تعليقات | الكاتب |
| من شعر عبد الحميد الديب ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم وجدت هذه الأبيات في ديوان عبد الحميد الديب : شاعر البؤس . | *منصور مهران | 30 - أبريل - 2006 |
| معلومة لعلها مفيدة ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
مرحبا
الأبيات التي ذكرتها هي للشاعر السوداني إدريس جماح .
تحياتي | *عبدالله | 30 - أبريل - 2006 |
| وقفة للمراجعة ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
لعلي تسرعت في نسبة هذه الأبيات للشلعر إدريس جماع ، و لي عودة بعد التأكد من صاحبها
تحياتي | *عبدالله | 30 - أبريل - 2006 |
| بعد المراجعة ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سبق أن قرأت في صحيفة الشرق الأوسط عن نسبة هذه الأبيات للشاعر السوداني إدريس جماع في مقالة للأستاذ محي الدين اللاذقاني ، و كثير من المواقع السودانية تنسبها إليه حتى أن أحد هذه المواقع ذكر أنها وجدت مكتوبة على جدار غرفته في مستشفى للأمراض النفسية حيث كان يعالج فيه .
و حاولت كثيراً أن أجد ما يعزز هذا مكتوباً من مصادر أخرى فلم أوفق .
و يبقى القول الفصل للأستاذ منصور مهران الذي يؤكد أنها موجودة في ديوان الشاعر عبدالحميد الديب .
تحياتي
| *عبدالله | 1 - مايو - 2006 |
| هذا ما لدي من دليل ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم جاء في ديوان عبد الحميد الديب - تحقيق محمد رضوان - ص 201 البيتان الأولان ، وعلق المحقق على ذلك فقال : ( اختلف النقاد حول نسبة هذا البيت للديب ، لكن رجح العديد من معاصريه أن الديب أطلق هذا البيت في لحظة من لحظات بؤسه وثورة نفسه ، ويدللون على ذلك أن الديب في أيام زواجه الأولى عام 1939 لم تكن تسعه الدنيا ، وفي لحظة من لحظات الصفاء النادرة التي أحس فيها أن الدنيا ابتسمت له سئل : هل مازال متمسكا بعقيدته في سوء حظه الذي عبر عنه ببيته الشعري المشهور هذا ، فأجاب : لقد ابتسمت لي الدنيا الآن ، وأنشد قائلا ........) ..الأبيات . وللعلم فإن عبد الحميد الديب وُلِد سنة 1898 م ، والشاعر السوداني إدريس جماع وُلِد سنة 1922 م ، وحسب رواية معاصري الديب فإن الأبيات قيلت سنة 1939 م وهذا معناه أن الشاعر إدريس كان في السابعة عشرة من عمره آنذاك ، ولم يكن قدم مصر بعدُ ليلتحق بدار العلوم ، ولم يُعرف بصفته أديبا أو شاعرا في الأوساط الأدبية في السودان ولا في مصر إلا بعد الحرب العالمية الثانية بمدة ، ثم إن بعض الشعراء المعاصرين للديب رددوا هذه الأبيات كثيرا حتى ظن السامعون أنها لهم فنسبوها مرة للتجاني يوسف البشير ، ومرة للشاعر العراقي النجفي محمد صالح بحر العلوم ، ومرة لإدريس جماع ، ويبقى الترجيح من معاصري الديب مثل الدكتور عبد الرحمن عثمان الذي خص الديب بدراسة عميقة ، وإذا تتبعت شعر الديب في تصوير حياته البائسة تأكت من روحه تسري في هذه الأبيات ، والله الموفق . | *منصور مهران | 1 - مايو - 2006 |
| من قائل هذه الأبيات؟؟؟ ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
1. صفحات ألواح الهياكل iiسطرت |
|
فـيـها رموز غوامض iiالأسرار |
فـإذا هـمـمت بحلها فابدأ iiبما |
|
هـو فـيك مسطور لفهم iiالقاري |
ومتى ظفرت بحل رمزك iiعاينت |
|
عين اطلاعك لطف صنع الباري |
2. إذا كـنت تقرأ حل iiالرموز |
|
فـشخصك لوح به iiأسطر |
حـروف معانيك لا iiتنقري |
|
لـذي الجهل كلا ولا iiتظهر |
فأنت الوجود وروح الوجود |
|
وما فيك موجود لا iiيحصر |
هل يعلم أحد أساتذتي الأفاضل لمن الأبيات أعلاه، أرجو الإفادة، مع التوثيق إن أمكن ............
ولكم خالص الشكر
| *زياد | 22 - أكتوبر - 2007 |
| لمن الأبيات؟ ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
لمن؟ -
وكـان ما كان مما لست iiأذكره | | فظنّ خيراً ولا تسأل عن الخبر | -
صفحات ألواح الهياكل iiسطرت | | فـيـها رموز غوامض iiالأسرار | -
إذا كـنت تقرأ حل iiالرموز | | فـشخصك لوح به iiأسطر | | *زياد | 23 - أكتوبر - 2007 |
| جزء من جواب ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
الأستاذ الكريم زياد : كل التحية لك والمودة البيت الذي يقول : وكان ما كان مما لست أذكره .... هو لابن المعتز ، لكنه اشتهر بسبب أن الغزالي ذكره في المنقذ من الضلال للتعبير عن احوال الصوفية ودون التوسع في شرحها خشية الوقوع في الزلل ، وذكره أيضاً في : سر العالمين والتقريب ما بين الدارين . | *ضياء | 23 - أكتوبر - 2007 |
| رق الزجاج ورقت الخمر ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أشكر أستاذتي الكريمة على تدخلها لنجدتي ومساعدتي في إزالة الشبهة. وكذلك الحال في نسبة البيتين التاليين للسهروردي (قتيل حلب) المتوفى 586 هـ، وهما على الأرحج للصاحب بن عباد الطالقاني المتوفى 385 هـ. ولكن السهروردي أوردهما في بعض رسائله فنسبا إليه خطأً - في ظني- والله أعلم. رقّ الزجاج ورقت الخمر | | فـتـشابها وتشاكل الأمرُ | فـكـأنما خمرٌ ولا iiقدحٌ | | وكـأنـما قدحٌ ولا iiخمرُ | علماً أن البيتين - وفق الإصدار الثالث من الموسوعة الشعرية - وردا في ديوان السهروردي وفي ديوان ابن عباد أيضاً. | *زياد | 24 - أكتوبر - 2007 |
| العز بن عبد السلام ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
بعد رحلة بحث متعبة قليلاً، استطعت العثور على قائل قصيدة: إذا كـنت تقرأ حل iiالرموز | | فـشخصك لوح به iiأسطر | ومطلعها هو : أيا ناظراً وهو لا ينظر | | إلى حِكَمِ فيه قد iiدُبّروا | والقصيدة في ديوان العز بن عبدالسلام بن غانم المقدسي المتوفى 678 هجرية. ================================================ وتبقى الأبيات التي لم أعثر على قائلها حتى اللحظة: صفحات ألواح الهياكل iiسطرت | | فـيـها رموز غوامض iiالأسرار | فـإذا هـمـمت بحلها فابدأ iiبما | | هـو فـيك مسطور لفهم iiالقاري | ومتى ظفرت بحل رمزك iiعاينت | | عين اطلاعك لطف صنع الباري | | *زياد | 9 - نوفمبر - 2007 |
أضف تعليقك
|