البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات faruq mawasi

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تحيتي خاصة للغالية ضياء    كن أول من يقيّم

تحيتي للعزيزة ضياء محمد العلي على ترحيبها الحار بدخولي إلى رحابكم  ،
 وسأخصص وقتًا لمتابعة كتاباتها ، إذ يبدو لي من النظرة الأولى أنها باحثة دارسة وجادة ، 
 
 فلا أقل من تحيــــة تقدير كبير.
 
 
د . فاروق مواسي
 

23 - سبتمبر - 2007
رحلة المعتمر 0000عبادة وشجون
رائعة أنت يا ضياء !    كن أول من يقيّم

شكرًا شكرًا ، فقد اطلعت على التعريف وعلى كلماتك الضيائية ....
شكرًا عزيزتي ضياء سليم العلي ، وربما لم أخطئ عندما كتبت في تعليقي السابق : ( محمد ) بدل ( سليم ) ،
فكم من اسم مركب ،
فأنا شخصيًا اسمي : محمد فاروق .
 
مرة أخرى أنا سعيد بين الأفذاذ !
 
هل اطلعت على موقعي فكتبت ?

23 - سبتمبر - 2007
رحلة المعتمر 0000عبادة وشجون
شكرًا شكرًا على ذوقك في الاختيار    كن أول من يقيّم

أخي الحبيب الأستاذ عبد الرؤوف ، ولك تحيات طيبات
 
أشكرك بالغ الشكر على إثبات قصصي القصيرة جدًا ، وهي من من مجموعة ( مرايا وحكايـــا ) ، وأصدقك أنك جعلتني هنا أقرأها وكأنها لسواي . آمل أن أقرأ تعليقًا  نقديًا  أو أكثر من الأحبة رواد الموقع  .
 
ومرحبًا بكم !

23 - سبتمبر - 2007
القصة القصيرة
إلى الدكتور يحيى وإلى الشاعر عثمان :    كن أول من يقيّم

تحيتي ومحبتي :
 
يذهب الدكتور يحيى مير علم إلى أن حديثي يدخل في باب " دلالة الألفاظ " ، وأنا لا أرى ذلك ، وإلا فليتكرم علينا ليشرح دلالة الضاد لدى ابن جني وسواه .
ثم ليتك – يا باحثنا الكريم -  توثّق كل ما تقوله ، حتى نفيد من كلماتك مستقبلاً في أبحاثنا ، فما فعله العقاد في زمنه لا نستطيع نحن الباحثين أن نجري مجراه اليوم  في بحوثنا العلميـــة .
كتابتي كانت عن التعبير : " لغة الضاد " ، وكيف نُسبنا نحن العرب  إليها .
 
أكون شاكرًا جدًا إذا عدت إلى العقاد لتذكر لي اقتراحه بتسمية لغتنا " لغة الحاء " ! وذلك حتى أضيف المعلومة  إلى مقالتي قبيل نشرها في كتاب .
 
*
شكرًا للباحث في اللغات السامية الدكتور عبد الرحمن السليمان الذي أخبرني  فائدة أثبتها هنا :
" حرف الضاد كان موجوداً في كل اللغات السامية ،  إلا أنها كلها أهملته بل دمجته بالدال تارة والظاء تارة أخرى، إلا العربية الشمالية والعربية الجنوبية (الحميرية والحضرمية والقتبانية والسبئية) والعربية الوسطى (اللحيانية والثمودية)،  بالإضافة إلى الأوغاريتية والحبشية.
وأما في العبرية فاندمج هو والظاء مع حرف الصاد (قارن: צבי<ظبي وצחק<ضحك). وأصوات العربية هي الأصل في الدراسات السامية وهنالك إجماع تام بشأن ذلك بين المشتغلين باللغات السامية كما تعلم.
 
أما مسألة الإجماع فأتحفظ  عليها ، لأن العلم لا يعرف الإجماع  ، فروعته في أنه يظل مفتوحًا للتنقيب والدراسة والمعاودة والإفادة .
 
