| تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
| توضيح ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
السلام عليكم
شكرا أخي الكريم على مرورك و مشاركتك في الموضوع.
عنوان الرسالة الجامعية كاملاهو:
تأويل القرآن الكريم: المفهوم و المجال و الضوابط
و البحث هو في مجال العلوم الشرعية، و ما يهمني في التأؤيل هو تأويل القرآن الكريم، كيف نشا و كيف استغلت الفرق الاسلامية التأويل خدمة لمعتقادتها في آياتن الصفات مثلا، و كيف تعامل الفقهاء معه في آيات الأحكام، و كيف أول الفلاسفة و المتصوفة...دون أن نغفل بطبيعة الحال التأويل في تعريفاته اللغوية و الاصطلاحية و الأصولية.
ثم هل للتأويل ضوابط لغوية أو أصولية? و ما علاقته بالمجاز و المتشابه? و هل كل التأؤيلات القرآنية هي تأويلات صحيحة? و كيف نفرق بين الصحيح منها و الفاسد?
إذا كانت لك معلومات -أخي عبد الرحمان- تخدم الموضوع فأفدني بها أفادك الله و لك جزيل الشكر
اختكم حليمة | 7 - نوفمبر - 2005 | غيرت الموضوع و أرجو ألا يلقى مصير سابقه |
| مأجور إن شاء الله كن أول من يقيّم
شكرا أخي الكريم و جزاك الله كل خير على مجهودك. | 13 - نوفمبر - 2005 | غيرت الموضوع و أرجو ألا يلقى مصير سابقه |
| شكرا جزيلا كن أول من يقيّم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سيدي الفاضل أشكرك جزيل الشكر على النصيحة.
لكن البحث الذي أقوم بإنجازه لا يمكن ربطه بفترة زمنية محددة في الوقت الراهن، لأن الحديث فيه سيكون عاما إن شاء الله من نشأة التأويل كمصطلح منفصل في المعنى عن التفسير إلى عصرنا الحاضر حيث تطور المفهوم و خرج من الدراسات الشرعية و التحق بأسرة السيميئيات و أعطيت له دلالة مختلفة، كانت مطية للدعوة لتجديد الفهم للخطاب الديني و لي أعناق النصوص القرآنية بدعوى التجديد في التفسير وكون التأويل بمفهومه الجديد يعطي الحق لذات المؤول للتحكم في المعنى المراد.
إلا أنه في المرحلة القادمة -مرحلة الدكتوراه- إن شاء الله سأطبق اقتراحك.لأن الرسالة أعتبرها فرشا لمرحلة الدكتوراه، فهذا الموضوع هو تمهيد ضروري لابد منه لسبر أغوار المفهوم الاصطلاحي و كذا مجالات استعماله و ضوابطه حتى أكون في حالة تطبيق الدراسة على تفسير بعينه مؤهلة علميا و معرفيا للحكم عليه.
لكم الشكر الجزيل و أنتظر مزيدا من الاقتراحات و السلام عليكم. | 3 - ديسمبر - 2005 | غيرت الموضوع و أرجو ألا يلقى مصير سابقه |
| ملاحظة في محلها كن أول من يقيّم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سيدي الفاضل لك جزيل الشكر لاهتمامك، و بالفعل ملاحظتك في محلها، فقد قسمت البحث إلى ثلاثة أبواب كبرى: الأول في المفهوم و هو باب نظري في كل فصوله و بابين تطبيقين و هما الخاصين بالمجال و الضوابط و فيهما فصول تطبيقية خاصة بعلاقة التأويل بآيات الصفات و كذا علاقته باختلاف الفقهاء و اختلاف المفسرين ....
فتأويل آيات الصفات كان السبب في ظهور الفرق الاسلامية، و أيضا تأويل آيات الأحكام كان السبب في ظهور المذاهب الفقهية. لذلك فقد كان ظهور التأويل مرتبطا بالكلام في القدر والأسماء الصفات كما ارتبط بظروف سياسية عاشها المجتمع الاسلامي في بداية القرن الثاني الهجري. | 10 - ديسمبر - 2005 | غيرت الموضوع و أرجو ألا يلقى مصير سابقه |
| شكرا لك أختي أسماء كن أول من يقيّم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أختي أسماء شكرا لك على المساعدة و جعلها الله في ميزان حسناتك، و مشاركتك على قصرها فهي مفيدة جدا بالنسبة لي و اختصرت ما كنت أهدف إليه من السؤال و هو التوجه الاديولوجي لمحمود إسماعيل.
أما الدكتور الذي زودتني برقم هاتفه فأنا لست من سكان المملكة.
شكرا لك مرة أخرى و متمنياتي لك بالتوفيق الدائم. | 16 - فبراير - 2006 | أرجو المساعدة لأهمية الموضوع |
| ألف شكر كن أول من يقيّم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شكرا لك أخي الفاضل عبد الرحمان على المعلومات القيمة، و أتمنى أن تجيبني حول سؤالي عن الخلفية الفكرية للدكتور محمود إسماعيل، و عن رؤيته حول تفسير التاريخ الاسلامي، و إن كان متأثرا برؤى المستشرقين في هذا المجال.
و لك جزيل الشكر. | 18 - فبراير - 2006 | أرجو المساعدة لأهمية الموضوع |
| أنجزت الموضوع و الحمد لله كن أول من يقيّم
بسم الله الرحمان الرحيم
أنتهيت من إنجاز الموضوع و طبع و الحمد لله و هو تحت تصرف الأستاذ منذ أكثر من عشرة أيام، و ربما سأقوم بإلقائه في الأسبوع المقبل.
أشكر الأخ عبد الرحمان جزيل الشكر لأنه أرشدني للمراجع التي اشتغلت عليها.
أما عن د.محمود إسماعيل فقد ظهر لي أنه يساري التفكير، و مرتبط بالمناهج الغربية إلى حد كبير و يعتبرها الكفيلة بمراجعة تراثنا الاسلامي، كما ان المقالة التي قمت بدراستها اختار نماذج لمؤرخين مسلمين من المذهب الزيدي الاعتزالي و اعتبرهم رواد هذا العلم عند المسلمين؛ و أقر أن منهج المعتزلة العقلي كان سببا في تطور علم التاريخ عند المسلمين و كأنه يوحي إلى أن الفكر السني القائم على المزاوجة بين العقل و النقل لم يكن له أي دور في نشأة علم التاريخ و تطوره.
كما أنه يقطع الصلة بين الاسلام و بين نشأة التاريخ علما أن العرب قبل الاسلام لم يكونوا أصحاب علوم أو معارف، و ان النهضة العلمية التي عرفتها جزيرة العرب لم تكن إلا بمجيئ الاسلام و لخدمته، فعلم التاريخ نشأ كخادم للقرآن الكريم و الحديث النبوي بسبب الحاجة إلى تدوين أسباب النزول، و الناسخ و المنسوخ، و أيضا للبحث في تاريخ الرواة بالنسبة لعلم الحديث و كذا التأريخ للغزوات و الفتوحات... | 18 - مارس - 2006 | أرجو المساعدة لأهمية الموضوع |
| أنتظر الموضوع بفارغ الصبر كن أول من يقيّم
بسم الله الرحمان الرحيم
أستاذي الفاضل عبد الرؤوف شكرا جزيلا على اهتمامك بالموضوع، و انا انتظر مشاركتك بفارغ الصبر لأن الدراسة تهمني جدا، و اتمنى ان تنشرها في أقرب وقت.
و تقبل خالص تحياتي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته | 1 - مايو - 2006 | الفرق بين الرأي و الاجتهاد و التأويل |