ذهب بوش العكر، حياته كلها كدر، مليئة بالمجازر، وحكامنا منه ما بين خائف وحائر ، كذاب مخادع وغادر،رمى العراق زورا بنار المجامر، وامتلأت منه أفغانستان بالمقابر، وسجن غزة عامين وهدد من يفتح المعابر، واطلق يد صهيون تدك الأهالي في غزة الأكابر، قتلوا الأطفال والنساء الحرائر ، ومن خيبتهم وجبنهم قصفوا الأموات في المقابر ، بئس بكلب يختم حياته بضربة حذاء عادي وليس بنادر، ويقول عن نفسة وهو فوق المنابر، أنشر الديمقراطيةعند كل شعب ضعيف خائر ، وكان بجانبه غراب، ينعق بالخراب ،يقال عن هذا الغراب (أمنا الغولة)إن نظرت لها لاتعرفها أعابسة أو مهبولة ،تجوب البلدان ،وأينما تحل يقتل الولدان، وغريب من فعلها غير خجولة!!!وفي آخر ساعات ولايتها، عقدت معاهدات مع صديقتها، ليفني الشقراء، والعفة منها براء ثم براء وبراء، لتقتيل الأطفال أو تشريدهم في العراء ..
في العشرين من يناير، رحلت من بيتها ومعها بوشها الذي بحياة شعوب المسلمين مقامر، ومعهم زمرتهم الفاسدة التي قذارتهم ملأت المجلدات والدفاتر، وعجزت عن الكتابة فيهما المحابر، أنفة وخجلا من دم الصغيرات ذوات الظفائر...... .جهلوا ولم يعلمو أن نار جهنم تنتظرهم ،لتحرق أجسادهم وقلوبهم.. فإن الجزاء من جنس العمل..
لاهو بالرجلبل نحيف عبوس عكر، حياته كلها كدر، مليئة بالمجازر، وحكامنا منه ما بين خائف وحائر ، كذاب مخادع وغادر، كأنه ثعلب ماكر، رمى العراق زورا بنار المجامر، وامتلأت أفغانستان منه بالمقابر، أتعد هذه رجولة من حاكم كاسر!! وحاصر عزة العرب حولين كاملين وهدد من يفتح المعابر، وأطلق يد صهيون تدك الأهالي بحمم محرمة هو صانعها في عزة العرب التي هي كابر عن كابر، قتلوا الأطفال والنساء الحرائر ، ومن خيبتهم وجبنهم قصفوا الأموات في المقابر ، قتلوا الأبقار في العنابر ، حتى الدجاج على قصفهم صابر،لا يقوون على مواجهة أبطال العزة الأسود الكواسر.. مع العلم أن الحق دائما ظافر، والله تعالى معهم ولا أحد غير ه ناصر.. بئس من يختم حياته بضربة حذاء عادي ليس بنادر، ويقول عن نفسة وهو فوق المنابر، أنشر الديمقراطية عند كل شعب ضعيف خائر ، وكان بجانبه غراب، ينعـق بالخراب ، يقال عن هذا الغــراب (أمنا الغــولة )إن نظرت لها لاتعرفها أمسلولة أو مهبولة ، في قتل الشعوب مشغولة ، تجوب البلدان ، وأينما تحل تقتل الولدان، وغريب من فعلها غير خجولة!!!وفي آخر ساعات ولايتها ، عقدت معاهدات مع صديقتها الشقراء ، شقراء عفراء بني صهيون ، والعفة منها براءة ثم براءة وبراء ، لتقتيل الأطفال أو تشريدهم في العراء ..
