البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات الدكتور سامي زهران أبو أحمد

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
انتصار الإسلام    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم

عجيب أمر من ينكرون الحق ويستكبرون أمامه , حينما تتعرض البشرية كلها لخسارة أولنكسة في الأخلاق أوكساد في التجارة , أو مرض عضال , سبب هذه الأشياء كلها معروف , وهوالبعد عن الحق وعدم العمل بأوامره , والحق هنا وفي كل مكان وزمان هو دين الله الذي جاب به رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وبلغه بصدق وأمانة , ولم ينقص منه شيئا , ولم يزد فيه من عنده , والله عز وجل قد حرم الربا وحرم الخنزير في كل الشرائع السماوية , لكن هؤلاء الذين يتحدون ويحادون الله ورسوله يقولون :إن هناك مصالح للناس في ذلك , هل يعرفون مصلحة المخلوق أكثر من خالقه ؟ أم أنهم يريدون طمس الحق وبطره , مما يعد استكباراً في الأرض ومكر السيء ..

18 - مايو - 2009
أكرمكم الله : مصائب الخنزير
هل من مَصْلٍ ؟    كن أول من يقيّم

االتفاتة طيبة أيها الأخ الفاضل , فهذه أمراض موجودة في كل المجتمعات ولاأحد يفكر في البحث لها عن دواء يستأصلها , بل إنهم يحاولون نشرها في كل الأماكن والمجتمعات والدول وبين الأجناس المختلفة من البشر  , وأرى أنك غفلت سببا مهما لم تذكره من الأسباب الداعية إلى انتشار مثل هذا الداء العضال ؛ وهو التجاهل التام وانتشار ثقافة البذخ والترف المفتعل وبدون ضوابط من قبل الطبقات التي طفت على السطح فجأة واستغنت بأساليب غير منضبطة بالاحتكار أو تسقيع الأراضي أوبتزاوج المال والسلطة , وربما بالنهب للمال العام والاستيلاء عليه بوجه فيه استفزاز لطبقة كادحة ومحرومة من كل شيء , فهل هناك مصْلٌ يقي من هذا المرض ؟

13 - أكتوبر - 2009
الإنفلونزا الحقيقية
نتفق ونختلف    كن أول من يقيّم

لقد حرص علماؤنا الأفاضل في أبواب الفقه وموسوعات الحديث على أن يثبتوا لنا كل شيء عن رسول الله , ثم استنبطوا من ذلك قواعد فقهية ولم يثبت أنهم أجبروا أحدا على الالتزام بآرائهم , أو أن يفرضوا كتبهم على أحد ؛ بل إن الطلاب هم الذين كانوا يختارون أساتذتهم ويذهبون إليهم , ويوم أن أراد الخليفة الراشد هارون رضي الله عنه أن يحمل الناس على موطأ فقيه المدينة الإمام مالك رضي الله عنه رفض ذلك الإمام , فمع احترامنا لفضيلة شيخ الأزهر فإننا نختلف معه في هذا الذي ذهب إليه وفعله مع هذه الفتاة , إذ ليس من حق أحد أن يجبر أحدا على أن يلبس شيئاً لايحبه , ولا أن يهين مايلبس مادام مايلبسه مستحسنا ومقبولاً لدى العقلاء  من هذه الأمة , فالأمر فيه مخالفة دستوريه فضلا عن المخالفة الشرعية , من حيث الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف , وهذه الخصلة الرذيلة لانرتضيها لمسلم أن يتصف بها أو يعمل عملا يؤدي به إليها , ومادام الأمر فيه اختلاف بين العلماء فليس فيه إلزام إلا لمن أراد أن يلزم نفسه فقط , وقديما قال علماؤنا ووضعوا قاعدة خلافية تريح الكل , وهي " نتعاون فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا بعضاً فيما نختلف " والفتنة نائمة نائمة نائمة نائمة لاينبغي لمسلم ولايصح منه أن يوقظها , وأعداء الإسلام كثيرون ويتربصون  بنا الدوائر ويفرحهم مثل هذا العمل الذي خرج عن الأزهر ولاأقول من الأزهر .

