مجلس : العلم و التكنولوجيا

 موضوع النقاش : مخلفات صحية سابقاومعجزة تنقذ حياة البشر حديثا    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 ابراهيم عبيد 
27 - مارس - 2007
تحياتي لكل من لفت نظره العنوان واستعد ليبحر بالموضوع...
احبتي.. استهل موضوعي بطلب بسيط لكل من يقرا مقدمة موضوعي اللذي من الممكن ان يكون لم يصل لاذان بعضكم ولم يعرف عنه البعض..ونظرا لاهمية هذا الموضوع فاني ارجو جميع احبائي ممن يطلع على موضوعي ان يتكرم بما لديه من معلومات عن هذا الموضوع
مخلفات صحية سابقا ولكنها معجزة علمية تنقذ حياة كثير من البشر اللذين هم بحاجة اليه الا وهو( دم الحبل السري)
فلكل من لديه معلومات عن هذا الموضوع فليخبرنا ولنجعل دم الحبل السري مادة نتناولها بحلقة عفوية نقاشية لنصل للحقيقة والمعجزة اللتي اوجدها الخالق بهذه الدماء اللتي كانت منذ زمن ليس ببعيد او حتى ما زالت حتى وقتنا تصنف من المخلفات الطبيه
سوف اجعل الكلام لكم بداية وارجو ان يطرح كل واحد منكم ما لديه من معلومات ولو قليله عن هذا البحر..ولنبحر سويا ولنستفد ونفيد..وانا بانتظاركم احبتي واعزائي واتمنى لكم رحلة معلوماتيه جميلة نجمع فيها غنائما سخرها الخالق لنا مكللة بقوله عليه الصلاة والسلام(ما أنزل الله داء الاأنزل له شفاء)


*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
رسالة من وادي أرغن...على الهواء مباشرة ???    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
  الأشياء التي ذكرتها أستاذنا الكريم أنها من النفايات، وأن الطب الحديث أثبت نفعها في مجالات طبية أو دوائية، حسب ما فهمته منك يجرنا إلى التساؤل وطرح الإشكال الذي لا بد من ذكره.
  العلماء تحدثوا عن مسائل تتعلق بما يبين من بني آدم واختلفوا في ذلك على مذاهب شتى من قائل بنجاسة ما يبين من الحي سواء كان من جسد الإنسان أو الحيوان، وفرق بعضهم فقال بنجاسة ما يبين من الحيوان لنجاسته بنص الحديث الذي يشير إلى أن كل ما يبين من البهيمة وهي حية فهو ميت، فهل هذه النفايات من الحبل السري والقلفة والسلعة وغيرها.
  ليس هذا مقصودنا ولكن ما يهمنا وقد يكون في ذلك نوع مشابهة ما يجري في هذه الأجزاء الصغيرة من بني آدم من الدم، وقد سئل الشيخ محمد المختار السلامي مفتي تونس السابق عن عادة بعض القبائل التونسية من أكلٍ للقلفة فأجاب بالتحريم.
  يقول في هذا الموضوع: " فإذا أخذت قطعة من حي فهي غير مذكاة، ولذا كانت محرمة ونجسة، والإنسان بعد موته لا ينجس على الصحيح لقوله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة: ( سبحان الله إن المؤمن لا ينجس) إلا أن أخذ قطعة منه يجري فيها الدم أجزم بأنها نجسة، وقد سئلت عن عادة بعض القبائل في تونس أن الأمهات يأكلن قلفة أبنائهن بعد الختان، فأفتيت بحرمة ذلك وأنها نجسة " الترقيع الجلدي/ بحث منشور في الثبت الكامل لندوة: بنوك الجلود، رؤية إسلامية لبعض المشاكل الصحية، ص: (171).
  وأظن أن بين الأمرين نوعا من المشابهة مادام الحبل السري يجري فيه الدم، فهل يجوز الانتفاع به ولو كان في ذلك مصالح صحية ? أليس نجسا ? 
   والشكر الجزيل للأستاذ الكريم زهير على التوضيح، وأتمنى أن تكون الشبكة الآن معدلة...
 
*سعيد
8 - أبريل - 2007

 
   أضف تعليقك