مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : لمن يريد التميز في الشعر العربي    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )

رأي الوراق :

 عبدالحفيظ  
12 - أكتوبر - 2011
انا الشاعر عبدالحفيظ المنصري اتميز بلون شعري جديد ومتميز في الساحه الشعريه بمعنى ان ياتميز بوزن شعري جديد وهذي احدى قصايدي
حبيبتي ليـــــــــــــــش ماتـــــــــــــــقولي لي تعــــــــــال
ليــــــــــــش بيني وبينـــــــــــــك المحبــــــــــه خيــــــــــــــال
المحبــــــــــــــه مشــــــــــــــاعر المحبـــــــــه ماهـــــــــي قتـــــــــال
اســـــــــــــــلوبك تغيـــــــــــــــــر على كــــــل حــــــــــال
قصـــــــــــــــــــدك أيش يـــــــــوم أعلنتـــــــــــــــتى النـــــــــــــــزال
الصحيــــــــــــح بالمحبـــــــــــــــه هـــــــــذا هو الســــــؤال
مستحــــــــــــــــــيل المحبـــــــه تكــــــــــــون بشــــــــد الحبـــــــــال
المحبـــــــــــــه ود المحبــــــــــه أحســــــــــــاس وصـــــــــــــال
عمـــــــــر العنـــــــــــاد ماهـــــــــــد روس الجبـــــــــــال
أنتى عنـــــــــــادك والله عليـــــــــــــــنا طــــــــــــــــــال
تذكـــــــــــــــــرى حبــــــــــــــي وارسمـــــــى له احتفــــــــــــــال
أرجعي لمحبــــــــــــه كــــــــــل السعـــــــــــــاده والامـــــــــــــال
هذه القصيده من ديواني الشعري (على ماضي سوالفنا)

 1 

*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الى الاخ عبد الحفيظ..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
   العلم الثقافي
قصيدتان
 
1 ـ خيط الحلم

يقتات الوجع من دمك
ولا تجهش بالألم.
لك الصبر وطن
لك العشب وسادة
لك المساء رصيف نحو البحر،
يا صاح، لك الأشياء
تذوي بين يديك
ولا شيء يبقيك على الحياة
غير هذا الخيط من الحلم.

2 ـ انطلاق

تَحَرَّرْ مِنْكَ
تراني
أنطلق إليْكَ
أفكُّ أزرار الصمت
عن معطف الكلام
ـ هل تراني
أصيخ
السمع
لكْ؟
...........................
تحرَّرْ مِنْك
تسمعني
تراك فِيَّ قصيدة
تطلق أبجديتها سِرْب حمامْ
تراك فيّ قصيدة
تطلق ابجديتها سرب حمام
7/10/2011
خالد الدامون
العلم الثقافي
*abdelhafid
16 - أكتوبر - 2011
من وراء الرمال ..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
بحر.
 
*قال شاعر : أنا قطرة المــاء
                   جوهر الماء
                     والبحر تفاصيلي..
                                            
 
 
                                              
*abdelhafid
22 - نوفمبر - 2011
من وراء الرمال ..    ( من قبل 2 أعضاء )

رأي الوراق :     قيّم
 
تجربة للمرة الأخيرة،،،
وضعت تعليقي مرتين وأرسلته لمرتين طبعاً، بكبستي زر أيضاً، منذ أيام، واليوم كذلك كررت المسألة مرتين، ولا أعتقد أن كبسة الزر هذه صارت سرعتها مساوية لسرعة الحمام الزاجل أيام أجداد أجداد أجدادي!.. ولما لم أر التعليق الموجز (حقي) خرجت أجر أذيال الخيبة، واضعاً لائمتي على التكنولوجيا التي نثق بها كثيراً، وتلبي رغباتنا كثيراً، وعندما تفشل في مرة من ألف نلعنها كثيراً.
حفظك الله أستاذ عبدالحفيظ على اللفتة (البحرية) الكريمة، وهنأك الله بالإجازة، وكل عام وأنت بخير، ورمضان كريم، وعيد فطر سعيد، وعيد أضحى مبارك.. ولجميع الأخوة مثل ذلك.
المهم..
منذ أيام قرأت القصيدة أعلاه، صاحبة الموضوع، فحوقلت، واسترجعت، وتذكرت (الأخ القائد) وهو يقول: (هذي آخرتها؟!!).
دمتم بود.                   
 
