مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : عليك تحية الرحمن تترى *** تحايا رائحات غاديات    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 الدكتور مروان 
6 - نوفمبر - 2006
أخي الحبيب الغالي الأديب الشاعر المفتنّ زهير
 
دمت في حفظ الله ورعايته
 
وأنا أتابع عن بعد نشاطكم الذي لامثيل له
 
 في خدمة التراث العربي والإسلامي
 
فجزاك الله خيرا ونفع بك في الدنيا
 
    وجعل ذلك في موازين حسناتك
 
في الآخرة
 
أخي الحبيب
 
طالما راسلت موقعكم 
ولم أتلق منه أيّ ردّ ولا على أيّ رسالة
 
المهم الآن ياأخي
 
نحن ننتظر بشوق زائد بقية تاج العروس
 
 وقد طال الانتظار
 
رغم أنه صدر كاملا عند التراث للبرمجيات
 
وفي بعض المواقع الإلكترونية
 
لكن الباحثين يتشوفون إلى رؤيته في الوراق
 
فهل عندكم خبر بذلك
 
وهناك كتب موسوعية في النحو متى
 
 يتفضل الأخوة في الوراق بتنزيلها
 
وفقكم الله
 
ودمتم سالمين
=============
وكان أن أرسلت لكم هذه الرسالة على
إيميلكم المثبت هنا ؛ ولكنه رجع ؛ مشعرا بأن
الإيميل غير صحيح !!!!!!
 
 
 
 
 
 


*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
لا علاقة لي بالإشراف على الوراق    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
أستاذنا الغالي د. مروان العطية: تحية طيبة وبعد: صراحة أنا لم تعد لي أي علاقة بما تسأل عنه، فقد أعلنت أنني تركت الإشراف على مجالس الوراق للأستاذ معتصم، وقطعت بريدي المثبت في الوراق، وكل رسالة يبعث بها صديق من الزوار فلن تصلني قطعا، حتى وإن ظهر عنده أنها وصلتني فلن تصلني. أقول كل هذا مع أنني لا زلت أتابع الوراق كزائر ومشارك فقط. أسعدني جدا أنني تمكنت قبل مفارقتي الوراق أن أرى اسم أستاذنا في سراته، وسوف يرافقني هذا الشعور كلما فتحت الوراق ورأيت مشاركة لأستاذنا مروان العطية، شكرا لك يا أستاذ، وشكرا لكل الأخوة سراة وزوارا وأصدقاء، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*زهير
7 - نوفمبر - 2006
أعادك الله بالسلامة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أستاذ زهير كنت مشغولة ولم أعلم بوداعك لأعضاء الوراق إلا مؤخرا فتأسفت أني لم أكن من المودعين لكني بكل تأكيد ممن ينتظر عودتك سالما غانما بإذن الله، ما شغلني هذه الأيام عن الوراق دورة في علم العروض والتذوق الشعري قيل لي أنني أتخرج بها قادرة على نظم الشعر وبهذا أكون خطوت خطوة مهمة لأحقق أمنيتي بأن أكون شاعرة مثلك ... كلما حضرت درسا فيها أتذكر أنك دعوت لي قائلا
 
آتـيـت نـاصية البيان فآتها أم الرضا واكتب لها الإحسانا
فأعزم أن أستزيدك من الدعاء فقد بدا لي أن دعاءك يستجاب بسرعة لذا رجاء لا تنسني من دعواتك الطيبة
وتقبل شكري الذي لا أعرف كلمات أصوغها لتكون مناسبة جزاء معروفك أنت والوراق معي فلولا أن دلني الله عليكما لفاتني الكثير الكثير الكثير
*أم الرضا
8 - نوفمبر - 2006
وشكرا يا أم الرضا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
يـا رب فـي أم الرضا لي حرمة فـارفـق  بـها ألا تعيش iiحياتي
أنـت  الـقدير وما سألتك iiمعجزا إعـجـاز أحـمـد غارقا iiبفراتي
فـاكـتب لعيني أن ترى iiأشعارها مـكـتـوبـة في أول iiالصفحات
وامزج بشعري في دمشق وشعرها حـتـى  تـرى نظراتها iiعبراتي
ويـقال  ليس زهير بل أم iiالرضا فـيـقـال:  هذا  أجمل iiالأبيات
الـشـعـر  امـرأة وأول iiعهدها بـالـشعر  إن خرجت من iiالمرآة

*زهير
8 - نوفمبر - 2006
مكانتك في القلب    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
    سعادة الأستاذ الجليل والأخ الكريم  زهير ظاظا ، أمتع الله بك
     فلا تحسب أن تغيير العمل ، أو تغيير المسكن  يؤثر على سُكنى القلوب ، فقد علمتنا الكثير ووجهتنا إلى خير وفير ، فأنى لنا أن ننسى أخوة أتقنت صنعها وأحسنت غرسها ?
    إننا كسبنا  بك في مشوار حياتنا  أخا كريما ثابت الإخاء نرجو له التوفيق كما رجا  لنا من قبل توفيقا وسدادا  فهو الوفاء ومكانتك في القلوب محفوظة مادمت على ما عرفناك به يا أخا المكارم .
 
           وكتبه أخوك  :  منصور مهران
*منصور مهران
14 - نوفمبر - 2006
أيادي الوراق    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
جـلالك في سلامك في iiودادي وأنـت مع الثلاثة في iiفؤدادي
أبـو البركات مفخرتي iiصديقا وسـلوان  التغرب عن iiمهادي
وكم لتغربي في الأرض فضل ولـلـوراق  فـي عمري أياد
أبـا  البركات قد تاهت iiخطانا فـزدنـي  من دعائك iiبالسداد
فـإنـي في عمى الأيام iiأسعى على  حسك المسيب iiوالرمادي
قد  اختلطت بها الأوراق iiبحرا مـن الإجـرام فـيها iiوالجهاد
أبـا الـبركات فادع لها iiبخير حـمـاك الله يـا أم الـبـلاد
دعـاء الأنـقـيـاء لنا ضياء بـمـنزلة  الضياء من iiالسواد
*زهير
14 - نوفمبر - 2006
صدمة الأماني    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
صدمت بورد بيضاء iiالأيادي على كتفي وليس على iiفؤادي
ومـا هـو دمـية ليرد iiوردا ولا  أنا في الصداقة من جماد
حديث الوردة البيضاء iiشمس ويـبـدو  أنها شمت iiرمادي
ويـبـدو  أنـها ستعيد iiليلي وأقـماري التي ألفت iiسهادي
أنـا  لـم أترك الوراق iiيوما ولـكـني  تركت به iiسوادي
وسـوف أكـون فيه كل iiيوم وأنظر في مزاميري iiالحوادي
وأمـا  أن أعـود لـه مديرا فـإني قد ضعفت عن iiالجلاد
بـطـاقتك  العزيزة يا iiأماني وبـاقـة  ياسمين من iiبلادي
وشكرا حيث أنت وحيث أمي وحيث دمشق تسخر بالعوادي
أمـوت وما رميت لها iiبشوك ومـتـهـمـا لـذلك بالفساد
*زهير
21 - نوفمبر - 2006

 
   أضف تعليقك