البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات khawla Manasra

 9  10  11  12  13 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ياباني    كن أول من يقيّم

الاستاذ احمد، بداية، لقد قمت بزيارة الموضوع الذي ذكرت "مقالات طريفة ولاذعة" بهدف الاطلاع على التعليق الذي أشرت اليه، وقد لفت نظري جمال الموضوعات المطروحة التي نقلتها الاستاذة ضياء، وكما ذكرت، فالدول تخصص ميزانيات لنشر لغاتها، فتجد معاهد لتعليم اللغات مثل: الانجليزية (المجلس البريطاني) والالمانية (غوته)، والاسبانية (سرفانتس) وغيرها. وتقدم هذه المعاهد حوافز للمتفوقين كالسفر الى هذه الدول، او المنح الدراسية، وغيرها من الحوافز.
 وقد قرأت اعلانا لتعليم اللغة اليابانية، مقابل مبلغ رمزي وقدره عشرة دنانير اردنية، ولم اسمع يوما ان دولة او جهة عربية (رسمية او غير رسمية) حاولت انشاء مؤسسات منتظمة لتعليم ونشر اللغة العربية في دول العالم المختلفة.
شكرا احمد، مداخلتك دائما لها رونق مميز.

14 - يوليو - 2008
عربيزي
السلام عليك    كن أول من يقيّم

استاذي العزيز ابو هشام، مما يدعو للرثاء ان الكثير من هولاء العربيزيون لا يعرفون من تلك اللغات التي يقحمون مفرداتها في كلامهم اكثر من باي وهاي ومرسي، بضع مفردات فقط.
يا سيدي نحن لسنا ضد ادخال مفردات جديده لتطوير اللغة، ومتابعة التطور العلمي والتكنولوجي، مفردات ليست موجودة اصلا في اللغة، وليس بدائل لمفردات جميلة في لغتنا، كلمة السلام عليكم من شو بتشكي؟؟؟؟؟ وهل أجمل وأهم من السلام، سلام العقل والنفس، والسلام يعم هذا العالم المتناحر، لو فكرنا مليا بهذه المعناني الرائعة لوجدنا انها قطعا أجمل وأعمق تعبيرا من هاي.
دمت بخير أستاذي.

14 - يوليو - 2008
عربيزي
اوكي    كن أول من يقيّم

الأستاذ زهير، اسعد الله أوقاتك، الطريف في موضوع الاستاذ اوكي ان هذا الاستاذ هو عالم متخصص باللغة العربية، يرأس مؤتمرا هدفه المحافظة على العربية، لكن يبدو ان الغزو الثقافي وصل الى الجميع حتى علماء اللغة، وحُماتها.
أذكر طرفة مشابهة حدثت في الجامعة الأردنية، حدث اثناء احدى المحاضرات ان وجه الاستاذ سؤالا الى الطلبة حول غزوة الخندق، فكان ان قامت احدى الطالبات برواية قصة استشارة النبي لاصحابه، حيث تقدم الصحابي سلمان الفارسي باقتراحه بحفر خندق حول المدينة، واسترسلت الفتاة بالحديث حتى وصلت الى نهايته حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسلمان الفارسي: اوكي سلمون احفر خندق ( حسب رواية الفتاة)
أشكر مداخلتك اللطيفة جداً، ودمت بكل خير.
 

14 - يوليو - 2008
عربيزي
الحرب خدعه    كن أول من يقيّم

هذا التفسير استاذ ابو هشام معقول جدا، واقرب الى المنطق، فليس من المعقول ان اجدادنا هؤلاء كانوا يعانون مشكلة في الذوق باختيار أسماء اقل ما يقال عنها انها غريبة، وبصراحة سماع هذا التفسير أشعرني بنوع من الارتياح. فهؤلاء الناس هم جدي وجدك، وهم من حارب الاستعمار، وقدموا الغالي والنفيس من أجل بلادهم ودينهم وعروبتهم، ولا شك ان فعلهم هذا، واستخدام هذه التسميات كان من باب الذكاء في التعامل مع العدو لتجنب أذاه، معلومة قيمة ولا شك. شكرا اخي ابو هشام. 

14 - يوليو - 2008
كاندلييه...
يعز علينا    كن أول من يقيّم

الأخ أحمد، ما ذكرت جزء من المشكلة الحقيقية، اللغة العربية بحاجة الى تطوير لمواكبة التطورات العلمية، وايجاد مصطلحات سهلى الاستعمال للتعبير عن المكتشفات والمخترعات التي تزيد كل يوم، فالتعليم العالي وخاصة في المجالات العلمية يتم الان باللغات الاجنبية في معظم الجامعات العربية، اما قضية المراجع، فتلك مأساة ولا شك، فالمكتبة العربية تفتقد الى المراجع، ويندر وجود مواد مترجمة تواكب ههذا التطور الهائل السريع في العالم في جميع المجالات، فاذا كنت لا تتقن لغة اجنبية، فلا يمكنك الاطلاع على الجديد واحيانا حتى القديم في المجالات العلمية والانسانية المختلفة. والحديث ذو شجون.
بوركت اخي

16 - يوليو - 2008
عربيزي
استعمار    كن أول من يقيّم

تحية أستاذ سليم، طبعا عرفنا  جدك، وأباك، وأخاك، وأمك المسكينة، فرموزك شفافة جدا، وقصتك جميلة والحمدلله لله على غير حال واقعنا العربي المر، ورغم ان شكل الاستعمار قد غير أدواته وأساليبه، فهو لا يقتصر الآن على الشكل العسكري والاحتلال كما يحدث في العراق الذي حوله الأمريكان الى ساحة للصراعات الطائفية والمذهبية، فالاستعمار الاقتصادي والثقافي أشكال جديدة للاستعمار والتبعية. بوركت.

