وضعت تعليقي مرتين وأرسلته لمرتين طبعاً، بكبستي زر أيضاً، منذ أيام، واليوم كذلك كررت المسألة مرتين، ولا أعتقد أن كبسة الزر هذه صارت سرعتها مساوية لسرعة الحمام الزاجل أيام أجداد أجداد أجدادي!.. ولما لم أر التعليق الموجز (حقي) خرجت أجر أذيال الخيبة، واضعاً لائمتي على التكنولوجيا التي نثق بها كثيراً، وتلبي رغباتنا كثيراً، وعندما تفشل في مرة من ألف نلعنها كثيراً.
حفظك الله أستاذ عبدالحفيظ على اللفتة (البحرية) الكريمة، وهنأك الله بالإجازة، وكل عام وأنت بخير، ورمضان كريم، وعيد فطر سعيد، وعيد أضحى مبارك.. ولجميع الأخوة مثل ذلك.
المهم..
منذ أيام قرأت القصيدة أعلاه، صاحبة الموضوع، فحوقلت، واسترجعت، وتذكرت (الأخ القائد) وهو يقول: (هذي آخرتها؟!!).
دمتم بود.