في العشرين من يناير، رحلت ولربما رحل معها الوباءالذي بين أمتنا سائر،خرجت من بيت لا أعرف أنه أبيض إلاَ من لون الأكفان التي يكفن بها المسلم الصابر..خرجت من أسود الأماكن مع انه أبيض ظاهر ..انتهت ولايتها، ومعها لا أعرف أهو عشيقها أو ذيلها!!!، الذي بحياة شعوب المسلمين مقامر، لحقتبهم الزمرة الفاسدة التي قذارتهم ملأت المجلدات والدفاتر، وعجزت عن الكتابة فيهما المحابر، أنفة وخجلا من دم الصغيرات ذوات الظفائر...... .إنهم جهلوا ولم يعلموا أن نار جهنم تحرق كل مكابر كافر.. تنتظرهم ،لتحرق أجسادهم وقلوبهم وتفقئ عيونهم .. فإن الجزاء من جنس العمل..وأن بيت الخير لا الشر دائما عامر..
لاتذكروه وتفيحوا رائحته، وأطلقوا عليه ( النسناس ). ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
إنّ وراءَ هذا الكونِ ربّاً واحداً خالقاً ، قدّر كلَّ شيء ، لا شريكَ له ، وهي عقيدةُ الفِطرة : " فطرة الله التي فطر الناس عليها "، وهي عقيدةٌ أصيلة ثابتة لا تقبل تبديلاً ولا تغييراً ، وهي عقيدة وسَط... ووسطُ الشيء أعدلُه .
نَعَمْ ، فالمستقبلُ لهذه العقيدة ، ولهذا الدِّين ؛ لحاجة العالَم القصوى إليه ، وإنّ عاقبة الشِّرك والكفر والصراصير أمثال النسناس وعائلته وأولاد عمومته ليفني وأولمرت وشارون إلى زوال : " بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق " ( الأنبياء/ 18) : الدمغ ويعقبه المفاجأة ، وهي الانتصار.
لا حِظوا فاءَ العطف في ( فإذ) التي تفيد التعقيب ،
و( إذا) الفجائية ، ولا تنسَوا أنّ الحق العملي الصادق إذا جاء ، زهق الباطل : " وقل جاء الحق وزهق الباطل إنّ الباطل كان زهوقاً" . نَعَم : كان الباطل ولايزال وسيبقى زهوقاً.
ألا لعنة الله والملائكة والناس أجمعين على جد بوش وأبيه وابنه وذريته إلى يوم الدين ، وعلى عبيدهم وعُملائهم أجمعين..... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين.
الدِّماغُ: حَشْوُ الرأْسِ، والجمع أَدْمِغةٌ ودُمُغٌ. وأُمّ الدِّماغِ: الهامةُ، وقيل: الجلدة الرَّقِيقةُ المشتملة عليه. والدَّمْغُ: كسر الصَّاقُورةِ عن الدِّماغ. دَمَغَه يَدْمَغُه دَمْغاً، فهو مَدْموغٌ ودَمِيغٌ، والجمع دَمْغى، وكذلك مَرَةٌ دَمِيغٌ من نِسْوةٍ دَمْغى؛ عن أَبي زيد. وفي حديث عليّ، عليه السلام: رأَيت عَيْنَيْه عَيْنَيْ دَمِيغٍ؛ رجل دَمِيغٌ ومَدْموغ: خرج دِماغُه. ودَمَغَه: أَصابَ دِماغَه. ودَمَغَه دَمْغاً: شَجَّه حتى بَلَغَتِ الشجّةُ الدّماغ، واسمها الدَّامِغةُ. وفي حديث علي، عليه السلام: دامِغِ جَيْشاتِ الأَباطِيل أَي مُهْلِكِها. يقال: دَمَغَه دَمْغاً إذا أَصاب دِماغَه فقتله. وفي حديث ذكر الشِّجاجِ: الدامغةُ التي انتهت إلى الدماغ، والدَّامِغةُ من الشجاج التي تَهْشِمُ الدّماغ حتى لا تُبْقي شيئاً. والشجاج عشرة: أَولها القاشرةُ وهي الحارِصةُ ثم الباضعةُ ثم الدّاميةُ ثم المُتَلاحِمةُ ثم السِّمْحاقُ ثم المُوضِحة ثم الهاشِمةُ ثم المُنَقِّلةُ ثم الآمّةُ ثم الدَّامِغة، وزاد أَبو عبيد: الدّامِغةُ بعين مهملة بعد الدامية. ودَمَغَتْه الشمسُ دَمْغاً: آلَمَتْ دِماغَه. ودَمِيغُ الشيطان: نَبْزُ رجل من العرب كان الشيطانُ دَمَغَه. والدّامِغةُ: حَدِيدةٌ تُشَدُّ بها آخرةُ الرَّحل. الأَصمعي: يقال للحديدة التي فوق مؤخَّرة الرحل الغاشِيةُ، وقال بعضهم: هي الدّامِغةُ؛ وقال ذو الرمة:
فَرُحْنا وقُمْنا، والدَّوامِغُ تَـلْـتَـظـي
على العِيسِ من شَمْسٍ بَطِيءٍ زَوالُها
قال ابن شميل: الدَّوامِغُ على حاقِّ رُؤوس الأَحْناء من فوقها، واحِدتُها دامِغة، وربما كانت من خشب وتُؤْسَرُ بالقِدِّ أَسْراً شديداً، وهي الخَذارِيفُ، واحدها خُذْرُوف. وقد دَمَغَتِ المرأَةُ حَوِيَّتَها تَدْمَغُ دَمْغاً. قال الأَزهري: الدّامغة إذا كانت من حديد عُرِّضَت فوق طرَفَي الحِنْوَيْنِ وسُمِّرَتْ بمِسْمارين، والخذاريفُ تشدّ على رؤوس العَوارِضِ لئلا تتفَكَّكَ. أَبو عمرو: أَحْوَجْتُه إلى كذا وأَحْرَجْتُه وأَدْغَمْتُه وأَدْمَغْتُه وأَجْلَدْتُه وأَزْأَمْتُه بمعنىً واحد. والدّامِغةُ: طَلْعةٌ طَوِيلةٌ صُلْبة تخرج من بين شَظِيّاتِ قُلْبِ النَّخْلة فَتُفْسِدُها إِن تُرِكَتْ، فإِذا عُلِم بها امْتُصِخَتْ، والقَهْرُ والأَخْذُ من فوقُ دَمْغٌ كما يَدْمَغُ الحَقُّ الباطلَ. ودَمَغَه يَدْمَغُه دَمْغاً: غَلَبه وأَخذه من فوق. وفي التنزيل: بَل نَقْذِفُ بالحقِّ على الباطل فيَدْمَغُه؛ أَي يَعْلوه ويغلبه ويُبْطِله؛ قال الأَزهري: فيَدْمَغُه فيذهب به ذَهابَ الصَّغارِ والذُّلِّ. وأَدْمَغَ الرجلُ طَعامَه: ابتلَعه بعد المَضْغ، وقيل قَبْلَه، وهو أَشبه. ودَمَغَتِ الأَرضُ: أَكَلتْ؛ عن ابن الأَعرابي. وحكى اللحياني: دَمَغَهم بمُطْفِئةِ الرَّضْف، يعني بمُطْفئة الرضْف الشاةَ المهْزولة، ولم يفسر دمغهم إلا أَن يَعْني غَلَبَهم.
زهَقَ الشيءُ يَزْهَقُ زُهوقاً، فهو زاهِقٌ وزَهوقٌ: بطَل وهلَك واضْمَحَلّ. وفي التنزيل: إنَّ الباطل كان زَهوقاً. وزهَقَ الباطلُ إذا غَلَبَه الحقّ، وقد زاهَقَ الحقُّ الباطلَ. وزَهَق الباطِلُ أي اضْمَحَلّ، وأزْهَقَه الله. وقوله عز وجل: فإذا هو زاهِقٌ، أي باطِلٌ ذاهِبٌ. وزُهوقُ النفسِ: بُطْلانُها. وقال قتادة: وزَهَقَ الباطلُ يعني الشيطان، وزَهَقَتْ نفسُه تَزْهَقُ زُهُوقاً وزَهِقَت، لغتان: خرجت. وفي الحديث: إن النحرَ في الحَلْق واللَّبّة وأقِرُّوا الأَنْفُسَ حتى تَزْهَقَ أي حتى تخرج الروح من الذَّبيحة ولا يبقى فيها حركة، ثم تسلخ وتقطع. وقال تعالى:وتَزْهَق أنْفُسُهم وهُمْ كافرون؛ أي تَخْرُج. وفي الحديث: دون الله سبعون ألفَ حجابٍ من نور وظُلمة وما تَسْمَع نفسٌ مِنْ حِسِّ تلك الحجُب شيئاً إلا زهِقَتْ أي هلكت وماتت......
