مجلس : التجارة و الاقتصاد

 موضوع النقاش : شاهدوا انهيار الأسواق الأمريكية لحظة بلحظة    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 عبد الحي 
18 - فبراير - 2009
 
تقوم الرأسمالية على الاستهلاك، والمستهلك الاميركي تضرر من أزمة الإسكان ، الأسواق المالية تنهار والبطالة ترتفع.

لكن "الاسوأ لم يأت بعد" ، هذا ما قاله أحد الخبراء، مستوى المعيشة في "تغير مستمر" _للأسوء طبعا_:
  • 8 تريليونات دولار خسائر نتيجة انخفاض قيمة المساكن.

  •  10 تريليون دولار خسائر نتيجة ضعف أسواق رأس المال.

  • 14 تريليون دولار حجم الديون الاستهلاكية وسط "ارتفاع البطالة" ، مما يؤدي الى "الافلاس".

الطبقة المتوسطة في أمريكا تعودوا على أن يكونوا قادرين على الاقتراض لشراء منزل، ولإرسال أطفالهم إلى مدرسة جيدة و أيضا شراء سيارة؛ كل هذا يتعذر الآن.


معدلات الادخار ترتفع والتجار تنخفض معاملاتهم في كل من السلع والخدمات، فضلا عن تطلعاتهم.

في نهاية المطاف سنشهد نهاية تفشي النزعة الاستهلاكية ، وبالتالي انهيار اقتصاد مبني على الانفاق بشكل مؤلم لسنوات قادمة.


*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الفاتيكان والاقتصاد الإسلامي    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم
 
 

Muslim4ever
8the March 2009, 08:15 AM
أنا لا يعنيني اعتراف الفاتيكان أو غيرها من المؤسسات المسيحية بأحقية أن يقود الاقتصاد الإسلامي عجلة الاقتصاد العالمي، فهذا أمر لا نقاش فيه عندي وعند الكثير من الاقتصاديين .. ولكن مع الضربات المتوالية للاقتصاد العالمي القائم على الربا والغبن وامتصاص أموال الناس بالباطل اضطر الفاتيكان للتوصية بالتزام قواعد الاقتصاد الإسلامي ؛ لما فيها من حلول لمشاكل الاقتصاد العالمي .

رسالة إلى عشاق ومتنافسي الربا والمنافحين عنه بأفئدتهم
 
الفاتيكان يدعو البنوك الغربية إلى تطبيق القواعد المالية الإسلامية لمواجهة الأزمة العالمية
أكد الفاتيكان أنه يجب على البنوك الغربية النظر بتمعن في القواعد المالية الإسلامية؛ من أجل العمل على استعادة ثقة عملائها في خضم هذه الأزمة العالمية.
وذكرت صحيفة "الاقتصادية" السعودية، أمس، نقلاً عن تقرير لصحيفة «أوسيرفاتور رومانو» الناطقة الرسمية باسم الفاتيكان، أن التعليمات الأخلاقية التي ترتكز عليها القواعد المالية الإسلامية، قد تقوم بتقريب البنوك إلى عملائها بشكل أكثر من ذي قبل، فضلاً عن أن هذه المبادئ قد تجعل البنوك تتحلى بالروح الحقيقية المفترض وجودها بين كل المؤسسات التي تقدم خدمات مالية.
وجاء ذلك في الوقت الذي أثارت فيه الأرقام المخيفة لفِقدان الوظائف في أمريكا خلال فبراير الماضي، والتي بلغت 100 ألف وظيفة، قلقَ الرئيس باراك أوباما وكبار مساعديه الذين أعربوا عن أسفهم لوصول معدل البطالة إلى أعلى مستوياته منذ 60 عاماً".




http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=201963 (http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=201963)
 
*د يحيى
25 - يونيو - 2009
الأزمة المالية العالمية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
http://www.alnahwi.com/portal/
*د يحيى
22 - يوليو - 2009

 
   أضف تعليقك