1 - نوفمبر - 2009
الحجاب عادة أم عبادة؟؟؟
الاتحاد القوي     ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أوافق على كل ماجاء بالمقال الذي كتبه الدكتور صبري وأزيد قائلاً : لماذا كانت اتحادات الألعاب المختلفة خاصة كرة القدم أقوى من حيث الميزانية المالية وماتنفقه على رجالاتها في حِلّهم وترحالهم , وأكثر من أي كلية كبيرة بل من جامعات عديدة وهناك أدلة قوية وأكيدة على هذا , وتوقف وترصد لهم أموال لاحصر لها ولاعدّ ؟ بل إن رئيس اتحاد كرة القدم في منصبه ومنزلته هذه أقوى وأشهر , ويسمع له أكثر من زويل ورئيس أي جامعة , وهو في مصاف الكبار , وجنرال كبير في مكانه , إذا قال سمع لمقولته والكل يهابه ويخشاه , وفي يده من أوراق الضغط ماليس لغيره , وانظر معي إلى " بلاتر " على سبيل المثال , فكلامه أقوى من كلام " بان كي مون " وهو حينما يزور دولة فهو الفاتح العظيم الذي لاتغلق أمامه الأبواب , ومعا نسترجع زيارته لمصر المحروسة وجلوسه كتفا إلى كتف مع رئيس البلاد , والكل يخطب وده , أليس هذا من المفاهيم المغلوطة بل من المقاييس المقلوبة ؟ إذاً ليس لنا أن نلوم البسطاء الذين لايعود عليهم التشجيع إلا ببعض المتعة وقليل من السعادة المفقودة تحت نيران كثيرة , في كل بلاد العالم النامي , والذي   أراه لم يعرف طريقا للنماء بعد .

_________

سلمت يداك يا أستاذ سامي .. ولكل فتى من اسمه نصيب، وأهلاً بك في سراة الوراق وبقلمك الحصيف النجيب (المشرف)

23 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
عفواً دكتور صبري    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

أشكر أخي الدكتور صبري على هذا الإطراء الذي لاأستحقه وأراه قد بالغ كثيراً , فنحن جميعا إخوة وبيننا رحم غالية " العلم رحم بين أهله " جعلنا الله جميعا من العلما ء العاملين , وبخصوص الموضوع الذي طرحه للتناقش على صفحات هذا الموقع المتميز ألا وهو كرة القدم المسيسة والتشجيع لها ورأي الدين في ذلك , فأقول : إن أصواتاً عاقلة قد ظهرت في الفترة الأخيرة تبشر بأمل وتبعث الطمأنينة في القلوب , هذه الأصوات والكتابات والتجمعات والرؤى تدعو إلى شيء من التعمق والتروي , وتدعو العقلاء بالبلدين الشقيقين إلى بذل ما في وسعهم ومحاولة درء الفتنة في مهدها قبل أن تتفاقم الأمور وتتسع الهوة وتزيد الشقة , ونجد كل حزب بما لديه من التهور والاستحمار يفرح ويهلل ويسعد سعادة لاتزيده إلا استهبالا واستحمارا وبلاهة , هذه الأصوات العاقلة المتعقلة أراها تخرج من مصر فقط , ولا أجد لها شبيها ولامثيلا من أرض الجزائر الحبيبة ,  لماذا هذا السكوت ياعقلاء وياحكماء الجزائر ومثقفيها وأصحاب الرأي والمشورة ؟ هل هناك تضييق عليكم وممارسة للكبت أو التخوييف ؟ أفيدونا أفادكم الله , ولماذا لم تنشر صحف الجزائر أي شيء يهدهد ويفتّ في عضد من يهيجون الشباب ؟ ولماذا لم ينشروا بيان الشيخ القرضاوي الذي أشار إليه في برنامج الشريعة والحياة على قناة الجزيرة ؟ ولماذا نشروا مقالاً مكذوباً للأستاذ الصحفي أحمد منصور يسبون فيه مصر وقد كذب الرجل المقال وهو الآن مهدد في حياته ويحيط به الخطر بسبب هذه الجريدة المتجردة من الصدق والمصداقية ؟ أليس من حقنا كمراقبين للمشهد أن نقول مالنا وماعلينا ؟ وهذا الواجب علينا ومايلزمنا به شرعنا وديننا الذي يتوج رءوسنا وأعناقنا بالفخار وبالنسبة إليه ؟ أفيدونا وردوا على تساؤلاتنا المشروعة غير المغرضة , والله على ماأقول شهيد , وكفى به وكيلا وحسيبا وشهيدا .   

