مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : هنا عكاظ    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 يوسف الزيات 
25 - يوليو - 2006
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
يعلم الكثير منا الأسواق الادبية التى قامت قبل الاسلام مثل عكاظ وبعده مثل المربد الذى كان مؤلا للأدب وفنونه ، لن أطيل عليكم ؛ كلنا يعرف أيضا أن الأدب نهض وزاد من كبوة طويلة فى بعض العصور الاسلامية من عصر صدر الاسلام الى الخلفاء وعصر بنى أمية وهكذا ... ؛ وكلنا يعرف مدى حب العرب لفنون الأدب المختلفة ، ومدى حرص الخلفاء على الشعر وغيره وتعرفون أيضا أن المنافسة هى سبب التقدم ، أسمحوا لى أن أعلن وأقول هنا عكاظ (هى نوع من المسابقات الودى بين مريدى الوراق  ، فعلى كل من يريد ان بشترك يأتى لنا من وحى خياله بقصيدة أو قصة أو كامة مأثورة أو خبر أو أى شىء يتصل بالأدب من قريب أو بعيد ) وبالطبع هناك فائز
والفائز سيأخذ لقب أديب الأسبوع
أما الحكم فهو من اختياركم  وان كنت أقترح (السيد زهير ) "حتى لا يكسب المسابقة "
وتحياتى
 
 


*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
كل الشوق 00000وكل الثناء    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
وتظل التسنيم شاعرة وناثرة
مبدعة وبحق
كلماتها أنوار تتلألأ
أطاردها عبر دروب الوراق
وأقول : اسقينا من ماء الجنة ياتسنيم
*عبدالرؤوف النويهى
21 - أغسطس - 2006
من طقوس العشق والغربة    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
أحبك
إنى لأعجب كيف أمكننى الحياة
بدون هذا الحب
كل هذى السنين
إنى لأعجب كيف ظل الجسد حيا
إنى لأعجب كيف عاش القلب ينبض
إنى لأعجب حين كان الليل يأتى
بالظلام وبالعذاب والنشيج
وينشق صدرى زاعقا
بالصراخ وبالأنين
إنى لأعجب كيف مرت على َ السنون
وتتابع الفصول
وتموت روحى فى مدارات السكون
ويذوى بأعماقى شبق الحياة
 
وسافرت خلفك
نحو بلادك البعيدة
أغويتنى بالمشى وعشق السفر
 نحو المشاتى والمصايف
 وتحت زخات المطر
البحر يرسم عاشقين بللهما المطر
وأحضن فيك
وبصدرك النابض عشقى وولهى
 
********************************************************
من دفترى وجدت هذه الأهزوجة كتبتها فى يناير 1997، علَها تنال بعض البعض من الإعجاب 00000
*عبدالرؤوف النويهى
22 - أغسطس - 2006

 
   أضف تعليقك