البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد جميل جانودي

 1  2 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
هيا إلى القرآن...    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم

1- بارك الله في الدكتور يحيى الذي يُتقن السباحة والغوص في بحار العلم ومحيطاته، ولولم يكن هو نفسه عالمًا... لما اختار وانتقى من تلك البحار لآلئها ودررها... وشكرًا له على الموقع الذي أشار للقراء عليه.. الخاص ببيان القرآن وبلاغته.. فهو موقع جدير بأن يُتابع ما فيه..
2- جزى الله خيرًا الدكتور عبد الدايم الكحيل على اهتمامه الكبير بإعجاز القرآن... وإن المتابع لأبحاثه في هذا المجال ليقدر مدى الجهد المنظم والهادف الذي يبذله ليصل إلى ما ينفع به قارئيه.
3- في كل سنة بل في كل شهر بل في كل يوم وربما في كل ساعة يستخرج الناس، على شتى أصنافهم، كنوزًا مكنونة في ثنايا آيات القرآن الكريم... ولهذا كان هو الكتاب دائم الإعجاز، ودائم التحدي على الإتيان بمثله أو بمثل بعضه.. فإذا كان قد قدّر الله للإعجاز اللغوي أن يبرز للعرب حين تنزل القرآن.. ولم يكن لهم أي عذر في عدم الإيمان به... فإنه أيضًا قد اشتمل على صور كثيرة وكثيرة من الإعجاز.. حتى لا يدّعي أحد أيا كانت لغته وأنى كان موقعه على هذه الأرض من غير العرب بالقول.. أنا لا أفهم البيان اللغوي ولا أتذوق سحره.. ولا أرى الإعجاز الذي رآه العربي الأول حين تنزل القرآن.. فيُقال له: رويدك يا أخانا... المطلوب منك ألا تبتعد عن القرآن.. هيا إليه.. واقترب منه..وهو يُريك ما يُناسبك من دلائل وإعجازات..فإن كنت فلكيّا فلديه ذلك.. وإن كنت بيولوجيّا فلديه ذلك وإن كنت رياضيّا فستجد ما تنشد.. وإن كنت ... وإن كنت... فستجد لديه ما يَدعوك إلى الإذعان بأن هذا القرآن لا يمكن أن يأتي به بشر..بل ولو اجتمعت الإنس والجن على ذلك فسيرتدون خائبين.. ولا يملك المقبل على القرآن بجد وإخلاص إلا أن ينشرح صدره، ويطمئن قلبه لآيات الله المسطورة في المصحف الشريف والتي تدل تاليها ومتدبرها إلى الآيات المنظورة والتي يزخر فيها هذا الكون الواسع الفسيح... "يا أيُّها الناس قد جاءكم الرّسول بالحقّ من ربّكم فآمنوا خيرًا لكم وإن تكفروا فإن لله ما في السموات والأرض وكان الله عليمًا حكيما" "يا أيُّها الناس قد جاءكم برهان من ربّكم وأنزلنا إليكم نورًا مبينا".

24 - يوليو - 2010
مع التحية إلى من أحب وأحترم
تقبل الله صومكم    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم

أخـي  زهيرًا iiوأنا  كأنت في حبّ النبي
إنّ  الرياض iiكأختها "أبو ظبي" في اللهب
بهما تطيب خواطرٌ  ونـفْس  حُرّ iiوأبي
وكما أشَـرْتَ ففيهما قـومٌ كِرام iiالنّسبِ
حلاّهما خُلق قويمٌ   هدْيُ خير iiالكتبِ
لولاه ما صُمنا ولم  نـنعم بهذا iiالتعب
هـي لذّة ما مثلها     من لذّة في الحقبِ
فالصوم يحيي أنفًسا عانت  بقفرٍ سبسبِ
والجسْم يشقى iiإِنما  أرواحـنا في الرّتب
تسْمو لبارئها الذي   قـد زانها iiبالأدبِ
أكـرم  بـه من iiمنهلٍ يا طيب ذاك الْمشْربِ
ربّـاه  واغفر iiذنْبنا  من ظاهرٍ أو مُختبي

