مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : بحث ( الإصابة من شعر الصحابة )    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 يوسف الزيات 
11 - مارس - 2007
بسم الله الرحمن الرحيم
وهذا بحث : الإصابة من شعر الصحابة وهو يجمع ما بين التعريف بالصحابة الشعراء من جانب وإلقاء الضوء على منتخبات أو مقتطفات من شعرهم  والسبب فى هذا أن فى محيط مجتمعى يعتقدون ان الشعر حرام شرعا ، وعلمت أيضا أنهم لا يعرفون من العراء حسان بن ثابت ، فعومت على أن أنشأهذا البحث لأعلامهم بالصحابة الشعراء
 
 
والبداية إن شاء الله
 
 
أبو بكر الصديق
 
  


*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
أبوبكر الصديق رضى الله عنه    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
بسم الله الرحمن الرحيم
 
أولا ردا على د. أحمد ( حفظه الله)
 
أعتقد أن كلمة شاعر تطلق على كل من قال الشعر .
سيدنا أبوبكر رضى الله عنه ينسب إليه ديوان ، وبحثى يثبت هذا الإدعاء أو النسب ، وإن كان هناك غير ذلك أثبت ذلك .
 
وتقريبا لوجهات النظر ( أنظر الموسوعة الشعرية الإصدار الثالث ) ، وهذا ليس بحجة عليك ، مع أنه نتيجة لمجهود بعض الباحثين  ، ولو أنهم ذكروا مصادر هذا الديوان  لكان حجة عليك .
 
كما يوجد فى دار الكتب المصرية ديوان مطبوع بإسم أبى بكر الصديق
 
فماذا ترى ?
 
 
 
*يوسف الزيات
12 - مارس - 2007
الرواة يروون له شعرا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
 
 
      نعم  ، لا يُعْرَفُ الصديق  -  رضي الله عنه  - بأنه شاعر
 
ولكن دفاتر العلم تورد  له  أبياتا ومُقطعات ، وليست هذه الملكة غريبة عن الجيل المخضرم ؛
 
فقد عاشوا في جو البلاغة والفصاحة ورواية الشعر فلا غرو أن يجري الشعر على الألسنة 
 
 سَلِسًا ،
 
ولقلة المروي من شعر الصحابة ما عُدّوا من الشعراء ولكنهم عُدّوا ممن جرى الشعر ألسنتهم
 
ومنهم عمر  وعلي  رضي الله عنهما  ، وانبرى بعض المعاصرين لجمع أشعار هؤلاء
 
وقد رأينا ديوان الصديق مطبوعا ثلاث مرات مستخرجا من مصادر قديمة  :
 
 بدءا من سيرة ابن هشام .
 
ولا أرى في ذلك عجبا  لأن الصديق رضي الله عنه لم يتخذ الشعر ديدنا وحرفة .
 
وبالله التوفيق .
*منصور مهران
12 - مارس - 2007
نعْمَ ونعْمَ ...    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
  حياك الله يادكتور منصور وزادك الله علما ... نعم ما قلت وذكرت...
*سعيد
13 - مارس - 2007
تعليق    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
شكرا على هذه الإفادة القيمة
 
