البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات سلمى العمراني

 1  2  3  4 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تفاعلك أسرني    كن أول من يقيّم

,,,,,,,السيد مهران تفاعلك مع كلماتي أسعدني وأختيارك أسرني جزاك الله خير الجزاء ورزقك الراحة والثبات,,,,,,

17 - مارس - 2008
ماكان الذنب ذنبي ولا الجرم جرمي.
شكراً على عذوبة كلماتك    كن أول من يقيّم

أختي مها كلماتك شفافة تنم عن ملامسة كلماتي لاحساس شفاف مثلك

17 - مارس - 2008
مجموعة خواطر.
الأب الروحي    كن أول من يقيّم

أشكر أستاذي الفاضل د.صبري صاحب الأيدي الخفية واللمسات الندية على كل أعمالي الأدبية أسأل الله سبحانة أن يجزيه عنا خير الجزاء ويغدق عليه الخير والرفاء.......

17 - مارس - 2008
ماكان الذنب ذنبي ولا الجرم جرمي.
أفعوانية فصيحة وكلمات بليغة    كن أول من يقيّم

,,,,,,أختي ناعمة كلماتك رائعة والفصاحة تتراقص على إقاعها العذب وفقك الله فأنتِ دائماً مثابرة,,,,

17 - مارس - 2008
أفعوانية الربيع الفصيحة
أستاذي الفاضل ملاحظاتك تهمني    كن أول من يقيّم

أشكر د صبري على ملحوظته فهو من المعلقين الذين تهمني كثيراً ملاحظاتهم وفعلاً أنا أحتاج إلى توجيه وملاحظات تضيف لإبداعي وتطور ملكتي ولكن ملامسة كلماتي لإحساس الأخرين وتفاعلهم معي يكفيني فما يخرج من القلب يصل إلى القلب.

19 - مارس - 2008
مجموعة خواطر.
درر نفيسة ونصائح ثمينة    كن أول من يقيّم

أعتذر على تأخري في الرد أساتذتي الأفاضل نصائح ثمينة ,من أساتذة أجلاء ,أدعو الله تعالى أن يعين دكتوري الفاضل صبري أبو حسين على أخطائنا ويعينه على جفاف أقلامنا وجعل الله ذالك في ميزان حسناته  وأشكر دكتور يحيى على نصائحه وأسأل الله أن يمد في عمره ويزيد علمه وفقكم الله يا أساتذتي .

25 - مارس - 2008
ما هي أسباب تعثرنا في النحو وما هو الحل؟؟
قفوا نبكِ ونكتب ونحلم!!    كن أول من يقيّم

قفوا نبكِ
قفوا نكتب
قفوا نحلم
فللعمر بقية
وللكلام بقية
وللحلم بقية
لماذا العجلة إذاً؟
يقتل طفلاً
تسلب أرضاً
يهدم بيتاً
دعونا نبكي فما زال في العمر بقية
ولكلامنا بقية
ولأحلامنا بقية
 
 
كلماتك رائعة دكتوري الفاضل تفاعلت معها ونسجت هذه الكلمات على عجالة .
 
 

25 - مارس - 2008
قصيدة:قفوا نبكٍ!
"حياتي مركولة في صندوق"    كن أول من يقيّم

هذه تكملة الروايه
في صباح جديد يطل على هذا البيت الصغير خرجت "أمل"لأحد الملاجئ التي ضمت بعض أطفال الحرب  المفقودين ,وبدأت في إجراءات الكفالة ,اختارته ذكراً في نفس عُمْر "أمجد"حتى تشعر بقربه منها .
وعادت بهذا الطفل والدنيا تبتسم لها، وهي في قمة السعادة ,دخلت البيت، وكان "أيمن" في انتظارها رأى وجهها، وهو يتلألأ فرحاً فتهللت أساريره؛كان خائفاً من عدم اقتناعها بهذه الفكرة، ولكن هذه الفرحة على وجهها تدل على سعادتها بهذا الأمر دخلت وأخذت تضم الطفل
أنظر يا"أيمن"إنه يشبه "أمجد"أليس كذلك؟ سأطلق عليه اسم "أمجد" ما رأيك؟
أطرق "أيمن"رأسه وغشته بعض الخيبة - ما زلنا في "أمجد" إذن لم يتغير شيء- ورد عليها: جميل"أمجد"جميل.
 
