نظريتى النقدية كن أول من يقيّم
اخوانى واخواتى الاساتذه الاعزاء.
اشكر كل التعقيبات على مداخلتى واعتقد اننى استفدت من بعضها,وقد يتاح لى الرد على بعضها.
نظربتى النقديه تلك قد تبث وتنشر الامن والاستقرار فى الهياج وقد ترسل الشغب فى السكينة , ولكنها اولا واخيرا "نظريتى النقديه"
نظريتى لا تقلل ابدا من شان الهويه القوميه ولا تتجاهلها كما يزعم البعض,
اولا الاستاذة ضياء وان كنت لم اكتب تعليقا حول التطبيع الا اننى قد قرات التعليقات باكملها
والترجيح عندى هو ماذهب اليه الاستاذ حسين فؤاد وذلك لقوة ادلته ووضوحها , حيث لم تقف امامه اية حجة تضاهى حجته . ولاحظت سوء فهم البعض لما يراه , فهو يقصد" حوارا ثقافيا" وليس تطبيع كلى.
ولكن المعارضين لم يكترثوا للهدف من هذا الحوار الثقافى, والذى التمسته من ثنايا اطراف تعليقه الا وهو"الدرس اللغوى المقارن" حيث برهن على وجهة نظره من خلال تعليقه" مثل ثائر"
اما عن اسرائيل وهل تملك ثقافه_ارى_ انهم لا يملكون اى ثقافه ولكنهم يصنعونها
ثانياالاستاذ عبد الرؤف النويهى فكم يحزننى ان ارد عليك قولك.
الثقافات فى واقع الامر حوارا بين الطبيعة والانسان بل اعم واشمل من ذلك . واليك صرخة يائسة فى عصر الهموم
قفى يا جياد......................
أو استأنفى العدو سيان ما تفعلين
فما عاد فوق ظهورك ...........
من يحسنون الركوب................
وما عاد فرسان هذا الزمان
تجيد الحروب........
الباحثة
الباحثة سلوان |