17 - يوليو - 2008
قصة رمزية...سياسية
تردي اوضاع التعليم    كن أول من يقيّم

الأخ الدكتور أحمد، أشـكر لك هذه المداخلة الرائعـة، وأسـعدني تواصلك. لقد كتب علي الزمـان يـا سيدي أن أعمل في أكثر المجالات التي يفترض ان يكون لها دورا في التطور والتغيير، فعملي في مجال تقنيات التعليم، وهـي كمـا تعلم دكتور أسـاليب حديثـة في التعليم تعتمد على اسـتعمال الحاسوب، باستخدام برمجيـات حاسـوبيـة تسـتخدم لغـات مثل (الجـافـا) في التعليـم (Virtual and Simulation)، وقد اتاح لي هذا العمل الاطلاع على أساليب التعليم في بلادنا، فقد وصل التعليم الى الدرك الأسفل أساليبا ومستوى، وأصبحت القضية لا تتعدى التلقين والحفظ، حتى في المواد العلمية، أساليب تلغي عقل الطالب (المتلقي) ولا تتطلب ابداع المعلم، ولأسباب لا عد لها ولا حصر تردت العملية التعليمية، وفسد النظام التعليمي، وتحول الى تجارة، وتمرس تجار التعليم في اختراع طرق لاتمام العملية التعليمية بأقل التكاليف على حسـاب نوع التعليم وكيفيته (لوح وطبشورة)، فماذا نتوقع من أجيال تتعلم في مثل هذه الأجواء، كيف تتوقع ان يتعلم طفل النطق الصحيح للحروف، والمعلم لا يستطيع نطق خمسة حروف على الأقل بشكل سليم، وهذا مثـال خبرته بنفسـي،  وماذا نتوقع من هذه الأجيـال التي يسـتهويها ويشـدها هذا العالم المذهل من خلال الانترنت والمحطات الفضائيـة، وكـافة وسـائل الإعـلام في زمن عولمة الثقافة.
اما مجال عملي الثاني، وهو الترجمة، فما أراه في هذا المجال محزن ومؤلم، فكما ذكرت دكتور، فالاهتمام معدوم بالترجمة، في الوقت الذي اعتبرت فيه الترجمة منذ القدم اهم ادوات التطور العلمي والاطلاع على ثقافة الآخر، فلا يوجد اهتمام بالترجمة على الصعيد الرسمي، او وسائل الإعلام المختلفة، او المؤسسات الثقافية غير الرسمية، وحتى الموجود منها، فأغلبه يتصف بالركاكة، وأغلب عمليات الترجمة هي مبادرات فردية غير منظمة او مدعومة من أي جهة. وللحديث بقية.
 

20 - يوليو - 2008
عربيزي
الجندي المجهول    كن أول من يقيّم

دكتور أحمد، استطعت في هذه المغامرة ان تأسرنا باسلوب القصة المقترن بالعرض التاريخي، دراسة بحثية مميزة ولا شك، ولا أخفيك دكتور، فقد وجدت احيانا صعوبة في فهم بعض المفردات، الا ان هذا لا يحسب على بحثك، بل يحسب عليّ، ويذكرني بضرورة توسيع قاموس مفرداتي اللغوية العربية. واظن ان لي عودة بعد قراءة أعمق للنص.
بوركت دكتور، وبوركت جهودك.

20 - يوليو - 2008
مغامرة بطوليّة من تاريخنا - قصّة المملوك الصارم أوزبك
أمل    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

حين يرغمك شعور مبهم على تركيز ذاتك وحواسك ، فتأكد أنه استثناء لا يتكرر، يلهمك نبأ اليقين، فالذاكرة لا تستطيع ممارسة قسرية المكوث فيها، وضمن إسارها على القلب، وأدركت الاستسلام الذي ساقني إليه اللاشعور، استسلاما جعلني اسمر عيني في عيني صورتي، مركزة ذاتي بنظرة خارقة، مكنتني في لحظة استثنائية، بدت يتيمة، اختراق الجسور بيني وشتات ذاتي، لملمت عناصري في لحظة، وأدركت أن لي أوصالاً أخرى، حين أبصرت صورة تشبه صورتي، بنظرة لا تتواصل ونظرتي، ومنطق لا ينتمي لمنطقي، تتحرك شفتاها بحشرجة خافته.
راحت تتمتم أغنية شعبية قديمة، تبدد بها وحشة الليل، بالكاد أسمعها وألتقط مفرداتها، ومدت يداً معروقة، وناولتني حبات اللوز والزبيب، تنهدت بارتياح وأنا أقلب بصري في أرجاء الغرفة، كم أعشق هذا المكان الذي شهد انبعاث أنوثتي كفراشة، أذكر كم لعبت في صحن الدار، وكم كسرت من أكواب الشاي، وصوت جدتي يعلو: اهدئي يا شقية.

25 - يوليو - 2008
تمتمات
امنياتي     كن أول من يقيّم

العزيزة ضياء
 
أشكر لك كلماتك الرقيقة، وأتمنى لك اجازة سعيدة، وتحياتي للعزيز جواد.
 
 

26 - يوليو - 2008
تمتمات
 9  10  11  12  13