ان العرب اذا استخدمت سنة غالبا ما تقصد زمن قحط و محل و جفاف و لذلك يقوون أصابت القوم سنة وأما العام فلا يفيد الا الزمن وانظر مصداق ذلك في قوله تعالى قال تز رعون سبع سنين دأبا إلى آخر تعبير يوسف عليه السلام

سلام إن الأدب المغربي يتصارع فيه الآن على غرار ما يحدث في الشرق اتجاهان أحدهما يميل تحت تأثير نزعة استغرابية إلى استخدام القوالب العصرية للتعبير الأدبي وهي أساليب يصمها بعض بالدخيلة و الحق أن أصحاب هذا الإتجاه قد أفرطوا حتى غدا أكثرهم إنما يمسخ الثقافة لفرنسية ويرديها البزة المغربية من دون أي اهتمام بالخصوصيات الثقافية للبيئة المتلقية ولذلك ربما وجد صاحب الكتاب أكبر قبول لدى الغربيين عند الترجمة و من ما يعاب على بعض المنتسبين إلى هذه المدرة أنهم يجعلون من الهجوم على الثوابت بضاعة للإثارة و لفت الأنظار وأما المدرسة الموازية فهي كما قيل بضدها تتميز الأشياء فقد أفرطوا في التمسك بالموروث العربي و نبذ الفوائد الجمة في الأدب الحديث هذه باقتضاب عموميات لعلي في مداخلة آتية أبين مجملها و أضرب لها الأمثال والسلام

salam excuse me for my bad english however i know a book written by an older maghribi about this subject it contents many details also it is very rare but you can find it in bookshop unfortunally i have forgetten title of the book but i can affirm that it is in a long serie called " thakavat el jins lada el arab= the culture of sex in arabic" i hope i have help you salm

أما أن أبا عبيدة عربي الثقافة فإن ذلك ليس محل نزاع فعنه رُوِيَ أكثر اللغة و شواهدها أما أصله فزعم غير واح أنه من يهود أصبهان و المتيقن أنه م يكن فصيحا بل في لسانه لثغة و أعجمية و في طبعه تحامل على العرب يتحامل عليهم و كانت بينه وبين الأصمعي عداوة و يشهد على شعوبيته مجرد أسماء كتبه فله العقَقَة و البَرَرَة و غيره و سبب حظوته لدى الخليفة مذكور في الكتب و لعلي أحيلك لمعلومات أوفى إلى مقدة تحقيق رسلته في نوادر المخطوطات للعلامة عبد السلام هرون أخوك محمد

أحسنت أن نبذت التعصب بادئ ذي بدء أما عن الموضوع فأقول إن الفلسفة كنمط تفكير عقلاني له أسس نظرية لم يكن للعرب منه حظ و إن ألمّوا في أشعارهم ببعض جزئياتها أما أول عهدهم بها فبما ترجم من السريانية في أول العصر الأموي ثم كثرت الترجمات في عصر المأمون وانكب أهل الاعتزال عليها فبرز منهم أفذاذ أبقى الدهر على أسمائهم و بعض مؤلفاتهم. وكان أكثر أهل هذا الفن من مَن لم يترقوا في مدارج العربية و ثقافتها و من كان كذلك يغلب على مولفاته النمط العربي في التفكير و هو الأدب كما حصل للجاحظ و نجا بعض العرب من ذلك كلكنديِّ و لعله من أجل إحداث بعض الموازنة و لمجارات روح عصرهم ذي الطابع الصوفي أن انتشرت مدرسة الفلاطونيين الجدد والتي تميل الى الاستدلال بالحقائق الروحانية. هذه نبذة عن بدايات الفلسفة عندنا أما عن آلية الفكر العربي فقد سبق ان أشرت الى أنه أدبي وهذا النمط يتسم بعقلانية معضدة ليست هي منشأ الفكر بل منشأه الخيال ثم على العقل أن يقر أو لا يقر و يتسم هذا النمط كذلك بتوازن في مثاليته بين الأنماط الثلاثة المعروفة( العقل الخيال الروح ) و لعلي أكمل الحديث ان أبديت تفاعلا

هذه على جناح السرعة مساعدة : يمكنك أن تقر أه على الموقع :www.al-eman.com

السلام لعلي استطيع لطول اطلاعي على معجم البلدان ارسل لك بعد اقل من اسبوع ما يعينك

السلام لعلي استطيع لطول اطلاعي على معجم البلدان ارسل لك بعد اقل من اسبوع ما يعينك

البرالية من كلمة ليبر libre اللاتيية واللتي تعني الحر و هو مصطلح يطلقعلى اتجاهين في التفكير احدهما في الاخلاق و هو المرادف للانحلال وحذرك الاخ منه و واتجاه في الاقتصاد يرى ان الدولة يجب ان تدع للسوق الحرية المطلقة ولنا نحن المسلمين على هذا الاتجاه ماخذ هذا والله اعلم

ما زلت على عهدي الا ان ما عندي مرتب في الحجم pdf فلست ادري كيف اوصله والسلام