البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زكريا الحسني الشهيد

 1  2 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
إضافة واستفسار:    كن أول من يقيّم

أشكر (أمير العروض) على إثارة الموضوع الشيق الجميل، وفي حقيقة الأمر أن هذا الرجل طالما أرشدنا إليه دكتوري الفاضل صبري أبو حسين، ومن ذلك اليوم وأنا أكن له الاحترام والتقدير وأطمع في قراءة كتاباته العروضية خاصة..
كما أشكر الدكتور صبري أبو حسين على إضافاته الجوهرية في هذا الموضوع وتعليقه يدل دلالة بينة على بحثه الدؤوب في الموضوع...
 
ولكن عندي استفسار حول الموضوع أرجو أن أجد له جوابا: وهو أن عمر خلوف قال:
حيث يُمثل الشكل الأول كلَّ ما كُتِبَ على (فعْلن) وبديلها (فعِلن)، وتركنا له اسمَ الخبب.
   * ويمثل الشكل الثاني كلّ ما كُتِبَ على (فاعلن) وجوازها (فعِلن)، وتركْنا له اسمَ المتدارك.
 
والسؤال: كيف نميز بين الخبب والمتدارك إذا كان الأول مخبوناوالثاني مقطوعا؟ ألا نظن أنه من الصعوبة التمييز بينهما؟

15 - مارس - 2009
بحور لم يؤصلها الخليل - بحر الخبب
شكرا شكرا    كن أول من يقيّم

لقد لفت انتباهي تعجب الكاتب(عمر خلوف) حين ققال:ولذلك فهم يستغربون من تحولها مرّةً إلى (فعْلن) بقَطْعِ وتدها، وهذا لا يجوز في البحور الأخرى. ويستغربون من تحوّلها إلى (فاعِلُ) مرة أخرى.
وأريد القول هنا: كيف يستغربون من ذلك وهم الذين يقولون بتكرار وجود القطع في عدة تفعيلات كما ورد في (متفاعلن، ومستفعلن) والثانية تقلب إلى (مفعولن)؟ وهذا يعني وجود القطع في عدة تفعيلات وبالتالي وجوده في ال(فاعلن) من دون استغراب.....

16 - مارس - 2009
بحور لم يؤصلها الخليل - بحر الخبب
تعليق    كن أول من يقيّم

نحن نستطيع أن نساعدك إذا             كان موضوعك مختارا من قبلك ، أي إذا كنت قد عزمت على الموضوع لأننا لا نيستطيع أن ندرس ميولاتك الشخصية حول العلم، فاااااالختاري ما تميلين إليه ثم نستطيع أن نرشدك إلى محتوياته بإذن المولى.
 
 
في سبيل التوفيق أيتها الباحثة.

17 - مارس - 2009
هل اجد من يعينني في أمري ويفك حيرتي؟؟
إضافة    كن أول من يقيّم

كثيرا ما يستخدم شعراء الصوفية الرموز حول تقربهم إلى الله عز وجل، وهذه قضية احتدم فيها النقاش حول نشأتها وبداياتها، فقد قيل إن المتنبي كان مولعا ومتأثرا بمبادىء الصوفية وهذا ما عزا البعض إلى القول : إن المتنبي كان صوفيا، والبعض الآخر قال: إن المتنبي كان متأثرا بالصوفية ولكنه لم يكن منهم، ومثال ذلك قوله:
أصبت ماء حياة من مقبلها**** لو صاب تربا لأحيا سالف الأمم
فقد قال بعض النقاد: إن المتنبي لا يقصد بتقبيل امرأة حقيقية إنما كان محلقا برمز الحب الآخر،
 
وإني أرشدك إلى كتاب قيم حول أثر الصوفية في شعر المتنبي للدكتور الفاضل: محمد أبو المجد.
 
أما عن مبادئ الصوفية ورموزهم بصفة خاصة فهي موجودة -ولا شك- في أكثر أشعارهم حتى قيل: ما من شاعر صوفي إلا ورمز في شعره، وكثيرا ما يستخدمون رموز الخمر أو النساء أو غيرها من الملهيات تقربا إلى الله تعالى، كما قال الشاعر:
رق الزجاج وراقت الخمر     فتشابها فتشاكل الأمر
فكأنه خمر ولا قدح            وكأنه قدح ولا خمر
 
 
وهذا الشاعر متأثر بقول أبي نواس حين قال:
ألا فاسقني خمرا وقل لي هي الخمر        ولا تسقني سرا إذا أمكن الجهر
فعيش الفتى في سكرة بعد سكرة            فإن طال هذا عنده قصر العمر
وما الغبن إلا أن تراني صاحيا          وما الغنم إلا ان يتعتعني السكر
فبح باسم من أهوى ودعني من الكنى     فلا خير في اللذات من دونها ستر
 
وكثر من هذه الرموز التي تمسك بها الصوفية...... وللحديث بقية.
والله أعلم.
 

