 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |  | المخزي في غرف الشات كن أول من يقيّم شعرت بنوع من الحرج يقرب الى الخزي حين دخلت مره على موقع محادثه عربي من دناءة مايرد ذكره وتطاول على المقدسات اراني حقا مدى دنو فكر مثل هؤلاء الشباب ترحمت فيها على الجيل السابق من شباب العرب الذين كانوا يتبادلون الشعر واحاديث الادب !
عوما ان الحال من بعضه كما يقال فغرف الشات الاجنبيه لاتخلوا من احاديث وصور الجنس والرذيله ولعل هذا هو الهدف في ان ينشغل شبابنا بهذه الترهات ويناوا عن ركب الحضارة والمدنيه اللتيان اضحيا بعيدين بعد الكواكب عن مجتمعاتنا العربيه . ولكم الشكر ولله الفضل والمنه
| وهاب احمد محمد | 27 - نوفمبر - 2004 |
|