البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات داوود أبازيد

 9  10  11  12  13 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
بعض الشر أهون من بعض    كن أول من يقيّم

 الأخ سليمان .. تحيتي واحترامي وبعد ..

حقا إن آخر الأشطار كان مكسورا لا مزاحفا ، وكنت أعرف هذا حقا ، وكنت أعتقد بأنه لن يمر عليكم دون أن ينتبه أحد ..ولكنني استثقلت أن أقول ( قد كسّرت فيه** آخر الأشطار) ووجدت كلمة زاحفت على ما فيها من مجانبة الصواب أخف وقعا ، لأنني لا أحب أن أعنف مع الأريام ، وإن ناقضتني ..   وبعض الشر أهون من بعض ..

25 - يونيو - 2006
أجز هذا البيت
الدكتور إبراهيم السامرائي وتجديد النحو    كن أول من يقيّم

تحياتي للأساتذة: عبد الله السريحي وزهير ظاظا ومنصور مهران وللإخوة جميعا وبعد ..
لم أعد أدري لمن هذه الإطلالة الرائعة على حياة الدكتور إبراهيم السامرائي وأعماله .. فقد كتب في الأعلى : عبد الله السريحي ، وعلى الأطراف : زهير .. وتحدث السيد منصور فرد زهير بأنه الناشر فقط .. ألا وإن هذا العمل يستحق توجيه الشكر لكم ثلاثتكم على كل حال ..
أخي زهير .. إن هذا السرد لكل هذه القوائم من المؤلفات والمحققات والمقالات والمشاركات يحتاج إلى وقت طويل لاستيعابه وتفصيله واستكناه ما يضمه من علم غزير وجهود جبارة .. ولكن قارئ هذه القوائم لن يخرج بشيء عن نظريات المرحوم السامرائي اللغوية والنحوية ، وخاصة في مجال دعوات التجديد .. وعلمي بأن الدكتور هو من جيل إبراهيم مصطفى أو تلاميذه كالمخزومي والجواري وتمام حسان وغيرهم.. فحبذا تقديم أحد الإخوة بحثا عن نظرية أو آراء السامرائي في تجديد النحو ، كما عرض آخرون نظرية إبراهيم مصطفى أو نظرية تمام حسان وسواهما . فهذا أدعى إلى أن يحصل المرء على جانب من أعمال السامرائي ، متناثر في كتب ومقالات عديدة ، قد يعجز الدارس العجل عن الوصول إليها ، وهذه خدمة للعلم لا تعدلها خدمة ..    
وأنا غير مؤهل لذلك ؛ لأن لي رأيا مخالفا لنظريات دعاة تجديد النحو ، ولهذا فسوف يطول وقوفي عند السلبيات ، وليس هذا من روح البحث العلمي في شيء.. لذا أرجو أن يقوم بهذه المهمة باحث محايد يبتغي وجه العلم والحقيقة ، ولا يبتغي محاباة ولا تقربا ، فيذكر للرجل ما له وما عليه بتجرد ، أو يعرض نظرياته كما هي بحيادية تامة ، ويترك لمن يشاء الحكم لها أو عليها .. ومن أبرز كتب السامرائي في ذلك ( النحو العربي .. نقد وبناء) .. مع أطيب تحياتي ..

24 - سبتمبر - 2006
المرحوم إبراهيم السامرائي (لمحة عن حياته)
القسم الخامس والسادس والسابع للكلمة    كن أول من يقيّم

بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي للجميع واعتذاري عن غيابي لأسباب فنية وبعد ..
إن وقوف علماء العربية عند الأفسام الثلاثة للكلمة هو من أروع الروائع العلمية ، والناس اليوم يزعمون صعوبة اللغة بهذا التقسيم الثلاثي ، فكيف لو صار رباعيا كما نقل الأخ الكريم عن أحمد بن صابر النحوي?!.
ولقد أضاف دعاة تجديد النحو كالدكتور تمام حسان وبعض مؤيديه ولجنة تيسير النحو بوزارة المعارف المصرية ومن أعضائها إبراهيم مصطفى وطه حسين ، أضافوا قسما خامسا هو (الضمير ) وقسما سادسا هو (الظرف) وقسما سابعا هو (الصفة ) فالكلمة عندهم (اسم وفعل وحرف وضمير وصفة وظرف وخالفة ) فانظر!..
على الرغم من أن علماء الأمة قد ردوا الضمير والظرف إلى الاسم ، والصفة إلى اسم أو جملة أو شبه جملة .. أما الخالفة فحاول أن تصل إلى مقصودهم بها !..

