تعليقات | الكاتب |
| مبروك للشاعر زهير ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أبارك للشاعر الكبير زهير أستاذنا وحبيبنا إصدار ديوانه الأول الذي انتظرناه كثيراً , , , في هذا الديوان أنهار من دم الشاعر , وتواريخ كتبتها نبضاته وزفراته , وفيه معالم من رحلة الحياة التي تشابكت طرقها , ولكنها بقيت تعبر عن إخلاص الشاعر في البحث عن الحقيقة , وفي التزام الحرية في عالمٍ امتلأ بالمتناقضات , , , أتمنى من الله أن يكون التوفيق حليفك في هذه الخطوة الهامة . | *محمد هشام | 19 - مارس - 2009 |
| نبأ سار ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
نبأ سار ، وأمنية رجوت أن تتحقق ، فتحققت ولله الحمد .. ولا يخفى على كل من طالع شيئا مما كتبه أستاذنا زهير ظاظا ، حفظه الله ورعاه ، أن أستاذنا يمتاز بالكثير من الصفات الخلقية والأدبية والعلمية عموما تجعله في مصاف القلة القليلة ممن وظفوا الأدب عموما والشعر بوجه خاص ، والتاريخ وغيره من العلوم الإنسانية ، بعد ان وعوهما وخبروهما بشكل متميز ، في خدمة الإنسان ؛ آخذين بعين الاعتبار معنى العلاقة الوثيقة بين أحداث الماضي وأحداث الحاضر ؛ ومنتهجين نهجا فريدا في توظيف ما فيه العبرة من تلك الأحداث لمستقبل نرجو ان يكون زاهرا بالفكر النيّر ، والعاطفة الصادقة الموجهة نحو خدمة الحق والانتصار له على الباطل ، كل ذلك بطريقة سلمية تلتزم العقلانية الرشيدة المرتكزة على ما تقتضيه أفعال العواطف الإنسانية الفطرية السليمة . وكثيرا ما كنت أتساءل : هل من السهولة أن تجد شاعرا معاصرا يلتزم عمود الشعر العربي ، ثم ياتي بالجديد من المعاني والأساليب الشعرية واللغوية التي تميز شعره عما سبقه من شعر عبر القرون الماضية؟! ولكني لما طالعت بعضا من قصائد أستاذنا ، هنا في الوراق ، آمنت بأن ما كنت أتساءل عنه قد وجدت له جوابا مقنعا . وأخيرا ، أبارك لأستاذنا صدور ديوانه ، وأرجو له كل خير ، ولجميع أهله وذويه وأصدقائه ومعارفه ؛ آملا من الله سبحانه أن يمد في عمره ويبقيه لنا معلماً ، وسندا وذخرا . | *ياسين الشيخ سليمان | 19 - مارس - 2009 |
| صباحكم زهّر.. ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
أبارك لحبيبنا زهير هذه الخطوة العظيمة، وهذه الثمار حلوة الطعم، أنت يا أستاذ شجرة طيبة (أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السّمَآءِ تُؤْتِيَ أُكُلَهَا كُلّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبّهَا).. وتحياتي للأساتذة جميل وهشام وياسين، والأستاذة الرائعة ضياء خانم.. وكل من سيأتي إلى هذا المجلس فيما بعد.. أتشوَّق لأن يكون الديوان بين يديّ، أفتونا بالطريقة يا شباب!!.. | *أحمد عزو | 19 - مارس - 2009 |
| فرحت كثيراً ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
صباح الخير وتحياتي لكم جميعاً :
تأثرت كثيراً لنبأ صدور الديوان لأنه حلم قد تحقق ! وفرحت كثيراً ، ليس بسبب أنه يحمل اسمي ، فالمثل الطرابلسي عندنا يقول : " أنا والغندور معنا مليون " (يعني أنا معي ليرة والغندور عنده كل الباقي ) مما يعني بأنها شراكة غير متوازنة . فرحت لأن هذا الديوان الذي لونته أنامل شاعر مبدع ، سكب فيه ألحانه العذبة ، وضمنه عصارة فنه وروحه ومشاعره الأشد رقة ، وصقلته تجربة الأيام وتقلباتها ، وهي تجربة عميقة جداً ، وغنية جداً ، يحوي خلاصة مغامرة فريدة ومميزة عشناها معاً يوماً بيوم ، وساعة بساعة على صفحات الوراق وبين دفاتره . كانت هذه المغامرة قد ابتدأت مع ملف الفلسفة والسؤال الذي طرحه الأستاذ النويهي ، ثم تطورت لتشمل ملفات أخرى ساخنة تعج بالحياة والمشاعر المتضاربة ، كملف البنت التي تبلبلت ، وملف الحرية ، وملف الوطن والزمن المتحول ، وقارب المتقارب ... وهناك من الأصدقاء من زعل ، وهناك من غادر ، وهناك من تعب ، وهناك من احتج ، وهناك من بقي ... المهم هو أن هذا الديوان تجسيد لهذه العلاقة التي تعكس ، أكثر ما تعكس ، ما يدور اليوم في فكر المثقف العربي ، والإنسان العربي ، وتعبر عن وجوه كثيرة من شخصيته التي تحتوينا جميعاً باختلافاتنا كلها ، تعبر عن إنسان عصرنا الراهن الذي يقف اليوم على مفترق الطريق ، في مهب العواصف ، تتنازعه التيارات والثقافات والأفكار والسياسات ، وتشده الأهواء والمصالح ، وتخترقه الأوهام والتهيؤات ، وهو يعيش هذه التجارب كلها بعقله وجسده وفكره وقلمه ويسعى لانتشال ما يمكنه انتشاله والخروج به سالماً من هذا العصر المضطرب .
