أبارك للأستاذة الصحفية والمترجمة الزكية زميلتنا خولة المناصرة (سفيرة السلام) على مدونتها الرائعة المختصة بالطب والتربية وعلم الاجتماع، وهي خطوة ممتازة آمل أن تكون بداية لتأسيس موقع من لحم ودم كوراقنا هذا.. وإلى الأمام يا صاحبة النوايا الحسنة..
اقدم كل شكري وتقديري إلى الأخ الأستاذ القدير( أحمد عزو) الذي عهدناه انه يحب الخير لكل الناس والذي دلنا على مدونة الأخت خولة وكما يقال (الدال على الخير كفاعله ) كما أبارك لـ ( الأخت خولة ) على مدونتها الطبية والتربية النفسية الشاملة وأنها مرجع لكل من يتزوّد من معلوماتها القيمة الرائعة.
كم أسعدتني مبادرة الأخ والصديق أحمد عزو، وحقيقة لا أملك الكلمات المناسبة التي يمكن ان تصف مدى طيبته وكرم اخلاقه، فأشكر لك أخي الذي لم يكن لي شرف اخوته الصادقة لولا وجودنا هنا في الوراق العزيز، البيت الذي يجمعنا، كما أشكرك أخي العزيز ابو هشام على جميل كلماتك وطيب اصلك واخلاقك. وأرجو أن أتمكن من تقديم ما هو مفيد لكل أسرة من خلال مدوني المتواضعة.
شكرا لكلماتك الجميلة، وتهذيبك العالي، وأعلم أني مقصرة بحقك عزيزتي، لكن اعذريني فقد انشغلت الفترة الماضية بالتحضير لكتابي الذي سيصدر قريبا، تعلمين عزيزتي، فأول تجربة دائما تتسم بالتوتر، شكرا لك، وأرجو أن نفرح جميعنا في الوراق، ونبارك لك بتخرجك قريبا.
لا عتاب بين الأخوات فالكل مشغول بمشاريعه الجديدة, والتخطيط لجديد قادم ,وهذه هي سنة الحياة وأنا إن كنت أسعد كثيراً بتواصلك ففي ذات الوقت أتمنى لكِ التوفيق ولكِ مني دعواتي الصادقة بنجاح كتابك ومشاريعك الجديدة...
أبو هشام العزيز جداً.. سلمت من كل شر ودمت بألف خير، كلامك أخجلني يا أستاذ.. أنا لا أرى نفسي شيئاً يا صديقي أمام أساتذتي في الوراق، وأنت منهم بالتأكيد.. والحمد لله على سلامة الأستاذة سلمى التي تختفي كثيراً وتظهر قليلاً لسوء حظنا.. وسنراك دائماً في الأمام أستاذة خولة بإذن الله.. وأرجو أن تكوني هنا وهناك.. الموقع والمدونة.. وأتمنى ألا ينطبق عليكِ المثل (مين لقي أحبابه نسي أصحابه).
لم أكن أتوقع أن (عمي يا بياع الورد) قديمة هذا القدم، إذ تعود إلى عام 1947م وهي للعراقي (حضيري بوعزيز)، على مقام الأوشار وإيقاع الجورجينا، ويقال إن اسم (جورجينا) أصله تركي، أما الاسم العربي القديم في العراق فهو (حليلاوي).
صباح الخير والورد والفل والياسمين :وأنا أنقل هنا عن أخي وأستاذنا الدكتور يحيى لأشاركه كلماته الودودة والصادقة والمعبرة . تهانينا للأستاذة خولة على مدونتها الجديدة وإلى الأمام . تحياتي لبياع الورد الأستاذ أحمد عزو وإلى الأخت سلمى والأخ أبي هشام ودمتم جميعاً بخير .