 
جعلك الله دائما منصورا منتصرا
 
لاعدمناك أخا كريما جوادا سخيا
 
إنك لا تدع للمجد غاية إلا سبقت إليها ، ولا مكرمة إلا فعلتها وزدت عليها
 
جزاك الله من حسناك خيرا     وكان لك المهيمن خيرراعي
لـقـد قـصرت بالإحسان لفظي     كما طولت بالأنعام باعي
فـدمـت  ولا برحت مدى الليالي   سعيد الجد ذا أمرمطاع
 
ولكن !!!!
 
ألم يصل إلى علمك أن الكتاب حقق من المرحوم الصيرفي
 
لأنني أجدك صديقا له
 
ولأنه ـ بحدّ علمي ـ كان يعمل في تحقيقه
 
فما مصير هذا التحقيق !!!?
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

29 - أكتوبر - 2006
ذهبية العصر ؛ لابن فضل الله العمري
كل مصيبة بعدك يا رسول الله جلل    كن أول من يقيّم

لاحول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم
 
إنّها مصيبة العالِم بمكتبته وكتبه
 
وإنّا لله وإنّا إليه راجعون

29 - أكتوبر - 2006
ذهبية العصر ؛ لابن فضل الله العمري
جزاكم ربي خيرا    كن أول من يقيّم

أثابك الله خيرا ياأخانا الغالي الأديب البحّاثة
لحسن بنلفقيه
وهذا النص من كتاب الياقوتة ؛
لأبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
وكتاب الياقوتة لابن الجوزي تجده على الرابط
التالي:
الجزء الأول

http://wdelshaikh.com/deen/New/yakot1.htm

الجزء الثاني
http://wdelshaikh.com/deen/New/yakot2.htm
 

30 - أكتوبر - 2006
استفسار عن كتابين من كتب التراث !!??
( كتاب الياقوتة) ؛ والذي اشتهر بهذا الاسم كتابان !!!    كن أول من يقيّم

الذي اشتهر بهذا الاسم كتابان :

الأول :كتاب الياقوتة ؛ لأبي عمر الزاهد ، محمد بن عبد الواحد صاحب ثعلب .

الثاني : كتاب الياقوتة ؛ لأبي الفرج ا بن الجوزي .

وهما غير كتاب ابن جرير الطبري !!!!


وجزاكم الله خيرا

30 - أكتوبر - 2006
استفسار عن كتابين من كتب التراث !!??
 1  2  3  4