22 - أكتوبر - 2006
القسم الرابع للكلمة !
التقسيم السباعي    كن أول من يقيّم

كل عام والإخوة الكرام والعالم كله بألف خير .. وبعد..
أما الأستاذ الكريم زهير .. فلا أظن أنه يظن أنني أختبره ، وإنما كنت أود أن أحرك روح البحث في السائل ..
وأما الأستاذ الكريم منصور .. فله الشكر  كل الشكر على هذه الإضافات المفيدة .. وهكذا عهدناه دائما ..
وأما الأستاذ سعيد .. فليس عليه أن يعي بأن هذا التقسيم السباعي لا يقدم جديدا فحسب ، ولا أنه تعسير باسم التيسير فحسب ..ولكن عليه أن يحس بأنني كنت أتندر أو أسخر إذا شاء ؛ لأن من يزعم بأنه يقوم بالتجديد للتخلص من التعقيد ثم يأتي بمثل هذا يستحق أن يكون تحفة نادرة في عصر السرعة والمباشرة والوضوح .. مع تحياتي ..

26 - أكتوبر - 2006
القسم الرابع للكلمة !
الخالفة مجددا    كن أول من يقيّم

الخالفة كما قال الأخ زهير والأخ منصور وأصحاب هذا التقسيم السباعي ومنهم الدكتور(تمام حسان) هي اسم الفعل ، ولكنه يندرج تحت الاسم أيضا فيظل التقسيم ثلاثيا ، وهي فعلا التعجب أيضا ، وهما عند الكوفيين اسمان وعند البصريين فعلان ، وبذلك ينضويان تحت التقسيم الثلاثي أيضا ، مع الأفعال غالبا ومع الأسماء عند بعضهم .. وأما الأفعال الجامدة فهي أفعال أيضا ، وإن قيل فيها كلام لا مجال لبسطه .. فتقسيم الكلمة يظل ثلاثيا، وهويدل على قمة العبقرية العلمية اللغوية عند علماء الأمة .. والله أعلم ..

27 - أكتوبر - 2006
القسم الرابع للكلمة !
بين العلم والأدب    كن أول من يقيّم

كنت قرأت للعقاد قديما ردا على مثل هذا التساؤل ، وسبحان الله ! فقد دار الزمن دورته ، فها هم الإخوة اليوم ، يتساءلون عما كنا نتساءل عنه قبل جيل ، وكان يتساءل عنه الجيل الذي قبلنا ، كما تساءل الذين من قبلهم ، منذ بدأ المستشرقون يلقون حجارتهم في مستنقع هذه الأمة ، لا لتحريك المستنقع الراكد كما يزعمون ، ولكن لردمه قبل أن يتحرك..وقد فعل ..
قال العقاد ما معناه : (إن الإنسان ليس برميلا لنملأه بشيء واحد ،أو بأشياء بنسب معينة  بعضها أكثر من بعض، أو مساو لبعض ...) 
ويحضرني هنا سؤال : لماذا اختار الأستاذ الرياضيات من دون غيرها?. أنا أقول لماذا لا نتعلم الفلك بدل الشعر ?. ويقول غيري: لم لا نتعلم الفيزياء أو الكيمياء أو الطب أو الهندسة ، واليوم أو الحاسوب?.الحق أن المجتمع أي مجتمع بحاجة إلى كل ذلك وزيادة ..
وهنا يأتي السؤال الكبير : وهل نستطيع أن نتعلم أي شيء من غير لغة ?. ثم ..أئذا كنا نستطيع تعليم الرياضيات باللغة العربية أو السنسكريتية مثلا ، فهل نستطيع تعليم اللغة بشواهد من الرياضيات أو الفلك أو الفيزياء ?..إننا حين نتعلم الأدب أو الشعر ، فذلك لنستطيع امتلاك ناصية اللغة التي بها نتعلم الرياضيات وما يصاقبها من تخوم العلوم .فإذا أوقف امرؤ نفسه على تعلم اللغة وحدها ، فهو اختصاص لا بد منه ، وإذا أوقف بعضهم نفسه على الشعر والأدب ، فلأن الحياة لا بد لها من التنوع .. تصور البشر كلهم أطباء أو فيزيائيون أو مهندسون .. لا أريد أن أزعم كما زعم الرومانسيون يوما : ( أعطني حياة ملؤها العاطفة ؛ فهي خير لي من حياة ملؤها العقل ...) ولكن الإنسان روح ومادة ، ولكل منهما غذاؤه ، فليس بالخبز وحده يحيا الإنسان ، ولكن بعض الناس ربما احتاج إلى البصل أكثر من التفاح ، وإلى القثاء أكثر من الموز ، وإلى الحساء أكثر من الشواء .. حياكم الله..