نعم ، الديوان هو هذا بقلم وريشة الأستاذ زهير ظاظا . والديوان هو أيضاً سجل لكل ما اخترقه من تواريخ وأحداث هامة ، بعضها شخصي وبعضها عام . والديوان هو إعادة اكتشاف الشعر العربي بروح وذائقة جديدة . لا ، يوجد في عالم الشعر اليوم ، بحسب معرفتي ، ومنذ عصر أحمد شوقي ، من يستطيع الجمع بين جمالية الشعر العربي الكلاسيكي وأناقته وتماسك بنيته الهندسية ، والمفاهيم الجمالية للعصر الذي نعيشه والتي تتضمن سلاسة الموسيقى وسرعة الحركة ووحدة الصورة مع اختلاف الأبعاد وتعدد مستويات الرؤية والانفعال ، سوى الأستاذ زهير ، وسيشكل هذا الديوان ، بحسب تقديري ، مرجعاً في هذا المجال . وسأجد بدون شك فرصة أخرى لتفصيل رأيي في هذا الموضوع .
فرحت كثيراً لصدور هذا الديوان وأتمنى أن تتبعه دواوين أخرى ، وكل التهاني لأستاذنا الكبير والأصدقاء الذين ساهموا ببنائه ، وسيفرحون مثلي ومثل الأستاذ جميل والأستاذ هشام برؤية أسمائهم فيه ، وتهاني أيضاً لأسرة هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث التي سعت لنشر الديوان ، ولكل أصدقاء الوراق وسراته والقائمين عليه .
| *ضياء | 19 - مارس - 2009 |
| مبارك ألف.. مبارك مليون!! ( من قبل 3 أعضاء ) قيّم
مباركٌ مبارك مبارك.. أبارك بدوري لأستاذنا الكبير، والشاعر النحرير، زهير ظاظا إصداره هذا الديوان، والذي كما يعتقد الجميع سيكون سجلاَ حافلاً بالكثير من الأحداث، والمواقف، والذكريات، الناطقة شعراً، كما صورها فكر شاعرنا زهير، ولونها ضميره الشفاف.. متمنياً أن يحظى هذا الديوان بما يستحقه من التكريم والدراسة.. وهي مباركة تمتد بكل تأكيد إلى أسرة موقع الوراق وسراته، وأصدقائه، والمطلعين عليه، وإلى هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث.. منتظرين وصوله إلى أيدينا في أقرب وقت، لهفة وشوقاً.. | *عمر خلوف | 19 - مارس - 2009 |
| ألف مبارك أخي زهير ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
لكم سررت حينما سمعت بأن أمير شعراء العصر زهير ظاظا أفرج عن ديوانه الأول ( ضياء نامه ). الشاعر الكبير الذي كان لي شرف التعرف عليه حينما زرته في منزله بأبو ظبي عام 2008 م وكانت الزيارة برفقة الصديقين الأستاذ حامد شبلي والأستاذ يوسف سيلو، حيث استمتعت بهذا اللقاء، وسمعت منه ما أثلج صدري، شعراً ونثراً وبرتقالاً لا زلت أشعر بحلاوتها إلى اليوم. أبارك للأستاذ والشاعر الكبير زهير صدور ديوانه الأول، وأسأل الله تعالى أن يوفقه إلى إصدار دواوين أخرى، بارك الله فيه وأخرج الدرر من فيه. | *محمد | 19 - مارس - 2009 |
| شكرا لكم ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
غمرتموني بلطفكم ومحبتكم أساتذتي الأكارم، اما الأستاذ جميل فقد كان معي البارحة طوال المساء، ويبدو أنه كتب هذا الموضوع بعدما اطمأن أني قد استسلمت لسلطان النوم، شكرا لك أيها الصديق الوفي، وشكرا لقلمك الوديع، والوردة التي لن تذبل اسمك في ديواني. واما الأستاذ هشام فقد قرأ الديوان قبل أن يطبع، وعرف قصصه وخفاياه، وجلسنا معا ليالي كثيرة قضيناها في الحديث عن قصائد الديوان، المنشورة، وغير المنشورة، وما أكثرها، شكرا لك أستاذ هشام حفاوتك بالديوان وفرحتك بصدوره رأيتهما في كلماتك، مكتوبة على السطور ومكالماتك المتكررة منذ صدر الديوان، واما