*أحمد عزو
23 - نوفمبر - 2011
أهلا بأستاذنا    ( من قبل 1 أعضاء )

رأي الوراق :     قيّم
 
 
 تحية عبقة،
أسعد الله صباحكم أستاذ عزو كما أسعدتم صباحي بهذه الزيارة العزيزة، والتي تعني لي شخصيا الكثير، بل وأكثر من ذلك أيضا، وأتمنى لكم عودة ميمونة وأن تكون أحوالكم بخير وكذلك كل أساتذتنا الأفاضل الذين كادت أخبارهم أن تنقطع عنا، وتحية تقدير للأستاذ عبد الحفيظ الأكوح وللشيخ محمود الدمنهوري، بارك الله في جهودهما، وبارك فيهما وبهما.
وأغتنم هنا الفرصة للسؤال عن أستاذنا أمير البيان زهير ظاظا، يبدو لي أن بريدكم معطل مجددا أستاذي؟ عسى أن تكونوا بخير وعافية.
وأعود إلى مشكل إرسال التعليقات الذي أعاني منه عند استعمال متصفح (قوقل كروم) أو (فاير فوكس)، ولا يظهر من تعليقاتي عند إرسالها إلا العنوان كما يحصل معكم أستاذ أحمد، ولهذا فقد صرت أستعمل (الإكسبلورر) مع بطئه للإرسال، وكذلك بالنسبة للكتب التي لا يمكنني تصفحها إلا من خلاله وبرنامج الوراق على الفايس بوك أيضا، والسبب كما يقول أخي هو في اعتماد موقع الوراق في تصميمه على تكنولوجيا احتكارية غير قياسية تعتمدها مايكروسوفت وهي لا تتلاءم مع البرامج مفتوحة المصدر، وقد وعدني بالكتابة إلى الأستاذ معتصم في ذلك، لكن غيابه عن البيت ومشاغله الدراسية تعيقه.
لا يزال فنجان القهوة رمز الصباح في مخيلتي وإن كنت أكتفي بالحليب (من دون سكر أيضا) ليوم آخر، لهذا أفكر أن أهديكم معها قطعة حلوى، ربما البقلاوة الجزائرية، إلى لقاء أتمنى أن يكون قريبا، تحياتي وسلامي.
 
 
*لمياء
25 - نوفمبر - 2011
هذي آخرتها    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
نعم هذي آخرتها يا أستاذ أحمد، قرأت تعليق شاعرتنا لمياء ولم أفهم مسار الحديث، وحسبت أن ذكرها للأستاذ أحمد عزو زلة قلم، ثم تفاجأت بعودة الأستاذ أحمد فتحية عبقة أستعيرها من فنجان شاعرتنا لمياء (لمياء المدية) والحمد لله على السلامة، وشكرا للأستاذة لمياء بطاقتها العطرة، وأطمئنها أن بريدي بخير، وهو غير بريد الوراق الذي أصيب بشلل نصفي منذ أشهر فصار يرسل ولا يستقبل. ولم أسلم أنا أيضا من هذا الشلل بعد تدهور الاوضاع في سورية.
وكما تفاجأت بعودة الأستاذ أحمد تفاجأت بنشر هذا الموضوع، وكان لابد من أن اتدخل بالتعليق لتوضيح الصورة. كنت سأحذف الموضوع برمته ولكن وجود مشاركات الأساتذة الكرام حال دون ذلك، ولاسيما فنجان لمياء ؟ الذي طيب برائحته هذه الخيمة.. دمتم بخير وإلى اللقاء: وتحية خاصة لسفير الورود ابن الأكوح
*زهير
27 - نوفمبر - 2011
والله زمان.. زمان والله..    ( من قبل 1 أعضاء )

