مجلس : علم الاجتماع

 موضوع النقاش : الأم : كفى بها أن تكون عيداً    قيّم
التقييم :
( من قبل 11 أعضاء )
 د يحيى 
21 - مارس - 2009
أمي.....ياعمري....ياروحي....لو أنّ روحي في يدي لوهبتها لكِ يا أمي الغالية.
 
إلى كل امرأة طاهرة أصيلة.....إلى كل أم تُعِدّ أبناءَها إلى مستقبل مشرق لهم، ولمجتمعهم وبلدِهم.....أقدّم تحياتي وتقديري وامتناني. حقاً إن الجنة تحت أقدام الأمهات....
 
كل عام وأنتنّ بألف خير.
 
وبمناسبة ديواننا ( ضياء نامه): أبارك لأختي الست ضياء خانم : الأم العظيمة ، ولجميع الأمهات  الأصيلات في العالم عامة ، وفي سراة الوراق خاصة .

 1  2 

*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
وعيدنا سعيد    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
طاب مساؤك أستاذنا الغالي : جعل الله مثواك الجنة وأسعد أوقاتك بما تحنو علي وترعاني . لا أعرف كيف أجيب على كل هذه الحفاوة وكل هذه الهدايا التي تحيط بي هنا وهناك ( في ملف الأستاذ زهير ) لا أعرف كيف أجيب والله . أشكرك من كل قلبي وبكل المحبة والصفاء والاحترام الذي أكنه لك ولعائلتكم الكريمة ، وأشكر كل الأصدقاء الذين باركوا وأهدوا تحيتهم لهذه المناسبة ، وأبدوا عاطفتهم النبيلة وصداقتهم التي أعتز بها والذين لم أرد على تعليقاتهم هناك لكي لا يتشتت الموضوع ويتوه عن هدفه ، أشكرهم بكل المحبة والوداد والاحترام الذي أكنه لهم واحداً واحداً . أين أنا من العظيمات يا أستاذ يحيى ؟ أين أنا من تلك اللواتي كن يجلسن بالساعات ، ولا زالت بعضهن ، فوق طبق الغسيل أو طبق العجين اللواتي أنجبت وربت كل منهن سبعة ، وثمانية ، وعشرة من البنين والبنات وأحياناً أكثر بدون مكنسة كهربائية ولا جلاية ولا غسالة أوتوماتيك ... ؟ أين أنا من تلك الأمهات الصابرات القانتات اللواتي فقدن الدار ، والأحباب الغوالي ، وهن كثيرات جداً ، دون أن تبدلن أو تجحدن أو تقلن أف أو تكفرن برحمة ربهن وعرفن كيف تحافظن على تماسك العائلة وبقائها ؟ هؤلاء هن الأمهات العظيمات ، ملح الأرض وخميرها ، وما نحن إلا متدربات لم نصل إلى أنصافهن بعد . أرجو أن تبلغ تحياتي للوالدة الكريمة وتمنياتي لها بالصحة والعمر الطويل ودمتم جميعاً بصحة وعافية ، وكل عيد وأنتم بخير .
*ضياء
21 - مارس - 2009
نِعم الأم أنتِ ياضياء.    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم
 
ياست ضياء خانم : أنت عظيمة ؛ لأنك من اللائي يحملن بطيختين في كل يد؛ متحدية ظروف الحياة : نعم أربع بطيخات ، العمل داخل البيت ، والوظيفة خارج المنزل، وغربة الغالي أبي الأنغام والإحساس المرهف السيد آريان، وصبرأيوب....فضلاً عن هذه الثقافة الخِصبة باللغتين العربية والفرنسية.....ثم قناعة صديقك الحميم أخي وأخيك الشاعر زهير بأنك شرف له ولنا ولكل شهم أصيل صاحب مبدأ ، وأعني
هذا الديوان الشامخ : (ضياء نامه).....
حفِظك الله الحفيظ وأسرتك الميمونة يا ضياء خانم، وأكثر الله من أمثالك ، وأحمد الله الذي شرفني بك وبالإخوة: أستاذي زهير وعمر خلوف ومروان وياسين وبياع الورد وزين الدين ومحمد هشام الهمام وأبي هشام ، وعبد الحفيظ وخولة ولمياء وفاطمة وولادة...........أما واسطة العقد فهو الأديب محمدالسويدي الذي أدعو الله له بطول العمر ، والتوفيق ، وتحقيق كل ما يصبو إليه.
*د يحيى
22 - مارس - 2009
من أخ حبيب وصديق حميم    ( من قبل 8 أعضاء )    قيّم
 
قال أبو أسامة :(الأستاذ الدكتور صالح حسين العايد الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في المملكة العربية السعودية):