19 - مارس - 2009
التصوف
تعليق    كن أول من يقيّم

بوركت في قصيدتك  أيها الدكتور الفاضل النبيل المخلص في شعرك..
 
 
 

19 - مارس - 2009
قصيدة:غياب الصقر الفصيح
فائدة    كن أول من يقيّم

كنت ذات يوم أتصفح فهرس المخطوطات بوزارة التراث والثقافة بسلطنة عمان، وفي الحقيقة وجدت عدة عناوين تشير إلى عروض الخليل بن أحمد الفراهيدي بعضها صفحات قليلة والبعض الآخر كتب لا بأس بحجمها، ولكن الوزارة لا تسمح بأن أطلع على أكثر من موضوع، لذلك أوجه هذا النداء إلى الدكاترة الأعزاء بتوجيه رسالة رسمية لوزارة التراث والثقافة ولمكتبة السيد أحمد البوسعيدي فيعلمون عما إذا كان موجوزد شيء من متعلقات عروض الخليل.. ففي المكتبتين كنز من المخطوطات التي لم يتصورها كثير من الباحثين.
والله الموفق

19 - مارس - 2009
أين التراث العروضي للخليل؟
للإفادة    كن أول من يقيّم

هناك كتاب جميل مؤلف في الأساطير العربية، واسمه" موسوعة الأساطير العربية" للدكتور محمد عيجة.

24 - مارس - 2009
الأسطورة
فائدة    كن أول من يقيّم

يا أختي أفراح: تجدين ذلك موجودا في في كتاب ابن الأنباري" الإنصاف في مسائل الخلاف" ، وفي كتاب سيبويه نفسه كذكره لمصطلح"الشركة" ويقصد به العطف،أو غيره من المصطلحات كالنعت والصفة.
وأيضا تجدين ذلك من ضمن كتاب: ائتلاف النصرف في اختلاف نحاة الكوفة والبصرة للزبيدي..
وأما الكتب الحديثة، فلم أطلع على كتاب يجمع هذا، وإن اطلعت أنت فأرجو إفادتي:
 

24 - مارس - 2009
مصطلحات الكوفة وما يقابلها من المصطلحات البصرية في النحو
شكر    كن أول من يقيّم

أشكر الدكتور العزيز على هذه التعليقات القيمة، وسأسعى بإذن الله إلى الرفع من مستوى القصيدة نزولا عند توجيهاتك البناءة..
 
 
جعلها الله في ميزان حسناتك.

15 - أبريل - 2009
قصيدة في رثاء العلامة سعيد بن حمد الحارثي
قصيدة مباركة    كن أول من يقيّم

حقا إنها قصيدة رائعة وجميلة، وهذا ينبىء عن ولادة الشعر الرائع لدى هذه الطلبة... وفقها الله لكل خير وصلاح..
 
إلا أنني أنتقد القصيدة من وجهة واحدة، لا أعلم إن كان يوافقني فيها أستاذي الكريم صبري أم لا؟
  وهي أن القصيدة تفتقر -نوعا ما- إلى أحد عناصر النص الأدبي المهمة فيه وهو:( العاطفة) على الرغم من وجود الخيال في عدة أبيات في النص كقولها:
 سِهامُ  الحقّ  فاقـتْ في  دَياج ٍ        لِتـــدحَـضَ  كـلَّ  رُوّادِ  الجُـنـاح ِ
و
  وتـرمـيـهـمْ  بـثـالثـةِ  الأثـافي         و هـذا مَطمَـعٌ  لقـنـــا  الـرّمـاح
و
 تكــونـوا لـلقِـفــارِ ظـلالَ مُـزنٍ         تـُبَـشِّـرُ  بـالكـلا  بـعـــدَ  الأحـاح
فهذه الأبيات وغيرها فيها عدة صور بلاغية ناتجة عن الخيال الجميل لدى الشاعرة، إلا أنها -كما قلت- تفتقر إلى العاطفة المؤثرة في مشاعر المستمعين والقراء، وهذا بالطبع يقود إلى الملل والكلل من رصف المعاني والمعلومات-وقد يكون المدح الجاف- ورصه في القصيدة دونما أي تأثير أو انفعال لدى الآخرين.
 
 
أرجو المعذرة على هذا النقد( وهو وجهة نظر شخصية لا أكثر) والله أعلم.

2 - مايو - 2009
قصيدة افتتاح الندوة الدولية للحديث بكلية الدراسات بدبي
 1  2