البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الفلسفة و علم النفس

 موضوع النقاش : هل لازال قارئ الطالع أو العراف أو المشعوذ يؤثر في نفسية الفرد?    كن أول من يقيّم
 عبد الصادق 
21 - يوليو - 2005
في زمن ابتعدت فيه النفوس عن الايمان بالله، وأصبحت تتوق إلى تحقيق أمانيها بسرعة وهي راكنة للكسل والخمول، أصبحنا نسمع عن فلان معه <<البركة>> حقق أماني علان، عرافون في كل مكان من أنحاء العالم، لهم عيادات وينظمون زيارات الناس لهم بمواعيد. هناك من يشد الرحال لأحدهم قاطعا المسافات. ماسر هذا الإنهزام النفسي (في نظري)?
شاهد التعليقات الأخرى حول هذا الموضوع
أضف تعليقك
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
موضوع العرافون والشعوذة    كن أول من يقيّم
 

برأي أن هذا الموضوع له جانبان الأول ديني وهو أن السحر موجود وهناك نصوص واضحة دالة عليه في القرأن الكريم والجانب الآخر نفسي حيث أن بعض السحرة يستغلون هذا الجانب عند معظم الناس إلى درجة أصبح هذا الموضوع تجاري في أغلب الدول العربية أي تقديم خدمة وبالتالي لابد أن يكون هناك مقابل مادي والنتيجة لا شئ للأسف . بالمقابل لا ننكر أن لله أولياء صالحين هادين مهتدين ولهم في رسول الله أسوة حسنة بقراءة القرأن على المريض والرقية من الماء المقروء عليه بعض القرأن وككذلك ورق السدر الذي كان يرقي به المريض حتى يشفى بإذن الله والله تعالى أعلم . 

أمل
3 - مارس - 2006
أضف تعليقك