أما قصيدة الشاعر د .عثمان فهي جميلة ، وقد استخدم فيها التعبير  ، وبالطبع فهو يعرف أنه اليوم  شائع ذائع  ، والحسنة في القصيدة هذه الغيرة المستحبة على لغتنا – عنوان عزتنا .
 
http://faruqmawasi.com
 
 
 

24 - سبتمبر - 2007
الضــــاد و " لغة الضــــاد "
أخي موسي ، ولك تحيات طيبات    كن أول من يقيّم

أخي الكريم موسى علي ، ولك تحيــــات طيبات !
 
وبعد ،
فلك الحق في هذا  التساؤل الفطن  ، ومن هنا فعلماء التجويد أولى بالإجابة عن صورة الضاد لديهم ، وهل هي واحدة في جميع مناحي الأرض  ?
 
أما أنا فأسمع الأئمة المختلفين في فلسطين وهم يجعلونها دالاً مفخمة ، وبالتالي فهي ليست  الضاد القديمة ، وابن زعنون في نهاية المقال يصف حركة النطق القديم بدقة متناهية .
إن علماء اللغة ( Linguistics ) في مختبراتهم يستطيعون أن يخدموا الموضوع ويخدمونا .
ولكن ، ماذا يزعجك إذا تغير أي صوت في القراءة القرآنية ، فبين مخارج الحرف مئات الجزئيات  المتباينة .
إن تغير درجات الحرف وأدائه لا يعني أننا خرجنا عن أحكام التجويد . فلا تتعجل- أخي الكريم- وأنت ترى أن الحرف الواحد في التجويد هو واحد لدى الفارسي والتركي واليمني والعراقي والمغربي !
 
وتحيـــــة فاروقيــــــــــــــــــة
 

25 - سبتمبر - 2007
الضــــاد و " لغة الضــــاد "
مرحى لكما ومرحب !    كن أول من يقيّم

عزيزيَّ الأستاذة ضياء ، والأستاذ زهير
 
محبتي وتحيتي
وبعد
 
فلا يحس بالشعر الشعر إلا ذوو النفوس الرهيفة الرقيقة  ، فهم يتعشقون كل نبرة وكل حرف ، وما بين الكلمات ، ويتواصلون مع نسيج الألفاظ  في رحلة روحية شفافة ، ساعتها تلامس القصيدة شغاف القلب ، فتبعث نشوة أو هزة طروب ، فلا يلبث المتذوق يبحث عمن يقرأ له أو يشاركه ، وليس هذا إلا  دليلاً على معنى العطاء - بدءًا من الشاعر ، وانتهاء بالمتلقي الذي يرتشف  ويكتشف .
 
شكرًا على هذه الرقة التي غمرتماني بها ،
 
وتحية فاروقيــــة

25 - سبتمبر - 2007
رحلة المعتمر 0000عبادة وشجون
أخي موسى - يا رعاك اللـــه !    كن أول من يقيّم

 
 
أخي الحبيب موسى ، ولك تحية بهيـــة !
 
أضم صوتي إلى صوتك ، وأؤكد لك أنهم في جامعات الغرب يقيمون المختبرات لدراسة علم الأصوات ، فليتنا نفيد أيضًا ممن ثقفوا هذا العلم  ( الذي غالبًا ننفر منه ، لسبب أو لآخر ) ، فقد كان أستاذي  البروفيسور مايسلس يشجعنا في جامعة حيفا أن نتعمق هذا العلم ، ولكننا كنا نبحث عن علامة النجاح ( ويا الله خلصني ! ) .
 
ما دمنا نتعلم من بعضنا البعض في مجالس الدارسين والسراة فأرجو تصويب
( شيق ) إلى شائق ؛ ذلك لأن شيق معناها مشتاق .
يقول المتنبي :
ما لاح برق أو ترنم طائر
                         إلا انثنيــت ولي فؤاد شيــّق  
 
والموضوع هو شائق  يا أخي  ، وأنا شائق للقائكم أحبتي !
 وتحيـــــة فاروقيــــــــــة     

25 - سبتمبر - 2007
الضــــاد و " لغة الضــــاد "
شكرًا يا ضياءنا    كن أول من يقيّم

وبعد تحيـــتي ومحـــبتي ،
 
فالشكر لك على هذه الفائدة التي أضفتها ....
 
