البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات طماح الذؤابة

 1  2 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
شرح الأبيات     كن أول من يقيّم

 (الشرح ـ باجتهاد، وعذرًا على أي خطإ أو تقصيرـ)
 
في هذه القطعة استهلّ الشاعر بتذكّر زمن الشباب ورونقه والجمال المحيط به، فوصف أرضـًا لينة سهلة يكرمها مطر بفيض عطاياه ومَكرُماته، فتصير خضراء بسبب الكلإ الذي ينبت بعد ذلك الهطول، ذلك الكلأ الذي احتـُبـِسَ في الأرض أعوامًا، فعجَّل بالخروج لاستقبال الحياة ولإبهاج الشاعر. والتعبير:(جاد عيها مسبل هطل) قد يكون دعاءً بالرحمة والرعاية لتلك الأرض؛ نظرًا لطبيعة شبه الجزيرة العربية القاحلة، فالشخص عندما كان يريد أن يدعو بالخير لمكان أو زمان، دعا له بالسقيا، كما نلحظ تشابهًا بين البيت الأول وبيت للأعشى يقول فيه:    ما روضة من رياض الحَزن معشبة    خضراء جاد عليها مسبل هطل
كما أن هذه الأرض يتداركها مطر مطر لينٌ يدوم اليوم واليومين إذا جفَّ ترابها النديّ، فهي عملية متوالية مستمرة لا يلبث أن تجف الأرض حتى تـُبَلـَّل من جديد من سحاب جواد بما يختزنه من ماء فيُسيله قليلا أو كثيرًا على تلك الأرض التي تسيل من أدنى مطر يصيبها، فذلك أدعى لأن تكون محط الأنظار المشغوفة بالجمال، فنتذوق رهافة حس الشاعر ورقته في تصوير العَلاقة الطيبة بين الأرض والسحاب الممطر.
 
لكن هذه العَلاقة ممتدة إلى الأحياء أيضـًا، فالطيور ما أن تجد أرضـًا كهذه الميثاء حتى تحتشد فيها طلبًا لخيراتها، وبسبب كثرة الطيور الواصلة إليها، فإن الواحد منا يسمع لها أصواتـًا متداخلة مبهمة لا يفهم منها شيئـًا ومن الصعب تمايزها، و استخدم الشاعر التشبيه التخييلي بالأداة (كأن)؛ ليقرّب صورة تلك الطيور وأصواتها إلى ذهن القارئ والمتخيل، فيشبّه أصواتها بأصوات الذين يصرمون النخل، وهم كـُثـُر في مواسم الصرم مما يجعل ضجيجهم أكثر، فأحدهم يقول: خذ. والآخر: هات. والبعض يغني فرحًا لهذا الموسم،والبعض الآخر ينادي أن هلموا للغداء، وهكذا تختلط الأصوات ومن الصعب فهمُها.
ولا يمكِن أن تكون اللوحة تامة دون التطرق إلى ذكر بعض ما تحويه الأرض، وهنا يخبرنا الشاعر بأن الأرض أنبتت نبات الخـُزامى المعروف برائحته العطرة، وكذلك الحنوة النبات السهلي طيب الرائحة، وهما يكونان بالليل على قمة الروعة، فرائحتهما تكون كرائحة العود الزكيّ ورائحة الأهضام ذلك النوع من الطيب. كل هذا ليتشوَّف القارئ لرؤية هذه الميثاء النادرة على أرض الواقع، ولينمّيَ حواسه الخمس ، فهنا حاسّتا اللمس والشم، وقد سبقهما بالحواس:النظر والسمع والتذوق، وهذه التنمية للحواس تجعل الأرض فعلا جذابة وخيالية يتطلع قارئ النص لتخيُّلها بتلك الصورة التي وصفها الشاعر وكما تزيد من متعته.
 