أتقدم بالشكر الجزيل لأخي عبد المحسن على حسّه الإسلامي الأصيل ،،كما أقدّم كل تحياتي إلى الدكتور يحيى صاحب الشعور الإنساني النبيل ،وصدقني يا دكتور أن زوال دولة بني صهيون قريبة وقريبة جدا ..لأننا لو رجعنا قليلا إلى التاريخ سوف نجد أن أطول دولة لليهود لم تزد عن سبعين عاما ..وذلك لما ينشرونه من فساد وظلم وطغيان في الأرض وهذا ما حدث لقارون عندما خسف الله به وبداره الأرض لظلمه وفسادة وخاصة في يوم الزينة.. فاقتربت نهايتهم ، وها نحن وضعنا أقدامنا على أول الطريق..
أشكر أخانا الأستاذ " أبو هشام " على موضوعه وعلى تعقيبه الذي يطمئن النفوس ، وكذلك الإخوة الأساتذة المعقبين ، الذين أفادوا ؛ فأجادوا . وفق الله جميع المنتصرين للحق وشكر لهم صنيعهم ، آمين .
أخي الأستاذ (ياسين ) لك مني كل تقدير .. يا نصير الحق ، وأطلب من الله العلي القدير أن ينصر المسلمين في كل بقاع الأرض على كل من عاداهم أو خذلهم نصرا مؤزرا لا ريب فيه ..اللهم آمين.
لكل ظالم نهاية ولكل ساقطة لاقطة ولكل حقير في التاريخ مزبلة وهذا وحاشيته سوف يلقون شر مصير في الدنيا والآخرة وسنرى إن شاء الله ذلك بأمّ أعيننا لكن هل يعتبر أحد وينتهي عن غيّه وظلمه لبني جنسه وجلدته , إن كثيراً من العرب قد ساعدوا بوش في ظلمه ولم ينتصروا لمظلوم ولم يدفعوا عن إخوتهم من أهل العراق وفلسطين وأفغانستان والصومال والسودان شرّ هؤلاء بل وقفوا معهم ودفعوا بجيوش المسلمين لمساعدة أهل الكفر على إخوانهم في أم المعارك وسكتوا على ظلم الكيان المغتصب لأهلينا في فلسطين مؤخراً وكانوا يتمنون هزيمة أهل غزة وسكتوا عن احتلال أثيوبيا للصومال وغير ذلك كثير فليذهب الظالمون وزبانيتهم وعملاؤهم إلى مزبلة التاريخ ومصيرهم إلى رب عزيز منتقم يمهل ولايهمل ويحاسب على الفتيل والقطمير.
قضية فلسطين كلها عبر لمن يعتبر ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
كل شكري وتقديري إلى الدكتور سامي على كلماتة المعبرة عن واقع عربي مرير ، انتظرنا طويلا وعيوننا تنظر لما هو أفضل ، وكنا تقول : لقد وصلنا نهاية الانحدار وإذا بانحدارات كانت تنتظرنا أشد وأعمق ... ولكن يأخي إني أرى مأساة فلسطين بالذات وقضيتها خاصة كل من يتلاعب ويقايض في هذه القضية يلاقي سوء الجزاء في الدنيا أمام أعيننا ، والظاهر إنّ بعضا لايرى ولا يأخذ العبرة ، والباقي من العذاب عند الله تعالى يوم القيامة ..