تعليقات | الكاتب |
| شكراً.. ( من قبل 8 أعضاء ) قيّم
شكراً لك دكتور يحيى على هذه المعلومات والروابط، أرجو التكرم بالاطلاع على ملف بعنوان (قصتان قصيرتان جداً) لحسين الحسن في مجلس الرواية. | *أحمد عزو | 13 - مايو - 2009 |
| جنون.. ( من قبل 7 أعضاء ) قيّم
ليست الإنفلونزا أو غيرها هي التي تخيفنا، لكن ما هو أشد، إنه خوف مما هو أعظم سيدي يحيى، أو إنه خوف من المجهول جزاء ما تقترف أيدينا ليل نهار، فبدأت تظهر الأمراض والعلل التي لم تكن في أسلافنا، بدأت ولم تنته، وندعو الله أن يعجل بالفرج.. خرجنا من الإيدز –ربما- لندخل جنون البقر، انتهينا من جنون البقر فدخلنا إنفلونزا الطيور، لم نكد ننتهي حتى دخلنا إنفلونزا الخنازير، الله يستر. جميع ذلك سببه الإنسان، والإنسان وحده، لقد كرَّم الله الإنسان تكريماً يستحقه، لكنه بدأ ينطح ويرفس وكأن لسان حاله يقول: أنا لا أريد أن أكون كريماً، رفس النعمة، ومن يرفس النعمة سترفسه الدنيا، وشتان بين رفسة الإنسان الضعيف ورفسة الدنيا القوية.. صار الناس سكارى وما هم بسكارى، صاروا كذلك قبل يوم القيامة، عجيب أن يستعجل الإنسان قيامته!!.. بالشكر تدوم النعم لا بالسكر.. | *أحمد عزو | 14 - مايو - 2009 |
| أنت محترم ( من قبل 10 أعضاء ) قيّم صح لسانك ، وسلمت يداك ، وحياك الله وبياك ، وجعلك الله من عباده الصالحين الفائزين بجنة النعيم يا أستاذ أحمد عزو الأخ الحبيب المحترم . | *د يحيى | 14 - مايو - 2009 |
| الجنون و الإنفلونزا ( من قبل 7 أعضاء ) قيّم
كل التحية إلى شيخنا وأستاذنا وأخينا في الله د. يحيى على هذه المعلومات القيمة عن "نجاسة الخنزير" والأحكام الشرعية التعلقة في ذلك.. وعلى الروابط التي سهلت علينا مهمة الاطلاع .. أخي ..ألم يكن ملفتا للنظر إنّ جميع ( الجنون و الإنفلونزا ) تخرج من بقاع أجحفوا في المعاصي وظلم الإنسانية !!! وأحمد الله كثيرا إننا لم نسمع في يوم من الأيام خروج مثل هذه الأوبئة من ديارنا إلاّ إذا انتقلت كعدوى من منافذنا الواسعة لغيرنا الضيقة علينا !!.. ألم تكن هذه الأمور تخرج لشيء في نفوسهم لتمرير أمر ؟!!!...كبيع أدوية تدر عليهم الربح الوفير .. وما الذي نسمعه إلاّ ترويجا لبضاعتهم .. والمنظمات العالمية للصحة في أيديهم وتخدمهم .. ونحن نعرف إنهم قادرون على عمل الفيروس وبطلاته ..البداية كانت بالبقر وهم أصلا رعاة بقر .. ثم الدجاج والغنم واليوم الخنازير ولا ندري غدا... أفي الكلاب يصير؟!! | *ابو هشام | 15 - مايو - 2009 |
| القلب يعتصر ألماً !!! ( من قبل 10 أعضاء ) قيّم
ولكنّ رعاة البقر تفرغوا فنصبوا وعملوا ، فأمدّهم الله القادر القاهر...ووصلوا إلى المريخ ، والتقطوا صوراً بالألوان أما نحن فلم ننصَبْ ، ولا إلى ربنا نرغب ... نمنا ، وكسَلنا ، وتغنينا بماضينا ، وتناسينا سورة الحديد الواقعة بعد عروس القرآن ( سورة الرحمن) : لم نصنع من الحديد طيارة أو باخرة أو سيارة ، عفواً : لقد صنعنا أسياخ الحديد لنتطاول بالبنيان ، وتنازعنا ففشلنا ، وأغضبنا ربنا قيوم السموات والأرض ...فأمدنا بما نستحقه وهي حالتنا الآن.....أما هم فعلاقتهم بالله صِفر ، فعاقبهم بما تفضلتَ يا أبا هشام الشهم ، قال تعالى: " كلاً نُمِد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا .( الإسراء17/20 بارك الله فيك يا أيها الرجل الغيور على دينه وأمته، وجعل كلَّ حرف تخطه يمينك في ميزان حسناتك...آمين | *د يحيى | 15 - مايو - 2009 |