26 - نوفمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
فهم لم أقصد إليه    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

بعضنا - نحن العرب - دائما ماينفعل ويستجيب لهذا الانفعال الزائد , ثم ترانا نجنح في الاتجاه المخالف ودائما مايكون هو الاتجاه الخطأ , فأنا لم أقصد بالعقلاء إلا أصحاب الرؤى السليمة , وقد ذكرت منهم الشيخ الجليل القرضاوي بارك الله فيه  ,  وفيما ذكره الأخ الدكتور صبري  تأييد لهذه الرؤية  وتعضيد لها  , أما ماخرج من المهووسين  وقت الأزمة  فهذا  ماننكره بشدة  , أو ما  نأخذه في السياق الذي سيق فيه على الأقل  ,  ولكنني أحاول جاهدا  البحث  عن  نقطة  مضيئة  واحدة  في  الشروق الجزائرية  كل يوم  , والتي تحاول  إثارة النعرات  كل ساعة  وقد  حاولت  جاهدة  على مدار الأشهر السابقة  خلق روح من العداء لمصر  ولشعب مصر  جميعا  ,  ويكفينا تهمة  ألصقوها بنا  , وهي قتل  المصريين  لمايزيد عن عشرة من الجمهور الجزائري  بعد مباراة القاهرة  ,  وقد ظهر ت  أكاذيبهم وافتضح أمرهم  على الملأ  ,  ومازالت تكيل التهم للمصريين كل يوم , أخي الطنجاوي : لابد أن ننظر للأمور بشكل كامل وواضح ولانغض الطرف هنا ونفتحه هناك , فنحن نحترم جميع المسلمين , ولا تغضب من فئة خرجت عن كل قيمة , وتحيا حياتها بالليل دائما فهم لايرون النور الرباني ولايعرفون ضوء الصباح , سواء من كانوا هنا أوهناك , لابد أن تتكاتف الجهود وتتعاضد السواعد ونشد من أزر بعضنا , وليست الحياة مباراة في كرة القدم وإلا لكان كل فعل لنا لعبا , وحق لعدونا حينها أن يفعل بنا مايشاء , كما يفعل اللاعبون بكرة القدم مايشاءون .

6 - ديسمبر - 2009
التشجيع الرياضي في مرآة الإسلام
الغنى غنى النفس    كن أول من يقيّم

الحمد لله الغني المغني الباسط الرزاق ذو القوة المتين  يبسط الرزق لمن يشاء , المال وسيلة وليس غاية كما يظن بعض الناس , والمسلم يحب أن يكون المال بيده وليس يستحوذ على قلبه وعقله وفي سبيل الحصول عليه يتعدى الحدود ويظلم غيره ويهضمهم حقوقهم , وفي المال حق لابد من إخراجه كالزكاة والصدقة وصلة الرحم وإغاثة اللهفان وإزالة الكرب عن أصحابها وإنظار المعسر وهلم جرا من الحقوق التي تجب في المال , ولوأخرج الأغنياء زكاة مالهم لما بقي فقير واحد ولما شقي أحد بضيق , فويل لمن لم يؤد حق المال عليه , فهناك العذاب وهناك الشجاع الأقرع ينتظره , وهناك النار تكوي الظهور والأجناب , فاللهم أغننا بفضلك ولاتجعل الدنيا بقلوبنا ووسع على المسلمين جميعا .

