أمثلة من الأغلاط المطبعية في الكتاب     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
قال ص 12 ثم خرج هاربا حتى نزل بوج فحالف مسعود بن متعب:
والصواب: مسعود بن معتب.
ص 17: وقد خرج أعظم شعرائها وأكثر شيوخها هبة من الأحلاف:
الصواب: هيبة.
ص 27: والجاحظ نفسه يتلمس لتلك القلة سببا آخر غير الذي كره ابن سلام:
الصواب: غير الذي ذكره ابن سلام.
ص 28 ما قسم الله لم من الحظوظ:
الصواب: ما قسم الله لهم من الحظوظ.
ص 29 فاستدعى عمر زوجها فنفاه.
الصواب: فاستعدى زوجُها عمرَ فنفاه
ص 30 البيت (فإن نلتني حجاج فاشتفَّ جاهدا)
الصواب فاشتفِ
ص30: البيت نفسه (فإن الذي لا يحفظِ اللهُ ضائعُ)
الصواب يحفظُ.
ص 30: من الأسد العرباض لم يثنه ذعُرُ:
الصواب: ذعْرُ، بسكون العين.
ص 31: (رووا أن يوسف بن الحكم الثقفي أخا الحجاج اعتل علة فطالت علته فنذرت زينب أخته إن عوفي أن تمشي إلى البيت ... إلخ)
(لم اعثر في الأغاني على ما عزاه إليه مؤلف الكتاب ج6 ص 190 وإنما هو في كتاب (القرط على الكامل) في الباب (40) وقد ورد في النص خطأ تاريخي وهو قوله (رووا أن يوسف بن الحكم الثقفي أخا الحجاج اعتل علة فطالت علته فنذرت زينب أخته إن عوفي أن تمشي إلى البيت ... إلخ) والصواب أن الذي مرض أبوها يوسف وليس أخاها، قال ابن الجوزي:
وكان سبب قول النّميري فيها: أنّ أباها يوسف بن الحكم مرض، وكان يزيد معاوية قد ولاّه صدقات الطّائف وأرض الشّراة، فنذرت إن الله عافاه أن تمشي إلى الكعبة معتمرةً من الطّائف، وبين الطّائف ومكّة يومان وليلتان، فمشت ذلك في اثنين وأربعين يوماً، وكانت جميلةً وسيمةً فلقيها النّميري، وهو محمّد بن عبد الله بن نميرٍ الثّقفي، ببطن نعمان فقال:
تضوّع مسكاً بطن نعمان إذ مشت |
|
بـه زيـنـبٌ في نسوةٍ عطرات |
تهادين ما بين المحصب من iiمنى |
|
وأقـبـلـن لا شعثاً ولا iiغبرات | إلى آخر الخبر.
ص 31: مررن بفخ ثم رحنَّ عشية:
الصواب: رحنَ.
ص 32: فخ: نادي بمكة:
الصواب: واد بمكة.
ص 34 البيت (ببذل وما كل العطاء بزينُ)
الصواب: يزينُ.
ص 37: البيت (عرفنا سهماً في الكف يهوي)
الصواب: سهمنا.
ص 38: البيت: (علينا دلاص من تراثُ محرّق)
الصواب: تراثِ، وفي البداية والنهاية (تراب) تصحيف.
ص 38 البيت: (تنفي المسابير بالأزباد والفهق).
قال: والأزباد أعلى الشيء.
والصواب: أنها الإزباد وهو الرمي بالزبد
ص 40: البيت:
لو استطعت جعلت مني عامرا |
|
بـين الضلوع وكل شيء iiفان |
الصواب: لو أستطيع. ويصح أن يقال (فلو استطعتُ)
ص 40 البيت:
يا نافعاً من للفوارس iiأجمعت |
|
عن فارس يعلو ذرى الأقران |
الصواب: أحجمت.
ص 40 قال المؤلف في التعليق على القاسم بن أمية: (لم أهتد لترجمة له)، مع أنه ابن أمية بن أبي الصلت، وقد تحدث عنه المؤلف في أماكن مختلفة من كتابه، منها ص 27 وله ترجمة في الإصابة لابن حجر.
ص 42 ويشربا حتى في القبر:
الصواب: ويشربها.
تروي عضامي بعد موتي عروقها.
الصواب: عظامي.
ص 51 تكون بعد عيسى عليه السلام ست رجعات ، وقد مضت منها خمس وبقيت واحدة....
الصواب (رجفات) وما ورد في الأغاني تصحيف.
58: ولا خُبِّرَ بأي ذلك المراد.
الصواب: ولا خبَرَ.
ص 59 ونزع النبوة يكون على وجهين: أحدهما باحترام النبي:
الصواب (باخترام النبي)
ص 62: زيد بن عمرو بن نفيل بن عبد العزى بن رباح.
الصواب: رياح، بالياء
ص 63: وعبيد بن جحش بن رئاب الآمدي:
الصواب: وعبيد الله بن جحش بن رئاب الأسدي
ص 66 وقد أيد هذا صاحب الخزانة .... ولم يؤيده:
الصواب: وقد أورد هذا صاحب الخزانة ... ولم يؤيده
ص 67: البيت:
لـيـتـني كنت ما قد بدا iiلي |
|
في قلال الجبال أرعى الوعولا |
الصواب: (ليتني كنت قبل ما قد بدا لي)
ص 79: البيت:
الـمطعمين الشحم iiفو |
|
ق الخبز شحما كالأنافع |
الصواب: كالأنافح.
ص 80: البيت: (قطع كالوذيل في نفي فوم)
الصواب: نقي، بالقاف.
ص 88: البيت
فـاسـتوت كلها فهاج iiعليهم |
|
ثم هاجت على صبير صبيرا |
الصواب: فاشتوت.
ص 88: البيت: (فيها تلامذة على قذفانها)
الصواب: قذفاتها، بالتاء
ص 89: (خدٌّ مناكبهم على اكتافهم)
الصواب: حُذٌّ : بالحاء والذال جمع أحذ.
وفي هذا القدر كفاية، ولكن والحق يقال فإن الكتاب بالرغم من كل هذه الأغلاط المزعجة، والتي لا بد أن يكون الكتاب يحتوى على الكثير منها، لا تقلل من قيمة عمل المؤلف الرصين في توثيقه وتخريجه لشعر أمية، وهذه وحدها كفيلة بان تغفر له كل هذه الهفوات، على أمل أن تخلو منها الطبعات القادمة
|