ولكنك توافقينني أن الشاعر كتب قصيدته عن يارا التي رآها ، وليست  التي سماها  ،  (وبالطبع فهذه مسألة بحاجة إلى استقصاء ) ، ذلك لأنني لاحظت من خلال الوصف أنه يعرف يارا  حقيقة ومشاهدة ، فلاحظي مثلاً :
 
ولمّن أجت يارا
تحط خيا بالسرير
تصلي : " يا ألله صيّروا خيّــي كبير " !
 
بالطبع ، فهو يصف حكاية حال ، ولا يرمز في ذلك .....
 
    وتحيـــة فاروقيــــة
 
 

3 - أكتوبر - 2007
يــارا - هذا الاسم الجديد على العربية
هناك إشكالان يا عزيزتي !    كن أول من يقيّم

هناك إشكالان يا عزيزتي :
 
أولاً : أن تاء التأنيث ليست قائمة في اللغة الفارسية ،  فالوصف هو للمذكر والمؤنث  كاللغات الهندوأوروبية .
 
وثانيًا : أننا لا نستطيع التأكد من ثقافة الشاعر عقل وعلاقتها بالفارسية أو  بحافظ على وجه الخصوص  .
 
كما لا نستطيع أن نجزم بعدم وجود يارا حقيقية  وصفها الشاعر وصفًا ملموسًا في تضاعيف القصيدة ، وليس  الوصف – كما أرى -  وصفًا   فلسفيًا أو صوفيًا أو رمزيًا .
 
واسلمي للمخلص
                                   مع
 تحيــــة فاروقيـــــــة

3 - أكتوبر - 2007
يــارا - هذا الاسم الجديد على العربية
نقص خطير في المكتبة العربيــــة    كن أول من يقيّم

لا شك أن المستشرقين قدموا خدمات جلى لأدبنا وتراثنا – مع تحفظنا من نوايا بعضهم ودوافعهم الاستعمارية أو التبشيرية – أقول ذلك أولاً وقبلا ، لأن بعضنا ما زال متزمتًا ويطهو نفسه في حَسائه . ومهما تزمت المتزمتون فلا إنكار أن المستشرقين نفضوا الغبار عن أمهات /أمات الكتب المكدسة في المساجد من التي طال عليها الأمد ، وهي سادرة ، ولسان حالها يشكو هذا التخلف الذي ألم بنا وعانقنا .
جاء المستشرقون ودرسوها وحققوها وترجموها إلى لغاتهم لتكون دلالة على حضارتنا ، وآية على إبداعنا ، فترجموا بادئ ذي بدء كتبًا لا نكاد نقرأها بل لا نكاد نسمع بها ككتاب المجموع المبارك في التاريخ لابن العميد المعروف بالمكين ، وكتاب تاريخ الدول لابن العبري و نظم الجواهر لسعيد بن البطريق وغيرها وغيرها ، فأخذوا يـعلقون عليها الحواشي ويلحقون بها ألوان الفهارس تيسيرًا للفائدة ، فالفهارس كشاف لا بد منه . ولا أدري كيف يُنتفع بكتاب محاضرات الأدباء أو الإمتاع والمؤانسة ، مثلا ، من غير الفهارس الموجهة .
 كما عالجوا بحوثًا عن بلاد الشرق في أخلاق أممها وعاداتها وشرائعها ولغاتها وعلومها وفنونها وكل ما يتصل بأسبابها .
ولعل دائرة المعارف الإسلامية من أهم ما أنجزه المستشرقون ، فما من مادة إلا كتبها متخصص بها ، وألحقها بعشرات المصادر المساعدة والموجهة ، وقد طبعت هذه الموسوعة أربع مرات – إن لم يكن أكثر – يضاف في كل طبعة ما يستجد ، ويهذب فيها الكثير .
ومما يدعو للأسف أن هذه الموسوعة ذات الجهد الجبار تطبع بالإنجليزية والألمانية والفرنسية ، ويكتفي العرب بترجمة بعض أجزائها – وعن الطبعة الأولى التي لم تعد صالحة  بعد تنقيح المستشرقين المستمر والمُحَـتَـّن – ويصدّرون المواد حتى حرف العين في ترتيب هجائي  ، وليس ثمة من يتابع المشروع ويدعم الترجمة في أحداث الطبعات .
ونظرة إلى فهارس ( بيرسن ) مثلاً  فإننا نذهل لهذا الفيض من أسماء المقالات ( فقط ) وأماكن نشرها ، ففي الفهرس الأخير مثلا هناك نحو خمسين ألف اسم مقال - مبوبة بمنهجية تساعد الباحث في حقله .
وما أكثر المجلات والدوريات في الغرب ، تلك التي تعالج دراسات تخصصية كلاسية ، ولا ننكر بوادر جادة تصدر عن جامعات الرياض وبغداد والكويت ودمشق وعمان  والشارقة وغيرها ... ، غير أن الأدب العربي الحديث يفتقد  بالعربية مجلة أكاديمية  عالمية جادة على غرار مجلة الأدب العربي      journal of Arabic literature   الصادرة بالإنجليزية في ليدن ، وفيها تحقيق علمي – غالبًا – مبني على أسس النقد الحديث .
ومن مآثر المستشرقين الدعوة إلى عقد مؤتمرات لدراسة الحضارة العربية ،  ويدعى إليها علماء عرب ، وها نحن نشهد انتباه الجامعات العربية لهذه المؤتمرات والمهرجانات ، كمهرجان تاريخ بلاد الشام الذي أقامته الجامعة الأردنية ، وما كان يبذله د. أحمد صالح علي في قسم الدراسات الإسلامية في بغداد ، وما بذله د . فاروق عمر في جامعة الكويت ، وما قام به المركز القومي للبحوث الاجتماعية في القاهرة ، حيث أقام قبل سنين مهرجانًا علميًا على مستوى دولي عن ابن خلدون ، بل أصدروا كتابًا يضم أعمال هذا المهرجان ، ومثل ذلك أخذ يربو ويزيد .
 