| هذا أخي أيباَ ! ( من قبل 6 أعضاء ) قيّم
عرفت أخي الحبيب الأستاذ حسين طالباً مهذباً ذكياً دَؤوباً لايكل ، وعرفته في ديار الغربة كريماً ذا خلق عظيم ، وأكبرتُ شخصه يبَرّ أمه وأباه ، ويهتم بإخوته ويحسن إليهم ، فلن أبالغ إذا قلت لكم : إن هذا الشهم الأصيل الأديب لم أجد في أقصوصتيه ما يسترعي انتباهي ؛ لأن عقله أكبر من سنه، وإحساسه مرهف ، وذوقه رفيع... أرجو الله أن يبارك فيك يا أبا تمام الحلو ، وأن يحفظ أسرتك وأهلك ، ويبارك في وقتك ، ويأتي ذلك اليوم القريب تبشرني بنيلك شهادة الدكتوراه..... * نعم وألف نعم ، أحمد عزو ، وحسين الحسن توْءَمان....وصدق رسول الله: " الأرواح جنود مجندة..." صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. | *د يحيى | 17 - مايو - 2009 |
| الدكتور حسين ( من قبل 6 أعضاء ) قيّم
شكراً جزيلاً على الكلمات اللطيفة دكتور يحيى.. وأبشرك بأن الأستاذ حسين صار الدكتور حسين منذ خمسة أيام فقط لنيله شهادة الدكتوراه من إحدى جامعات السودان الشقيق باختصاص إدارة أعمال.. وقد فاتتني حفلة المباركة يوم أمس لكثرة ارتباطاتي.. ألف مبارك للدكتور حسين الحسن ولنا جميعاً.. | *أحمد عزو | 17 - مايو - 2009 |
| أنت بياع الورد ، وأبو البشائر يا أخي الأستاذ أحمد عزو المحترم. ( من قبل 6 أعضاء ) قيّم
بسم الله ، ماشاء الله، لا قوة إلا بالله : أبارك لك توْءمك نيله شهادة الدكتوراه......ومبارك يا دكتور حسين الحسن : أنا في منتهى السعادة وغاية السرور ، أهنئك وأهنئ الأخت التقية الصابرة أم تمام ؛ لأن الزوجة العظيمة أمُّ النجاح وما حولَه ، وأهنئ أكبادكما الأشبال.....فرسالة والديكما هدية لكم. خرّوا سجّداً لله الكريم الوهاب ، وصوموا يوماً حمداً لله وشكراً على آلائه أولاً ، ونعمة ( دكترة) أبيكم الصابر المكافح ثانياً....وها هي ذي كلماتك العذبة يادكتور حسين : " show details Feb 11 Reply الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين، أما بعد: أستاذي الكريم، وأخي العزيز: تلقيت أخبارك وحمِدت الله على ماأنتم به من نعمة وخير، فأنتم أهل لذلك، وأثلج صدري وضعكم العائلي المستقر والمتطور، بارك الله لكم في عائلتكم وأولادكم وبناتكم، ومن حسن إلى أحسن بإذن الله تعالى. أما بالنسبة إلى أخباري: فكما أخبرتكم أعمل في السعودية بمدينة الرياض منذ خمسة عشر عاماً، واستقر بي المقام في مكتبة الملك عبد العزيز العامة، رئيساً للتحرير لموسوعة المملكة العربية السعودية، وهي تتبع للملك مباشرة، وتتألف من عشرين جزءاً، ويعمل بها نحو مئة وخمسين أستاذاً جامعياً. أنهيت دراستي الجامعية، وحصلت على الماجستير في الإدارة العامة من جامعة أم درمان الإسلامية بالسودان، تخصص (إدارة إلكترونية)، وأحضر للدكتوراه في إدارة الأعمال، تخصص (حوكمة الشركات Corporate Govarnance)، لدي فراغ كبير وأستغل هذا الوقت في تطوير نفسي. تزوجت بعد مجيئي إلى المملكة، ورزقني الله بستة أولاد ذكور، وهم : محمد وأحمد(توْءَمان) في الصف الخامس الابتدائي، وتمّام في الصف الرابع الابتدائي، وإسلام في الصف الثالث الابتدائي، ثم زاهرفي الصف الأول الابتدائي، وأخيراً آسِر في التمهيدي، وعمره خمس سنوات. أسافر إلى سورية في كل عام صيفاً، وأعد نفسي للاستقرار هناك بعدما قدرني الله تعالى على بناء بيت في مدينة مَنبِج. والدي رحمه الله، توفي