                                   ****
مرت على وجود "أمجد"في هذا البيت عشرة أعوام من أسعد أيام عمره بين أمٍ حانية وأب ودود.
وما فرحت "أمل" بعد ولادة "أمجد" بفرحة أكبر من دخول"أمجد"هذا البيت فقد بدد ذلك الحزن ونشر السرور والهدوء وأراح قلب "أمل" من نزيف مستمر، فكلما عادت الذكرى تطرق قلبها المحزون فاجأها حب هذا الولد بمخزون من القوة والاحتمال.
                                     ****
عادت "أمل" كما عرفها "أيمن" تلك الفتاة المحبة للحياة تلك التي ملأت حياته حبًّا وسرورًا...
 تلك المشاكسة التي يشبهها دومًا بخلية نحل لا تسكن أبدًا.
ولكن لم تستمر فرحة "أيمن" طويلاً فقد تعرضت "أمل" لمرض شديد وبدت كأنها تعيش آخر أيامها. كان "أيمن" يحاول أن يفعل المستحيل؛ لكي لا يفقد رفيقة صباه وملهمته معنى الحياة...
                                                 ****
 كان "أمجد" يتخبط في ذلك المنزل خوفًا من نبأ مشئوم .
جلس "أيمن" بجانب "أمل" يتأمل آثار المرض على ذلك الوجه الشفاف فبادرته بالحديث، وهي تحاول تحريك شفتين يعلوهما الجفاف :"أيمن" لديَّ رغبة عارمة أن أرى ما في الصندوق .
"أيمن" :أي صندوق ؟!!
"أمل":الصندوق الذي أحضرته مع "أمجد"عندما عدت من الملجأ.
"أيمن":وما الذي ذكَّرك به الآن.؟!!
"أمل":وهل نسيته كي أتذكره ؟
وهل نسيت "أمجد"ابني الذي ولدته ما بين حياة وموت حتى أتذكره؟
قالت هذه الكلمة وحشرجة عارمة تتراقص مع كلماتها، حتى  لا تكاد تُفهم، ودموع غزار تتساقط على وجه مثقل بالألم .
"أيمن":أرجوك.
 لا داعي لكل هذا سأحضر الصندوق وأمري لله .
جاء "أيمن" بالصندوق مثقل الخُطى وهو يتمنى ألا تفتحه، فهو لا يريد أن تستمر في تعذيب نفسها حتى في لحظاتها الصعبة هذه.
ولكن"أمل"تصر على فتحه، ويستسلم "أيمن" حتى لا يثير جدال هو في غنًى عنه .
اقترب ووضع الصندوق بين يديها .
فتحته بيدين مرتعشتين مثقلتين، وهي ترتجف كأنها في شتاء قارص .
و"أمجد"يرمقها من بعيد، وكل منهم في نفسه يدور حوار .
-"أمجد": هل ستتغير نظرة أمي تجاهي بعد فتحها الصندوق .
-"أمل": أشعر أن هذه آخر لحظاتي ولن يغير في الأمر  شيء ما في الصندوق فحبي "لأمجد " يساوي حبي "لأمجد"ابني تماماً، ولكن هو شعور غريب ورغبة شديدة .
وقطعت صرخت "أمل" كل هذه الحوارات عندما رأت كرة "أمجد"عليها آثار السواد والحروق , وقميصه الأحمر مع بنطاله ألكحلي وعليها آثار نيران نهشتها هنا وهناك .. وأقبل الجميع ليرى مفاجأة ما كانت على الحسبان .
حاولت "أمل"أن تقف على قدميها لتحتضن "أمجد" ولكن المرض كان أقوى منها فجثت على ركبتيها، وهي تشير إليه بالاقتراب ودموعها تتساقط كما تتساقط أوراق الخريف على الأرض وصوت نحيبها يعزف سيمفونية مؤلمة في أنحاء الغرفة. اقترب "أمجد" وهو في ذهول من ما رأى .
احتضنته وهي تردد :""تركت حياتي مركولة في صندوق""،كل هذه السنين .
وقف "أيمن" مذهولًا كأنه قطعة في هذه الغرفة..
 لم يقوَ على الحركة ولم يحركه من هذا السكون إلا سقوط "أمل" على الأرض دون حراك.

