البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : لمن يريد التميز في الشعر العربي    كن أول من يقيّم
التقييم :

رأي الوراق :

 عبدالحفيظ  
12 - أكتوبر - 2011
انا الشاعر عبدالحفيظ المنصري اتميز بلون شعري جديد ومتميز في الساحه الشعريه بمعنى ان ياتميز بوزن شعري جديد وهذي احدى قصايدي
حبيبتي ليـــــــــــــــش ماتـــــــــــــــقولي لي تعــــــــــال
ليــــــــــــش بيني وبينـــــــــــــك المحبــــــــــه خيــــــــــــــال
المحبــــــــــــــه مشــــــــــــــاعر المحبـــــــــه ماهـــــــــي قتـــــــــال
اســـــــــــــــلوبك تغيـــــــــــــــــر على كــــــل حــــــــــال
قصـــــــــــــــــــدك أيش يـــــــــوم أعلنتـــــــــــــــتى النـــــــــــــــزال
الصحيــــــــــــح بالمحبـــــــــــــــه هـــــــــذا هو الســــــؤال
مستحــــــــــــــــــيل المحبـــــــه تكــــــــــــون بشــــــــد الحبـــــــــال
المحبـــــــــــــه ود المحبــــــــــه أحســــــــــــاس وصـــــــــــــال
عمـــــــــر العنـــــــــــاد ماهـــــــــــد روس الجبـــــــــــال
أنتى عنـــــــــــادك والله عليـــــــــــــــنا طــــــــــــــــــال
تذكـــــــــــــــــرى حبــــــــــــــي وارسمـــــــى له احتفــــــــــــــال
أرجعي لمحبــــــــــــه كــــــــــل السعـــــــــــــاده والامـــــــــــــال
هذه القصيده من ديواني الشعري (على ماضي سوالفنا)
شاهد التعليقات الأخرى حول هذا الموضوع
أضف تعليقك
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
من وراء الرمال ..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :
 
تجربة للمرة الأخيرة،،،
وضعت تعليقي مرتين وأرسلته لمرتين طبعاً، بكبستي زر أيضاً، منذ أيام، واليوم كذلك كررت المسألة مرتين، ولا أعتقد أن كبسة الزر هذه صارت سرعتها مساوية لسرعة الحمام الزاجل أيام أجداد أجداد أجدادي!.. ولما لم أر التعليق الموجز (حقي) خرجت أجر أذيال الخيبة، واضعاً لائمتي على التكنولوجيا التي نثق بها كثيراً، وتلبي رغباتنا كثيراً، وعندما تفشل في مرة من ألف نلعنها كثيراً.
حفظك الله أستاذ عبدالحفيظ على اللفتة (البحرية) الكريمة، وهنأك الله بالإجازة، وكل عام وأنت بخير، ورمضان كريم، وعيد فطر سعيد، وعيد أضحى مبارك.. ولجميع الأخوة مثل ذلك.
المهم..
منذ أيام قرأت القصيدة أعلاه، صاحبة الموضوع، فحوقلت، واسترجعت، وتذكرت (الأخ القائد) وهو يقول: (هذي آخرتها؟!!).
دمتم بود.                   
 
أحمد عزو
23 - نوفمبر - 2011
أضف تعليقك