هذي آخرتها ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
نعم هذي آخرتها يا أستاذ أحمد، قرأت تعليق شاعرتنا لمياء ولم أفهم مسار الحديث، وحسبت أن ذكرها للأستاذ أحمد عزو زلة قلم، ثم تفاجأت بعودة الأستاذ أحمد فتحية عبقة أستعيرها من فنجان شاعرتنا لمياء (لمياء المدية) والحمد لله على السلامة، وشكرا للأستاذة لمياء بطاقتها العطرة، وأطمئنها أن بريدي بخير، وهو غير بريد الوراق الذي أصيب بشلل نصفي منذ أشهر فصار يرسل ولا يستقبل. ولم أسلم أنا أيضا من هذا الشلل بعد تدهور الاوضاع في سورية. وكما تفاجأت بعودة الأستاذ أحمد تفاجأت بنشر هذا الموضوع، وكان لابد من أن اتدخل بالتعليق لتوضيح الصورة. كنت سأحذف الموضوع برمته ولكن وجود مشاركات الأساتذة الكرام حال دون ذلك، ولاسيما فنجان لمياء ؟ الذي طيب برائحته هذه الخيمة.. دمتم بخير وإلى اللقاء: وتحية خاصة لسفير الورود ابن الأكوح |