 أمّي إذا نـاديـتُ يــا أمّي تـَضَـاءلتِ الحروفُ مِنْ جَلالِكْ
أمّي إذا حَـمَلَـتْـنِيَ الأشواقُ طارتْ بيَ وَحلّتْ في جَنَابكْ
أنتِ الحـنانُ وأيُّ تَـحـنــانٍ سِـواهُ فـإنّهُ فَــيْـضُ حَـنانكْ
أنتِ الــنـقـاءُ إذا تَكَدّرتِ القلوبُ فلا نـقـاءَ سوى نقائكْ
أنتِ الضياءُ إذا ادْلَهَمُّ الكَرْبُ أَشْرَقَ حَوْلَنَا نُوْرُ ابْتِهَالِكْ
 
حكمتي التي يسرني إهداؤها إليك مع التحيّة :
( شـَرُّ الناسِ مَنْ خَسِرَ الدُنْيَا ولم يَرْبَحِ الآخِرَةَ ).
*د يحيى
22 - مارس - 2009
إنه واللهِ لَيعجِز القلم عن وصف الأم.    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم
 
                        من هي الأم ؟

الأم هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حـدود ...

هـي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعى ضعفنـا ويمرض علتنـا ...

هـي الإيثـار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود أو منــّـة.

هـي المرشـد إلى طريق الإيمان والهدوء النفسي .

هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة.

هـي البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلامنـا.

هـي إشـراقة النـور في حياتنـا.

هي نبـع الحنـان المتدفـق، بل هي الحنـان ذاتـه يتجسد في صورة إنسـان.

هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفـىء برودة مشاعـرنا.

هـي الرحمـة المهـداة مـن الله تعالـى.

هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله.

هي صمّام الأمان ...

ولن تكفينا سطور وصفحات لنحصي وصف الأم وما تستحقه من بِر وتكريم وعطاء  ؛امتنانا لما تفعله في كل لحظة.

ولقد عني القرآن الكريم بالأم عناية خاصة
وأوصى بها حيث إنها تتحمل الكثير كي يحيا ويسعد أبناؤها

وقد أمـر الله سبحانه وتعالى ببرها وحرّم عقوقها، وعلق رضاه برضاها
كما أمر الدين بحسن صحبتها ومعاملتها بالحسنى رداً للجميل
وعرفانــــاً بالفضل لصاحبه.

وحث النبي ،صلى الله عليه وسلم ،على الوصية بالأم
لأن الأ م أكثر شفقة وأكثر عطفاً ، فهي التي تحملت آلام الحمل والوضع والرعاية والتربية.....
فهي أولى من غيرها بحسن الصحبة ورد الجميل.

ثم يأتي دور الأب ؛ لأنه هو المسؤول عن النفقة والرعاية
فيجب أن يرد له الجميل عند الكبـر.
 
المنتدى
*د يحيى
23 - مارس - 2009
الطائر يطير بجناحيه ، فكيف إذا قُصّ الجناح !!!    ( من قبل 7 أعضاء )    قيّم
 
  
 
 
 
 
 
                       يظل الرجل طفلاً حتى تموت أمه
 
أين أنت يا أمي ..
أين أنت يا حناني ..
أين أنت يا روحي ..
كيف يهنأ العيش بعدك ،، وكيف تطيب لذةٌ بعد رحيلك عني
ما كنت أعلم أن الفراغ الكبير الذي تركتيه سأعاني منه أبداً حتى مماتي.
لقد زادت الهموم والأحزان والآلام ... كيف يهنأ مَن تموت أمه ويضحك ويعيش بهدوء.
حينما نظرت إلى أمي حين قدمت من سفري .. وكانت في الثلاجة يرحمها الله، ينتظرونني لرؤيتها فإنني لم أتركها إلا عشَرة أيام فقط. قبلها ودعتها والدموع في عينيها كعادتها دائماً وقلت لها أنا بانتظارك وأعددت لك مفاجأة ،، ولكن بشرط أن تتعافي بسرعة يا قلبي ..
حتى ابنتي الصغيرة ظلت تبكي كثيراً لفراقها .. . ماكنت أعرف ياأمي أنه آخر لقاء وآخر نظرة..
تجمدت الدماء في عروقي ،توقف بكائي، ذهبت أنفاسي وأنا أحدّق بشدة حينما كشفوا عنها كفنها .. آآه يااأمي
كشفوا عن وجهها الجميل الحنون وإذا بها تفتح عينيها من أول نظرة لي .. حسبتها .. ولكن !! أقفلت عينيها بيدي وقبلت جبينها وعادت عيناي للبكاء والبكاء والقلب أحسه مدمعي بفراقها ..
كنت أشمها وأشمها فما زالت نفس الرائحة الحنونة التي كنت أشمها منذ طفولتي وشبابي ..
كيف السبيل لعودتك ياااأماه
أعزي نفسي بقولي لها عندما وضعناها في قبرها (جعله الله لها روضة من رياض الجنة ) سقطت دمعة مني على جبينها وجعلته آخر شيء يلامس وجهها الطاهر الحنون
وهمست في أذنها بقولي .. موعدنا الجنة إن شاء الله
هناك سأجلس معك وأبقى إلى جانبك
لا أريد أحداً غيرك ..
انقطع دعاؤها لي وحنانها ورقتها
لم ولن يعوضني شيء عنها، لا الزوجة، ولا الأولاد فلكل درجته ..
أين أنت يا أمي ..
لقد كبرت فجأة بل وهرمت
لأنه يظل الرجل طفلاً حتى تموت أمه، فإن ماتت شاخ فجأة
تقول لي عاهد ني بأن تحافظ على صلاتك لكي أسمع دعاءَك ولاتنساني......
كيف أنساك وأنت الدم الذي يجري في عروقي ؟
فهنيأً لمن كانت عنده أمه، أو والداه، أو والده
هنيئاً له الجنة والفوز بسعادة الدارين.
 