رأي الوراق :     قيّم
 
 قالت مستغانمي: (أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر)، وإذا لويت لها عنقها، أقصد للمقولة وليس للكاتبة!.. فلا يوجد بيني وبينها أي عداء أو حقد لأفعل ذلك بها!!. فإنها تصبح، أي المقولة: (أجمل تعليق هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر)..
لكم طرت فرحاً بفنجان قهوتك يا شاعرتنا وطبيبتنا لمياء، وأشكر لك هذا الكلام الحلو المذاق، وهو أطيب من البقلاوة سواء الشامية أو الجزائرية، على أقل تقدير لأنها بقلاوة (نظرية)!!، وأغبطك يا أستاذة على دماثة خلقك وروحك الجميلة، حفظك الله من كل شر، وجميع أحبابك آمين.
وتحية يتزاحم بها عبق الياسمين لأستاذنا وحبيبنا زهير، زهر المجالس ورونقها، وأزال الله عنك –أستاذي- كل هم، وأبدل الله حزنك فرحاً، وجميع السوريين والمخلصين في هذه الأرض، وما ذلك على الله بعزيز، وأختصر ما أراه بقوله تعالى: (ليقضي الله أمراً كان مفعولا. وإلى الله تُرجع الأمور).
قلت في نفسي إنني سأضع بضع كلمات (تعليقي السابق)، ثم أتابع حياتي كمن مرّ ليلقي السلام على من أحب، ولتكون أيضاً دعوة لعودة العمالقة، وبصراحة أقول إنني متشائم من هذه الحركة التي قمتُ بها، ولا أتوقع استجابة، لكن كثيراً ما أتمنى أن أكون مخطئاً، وهذه إحداها. وما فعلت ذلك إلا لأن غياب الكبار أظهر مشكلة خطيرة، ليس في الفراغ فقط، ولكن في الشيء الذي ملأ ذلك الفراغ، ومن المؤكد أن هذا الأمر يماثل نفوسنا، فإن لم نشغلها بالخير شغلتنا بالشر. مجرد تشبيه. ومع ذلك رب ضارة نافعة، فيكفي أنني (تحدثت) مع عبدالحفيظ ولمياء وزهير.
ولا أخفيكم سراً أنني كغيري كثيرين، حبي للشيء يعميني ويصمّني، ومهما حاولت غض الطرف تراني أتلصص بين الفينة والأخرى، فـ(حب من سكن الديار) يشغف القلب فعلاً.
وسلامي ومودتي للإخوة الأفاضل جميعهم من حضر ومن غاب، ومن يتلصص (مثلي) لكن دون أن يضع لمسة، من الممكن أن تكون لمسة وفاء وذكرى.
دمتم بخير.
*أحمد عزو
27 - نوفمبر - 2011
بطاقة حب ..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
 
مهداة لشاعرنا الكبير والنبيل أ.زهير
والصديق الحميم المقتدرأ.احمد عزو
والأخت الأستاذة المتميزة الوفيةلمياء
 
ملاحظة 
 
حاولت من خلال هذا التشكيل المتواضع  مشاركتكم بعض الأمل والألم...
*abdelhafid
28 - نوفمبر - 2011
حاكم .com    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أهديها "لها" ولكم.
 
 
الحاكم العربي ..
كالهر يحكي انتفاخا
صورة الأسد..
 
 
*abdelhafid
29 - نوفمبر - 2011
أسهو أم عمد ؟    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
البيت كما أعرفه لابن عمار : ( كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد ) .
*محمود العسكري
1 - ديسمبر - 2011
توضيح..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
لا هذا ولا ذاك ، وإنما هو تماه مع "الصورة "
 
*
مما يزهدني في أرض أندلـسٍ
أسمـاءُ معتمـدٍ فيها ومعتضـد
ألقاب مملكة في غير موضعها
كالهر يحكي  انتفاخاًصورة الأسد
................................
*abdelhafid
2 - ديسمبر - 2011

 
   أضف تعليقك
 1