10 - أغسطس - 2010
بارك الله لكم في رمضان
تهنئة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أهنئ جميع الإخوة المشاركين كتابةً وتعليقًا وقراءة في مختلف مجالات مجالس الوراق... بحلول شهر رمضان المبارك الذي أتضرع فيه إلى الله سبحانه أن ينفعنا به وبدورته التدريبية على لجم النفس والجوارح عن كل ما لا يرضاه، وأن يتقبل منا كل عمل صالح فيه. وأن يعيده على المسلمين جميعًا والبشرية بالخير الذي أولى معالمه التوجه الحق إلى كتاب الله تلاوة وتدبرًا وعلمًا وعملاً..
ولي همسة اعتذار إلى أخي الأستاذ زهير ذلك أنني كنت قد بعثت قصيدة بعنوان " ما نال خيرك من يبيت مشاحنًا" تحت بند موضوع جديد..في "دوحة الشعر" وبعد أن أرسلتها رأيت قصيدتك الممتعة ولما كان من الضروري أن يستوفي أي موضوع في أي مجلس حقه من التعليقات والاستنباطات ويُعطى الزمن الكافي، فأرجو أن يؤجل نشرها أو أن تتصرف بما تراه الأجدى والأنسب.. وشكرًا

10 - أغسطس - 2010
بارك الله لكم في رمضان
تلك أمة قد خلت...    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

بسم الله الرحمن الرحيم. أخي عبد الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،وبعد: فلنفترض أنك حصلت على جواب سؤالك وكان دقيقًا وصحيحًا فهو لا يعدو أحد أمرين:
1- مروان بن الحكم هو القاتل، وأنه اختير خليفة فيما بعد. فماذا ستصنع؟ أمر تم وانتهى.
2- مروان بن الحكم بريء من قتل طلحة. فماذا بعد؟
أنا معك، الناس حيال هذا الأمر وما هو على شاكلته فريقان. وكل يدّعي خلاف ما يدّعيه الآخر.. فإثارة مثل هذه الأمور لا تنفع في الدعوة إلى الله. وإن كان هدفك البحث العلمي، فالمراجع كثيرة وكثيرة جدًا، وكذلك محركات البحث في الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) تعطيك الكثير الكثير.. ولكن سواء كانت المراجع أو محركات البحث فمطلوب منك أمور حتى تصل إلى بُغيتك:
الأول: الصبر الشاق والمرير.
الثاني: التجرد من أي مؤثرات سابقة في ذهنك.
الثالث: الحد الأدنى من العلم الذي يخص ما أنت باحث فيه، مثل مصطلحات علم الحديث، ومعرفة معانيها ومدلولاتها، وشيئًا عن علم "الجرح والتعديل"
الرابع: الجرأة عند الوصول إلى ما هو حق وصدق "علميًا" أن تتبناه وتلتزم به ولو كان مخالفًا لما كنت عليه.
وإن لم ترد أن تتعب نفسك.. فكما قلت لك: معرفة الجواب عن السؤال لا يقدم ولا يؤخر فيما نحن خُلقنا من أجله وهو " تحقيق العبودية الحقة لله سبحانه وتعالى". وأذكرك في هذا المجال بآيتين كريمتين:
الأولى: " تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم، ولا تُسْألون عما كانوا يعملون".
الثانية" " يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قومًا بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين"
والخوض في هذه الأمور شائك .. لملحوظة يسيرة أسوقها لك: أنت أشكل عليك الأمر فسألت: كيف بايعه المسلمون؟ وأنا أقول لك: مروان بن الحكم روى عنه أحاديث كثيرة الصحابة وهو روى عن صحابة أيضًا ، فمثلاً روى عن علي رضي الله عنه، وروى عنه زين العابدين.. وثبوت ما ذكرت عنه يعني نسف كل ما رواه أو روي عنه.. وبعض هذا الذي رواه أو روي عنه يتعبد الناس به ربهم ويدينون له!! فليس من السهل على المرء أن يستسلم لما قال فلان أو علان.. ولاسيما أن أعداء الإسلام موجودون في كل وقت، وهم غير نائمين وغير مغفلين.. بل يحيكون مؤامراتهم بذكاء ودهاء.. فعلينا أن ننتبه ونكون أيضًا يقظين وأذكياء ودهاة.. وهذا يحتاج إلى جهد كما قلنا ولا شك نحن مأجورون على بذله. بصّرنا الله وإياك بالحق وجعلنا جميعًا من أتباعه. إنه سميع مجيب.

25 - نوفمبر - 2010
من الذي قتل الصحابي الجليل طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه
 1  2