البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : التاريخ

 موضوع النقاش : عيد مصر    قيّم
التقييم : التقييم :
( من قبل 11 أعضاء )

رأي الوراق :

 زهير 
11 - فبراير - 2011
أبـطـال مـصر تجلة iiوسلاما فـي  طول نيلك زنبقا iiوخزامى
وتـحـيـة التحرير في iiميدانه عـدد  الـشباب الهاتفين iiحماما
وعـلى  دم الشهداء فوق iiبلاطه نـصـب  الخلود يعانق iiالأياما
كـتـبـت  لعنوان البراءة فتية حـمـلوا البلاد فرفرفت iiأعلاما
إخوان  (وائل) من يصدّق iiأنهم خـلـعوا  الفساد وأدّبوا iiالحكاما
الـمـستحيل  بنوه طودا شامخا وبـنـتـه قبلُ جدودُهم iiأهراما
عـيـد تـنزّل في المساء كأنما مـن  لـيلة القدر استعار iiمقاما
وتـمـثـل  التاريخ فيه iiمسيرة تـسـتحضر الأمجاد iiوالأحلاما
أنت  العروبة مصر أنت iiمكانها فـي كـل مصر وجنتين iiوهاما
وإذا ذلـلـت تـركـتهن iiذليلة وإذا  كـرمـت رأيـتهن كراما
أسـهرتني  وشغلتِ لفتة iiأعيني وغـسـلتني  وصهرتني iiأنغاما
وأذقـتـني طعم الكرامة iiضائعا ومـددتِ عـمري كل يوم iiعاما
مـاذا سأرسمُ: فرحتي أم iiدمعتي أم  مـصر تصفع حرة ii(أوباما)
أم وجـه غزة في حبور iiنضاره أم  خـائـبـين بأورشليم iiقياما
أم  لـيل بيروت المضاء كواكبا بـسهول  أفراح الجنوب ترامى
حسني مبارك: هل رأيت iiفمثلما عـامـلت شعبك عاملوك iiتماما
إن  الـذي أملى عليك بما iiترى أمـلـى  عليك الظلم iiوالإجراما
لا أكـذب العرب ابتهاج iiشبابهم والـثـاكلات  رقصن iiوالأيتاما
الـيـوم  يـمكن أن تنام iiقريرة والـيـوم ينهض صبحها iiبساما
غيري يلومك في السياسة ضالعا فـأنـا  كـتبت قصيدتي iiلأناما
شاهد التعليقات الأخرى حول هذا الموضوع
أضف تعليقك
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الأستاذة رودينا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أهلا وسهلا بك أستاذة رودينا، وشكرا لك كلماتك العطرة هذه، وأقول لأصدقائنا الجدد: الأستاذة رودينا من أوائل المتابعين لما ينشر في المجالس، والمشاركين فيه منذ عام 2006 وكانت قد انقطعت مدة عن المجالس لاشتغالها بالتحضير لدراساتها العليا وهي خريجة كلية الآداب جامعة المنصوره قسم لغه عربيه إضافة إلى نيلها دبلوم في التربية من كلية التربية بجامعة طنطا ودبلوم مهنى تخصص تربية من  كلية التربية جامعة المنصورة وكما جاء في سيرتها العلمية أنها تجيد كتابة القصص وبخاصه الروايه وكذلك الرسم والنحت والفن تشكيلى بطين اسوان ورسم تصاميم الأزياء والرسم على الزجاج وكذلك فن قشط المرايا وهي الآن فى محاولة لانهاء كتاب عن متناقضات الحياه إضافة إلى مشروعها القائم (الروايه وتسلسل ظهورها فى العالم العربى والغربى) أكرر شكري وترحيبي بالأستاذة رودينا، حفظها الله وحفظ مصر من شياطين العصر
زهير
16 - فبراير - 2011
أضف تعليقك