البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : لمن يريد التميز في الشعر العربي    كن أول من يقيّم
التقييم :

رأي الوراق :

 عبدالحفيظ  
12 - أكتوبر - 2011
انا الشاعر عبدالحفيظ المنصري اتميز بلون شعري جديد ومتميز في الساحه الشعريه بمعنى ان ياتميز بوزن شعري جديد وهذي احدى قصايدي
حبيبتي ليـــــــــــــــش ماتـــــــــــــــقولي لي تعــــــــــال
ليــــــــــــش بيني وبينـــــــــــــك المحبــــــــــه خيــــــــــــــال
المحبــــــــــــــه مشــــــــــــــاعر المحبـــــــــه ماهـــــــــي قتـــــــــال
اســـــــــــــــلوبك تغيـــــــــــــــــر على كــــــل حــــــــــال
قصـــــــــــــــــــدك أيش يـــــــــوم أعلنتـــــــــــــــتى النـــــــــــــــزال
الصحيــــــــــــح بالمحبـــــــــــــــه هـــــــــذا هو الســــــؤال
مستحــــــــــــــــــيل المحبـــــــه تكــــــــــــون بشــــــــد الحبـــــــــال
المحبـــــــــــــه ود المحبــــــــــه أحســــــــــــاس وصـــــــــــــال
عمـــــــــر العنـــــــــــاد ماهـــــــــــد روس الجبـــــــــــال
أنتى عنـــــــــــادك والله عليـــــــــــــــنا طــــــــــــــــــال
تذكـــــــــــــــــرى حبــــــــــــــي وارسمـــــــى له احتفــــــــــــــال
أرجعي لمحبــــــــــــه كــــــــــل السعـــــــــــــاده والامـــــــــــــال
هذه القصيده من ديواني الشعري (على ماضي سوالفنا)
شاهد التعليقات الأخرى حول هذا الموضوع
أضف تعليقك
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
هذي آخرتها    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
نعم هذي آخرتها يا أستاذ أحمد، قرأت تعليق شاعرتنا لمياء ولم أفهم مسار الحديث، وحسبت أن ذكرها للأستاذ أحمد عزو زلة قلم، ثم تفاجأت بعودة الأستاذ أحمد فتحية عبقة أستعيرها من فنجان شاعرتنا لمياء (لمياء المدية) والحمد لله على السلامة، وشكرا للأستاذة لمياء بطاقتها العطرة، وأطمئنها أن بريدي بخير، وهو غير بريد الوراق الذي أصيب بشلل نصفي منذ أشهر فصار يرسل ولا يستقبل. ولم أسلم أنا أيضا من هذا الشلل بعد تدهور الاوضاع في سورية.
وكما تفاجأت بعودة الأستاذ أحمد تفاجأت بنشر هذا الموضوع، وكان لابد من أن اتدخل بالتعليق لتوضيح الصورة. كنت سأحذف الموضوع برمته ولكن وجود مشاركات الأساتذة الكرام حال دون ذلك، ولاسيما فنجان لمياء ؟ الذي طيب برائحته هذه الخيمة.. دمتم بخير وإلى اللقاء: وتحية خاصة لسفير الورود ابن الأكوح
زهير
27 - نوفمبر - 2011
أضف تعليقك