لكن كبير السن لا يستمتع بالحياة مثل الشاب، فيتعجب الشاعر هاهنا من شخص قد بلغ من الكبر عتيًّا، ويتذكر أماكن اللهو التي قد مضت مع أيامها ولياليها، فأصبحت في قعو الماضي يدفنها الزمن شيئًا فشيئًا، فما الجدوى مِن التذكر إن كان الماضي لا يعود؟
 ومن الملاحظ أنه يقصد نفسه لما تقدم به السن، وهو يتحسر على شبابه الذي رحل.
وبسبب المطر تكون موضع اجتمع فيه الماء، لكن القوم كانوا يخشون الاستقرار عنده خشية الوحشة والغربة والسباع، والسباع هنا قد تدل أكثر على كثرة عطايا تلك الأرض التي توفر المأوى والغذاء لتلك الحيوانات المفترسة، وبسبب تلك المخافتين (الوحشة والسباع) فإن هذا الماء كثير راكد لا يورَد ولا يُشرب من القوم؛ لذلك أصبح الماء متغيرًا عكرًا قد تغير لونه وطعمه ورائحته.
والشاعر يحاول أن يمسك بحبل الحياة ، فيحافظ على نفسه خشية أن تفترسه السباع؛ لذا يبيت الليل يحترس ويتوقى الاقتراب من المنهل، فلربما أتى إليه سبع ليرتوي، و يرى أن همه بفرقة الأحباب ووحشته من دونهم ، والسباعَ التي تصوّت يحول بينه وبين البقاء على قيد الحياة، ولربما قضى عليه همه قبل أن تقضي عليه السباع، ومن المعروف في الأدب أن الأديب يعبر عن سنه بالزمان؛ لذا فإن الفعل (بـِتُّ) كناية عن التقدم في السن والضعف.
 
ومن نداوة تلك الأرض فإن الماء لا يزال يعلوها في بعض الأماكن على هيئة مدالج ـ أي ما بين سعة الحوض وسعة الرَّكِـيّة(وهي البئر قبل أن تـُبنى)ـ، والشاعر يقول: لم يك لي لـبثٌ في تلك الأرض إلا بقدر اطلاعي ونظري فيه وتفقـُّدي إياه ؛لأبحث عن مورد صاف، لكن دون جدوى. ومن هنا انصرف الشاعر إلى ناقته التامة الخلق، لحم وجنتها غليظ، سريعة تقطع الأرض والمسافات الطوال، وهنا كنايةعن همة الشاعر بالرحيل عن هذه الأرض؛ ليفارق الهم فلا بقاء في مكان يسوده الهم والخوف.
ومن أولى واجباته قبل البدء بالرحيل تزويد ناقته بالماء الكافي لتقدر على تحمُّل مشقة الترحال، ولكنه لما أحضر الماء لها في غطاء من جلد بالي الأطراف كثير الرقاع ـ والذي يدل على فقره وقلة ماله لما قد أهدره لهوًا في شبابه ـ رأى أن ناقته كرهت شربَ ذاك الماء، وشمّتـه بشفتها الغليظة، ومضتْ ترفع عن الماء بصرها كرهًا وصدًّا عنه.
أعرضتْ عن الماء كما يعرض النصارى الصائمين عن الشرب قبل الصبح، وإنهم إنما أعرضوا عن الشرب لأنهم إذا صاموا لم يشربوا ولم يأكلوا ؛ فهم لا يتسحرون، ونلحظ هنا لمحة دينية تعكس ثقافة الشاعر .
وإعراض الناقة عن الماء صور لنا مدى تعكـّر وقذارة ذاك الماء الذي أعرضت عنه البهائم، وهو لا يريد تصوير قذارة الماء بقدر ما يريد تصوير عدم ارتياحه وانعدام الصفاء من حياته هناك، رغم كل تلك الجماليات التي سبق ذكرها، وكأنه يصور نفسيته التي تعتلجُ فيها نزوات الهم لفراق الأحبة والخوف من السباع، والحنين إلى الاستقرار، أو نفسيته التي تعرض عن كل بذيء وسيئ.
ثم إنه يقصد براحلته بلدًا بعد آخر، ورحلته تكاد تكون شبه دائمة، وناقته لا تكاد تقف حتى تعاود المسير والرحيل من جديد مع صاحبها الرحّالة، حتى وصل الشاعر إلى مكان به أحواض ماء يسمّى ضرسام، فأبركها هناك حيث كانت نهاية رحلته، وكما نعلم فإن العرب كانت تستقر حيث الماء. 
وبذلك نرى كيف ربط بين جمال طبيعة تلك الميثاء، وبيان ما يعكر صفوها وهو تلك السباع ـ التي قد ترمز إلى أعدائه ـ ، والتي منعتـْه وقومه من ورود المياه ـ التي قد ترمز إلى محبوبته ـ إلى أن تغيـّرتْ، وربما كان المقصد هو أنها صارت عجوز، ثم وجد ملاذه قرب أحواض ضرسام.
والشاعر يستخدم شعره كأداة للتعبير عن ما في نفسه بكل أحاسيسها و وجدانها... يتبع،،،