الأستاذ ياسين فقد قرأني قبل أن يقرأ ديواني، وطوقني أطواق الحمام، وشرفني في كل مرة بما هو مدعاة اعتزازي واعتزاز أبنائي، شكرا لك استاذي وأقر الله عيوننا بلقاك. واما الأستاذ أحمد عزو فهو الذي بسببه استعدت الديوان من المطبعة لإضافة قصائدي المهداة له، فكان ذلك ولله الحمد، وكل الشكر لك أستاذي على مشاركتنا هذه الفرحة، واما طريقة الحصول على نسخة من الكتاب فسوف نجد لها حلا في تعليق لاحق. واما الأستاذة فقد قدمت للديوان بعد نشره، ولا بد أن تنشر هذه المقدمة في الطبعة الثانية للديوان، واما المثل (أنا والغندور معنا مليون) فهو كلام المزح، واما كلام الجد، فالأستاذة ضياء خانم ضياء الديوان وغديره، وغلافه وسريره، شكرا لك أستاذتي الغالية، وقد دخل الديوان برنامج الفهرسة هكذا (زهـ ض ي) اول حرفين من اسم المؤلف وأول حرفين من عنوان الكتاب، ولم يكن لي في ذلك دخل، فتذكرت كلامك، حظي دائما ان أكون الأخيرة.
واما أمير العروض فقد أضحكني عنوان تحيته (مبارك الف، مبارك مليون) (وشكرا ألف وشكرا مليون) على محبتك الغالية أستاذنا وحبيبنا وامير عروضنا ولحن نواعيرنا عمر خلوف. أنا مهتم لإيصال النسخ إليكم بالتاكيد، وأرجو ان يكون ذلك في أقرب وقت.
وأما الأستاذ محمد كالو فقد صدمتني بطاقته ثلاث صدمات، الاولى أنها لم تكن موجودة لما كتبت هذه الردود مما يعني اننا كنا نكتب معا، وسبقني في النشر، والثانية هذا اللقب الذي اسبله علي، والذي ذكرني بأيام طه أحمد المراكشي، فسامحك الله يا أستاذ، وأخشى أن يظن الناس انني أرضى بهذا ولا والله لا أرضى وقد دعيت للمشاركة في مسابقة إمارة الشعر فرفضت، واما الصدمة الثالثة فهي انك زرتني في البيت، وانا أتساءل منذ ان قرات اسمك، هل يكون محمد كالو هذا هو الذي زارني في وفد (الكلتاوية) المبارك، وأقول: لو كان كذلك لراسلني وكشف لي عن هذا اللغز، فأنت في هذه أيضا أشبهت طه احمد المراكشي، كل الشكر لك أستاذي وسلامنا وتحياتنا للصديقين (حامد شلبي) و(يوسف سلو) أكرر شكري وامتناني للجميع وإلى اللقاء | *زهير | 19 - مارس - 2009 |
| لعله لم ينس !! ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه لقدعشتُ منتظراً..هذه اللحظة الفارقة ..أن أقرأ عن صدور ديوان الشاعر الكبير/زهير ظاظا. وها هى ابنتى بسمة تزف ،إلىّ ،التهانى وتقول :مبارك لك ياأبى.. لقد دخلت التاريخ من أوسع أبوابه . فقلتُ لها :هموم الشعراء ..أكبر من أن يتذكروا, كل الأسماء التى مرّت فى حياتهم. شكراً ..شاعرنا الكبير ..ولكل من أدخلته ،بشعرك ،التاريخ. | *عبدالرؤوف النويهى | 19 - مارس - 2009 |
| مبارك ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
الف مبروك استاذ زهير
وان شاء الله نرى ما تخبئه لنا في الايام القادمة | *بسام | 19 - مارس - 2009 |
| ألف مبارك أستاذي الغالي ( من قبل 4 أعضاء ) قيّم تحية عبقة بعبير الورود ألف مبارك لأستاذنا الغالي وشاعرنا الكبير على إصدار ديوانه الذي هو بلا شك درة ثمينة أنعم الله بها علينا، فهنيئا لكم أستاذي وهنيئا للأدب ولنا وللأجيال التي ستنعم وتفتتن بروعة لوحاته. وتحياتي إلى أستاذتي الغالية ضياء التي أبلغها أشواقي الحارة و إلى جميع الأساتذة الذين أطلوا علينا في هذا الملف المبارك وإلى الملتقى. | *لمياء | 19 - مارس - 2009 |
أضف تعليقك
|