مجلس : عالم الكتب

 موضوع النقاش : هل سمع أحد بهذا البيت    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 عمر خلوف 
4 - أكتوبر - 2006
ولَمْ أكُنْ لأنْحُوَهْ ** ولا حَبا فأحبُوَهْ


*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
كلا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
       والله  (  ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة )
 
*منصور مهران
4 - أكتوبر - 2006
والجبلة الأولين    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أستاذ منصور
 
ها قد سمعته (في الملة الآخرة)
لكنني أسأل عنه في (الجبلة الأولين)
 
أشكر لك عبورك الجميل
 
*عمر خلوف
5 - أكتوبر - 2006
تفسير وبيان    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
      أشكر الأستاذ الأديب  / عمر ؛ أن تفضل بالتعليق اللماح المفيد  ،  وأود أن أقدم لإخواني القراء تفسيرا لما قلت وبيانا لما قال   :  فأما قولي :  فمعناه أن البيت من شعر محْدَث  ، و ( الملة ) في اللغة من معانيها السنة والطريقة والمنهج  ؛ فمقصدي أن البيت جارٍ على نهج المُحْدَثين ومع ذلك لم نسمع عنه  ، وحيث إن بالبيت جناسا ناقصا في لفظي ( أنحوَه  و  أحبوَه ) قلت : هذا من منهج المتأخرين ثُم إن البيت يشبه شعر العلماء للتكلف البادي فيه  .
      قلت ذلك لأن البحث عن البيت  أضناني وحيرني ، ومعنى ( القدماء ) شعراء الزمن الأول زمن الاستشهاد وما اقترب منه  .  والذي دعاني إلى التعليق هذا أن الأستاذ عمر  يرى أو يرجح أن البيت قديم فأحببت أن أسجل معنى القِدَم عندي وعند شيوخنا لئلا يفهم أحد أن العباسيين من الشعراء هم من القدماء . وبالله التوفيق .
*منصور مهران
5 - أكتوبر - 2006
حب وبيان    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
أستاذي الفاضل ...
 
        والله لقد أحببتك في الله، لِما يفيض به جرابك من علم وفضل وخلق اتّسع ليشمل أفاضل الوراق.
واستنتاجك سيدي صحيح، فالبيت هو لابن الفرخان، أحد علماء النحو والعروض في القرن السادس الهجري، مثّل به لقافية الواو موصولةً بالهاء. وقد صرّح بنسبة البيت إلى نفسه، في كتابه المخطوط عن القوافي، والذي أقوم على تحقيقه حالياً.
ولقد سبقني النظر في نقله والسؤال عنه، وكنت أريد توثيق بيت آخر بجانبه، مثّل به لقافية الواو أيضاً، مع انكسار ما قبلها، قائلاً:
"نحو ما أُنشِد من الأبيات في التصريف:
فَمَنْ ذهبْتُ iiأذْهِبُوا ومَنْ دنَوتُ أدْنِوُوا
مضيفاً: "فلا عبرة بهما لقلّتهما وسقوطهما".
ولم أجد مثل ذلك في كتب النحو والتصريف.
 
العذر منك سيدي، فربما كان ذلك من أثر الصوم، أو الشيخوخة المبكرة!!
 
دمتَ وسعدتَ، ولا حرمنا الله من صيّب علمك
*عمر خلوف
6 - أكتوبر - 2006

 
   أضف تعليقك