11 - ديسمبر - 2008
شرح وتحلیل آبیات للنمر بن تولب
ما يتبع...    كن أول من يقيّم

 
(القالب الموسيقي):
نظم الشاعر أبياته على وزن البحر البسيط التام :
مستفعلن فاعلن مستفعلن فعِلن         مستفعلن فاعلن مستفعلن فاعلْ
 
عروضه مخبونة ، وضربه مقطوع ـ حذف آخر الوتد المجموع مع إسكان ما قبله ـ ، والحشو في بعض المواضع يعتريه الخبن ـ وهو زحاف بحذف ثاني السبب الخفيف ـ فتصبح (فاعلن) (فعِلن)، وتصير (مستفعلن) (متـَفعلن)،  وهذا البحر من أعلى البحور درجة من الافتتان وله بساطة وحلاوة ويفوق عند البعض البحرَ الطويلَ رقة وجزالة؛ لذا فإن الشاعر قد وُفـِّق في اختياره للبحر.
قافيته:  مؤسسة(بها ألف التأسيس والدخيل)، رويها حرف الميم، وموصولة (الوصل فيها الياء).  
(الخاتمة)
 
بداية، أحمد الله الذي أعانني على إنهاء هذا التقرير المتواضع.
ثم من خلال تجوالي بين السطور والكلمات، وتحليقي بين الألفاظ والعبارات، ألفيتُ أن العلم نور، ونور الله لا يُهدى لعاصٍ.
وكان هذا التقرير جرعة إضافية إلى مخزوني العلمي والثقافي والفكري، وهذا ما أطمح إليه من أي بحث أو تقرير أكتبه؛ حيث إني تعرّفتُ على شاعر مغمور بالنسبة إليّ ، لم تتطرق إليه اطلاعاتي قط ، وهذا أثبت لي أن هناك شعراء فحولا لا نعرفهم؛ لذلك كان علينا واجب التنقيب في آثار تراثنا الأدبي الفيّاض، كذلك إن لكلٍّ سلاحه، وسلاح الشاعر لسانه وشعره الذي يتفتق به.
أعلم أن تقريري هذا ليس بالمستوى الذي يجب أداؤه، لكن يكفيني أنه استقى برد إخلاصي وتفاني فكري ويميني لأدائه، وأتمنى من القارئ أن ينبهني على أي زلة وقعت فيها، وكذلك أن يستفيد من كل معلومة ذكِرَتْ، ومن كل معنى استـُبينَ، فذلك كفيل ـ بإذن الله ـ بأن يزيد من ثروته اللغوية حتى لو بقدر بسيط، وأن يتعلم درسًا من الشاعر النمر بن تولب الذي انصاع لدرب الحق ، ولم تأخذه العزة بالإثم فينخرط أكثر في الضلال. 
هذا والله ولي التوفيق.
---------------------------------------------------------------
(ثبت المصادر والمراجع)
 
1). الأغاني، لأبي الفرج الأصبهاني، طبعة بولاق الأصلية، الجزء التاسع عشر، الصفحات: 162،158،157.
 
2). تاريخ الأدب العربي، د.ر.بلاشير، ترجمة الدكتور إبراهيم الكيلاني، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، الصفحات: 297.
 