منذ خمس سنين، بعدما استقدمته إلى المملكة وأدخلته المشفى مدة ثلاثة أشهر، ومات وهو راضٍ عني تمام الرضا. والدتي: قرة عيني ومصدر قوتي: وطاعتها واجبي الأول: استقدمتها إلى هنا مرتين، وأدت فريضة الحج في زيارتيها، أدعو لها بالصحة والعافية، وتدعو لي في أوقاتها كلها. استقدمت إخوتي الثلاثة إلى المملكة، وهم جميعاً عملهم جيد، وتزوجوا وبنوا بيوتاً، أعطف عليهم، ويحترمونني أخاً أكبر وأباً. بقي أخي الأصغر شادي: يتخرج هذا العام في كلية الإدارة، وهو الأول، أحبه كثيراً، وأنا مثله الأعلى. أخواتي البنات الأربعة تزوجن، وأبَرّ بهن، وأقدم لهن ما يحتجن إليه. وأما بالنسبة إلى الأصدقاء: فما زال حبل المحبة والود موصولاً؛ الدكتور أحمد ويس درَس في مكة المكرمة خمس سنوات، وغادر هذا العام. الدكتور لؤي علي خليل درَس خمس سنوات في الطائف وتبوك، وغادر العام الفائت، واستقر في دمشق، إلى جانب عمه ورحيمه، وأبي زوجته الدكتور (علي أبو زيد)، نائب وزير التعليم العالي. الدكتور محمود الجاسم، درًّس في أبها خمس سنوات، استقر بجامعة حلب، بعد أن تزوج من ابنة نائب وزير الداخلية. أستاذنا الفاضل، ألا ترى أن لك قبيلة من المحبين في هذه البلاد، أفرادها يجلّونك ويحترمونك، تعلموا منك أشياء كثيرة، وأمضَوا معكم أياماً لاتنسى. هذه أخبارنا باختصار. لسعادتكم خالص مودتي وتقديرى أدامكم الله وأدام عزكم وصحتكم، وأولادكم، وأحفادكم أخوكم: حسين الحسن أنا وأم بشار وأبنائي وأحفادي سعداء ، وتهانينا....أما أمي : قرة عيني وحياتي فسأبشرها الآن ، وسأسمع( هلاهيلها). مبارك ، وجزى الله خيراً أخي الغالي الحبيب الأستاذ أحمد عزو : حفظك الله وأمك وأسرتك يا بياع الورد وأبا البشائر. | *د يحيى | 17 - مايو - 2009 |
| انتصار الإسلام ( من قبل 4 أعضاء ) قيّم عجيب أمر من ينكرون الحق ويستكبرون أمامه , حينما تتعرض البشرية كلها لخسارة أولنكسة في الأخلاق أوكساد في التجارة , أو مرض عضال , سبب هذه الأشياء كلها معروف , وهوالبعد عن الحق وعدم العمل بأوامره , والحق هنا وفي كل مكان وزمان هو دين الله الذي جاب به رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وبلغه بصدق وأمانة , ولم ينقص منه شيئا , ولم يزد فيه من عنده , والله عز وجل قد حرم الربا وحرم الخنزير في كل الشرائع السماوية , لكن هؤلاء الذين يتحدون ويحادون الله ورسوله يقولون :إن هناك مصالح للناس في ذلك , هل يعرفون مصلحة المخلوق أكثر من خالقه ؟ أم أنهم يريدون طمس الحق وبطره , مما يعد استكباراً في الأرض ومكر السيء .. | *الدكتور سامي زهران | 18 - مايو - 2009 |
| صباح الخير ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعاً.. لمشكلة فنية في الوراق –أحياناً- لا يتمكن بعض المشتركين من الدخول، وهذا ما حصل مع صديقنا الأخ الدكتور حسين الحسن، وقد كلَّفني (هاتفياً) بنقل تحياته لجميع سراة الوراق عامة، وللدكتور يحيى خاصة، داعياً الله عزَّ وجل أن يحفظه وعائلته من كل سوء، وأن يجعل في ذريته الخير والصلاح.. آملاً من المشرفين الأكارم أن يتم حل هذه المشكلة بالنسبة إليه، شاكراً ومقدراً جهود جميع القائمين على الوراق.. وهذا بريده الإلكتروني: وأنا بدوري أتمنى أن تُحل هذه المشكلة، وأيضاً شاكراً ومقدراً للجميع جهودهم الطيبة، وهذا ما عودتمونا عليه، فلا تقطعونا أيها الأحباب.. | *أحمد عزو | 18 - مايو - 2009 |
أضف تعليقك
|