3 - نوفمبر - 2006
لماذا لاندرس الرياضيات بدل الأدب(الشعر)
بين السرقة والاجترار    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحياتي أيها الإخوة وبعد ..
إذا أنا لم أسم هذا سرقة ولا سطوا ، فإن لي فيه رأيا لا يقل قدحا عن السطو والسرقة ؛ فالقول بأن الكلمة اسم وفعل وحرف مثلا ، لم يعد ملكا لأحد ؛ فقد قالها مئات العلماء والنحويين من قبل ، ولن يتورع عن قولها آخرون مستقبلا ، فكل منهم يزعم بأنه أضاف جديدا ..
وأنا أسمي هذا اجترارا ، ولي بحث لم يكتمل بعد ، حول حركة التأليف عند العرب ، بين الإبداع والاجترار .. وقد ( سرقت) اسم ( حركة التأليف ) من كتاب رائع في بابه للدكتور أمجد الطرابلسي ، ولكنني لم أسرق من الكتاب نفسه شيئا ، فهو من خيرة ما ألف في هذا.. وأقصد بالاجترار ، أن الكتب التي ألفت في موضوع واحد عبر القرون ، تعد الأولية فيها لمن سبق ، ثم لمن أضاف أكثر من الأصل ، وكل ما عدا ذلك فهو من قبيل التكرار السقيم والاجترار المقيت .. وهذا يجري على كتب الفقه واللغة والتاريخ والمعاجم والتفسير والحديث وما شابهها ..
فأنت واجد مئات كتب النحو ، فلم يزد أحدها فيها على ما تقدم شيئا ذا بال ، والكلمة عند النحويين جميعا اسم وفعل وحرف ، ( إلا من أضافوا الخالفة والضمير والظرف ...!! ) ثم يستوي الجميع في علامات كل منها وأقسامه وأنواعه وأبوابه ، فالمعارف سبعة لم يزد أحد عليها شيئا ، والأزمنة ثلاثة لم يضف عليها أحد رابعا ، وقل مثل ذلك في ألقاب الإعراب والبناء ، ومختلف مواضعات النحويين ، على اختلافهم حول بعض منها ..
وأنت واجد كتب التفسير كلها تجمع على أن باء البسملة ومجرورها متعلقان بمحذوف جملة فعلية أو اسمية .. ولم تجد من زاد على الفرق بين الرحمن والرحيم ، ولا على شرح الحمد أو لفظ الجلالة أو الربوبية أو العالمية شيئا ..
وأنت واجد كتب التاريخ العربي المشهورة تكتب عن غزوة بدر أو أحد أو الخندق شيئا واحدا لا مزيد فيه لمستزيد .. حتى الكتب الحديثة منها لم تقل لنا ماذا كتب مؤرخو الأقوام الأخرى عنا وعنها ..
وأنت واجد عشرات المعجمات لا يختلف بعضها عن بعض إلا في التسمية ، وقد تكون التسمية مسروقة كاسم ( المعجم المدرسي ) مثلا .. وقل مثل ذلك في معجمات الأخطاء الشائعة ومعجمات النحو والصرف والإملاء ، وغيرها ..
وآية مصداق أن هذا من الاجترار، أنك لو ضمنت لي التفرغ عاما واحدا ، لأصدرت لك معجما غواتيماليا نيكاراغويا زيمبابوييّا ، وأنا لا أجيد حرفا واحدا من لغة غواتيمالا ولا نيكاراغوا ولا زيمبابويي ..
فليس في الأمر أي إبداع .. وإنما هو الاجترار .. إنه نوع من السرقة ، بل هو أدنى منزلة منها ..
مع أطيب تحياتي ..

23 - نوفمبر - 2006
سرقة لا أدبية
العروض الأبجدي    كن أول من يقيّم

أشارك الأخ الكريم الأستاذ زهيرا بالترحيب بالأستاذ خشان خشان ، في صرح مجالس الوراق ، فتحية طيبة وبعد ..
لا يخفى أن الأستاذ خشان خشان ، رائد من رواد العروض الرقمي ، وداعية كبير من دعاته ، وكنت قد خالفته وخالفت مريديه في موقع الفصيح ، ولم أجد في هذا العمل الطيب سوى إضافة رمز جديد إلى الرموز العروضية ..
وليس جميلا أن أبدأ الترحيب بمناكفة ، لذا أود أن أزف إليه بشرى ، ربما كان على علم بها قبلي ، وهي ظهور ( العروض الأبجدي) ولكنني أترك الحديث عنه إلى مداخلة قادمة ، حتى لا أضيع وقته الثمين بالحديث معه في أمور يعلمها علم اليقين ..
فمرحبا بالأستاذ خشان وعروضه الرقمي ، ما دام متواصلا مع الخليل بن أحمد ، على حد قوله.. وشكرا ..