14 - أبريل - 2008
حياتي مركولة في صندوق
لمحة سريعة على حياة صاحب العينان المتسعة!!!    كن أول من يقيّم

 
           "  بسم الله الرحمن الرحيم   "
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله النبي الهاشمي محمد بن عبد لله
أما بعد\
 فإذا كانت  اليوم الكامرات تلتقط  لنا صور في غاية الدقة تغنينا عن كثير من الكلام وشرحه ، نعود لها عند ما تنادينا الذكرى ، لنقلب في أذهاننا صفحات الذكريات فإن الأدباء كانوا يلتقطون لنا الأحداث ، بنظرة فٍاحصة تترجم إلى صورة ذٍهنية لتحتل مكانها المرموق على رف الذكريات في ألبوم الأحداث ،و إذا ذكرنا أبو عثمان عمر بن بحر اتضح لنا الأمر وأستقر فندرك بحق أنه كان كامرا  الفكر والأدب في عصره .
ومما يجدر ذكره ، اختلاف الرواة في سنة مولده  فقيل (عام 150) للهجرة وقيل (159ه) و لكن الاتفاق بالإجماع كان في سنة وفاته (ت255ه)(!)
ولد الجاحظ في البصرة ، التي كانت مهد العلم وأرضه، كانت بيئة خصبة ، بالعلم والثقافة وكانت محل  أنظار العلماء ،وأستقطاب العظماء ، فترعرع فيها الخليل والجاحظ وكل عالم نٍجيب ، وما هذا إلا دليل ، على الجو الثقافي والعلمي الذي رأت فيه النور تلك العينان الجاحظتان ، فقد فتح الجاحظ عيناه ، في العصر الذهبي للأمة العربية، رغم كل ما كان فيه تعدد و طبقية ، فأخذ هذا الشاب ، ينهل العلم بنهم شديد  ورجاء بعيد يتخلف على حلقات العلماء ويداوم الحضور إلى المربد والمسجد وقد بلغ من نهمه بالعلم كما "ذكر صاحب الفهرست : أنه كان يكتري دكاكين الوراقين ويبيت فيها للقراءة والنظر". وقد تتلمذ الجاحظ على أيدي ثلة من أفاضل علماء عصره أمثال : الأصمعي و أبي زيد الأخفش وأبي عبيدة أصحاب اللغة والأخبار وأبو الهذيل العلاف وبشر بن المعتمر وثمامة بن أشرس والنظَام من المعتزلة وغيرهم كثير ، وهكذا كان الجاحظ مثل نحلة ترتشف رحيقها من كل زهرةٍ عطرة لتسقينا عسلاً غاية في الروعة سكبة لنافي كتب ما بين ( البخلاء ) و(الحيوان ) وغيرها من جواهر العلم والأدب التي رصع بها الجاحظ جيد الزمان ، فاستحق بحق إطراء العلماء من مثل أبو حيان التوحيدي الذي ألف كتاباً برمته عن الجاحظ أسماه "تقريظ الجاحظ " وقال أبو الفضل ابن العميد في الجاحظ : "ثلاثة علوم ، الناس كلهم عيال فيها على ثلاثة أنفس أما الكلام فعلى أبى الهزيل ، وأما البلاغة والفصاحة واللسن والعارضة فعلى أبي عثمان الجاحظ "
وقال ابن العميد أيضاً "إن كتب الجاحظ تعلم أولاً،والأدب ثانياً " (2)
__________________________________     
(1)(2) انظر البخلاء كتاب نوادر البخلاء واحتجاج الأشحاء \تأليف الجاحظ – تحقيق دعمر الطباع الطبعة الأولى 1419ه-1998م (دار الأرقم بن أبي الأرقم ) ص5-6
بحوث من تاريخ الأدب العربي (شوفي ضيف) –كلية الدراسات الإسلامية والعربية 200200-2003ص217-219
تهذيب حيوان الجاحظ لابن منظور –تحقيق د.زهران محمد جبر عبد الحميد (دار الجليل –بيروت ) ص15-30 – بتصرف -
 