* من كلمات أبي أسامة،( أخي أ. د/ صالح حسين العايد....). في أمه ، رحمة الله عليها.
 
*د يحيى
23 - مارس - 2009
كل عام وكل أمهات العالم بخير    ( من قبل 8 أعضاء )    قيّم
 
كل الأمهات جميلات، وكل الأمهات رائعات، ولكن أجمل الأمهات وأروعهن اللواتي يرزحن تحت نير الظلم والعدوان، ويقدمن فلذات أكبادهن مهرا رخيصا للحرية والاستقلال، الصامدات، الصابرات، المحتسبات.

أجمل الامهات التي انتظرت ابنها
اجمل الامهات التي انتظرته..............
وعاد مستشهدا.
فبكت دمعتين ووردة.........
ولم تنزوفي ثياب الحداد....
آه...........آه.......... ..آه
لم تنته الحرب لكنه عاد.....................
دابلة بندقيته ويداه محايدتان...............
أجمل الامهات التي انتظرته وعاد
أجمل الامهات التي عيناها لا تنام
تظل تراقب نجما يحوم على جنة الظلام
لن نتراجع عن دمه المتقدم في الارض
لن نتراجع عن حبا للجبال التي شربت روحه
نحو صيف الحقول ...صامدون هنا
فرب هذا الدمار العظيم
وفي يدينا الرعب في أيدينا
في القلب غصن الوفاء النضير
صامدون هنا .......صامدون هنا
باتجاه الجدار الاخير
وفي أيدينا الرعب في أيدينا
في القلب غصن الوفاء النظير
صامدون هنا صامدون
*khawla
24 - مارس - 2009
مخلوقات عجيبة!!..    ( من قبل 5 أعضاء )    قيّم
 
- كانت أصعب خدمة إلزامية في تاريخ عائلتنا.. أي خدمة العلم كما يسمونها، وهي (العسكرية).. ما عانيته كان قاسياً وموجعاً.. وكثيرة هي القصص التي أحكيها ومن يستمع يتعجب وكأنه يسمع قصة من ألف ليلة وليلة.. وفي أول إجازة لي كان شكلي مختلفاً جداًً.. وقلَّ كلامي، وأحببت الانعزال، وكثر شرود ذهني فأنا في ورطة من المؤكد أنني لن أعود منها سالماً.. لكن مع ذلك عدت والحمد لله حاملاً في ذاكرتي أشياء لا أنساها ما حييت..
دخلت بيتنا وفي يدي صك البراءة (الهوية المدنية) التي لم أرها طوال مدة الخدمة.. كانت فرحتنا في البيت لا توصف.. صعدت الدرج بسرعة لألقى أمي بانتظاري.. وحين وصلت إليها أجهشتْ بالبكاء.. أنا أعرف أن بكاء الفرح بسيط ومجرد دموع قليلة إن كانت الفرحة كبيرة.. لكن أن يصل الأمر إلى بكاء شديد ومتواصل هذا ما لم أتوقعه.. احتضنتها وكأني أحتضنها لأول مرة وكذلك هي.. ثم احتضنها أخي محاولاً إسكاتها.. أما هي ففرحتها بعودتي سالماً كانت أكبر من فرحتي أنا..
- فراق أمي لا يزيدني إلا ألماً وشوقاً.. وطيفها لا يزيدني إلا حزناً وعشقاً.. أقبل الأرض التي تمشي عليها.. ومنتهى سعادتي عندما أتخيل جمال بسمتها.. عندما حزمت أمتعتي عام 2000 باتجاه غربتي كان كل شيء طبيعياً.. هكذا تخيلت.. ولكم تخيلت أشياء كانت على غير حقيقتها.. لم أفهمها حينها.. وتوقعت أن يمضي الوداع على خير.. قلت لها: (بخاطرك ماما).. ردت: (مع السلامة يا روحي).. قبَّلت جبينها وخديها ويديها.. أحسست أن قبلاتي ككل القبلات القديمة.. لكن إحساسي كان متبلداً.. فصاحبة هذا الجلد المتجعد كانت مختلفة عن السابق.. عندما أدرت ظهري كان الأمر قد وصل ذروته.. انطلق بكاؤها الصعب.. ما زلت أشعر بمرارته.. بدأ جسد أمي يهتز مع صوتها النحيب الضعيف.. حاولت كتمانه لكنها لم تستطع.. ورأسي لا يكف عن الدوران.. وصراخي الصامت لا يعرف الخرس.. والمفارقة أن مكان الفرح وبكاء الفرح كان هو نفسه مكان الحزن وبكاء الحزن..
عندما تُذكر الأم تسكت الأشياء.. وعندما تذكر الأشياء لا تسكت ذكرى الأم.
*أحمد عزو
25 - مارس - 2009
إهداء إلى كل الأمهات في العالم    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم
 