وهذه النماذج التي سقتها هي قليلة بالقياس لما ينتجه الغرب عنا .
ويتبادر إلى ذهني السؤال : إذا كنا نستهلك التكنولوجيا فلماذا لا نـستهلك أكثر فأكثر الأدبيات الغربية  أيضًا ما دامت جدية التناول لديهم  ?
إننا نذهل لهذه القدرات وهذا التفاني في دراسة أدبنا ، وقراءة في كتاب نجيب العقيقي  الاستشراق والمستشرقون فإننا سوف نعجب ونعجب لهذه الجهود الجبارة التي يبذلونها ، ولنتصفح على سبيل المثال مواد ( رايت ) و ( دي ساسي ) و ( فريتاج ) و ( دوزي ) و ( فلاتشر ) و ( نولدكه ) ..... فهل يقرأ هذه الملاحظات بعض من يعنيهم الأمر في وطننا العربي ، فيتابعون ترجمة الموسوعة الإسلامية وصولا إلى نهاية حرف الياء - كما هي وبلا تعليقات على الحاشية خوفًا من الدس ! ?
 وهل نتفرغ للكتابة الموسوعية في كل ميدان ?
وهل تكثر المجلات المتخصصة ، يكتبها كلٌّ في ميدانه المتعمق فيه .  
وهذا لا يمنعنا أن نتذكر – ولو على سبيل المكابرة – أننا في تاريخنا -  كنا أول من استقصى في البحث والتأليف ونقّب ودقّق ، وليس أدل على هذا من الإسناد والعنعنة في توثيق الحديث وتحريه ، حتى كانت علوم الحديث ومصطلحه وعلم الجرح والتعديل وسواه ، وقراءة للأصمعي وابن سلام والأصفهاني ترينا مدى هذا التوثيق وفي رواية الشعر والأخبار .
ولكن هل يعني ذلك أن نبقى نجتّر هذا الكلام ، فليس الفتى من قال كان أبي –
وإذا كنا ما زلنا نشك في نوايا المستشرقين* ، أفلا نجدُ نحن ونجدد ونقول لهم ولسواهم : ها نحن في الميدان .
...............................................................
* في محاضرة للمستشرق غويتين عرض الاتهامات الموجهة للاستشراق ، وأشار – بطرافة – إلى أن للاستشراق أيضًا معنى صوفيًا ، وهو حب المعرفة لذاتها .
 
 

3 - أكتوبر - 2007
مصادر الدراسة حول الاستشراق والمستشرقين في اللغة العربية " 2 "
 1  2  3  4