 
 ويمكن أن نقسم مراحل إبداع الجاحظ إلى أربعة مراحل : المرحلة الأولى وهي مرحلة الجاحظ المغمور وهي  مرحلة لقي فيها الجاحظ كثيراً من الإهمال حتى كان يضطر حين يؤلف كتاباً  أو رسالة أن ينسب عمله إلى  بعض الكتاب القدماء ،حينئذ كان الكتاب يروج ويأتي الناس لروايته عنه وهكذا هو حال الناس يشدهم دائماً بريق اَسم الكاتب دون أن يدركوا أن هناك كُتّاب مغمورين تحوي صفحاتهم من الجودة الشيء الكثير .
ويمكن أن نطلق على المرحلة الثانية من إبداع الجاحظ :الجاحظ المعروف  حيث تحول الجاحظ من البصرة إلى بغداد وكان ذلك فاتحة عهد جديد حيث أصبح كاتباً رسمياً للدولة  و يُظن أنه أصبح له راتب منذ هذا التاريخ.
 وثالث مراحله : هي مرحلة الجاحظ النجم حيث بدأ يسطع الجاحظ في سماء الأدب وبدأ يقربه الخلفاء ويرسلون في طلبه من أمثال "الفتح بن خاقان وزير المتوكل وأخذ في هذه المرحلة يثري الحركة الأدبية بنتاجه الفكري و الأدبي الذي أدهش الجميع ونال على إعجابهم فقد أهداه ابن الزيات خمسة آلاف دينار على كتابه الحيوان وكذلك ابن أبي داؤاد حين أهدى إليه كتاب البيان والتبين وإبراهيم بن العباس الصولي حين أهدى إليه كتاب " الزرع والنخيل "
 وأما المرحلة الأخيرة ليس في إبداع الجاحظ ولكن في حياته ككل فهي :مرحلة الجاحظ المتفرغ لإبداع ونهايته المأساوية حيث ألم به الفالج "الشلل" في هذه المرحلة ولكن هذا المرض قد يكون أقعد جسمه ولكنه لم يقعد عقله وفكره فقد ألف كتابه البيان والتبين و الحيوان والزرع والنخيل وهو مفلوج ثم زاد على علته عله فأصيب بالنقرس وعاش تحت وطأة هاذين المرضين يرقب تلك الحياة الرتيبة بتلك العينان الجاحظتان يرقب تلك الأحداث التي تجثو بثقل على صدره وهو على فراشه وحين اشتد به المرض وبلغ منه كل مبلغ حتى اقترب من مرحلة الحرج عاد إلى البصرة وأمضى بها ما بقي من عمره ويقول المبرد في ذلك :" دخلت على الجاحظ في آخر أيامه فقلت له : كيف أنت ؟ فقال : كيف يكون من نصفه مفلوج لو حُز بالمناشير ما شعر به ونصفه الأخر منقرس لو طال الذباب بقربه لألمه" ولعل الجاحظ  في هذه الكلمات عبر خير تعبير عن حاله وكيف ألم به المرض ونهش جسده حتى اقتسمه وما كانت بالقسمة الحقه والله  فهما  قسمان متضادان وعلى حاله جانيان وهكذا ظل الجاحظ يدير نظراته باتساع عيناه بنصفيه المتنافران حتى لاحت شمس الغروب على حياته فمات كما قيل بسب مجموعة من الكتب سقطت فوق رأسه وهكذا نراه عاش من أجل العلم ومات من أجله وفي سبيله أسدل الستار بعد طول عطاء والكتب تحيط به ونظراته شاخصة وكأن ذلك المشهد يعزف لنا مقطوعة فريدة من نوعها يردد لنا على إيقاعها الدهر أنشودة  العطاء ونغماتها تطوي مسيرة أحد الأدباء العلماء .(1)       