هذه المشاركة من زوجتي الحبيبة صفاء عزو، أرادت أن يكون لها مشاركة في الوراق ولا سيما في ملف (الأم).
عن أبي هريرة قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن الصحبة؟.. قال أمك، قال ثم من؟.. قال أمك، قال ثم من؟.. قال أبوك، قال فيرون أن للأم ثلثي البر).
الأم: كلمة عظيمة ومعناها أعظم.. لماذا كل هذه التضحية من أجل أبنائها؟.. لماذا لا تكل أو تمل؟.. لماذا تسهر الليالي على راحة الأبناء مهما كانت متعبة؟.. لماذا لا تنتظر مقابل عطائها.. مع أن عطاءها الشديد لا يسعه أي مقابل.. عندما أنجبت أحسست بالمعنى العظيم لهذه الكلمة (الأم).. عرفت معنى أن يقال أمي.. عرفت لماذا الله عزَّ وجل كرَّمها على لسان رسوله الكريم، وهبها الجنة عند قدميها: (عن معاوية بن جاهمة أن جاهمة رضي الله تعالى عنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أردت أن أغزو فجئت أستشيرك، قال: ألك والدة؟.. قال: نعم، قال: اذهب فالزمها فإن الجنة عند رجليها)..
حتى أننا لا نقدر على وفائها ولا حق طلقة واحدة أثناء الولادة.. لشدة ما تتحمله من تعب وآلام وأعباء الحياة الصعبة وقلقها على مستقبل أولادها وعطفها وحنانها الكبير الذي تهبهم إياه بلا حدود دون انتظار مقابل لهذا العطاء..  مع أنني كبرت وأصبحت أماً لكنني أحتاج إليها كثيراً.. أحتاج إلى عطفها علي.. أحتاج إلى حنانها.. إلى نصائحها.. أشتاق إلى النظر في وجهها الجميل.. الذي يعلمني معنى أن أصبر على الحياة.. أن أعطي كما أعطت.. أن أضحي كما ضحت.. أن أحب كما أحبت.. كلمة ليس لها مثيل.. ليس لها إلا العرفان بالجميل..
*أحمد عزو
26 - مارس - 2009
أهلاً أهلاً    ( من قبل 4 أعضاء )    قيّم
 
الأخت العزيزة صفاء ، زوجة الأخ العزيز جداً أحمد عزو : مساء الخير وأهلاً بك ومرحباً أيتها الأم والإبنة الحنونة . أنا والله منهكة اليوم لكني أتيت فقط لألقي السلام ، ولكي أفسح لك المكان بجانبي لكي تتربعي ههنا ، وفي أي مجلس تختارينه . خيمة الأستاذ يحيى خير وبركة وبداية طيبة وسيكون لنا حديث إن شاء الله . مساؤكم سعيد .
*ضياء
27 - مارس - 2009
ألف شكر..     ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
 شكراً لك أستاذة ضياء خانم على هذا الترحيب الرائع، لقد أحسست فعلاً أنك أخت عزيزة جداً لأنك ستضمينني إلى جانبك في هذه الخيمة الجميلة.. وأنا لي الشرف أن أجلس بجانب أستاذة كبيرة وأم عظيمة مثلك، مع العلم أنني كتبت مشاركتي مع الخوف من أن يكون مستواها أقل من المستويات الكبيرة التي أراها في كتاباتك وكتابات الآخرين.. وأشكر أحمد الغالي أن أتاح لي فرصة التعرف عليك أيتها الأخت العزيزة..
(صفاء).
*أحمد عزو
28 - مارس - 2009

 
   أضف تعليقك
 1  2