3). تاريخ الشعر العربي حتى آخر القرن الثالث الهجري، نجيب محمد البهبيتي، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت.
 
4). ديوان النمر بن تولب العُكلي، جمع وشرح وتحقيق الدكتور محمد نبيل طريفي، دار صادر، بيروت، 2000م، الصفحات: 129،128،127،8،7.
 
5) المعجم الوجيز، مجمع اللغة العربية، القاهرة، الطبعة العاشرة، 1410هـ ، 1990م.
 
6). مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية: البناء الشكلي والرسالي في عينية لقيط بن يعمر الإيادي، د. صبري فوزي عبد الله أبو حسين، العدد: الرابع والثلاثون، 2007م، الصفحات: 266.
 

11 - ديسمبر - 2008
شرح وتحلیل آبیات للنمر بن تولب
فرح غامر وشكر جزيل    كن أول من يقيّم

أطيب التحيات المورقة لك يا أستاذ زهير، فعلا لو تعلم مدى سعادتي بتعليقك على موضوعي، ليس مجاملة إنما لكثرة ما يقال عنك في الموقع؛ لذلك كنتُ أنتظر هذه الفرصة منذ زمن، شكرًا على دعوتك اللطيفة لي بالانضمام إلى سراة الوراق، لكني أرى أن ذلك أكبر من عمري ومن مستواي الثقافي، وكذلك فإني عضو شبه جديد.
أشكرك على هذي المعلومات النفيسة التي سُقتها والتي أفادتني كثيرًا.
وعلى العموم فإن الأدب بحر خضم واسع لا نحيط به مهما حاولنا.
 
أهديك دوبيتي هذا ـ مع أن تجاربي الشعرية لا زالت بدائيةـ ، وأحب أن ترى رأيك فيه مع باقي سراة الوراق.
 
(أهلا وسهلا)
أهلا وسهلا بالضيا                 حشدًا هنا بدا ليا
منـوِّرًا ميــقـــــاتنـا                 وزاهيًا ومصغيـا
***
أهلا وسهلا قد أتى         يومٌ به تـُبنى المنى
يومٌ به تـُرجى العلا          يسـوق فكـرًا للسما
***
أهلا وسهلا بالضيا                 حشدًا هنا بدا ليا
منـوِّرًا ميــقـــــاتنـا                 وزاهيًا ومصغيـا
***
فالعلمُ مدَّ باسـطا           كفين لا حوائـطا
             حتى تمرَّ ساعيًا            فكنْ لمجدٍ باقطا(أي جامعًا لأشيائه)
***
أهلا وسهلا بالضيا                 حشدًا هنا بدا ليا
منـوِّرًا ميــقـــــاتنـا                 وزاهيًا ومصغيـا
***
سنونَ عمرٍ تزهرُ           إذا سَمَتْ وتعْطرُ
 بـطـالبٍ مـثــابــرٍ            يرومُ علمًا يَعمرُ
***
أهلا وسهلا بالضيا                 حشدًا هنا بدا ليا
منـوِّرًا ميــقـــــاتنـا                 وزاهيًا ومصغيـا
***
تسعى حروفي للقممْ         تهوى تآخيَ الهممْ
قد شاهدتْ في منْ علا          ذرى البيانِ والشيَمْ
***
أهلا وسهلا بالضيا                 حشدًا هنا بدا ليا
منـوِّرًا ميــقـــــاتنـا                 وزاهيًا ومصغيـا
***
Welcomes to a future see you
   We wish a goodness sun to you
To be laziness few, be ambitious to look new
***
أهلا وسهلا بالضيا         حشدًا هنا بدا ليا
منوِّرًا ميقاتنا              وزاهيًا ومصغيا
 
 
 
  أكرر شكري

12 - ديسمبر - 2008
شرح وتحلیل آبیات للنمر بن تولب
مساء الخير    كن أول من يقيّم

مساء الخير،قلتُ سابقـًا إن تجاربي الشعرية بدائية، فهذه سَنـَتي الثانية مع نظم الشعر، ولا أعرف نظم الشعر الحر ولا النبطي مع أني إماراتي، وهذه تجربتي الأولى مع الرجز،وإذا كان هذا رأيك في كلمة "باقطا" ، فأتمنى أن ترى قصيدة "أسدال وأنوار" التي نشرتـُها سابقـًا، وتعلق عليها ،،،،،،،،وشكرًا .