26 - أبريل - 2010
أغنى أغنياء العالم لسنة 2010
مخارج الحروف    كن أول من يقيّم

إخواني الأعزاء : بداية إني أشارككم الرأي بأنه ينبغي علينا أن نزيد من الكم المسموع والمقروء بصورة سهلة وميسورة لأبنائنا في المراحل المتقدمة من سنيّ التعليم الأولى , ففي هذا تصحيح لمسامعهم وتنقية لها وتعويدها على الكلمات المنطوقة بشكل صحيح ومن هنا تبدأ عملية غرس للكلمة ولجرسها من كل النواحي  , والطفل في البداية قادر على المحاكاة لكل مايسمع , وقد حاولت ذلك مع أبنائي ؛  فمن المشهور وغير الخافي  على أحد أن المصريين قد تعودوا على نطق الذال والظاء والثاء في  كثير من الأحيان من غير أن يخرجوا اللسان مع هذه الحروف , لكنني وأنا مصري  لايرضيني هذا أبدا وأعده عيباً غير مقبول , لذا فقد علمت أبنائي كيف ينطقون بهذه الحروف وهم صغار في مرحلة ماقبل المدرسة وأصبح الأمر لديهم سهلاً وأصبحوا لايقبلون من أحد مخالفة ماتعلموه وألفوه , هذا مثال واحد من كثير يصلح أن يكون دليلا على ماترمون إليه .

7 - سبتمبر - 2010
ليس بالإعراب وحده تفهم اللغة
لماذا لغة الضاد ؟    كن أول من يقيّم

سميت أووصفت العربية بأنها لغة الضاد لتفردها بهذا الحرف دون سائر شقيقاتها من الساميات , ولأن لها - أي الضاد - حروفاً تقاربها في النطق في العربية مثل الدال و التاء وأفخم منها الطاء , ولووضع واحد من هذه الحروف مكان الآخر لتغير المعنى وهناك مقولة لسيبويه - - رحمه الله تعالى- في هذا الشأن تبين أهمية الإطباق في العربية : " لولا الإطباق لصارت الدال تاء ......ولاختفت الضاد من الكلام " , ولوأننا أخذنا الأمر كما ذكره العقاد -  رحمه الله - لأصبحت أوصاف العربية بعدد حروفها ؛ فكل حرف من الحروف العربية يدخل في كلمات لها معانٍ متباينة فالسين منها , سعد وسئم , والجيم منها جمال وجهنم , من هنا لايصلح ماذكره العقاد دليلا على ماذهب إليه , وعلماؤنا الأفاضل لم يطلقوا هذا اللقب على العربية على هذا النحو , وأحب أن أسجل هنا مدى تقديري لكل من ساهم  ويساهم في هذا الموضوع الثري والواسع وسوف تكون لنا مشاركات مستقيلية إن شاء الله , كما أود أن أسجل تقديري وإعجابي بما رسمه لنا الأستاذ الدمنهوري من هذا الرجز الجميل الذي يؤكد صحة ماذهبنا إليه , والله الموفق .

24 - سبتمبر - 2010
الضاد سر العربية
حكم ومواعظ    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

ماأجمل هذه الأبيات التي تدل على أن قائلها رجل خبر الحياة وعرف قدرها الحقيقي , وأنه مهما أخذ منها وجمع سوف يتركها لامحالة , وياليتنا ننظر في أشعار هذا الرجل بعين بصيرة نافذة ولا تردنا فتاوى المتنطعين الجدد , فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها .

10 - أكتوبر - 2010
بابا شنودة
 1  2  3