*يوسف الزيات
13 - مارس - 2007
حسن الصحابة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تحية طيبة أخي يوسف أحمد الزيات، أردت فقط أن أذكرك بكتاب (حسن الصحابة في شرح أشعار الصحابة) وقد سبق أن نشرت له تعريفا أنقله لك هنا من زاوية قصة الكتاب:
كتاب نفيس، يقع في ثلاثة أجزاء، والمطبوع الجزء الأول منه فقط، في (363) صفحة، فرغ مؤلفه من تأليفه عام (1326هـ) ورتبه على القوافي، ومنهاجه فيه أنه يترجم للصحابي ثم يذكر أشعاره في التوحيد والثناء على الله ومدح النبي (ص) وبيان معجزاته، ونحو ذلك. أثبت فيه لأكثر من (200) صحابي ما بين بيت مفرد وقصيدة، مع شرح مفردات الجميع. نقلت هذه الترجمة من كتاب (التراتيب الإدارية) (ج1 ص212) للمرحوم عبد الحي الكتاني (ت1382هـ 1962م) قال: وهو لعصرينا الأديب أبي الحسن علي بن شاكر الموستاري المعروف بجابي زاده، نزيل الأستانة. قلت: وقد ترجم الزركلي في الأعلام (4/ 320) للموستاري هذا فقال: (علي فهمي الجابي الموستاري (توفي بعد 1326هـ 1908م) أديب من علماء العثمانيين، ولي الإفتاء في بلاد الهرسك، ثم تدريس الآداب العربية في دار الفنون بالأستانة، وفيها صنف كتابه (حسن الصحابة في شرح أشعار الصحابة ?ط) الجزء الأول من ثلاثة أجزاء، أنجز تأليفه سنة (1326هـ). انتهى ما قاله الزركلي، ونبه الشيخ زهير شاويش إلى أن الزركلي نسب هذا الكتاب إلى علي فهمي الطهطاوي، الذي سبقت ترجمته ترجمة الموستاري في الأعلام. ثم رأيت في مجلة (تراثنا) العدد 63/ 64) أثناء التعريف بكتاب (طلبة الطالب في شرح لامية أبي طالب) ترجمة لصاحبه علي فهمي الطهطاوي رفع كاتب البحث نسبه إلى جعفر الصادق، وختمها بقوله: الشهير بجابي زاده. قال: هو السيّد علي فهمي باشا بن أبي العزم رفاعة بك بدوي بن علي ابن محمّـد بن علي بن رافع بن حريز بن شمس الدين (بن زين الدين) ابن عبـد الرحمن بن أبي القاسم الصغير بن أحمد بن شهاب الدين بن أبي عبـدالله محمّـد بن يحيى بن أبي بكر بن يحيى بن جلال الدين أبي القاسم الطهطاوي بن عبـد العزيز بن يوسف بن رافع بن جندب بن سلطان بن محمّـد بن أحمد بن حجون بن أحمد بن محمّـد بن جعفر الزكي ( بن إسماعيل ) بن محمّـد المأمون بن عليّ الحارض بن الحسين بن محمّـد الديباج بن الإمام جعفر الصادق عليه السلام ، الطهطاوي الحسيني الهاشمي الشافعي المصري الموسـتاري ، الشهير بجابي زاده (1265 هـ | 1848 م ـ كان حيّـاً سـنة 1327 هـ | 1909 م). وأحال في ترجمته إلى معجم المطبوعات العربية والمعرّبة 2 | 1366 ، تاريخ الأدب العربي ـ لسزكين ـ مج 2 ج 2 ص 287 ؛ قال: وأوردنا نسـبه عن : حلية الزمن : 17 ـ 18 ، الخطط التوفيقية 13 | 54. وقرأت في موقع (sjaya.net/searalsho3ra2/3thmani/8.html) في ترجمة الشاعر عبد الغفار الأخرس (ت1291هـ 1864م) أنه كان ممن حضر الحفلة التي أقامها إقبال الدولة النواب الهندي تكريماً لأبي الثناء الآلوسي. بصحبة قاضي بغداد جابي زاده. وفي كتاب الأعلام الشرقية (ص757) ترجمة له نقلها عن (الجوهر الأسنى في تراجم علماء البوسنة) سمى فيها من كتبه (حسن الصحابة) و(طلبة الطالب في شرح لامية أبي طالب) وسماه: علي فهمي بن شاكر الموستاري الشهير بجابي زاده، وقال في ترجمته: (كان مفتي بلاد الهرسك، ثم هاجر إلى تركيا، وعين مدرسا للغة العربية وآدابها بالأستانة في دار الفنون. وكان عالما جليلا متمكنا من اللغة العربية، ومن المشتغلين بالعلم والتأليف، وله في الدفاع عن الإسلام في بلاده مقام يحمد عليه، وهو الذي كان سبب هجرته إلى تركيا. لم تعرف سنة وفاته. له: (حسن الصحابة في شرح أشعار الصحابة) ...و(طلبة الطالب في شرح لامية أبي طالب) و(تعليقات على كتاب الكامل للمبرد -خ) كان يعطيه دروسا للطلبة. نستخلص من ذلك أن الاضطراب لا يزال عالقا في اسم الموستاري ولقبه، وأرجو ممن يقف على ترجمة محررة له، أن يوافيني بها مشكوراً
*زهير
17 - مارس - 2007
زهير الوراق للباحث ترياق .    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
شكرا سيد زهير على هذه  التذكرة ، والأهم أننى أشعر بسعادة غارمة عندما تشارك فى مواضيعى ،
فأنت شيخ الوراق بلا منازع / وشاعره الأول دون مقاطع
 
 * أود أن أشكر من أدلى بدلوه فى هذا الموضوع ، فكم أستفدت من آرائهم .
 
* هدف البحث هى جمع منتخبات من شعر  شعراء الصحابة ، وليس على سبيل الحصر .
 
* البحث مازال فى مرحلة الجمع .
 
ما الفرق  بين
رجل جرى الشعر على لسانه (ولم يعرف بأنه شاعر) ،
 
 
و رجل جرى الشعر على لسانه (وعرف بأنه شاعر) ?!! 
 
 
 
من الممكن أن  تقود الإجابة إلى أن
 
إذا لم يعرف أن أبا بكر شاعر ولم يعرف يه أحد من الأدباء أو الرواة على مر تاريخ آداب العربية ؛  إذا (  ديوانه هذا موضوع عليه  )
 
 
*يوسف الزيات
18 - مارس - 2007

 
   أضف تعليقك