14 - ديسمبر - 2008
شرح وتحلیل آبیات للنمر بن تولب
كلمات ظريفة    كن أول من يقيّم

تحية طيبة وبعد:
شكرًا على هذه الكلمات الظريفة ، لكن ماذا تقصد بمعارضة القصائد؟ 
 
وتمسي على خير.

16 - ديسمبر - 2008
أسدال وأنوار
تحية...    كن أول من يقيّم

تحية من الله مباركة طيبة للجميع:
 
فعلا هذا النص جميل وإن دل على شيء فهو يدل على أديبة أريبة، وذوق لغوي غيور على العربية في مشارف الألفية الثالثة، وأجمل منه هذه التعليقات التي تنمي الثقافة وتحفز على النهل منها، لكن لفت انتباهي كلام الأستاذ أحمد عزو: لم أعرف لماذا (إحدى البحار المفتوحة الكبيرة)؟!.. فالبحر مذكر، وهو ما ذكرته في الجملة اللاحقة (ماؤه سلسبيل).
فلربما تعمّدتِ الكاتبة تأنيث (كبيرة)؛ لأنها عائدة على جمع البحر أي البحارـ فبحار العلم كبيرة وكثيرة والعروض واحد منهاـ، أما حين قالتْ (ماؤه) ؛ فلأنها قصدتْ بحرًا واحدًا وهو العروض. عذرًا على هذه المداخلة ؛ فأنا طالب مولع بالنحو وأحب معرفة كل شيء فيه.
وشكرًا لكم وللد كتور صبري الذي يشرئبّ اشرئبابًا نحو إبراز مكامن الإبداع ليستخلصها فينمّيَها ويصقلها.
 والسلام عليكم. 
 

16 - ديسمبر - 2008
رحلة لن تتكرر
excuse me.....but    كن أول من يقيّم

عذرًا على تأخير الرد؛ فالحياة الجامعية كثيرة المشاغل، والامتحانات على الأبواب وعلي الحفاظ على امتيازي الأكاديمي.
فعلا أنا خريج القسم أو الفرع العلمي ؛ لذلك ليست لي خلفية كافية عن علوم اللغة العربية، وسأعوض هذا النقص أثناء دراستي إن شاء الله، وكذلك بالاغتراف من علم وثقافة سراة الوراق.
 وبما أن مفتاح المعرفة السؤال، إذًا:
من أول من كتب معارضة؟
وما الذي دفع الشعراء إلى معارضة القصائد؟
وما الذي تضيفه المعارضة إلى القصائد الأصلية؟
وشكرًا....

21 - ديسمبر - 2008
أسدال وأنوار
الأساتذة الكرام    كن أول من يقيّم

السلام عليكم..
فعلا إنه لرائع أن يطلع الطالب على نقاش الأساتذة فيستفيدَ منهم، وبعد أن رأيتُ جهودك النحوية أيها الدكتور الفاضل يحيى، أحب أن أسألك عن حكم النعت المعرف والمضاف وأقصد بذلك قول الكاتبة: 
"زدْنَ احترامًا لهذا الربان الغـَمْر الرداء"  فما حكمه؟
وما إعراب (اللاحدود)؟
كما أحب أن أسألك عن رأيك في لغة أكلوني البراغيث، فمنهم من ينعتها بالفصاحة ومنهم من ينعتها بالرداءة كسعيد الأفغاني ، فما رأيكم؟  مع أنه خارج عن الموضوع لكني أود معرفة الجواب. 
وتصبحون على خير. 

21 - ديسمبر - 2008
رحلة لن تتكرر
شكرًا     كن أول من يقيّم

شكرًا جزيلا يا دكتور يحيى .

24 - ديسمبر - 2008
رحلة لن تتكرر
 1  2