(!)كتاب البخلاء ص5-16 بحوث من تاريخ الأدب العربي ص219-221 ، تهذيب حيوان الجاحظ –بتصرف-
.
ولنقترب من الجاحظ أكثر لابد أن نلامس جزالة كلما ته ونستمتع بوقعها وقد اخترت نصاً يناسب المقام لنلقي نظرة فاحصة وسريعة على هذه الكلمات حيث يقول في البيان والتبين :" أحسن الكلام ما كان قليلة يغنيك عن كثيرة ومعناه في ظاهر لفظه000 وإذا كان المعنى شريفاً واللفظ بليغاً 0000 صنع في القلوب صنيع الغيث في التربة الكريمة "(1).
إذاّ نجد أن الجاحظ من دعاة الوسطة في الألفاظ وفي لغة العامة والخاصة  حتى يتسنى للجميع فهمها ويعطي في هذه السطور قواعد مهمة وحكم ملمة لكل كاتب فيقول : خير الكلام  ما كان لفظه قليل ومعناه كبير  وحين تجتمع الكلمة العذبة  مع المعنى السامي تسمو هذه المعاني في ذهن السامع فتتلقاها القلوب بشغف .
ونلمس في هذا النص بعض خصائص أسلوب الجاحظ حيث كانت ألفاظه سهله ولغته واضحة ، دعمه بالصور البلاغية مثل التشبيه في (صنع في القلوب صنع الغيث في التربة الكريمة ) وتتضح لنا غزارة أفكاره وسمو ألفاظه ، كما غلب الأسلوب الخبري على النص .
وهكذا أطوي صفحاتي ، بحمد الله وشكره ،وأرجو من  الله أن أكون قد وصلت إلى مقصدي ، في تقديم نبذة عن الجاحظ وعصره ، وقد استمتعت بتقريري هذا وأنا ألاحق الجاحظ ما بين بغداد والبصرة ، واعقد في رصد كل هذا على عدة مصادر أذكرها في النقاط التالية :
" البخلاء كتاب نوادر البخلاء واحتجاج الأشحاء " تأليف أبو عثمان بن عمر بن بحر تحقيق د.عمر الطباع .
*دار الأرقم بن أبي الأرقم –بيروت –لبنان –الطبعة الأولى 1419ه-1998م .
* "بحوث من تاريخ الأدب العربي " شوقي ضيف –كلية الدارسات الإسلامية العربية 2002-2003م.
*" تهذيب حيوان الجاحظ " لابن منظور – تحقيق د.زهران محمد جبر عبد الحميد دار الجيل –بيروت .
سلمى العمراني 
 

20 - مايو - 2008
مدارس النثر العباسي
تمتمات...تمتمات    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تمتماتك أستاذ أحمد  تفوح من بين كلماتها أريج الهدوء والسكون والرحيل مع النفس إلى عالمها الخاص الذي تتمتم فيها هي الأخرى مايجثو على صدرها ,عكست لنا صورة من حياتنا بشكل هادئ دون ضوضاء التكلف وضجيج الكلمات ناهيك عن إيقاع العنوان الهادئ وإيحائه الرائع.

23 - مايو - 2008
تمتمات
 1  2  3  4