25 - نوفمبر - 2006
العروض رقميا - مادة تستحق عناية الدارسين
اللام شمسية    كن أول من يقيّم

تحية وبعد .. لقد كتبت مداخلتي مرارا ، وكان يحدث خطأ ما يمنع إدخال المداخلة .. وها أنا أعيد الكرة ..
  1. الأصح أن أداة التعريف هي اللام وحدها وإن كان الأشهر أنها (أل) فلا أريد الدخول في حوار حول لام التعريف أو أل التعريف ..
  2. مع أن لفظ الجلالة كلمة واحدة ، واللام (أل) فيها زائدة لازمة ، فلفظ الجلالة لا ينفك عن اللام أبدا ، إلا أننا لو حذفنا لام التعريف تعليميا لبقي الاسم ( لاه ) وهو من ( لاه يليه ) أي تستر وعلا وارتفع كما في المعجم الوسيط ..
  3. بناء على ما مضى فالحرف الأول من لفظ الجلالة هو اللام ..
  4. واللام حرف من الحروف الشمسية .. المجموعة في حروف أوائل كلمات البيت التالي : طب ثم صل رحما تفز صف ذا نعم .. دع سوء ظن زر شريف للكرم .
  5. والحروف القمرية مجموعة في كل حرف من قولهم ( إبغ حجك وخف عقيمه ) وليست اللام منها . والحرف الأول هناهو الهمزة لا الألف ، فالألف الهاوية لاتقع في أول الكلمة ؛ لأنها ساكنة دائما ، والعرب لا تبدأ بساكن ، ولذلك لا تدخلها لام التعريف وهي ساكنة أيضا ، فيجتمع ساكنان ..
  6. علامة الحرف الشمسي أن تسقط اللام لفظا ويضعف ما بعدها ، فكأن اللام أدغمت فيه ، فقولنا ( الشمس ) يلفظ ( ألشْشَمس ) بإسقاط اللام أو قلبها من جنس ما بعدها وإدغامها فيه ، لتلفظ ( الشـَّـمس) فالشين الأولى هي اللام ، أي عوض عن اللام الساقطة لفظا.
  7. فإذا أخذنا كلمة تبدأ باللام مثل ( ليل) وأدخلنا عليه أل التعريف صارت ( الليل ) وصار لفظها ( الـلـْـلـَـيـل) فاللام الأولى ساقطة لفظا ، والثانية المنقلبة عن الأولى هي الملفوظة مدغمة بما بعدها ، ولهذا يوضع التضعيف على اللام الثانية كما وضع على الشين من قبل ( الـلـّـيل )
  8. نعم هذا تعقيد .. ولكن تضعيف اللام هو ما دعا إلى عدها حرفا شمسيا ..
  9. أما لماذا لا تكون كلمة الليل هكذا ( الـْـلـَـيل ) كما نقول ( الـْـعَـين ) فهذا ما وصل إلينا من علم السابقين ، حيث جاءت اللام مضعفة ، مما يدل على أنهم يعدون اللام حرفا شمسيا ، وهو ما يبينه تقسيم الحروف الشمسية والقمرية الذي ذكرته آنفا ..
  10. وأخيرا .. فإن اللسان السليم يلفظ الحروف الشمسية والقمرية لفظا سليما إلا في حرفين ، وقع الخلط فيهما حديثا ، وهما : حرف الجيم : وهو حرف قمري ، ويكثر من يلفظه شمسيا ، وحرف اللام ، وهو حرف شمسي وبعضهم يظنه قمريا ، ومصيبة اللام أنها من جنس ما بعدها .. والله أعلم ..

8 - ديسمبر - 2006
لفظ الجلالة (الله)
من الرقمي إلى ألأبجدي    كن أول من يقيّم

أخي خشان .. لقد كتبت مشاركتي لإدخال العروض الأبجدي عشر مرات ، وفي كل مرة كان الإرسال يفشل ، فاعذرني على التأخير وسأحاول الكتابة قريبا إن شاء الله ..

28 - ديسمبر - 2006
العروض رقميا - مادة تستحق عناية الدارسين
 9  10  11  12  13