تعليقات | الكاتب |
| عن توثيق الكتب ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم هذه فكرة جليلة الفائدة ونأمل من السادة المشاركين في هذا المضمار أن يشفعوا أقوالهم ببيان قيمة الطبعات التي يتناولونها بالتعريف من حيث أصولها وحسن قراءة نصوصها وتخريج شواهدها ونحو ذلك ولو على مراحل حسب أوقات الكتاب - بضم الميم وتشديد التاء - ولكم الشكر سلفا . | *منصور مهران | 5 - يوليو - 2005 |
| توثيق الكتب ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
كتاب ( من غاب عنه المطرب ) للثعالبي طبع هذا الكتاب أول مرة في الآستانة سنة 1302 هج بمطبعة الجوائب ضمن مجموعة ( التحفة البهية والطرفة الشهية ) ، ثم طبع طبعة مستقلة بالمطبعة الأدبية في بيروت سنة 1309 هج ، وفي سنة 1405 هج = 1984 م صدرت في القاهرة طبعة محققة عن مكتبة الخانجي ، بتحقيق الدكتور النبوي عبد الواحد شعلان ، وقد اعتمد المحقق نسخة خطية واحدة محفوظة في مكتبة الجامع الأزهر ضمن مجموعة تحمل رقم 1200 خاص ، 7229 عام وهي نسخة جيدة قرئت بعناية وضبطت ضبطا تاما ، وفي سنة 1987 م صدرت طبعتان إحداهما في دمشق بعناية الأستاذ عبد المعين الملوحي وهذه مصححة مع تخريج الأشعار دون استناد إلى مخطوطة لتوثيق النص بل اكتفى المصحح باجتهاداته ومراجعاته لمراجع كثيرة لم يفرد لها قائمة توضيحية لطبعاتها ومحققيها وجهة إصدارها وتواريخ النشر كما يفعل المحققون وكتبب على غلاف الكتاب ( تحقيق ) عبد المعين الملوحي ، والأخرى بعناية الدكتور يونس أحمد السامرائي صدرت عن عالم الكتب ، و مكتبة النهضة العربية- بيروت ، وقد اعتمد المحقق على أربع مخطوطات سوى المطبوعات . هذا وللطبعات الثلاث فهارس ولكن بعضها أدق وأما قراءة النص فتتفاوت وإن كانت طبعة الدكتور النبوي لها الصدارة في الضبط وبعض الزيادات غير أن طبعة الكتور السامرائي بها زيادات كثيرة تثري النص ومع ذلك لا تغني طبعة عن الأخرى ففي كل منها فائدة لا توجد في سواها ويحسن بالدارس النظر في هذه الطبعات والتعليق في حواشي نسخة منها ما تنفرد به الأخريات حتى لا تفوته الفائدة التامة منها كلها . | *منصور مهران | 7 - يوليو - 2005 |
| توثيق كتاب البديع لأبي الوليد ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
نشر كتاب ( البديع ) لأبي الوليد إسماعيل الحميري الإشبيلي أول مرة بعناية المستشرق هنري بيريس عن النسخة الفريدة المخطوطة وهي المحفوظة في مكتبة الأسكوريال ، ثم نشر عن هذه النسخة الفريدة مرة أخرى بعناية الدكتور عبد الله عبد الرحيم عسيلان ، الذي أوضح أنه بنشرته هذه أستدرك على المحقق هنري فصحح الكتاب وحققه بقراءة تعيد للكتاب وجهه العربي للقراء ، وطبع الكتاب في دار المدني بجدة سنة 1407 = 1987 . وفي سنة 1418 = 1997 ظهرت طبعة ثالثة بتحقيق الدكتور علي إبراهيم كردي ، في دار سعد الدين بدمشق وقال المحقق إنه عثر على نسخة خطية مجهولة من كتاب البديع غفل من العنوان ضمن مجموع أدبي محفوظ في المكتبة الوطنية بتونس ، ورأى أنه يمكن أن يعين على تصحيح كثير من التصحيف والتحريف الواقعين في طيعتي هذا الكتاب ، وأن يملأ البياض الموجود في مخطوط الأسكوريال ، فأعاد تحقيق الكتاب لتكون طبعته هي أتم طبعة ظهرت حتى الآن . | *منصور مهران | 8 - يوليو - 2005 |
أضف تعليقك
|